logo
الأهلي يُعلن عن ودياته التحضيرية للموسم الجديد

الأهلي يُعلن عن ودياته التحضيرية للموسم الجديد

سعورسمنذ 18 ساعات
ويتحضر الأهلي للتحضير للموسم المقبل من خلال 3 محطات أوروبية، تشمل النمسا ، وإيطاليا، وإسبانيا.
المرحلة الأولى من المعسكر الصيفي للنادي الأهلي في مدينة لنغنفيلد النمساوية بتاريخ 7 يوليو، وتشهد خوض مباراة ودية يوم 18 يوليو أمام دبليو إس جي تيرول النمساوي.
بعد ذلك سيطير الأهلي لمدينة كومو الإيطالية لبداية المرحلة الثانية خلال الفترة من 22 إلى 28 يوليو، للمشاركة في بطولة "كأس كومو" الودية، بمشاركة أربعة أندية هي: الأهلي ، أياكس الهولندي، سيلتيك الاسكتلندي، وكومو الإيطالي، ويستهل الفريق مشاركته بمواجهة نادي كومو يوم 23 يوليو، على أن يواصل مشواره في البطولة بلقاء ثانٍ يوم 26 أو 27 يوليو.
وتشمل آخر المراحل في مدينة لامنقا الإسبانية خلال الفترة من 28 يوليو إلى 5 أغسطس، ، ويخوض ودديتين الأولى أمام إلتشي الإسباني يوم 1 أغسطس، والثانية أمام العين الإماراتي يوم 5 أغسطس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشروع الاستثمار… وجيش الاحتراف الكاذب!
مشروع الاستثمار… وجيش الاحتراف الكاذب!

كورة سودانية

timeمنذ 3 ساعات

  • كورة سودانية

مشروع الاستثمار… وجيش الاحتراف الكاذب!

العمود الحر عبدالعزيز المازري مشروع الاستثمار… وجيش الاحتراف الكاذب! ثلاثة أعوام مضت، خُدعت فيها جماهير الهلال تحت لافتة 'مشروع السمراء'، فيما الحقيقة تقول إننا فقدنا السمراء، وضيعنا الهوية، وتحوّل الهلال إلى حقل تجارب لمواهب الأكاديميات وأوراق الوكلاء! فحين فاز الهلال بثلاثية على الأهلي القاهري، لم يكن في صفوفه سوى ربع هذا العدد من الأجانب. وحين انهزم أمام الأهلي في السنوات الأخيرة، وتكرر خروجه على يده، كان ذلك بيد 'المشروع' نفسه، تحت إدارة فلوران وبقيادة العليقي، وسط تكديس الأسماء، وتغييب الهوية، وتجميل الفشل بسرديات الاستثمار. **ولم تكن الهزيمة أمام الأهلي سوى واحدة من كوارث المشروع، فقد خسر الفريق أيضًا برباعية موجعة أمام مازيمبي الكنغولي، في فضيحة كروية ابتلعناها يومها لأن الهلال كان في خضم المنافسة… فمرّت دون صراخ!** وفي كل مرة كان الهلال يُقصى ويُهان، تُغلف الهزيمة بعبارات الشكر، وتُمنح فلوران شهادات الامتياز، وكأن الفريق أحرز اللقب لا أنه غادر باكرًا، وكأننا نُكرّم الفشل ليبقى، لا لنُصحّح خطيئة عمرها ثلاث سنوات! **وهنا نسأل بوضوح: هل كان فلوران يعمل مجانًا؟ ألم يحضر إلى بورتسودان خصيصًا لاستلام مستحقاته المالية؟ أم أنه تركها احترامًا لأخلاقه… وتقديرًا لظروف الحرب؟ هذا تضليل مفضوح… فالرجل أخذ حقه كاملاً، ورحل بلا إنجاز، وترك وراءه فريقًا محطمًا!** أما خالد بخيت، فقد كان مساعدًا لفلوران، وحين سقط المشروع، منحه المجلس الثقة لقيادة الفريق في بطولة النخبة السودانية. وهو ابن من أبناء الهلال، يعرف الدروب، ويشعر بالحرقة، ويتحمّل مسؤولية لم يصنعها، لكنه قَبِل بها، مدفوعًا بانتمائه لا بمصالحه، وورث فريقًا منهارًا نفسيًا ومعنويًا، وسط إدارة مرتبكة، وفكر رياضي متكلس، ورئيس قطاع رياضي يظن أن الهلال يُدار من كراسته الخاصة. بطولة النخبة لم تكن لتنجو من هذا التخبط، لكنها على الأقل أعادت فتح ملف غياب المجلس الإداري، وجاءت الاستجابة سريعًا، فعاد عوض طارة وانضم للبعثة بعد أن كتبنا بالأمس صراحة أن الهلال بلا مجلس. ورافقه أمين المال، وبدأ التحرك بزيارة رموز الهلال والتواجد مع الفريق بعد أول انتصار. خطوة محمودة، لكنها متأخرة، والأهم أن لا تكون موسمية كالعادة! فبطولة النخبة ليست مجرد مسابقة، بل 'بطولة الهلال'، لأن الخصم الأكبر فيها هو الاتحاد نفسه، الذي فصلها وخاطها على أندية بعينها، وزيّنها بالمحاباة، وها نحن نرى منذ البداية تحكيمًا هزيلًا وهدفًا مشكوكًا في صحته أمام أهلي مدني، الفريق الذي صرّح مدربه ومحبوه صراحة أنهم لا يخشون شيئًا سوى 'التحكيم'… وها هي البوادر تبرهن على صدقهم! أما الهلال، فالمجلس لم يقدر حتى اللحظة على اختيار مدرب جديد. رئيس القطاع يُصر على فرض رؤيته، كأن الهلال ملكٌ شخصي له، بعد أن ترك له الحبل على الغارب ثلاث سنوات كاملة، لم يجنِ الهلال فيها إلا التراجع والعجز الفني، وكأننا ندور في نفس الدائرة التي دار فيها المجلس السابق، ولكن بألوان لامعة وسرديات مضللة. والأدهى، أن الفريق محاط بجيش جرار من المحترفين الأجانب، لا يصنعون الفارق، بل يستنزفون الموارد، ويعيشون الآن في فترة 'راحة نفسية'، خوفًا من فسخ العقود! أي منطق هذا؟ اللاعبون يتمسكون بعقودهم في الإجازة، ويُهدد بعضهم بالشكوى، وكأن الهلال أصبح في موضع ضعف، لا قوة. يُقال إن الظروف الأمنية تمنع الإعداد! فلماذا إذًا يُبرم المجلس عشرات التعاقدات الجديدة؟ هل هذه استثمارات أم قنابل موقوتة سيورّثها المجلس القادم؟ المطلوب اليوم ليس أسماءً جديدة ولا صفقات جديدة، بل **عقلية جديدة** تُدير الهلال، تبدأ من تغيير رأس القطاع الرياضي، لأنه إن بقي، فلن يتغير شيء. سيذهب فلوران ويأتي غيره، وسيُعاد تدوير الفشل بذات الفكر، وستُعاد نفس الوجوه بنفس الشعارات. الهلال اليوم لا يحتاج عشرين أجنبيًا، بل خمسة أو ستة لاعبين أجانب مؤثرين حقًا، يضيفون، لا يتكدّسون. الهلال يحتاج إلى دعم ركائزه الوطنية، إلى إعادة أبنائه المُعارين، إلى فريق يُعبّر عن هوية النادي وتاريخه، لا عن خطط سماسرة ووعود باهتة. ونُذكّر المجلس: في حال أي إخفاق، لن يُحاسب خالد بخيت، ولن تُحمّل الجماهير اللاعبين، بل أنتم، أصحاب هذا المشروع، وأنتم من ترفضون تصحيحه خوفًا من الحقيقة والمواجهة. الهلال أكبر من فرد، وأكبر من فكر فردي، وأكبر من مشروع استثماري بلا هوية. **كلمات حرة**: * من يُكرّم الفشل… يُعيد إنتاجه! * الشجاعة لا تعني كتابة 'شكراً'، بل الاعتراف بالخطأ وتصحيحه. * من ينتظر نجاح مشروع بلا هوية وطنية، كمن يزرع في الرمل. * الهلال يحتاج عقلًا شجاعًا، لا منديلًا لتجفيف الدموع! * إن لم يُصحح هذا المسار، سيكتب التاريخ: 'هُدم الهلال… من داخل الهلال!' ومن قال إننا سننتظر موسمًا آخر لنكتشف أن البوفيه لا يزال نفسه… فقط تغيّرت الملاعق! **كلمة حرة أخيرة**: في الهلال، أصبح الفشل يُزيَّن بالألقاب، والرحيل يُختم بشهادات امتنان، والمصيبة… أن البعض يُجهز قصائد المدح لمن أطاحوا بفريق بأكمله! *فقط ننتظر أن يُسمّى الموسم القادم: 'بطولة الشكر والتقدير!'*

لماذا لا يحبون الهلال؟!
لماذا لا يحبون الهلال؟!

الرياضية

timeمنذ 8 ساعات

  • الرياضية

لماذا لا يحبون الهلال؟!

ـ لمن يهمه الأمر يجب أن يتم النظر لهذه المشكلة بعين واسعة ومحاولة حلها فهي للأسف لا تزال مستمرة !! ـ سبق وتحدثت أن سبب سعادة بعض الإعلام غير الهلالي وكذلك بعض الجماهير غير الهلالية عند خسارة الهلال خاصة خارجيًا هو ما ينتهجه غالبية إعلام الهلال الذي لا يرى تشريف الرياضة السعودية إلا من خلال ناديه أو نجوم فريقه «باستثناء من كرته محروق». ـ هؤلاء إذا حقق الهلال مجدًا خارجيًا لا يكتفون بالتمجيد المشروع بل يصلون لحد التناقض في أطروحاتهم التي مفترض أنها مبادئ ثابتة، كما أنهم يقللون من الأندية الأخرى بشكل مستفز وكأن تلك الأندية أجنبية وليست سعودية، علاوة على ما يمارسونه من حروب ضد نجوم الأندية الأخرى حتى وهم يمثلون المنتخب السعودي للأسف الشديد. ـ هؤلاء الإعلاميين وصل بهم الأمر أنهم يضللون الحقيقة حتى في حكاية دعم الهلال قبل وأثناء تمثيله للكرة السعودية في المونديال الذي حقق فيها المرتبة السابعة بكل فخر، ذلك الدعم الذي كان واضحًا من قبل وزارة الرياضة ولجانها والاتحاد السعودي لكرة القدم ولجانه ولكل الجهات. ـ ولهذا سبق وتحدثت قبل مباراة الهلال ومانشستر سيتي بأنه إذا فاز الهلال سنرى طرحًا هلاليًا من أغلب الإعلام مبالغ فيه جدًا وأن الأمر ممكن يقيل لو توقف عند ذلك، لأنه سيكون هناك تقليل من الأندية الأخرى مما يغضب الشارع الرياضي السعودي الغير هلالي. ـ ولهذا أكدت أنه لو خسر الهلال سنشاهد سعادة كبيرة من بعض الإعلام غير الهلالي وبعض جماهير الأندية الأخرى متناسيين وجود مشروع رياضي عظيم يستهدف وصول دورينا لقمة الدوريات الخمسة الكبرى بسبب طرح إعلامي لا مسؤول يعتقد أن السعادة بالإنجاز هو التقليل من الآخرين!! ـ الإعلام والجمهور الذي عبر عن سعادته بخروج الهلال هو يعلم أن الهلال قوي ومن أهم الفرق في الشرق الأوسط بل وفي العالم لكن ردة الفعل هي ناتج إعلام يمارس ذات السياسة من عدة عقود ولا يزال يعتقد بأنها سياسة صحيحة. ـ خذ مثلًا ما حصل مؤخرًا.. تركيز على أن هذه البطولة «كأس العالم للأندية» هي البطولة المستعصية وسيحقّقها الهلال يومًا ما وسيعود لها، وهذا حق مشروع، ولكن فاتهم أن الأهلي متأهل رسميًا لمونديال كأس العالم 2029 ومتبقي 3 مقاعد آسيوية أنا شخصيًا متفائل بأن تكون جميعها سعودية أو مقعدين كأقل تقدير، لكن الهلال لم يتأهل حتى الآن. لماذا لا أعطي الأهلي حقه من ذلك وهو حتى هذه اللحظة الممثل السعودي الوحيد الذي سيلعب في المونديال القادم، كما أنه سيلعب في كأس العالم للقارات، أم سيقفون في وجهه حتى لا تكون الأولوية له كما هو مستوى تفكير بعضهم؟! ـ أما حكاية التضليل الإعلامي الهلالي في حكاية الدعم وأن الهلال ذهب وحيدًا فهذه تزيد من فرحة الفئة التي تريد تتشمت في إعلام الهلال ذي الطرح المستفز. ـ فكيف ذهب الهلال وحيدًا ووزير الرياضة وعدد من أعضاء الوزارة كانوا برفقة الهلال في أمريكا؟! حتى اتحاد القدم وبعض الأعضاء وحتى سفارة خادم الحرمين الشريفين. ـ رئيس الهلال تحدث بشكل واضح بعد الفوز على مانشستر سيتي بأن من عطل تعاقدات اللاعبين هم اللاعبون أنفسهم رغم أن كل الأخبار العالمية كانت تشير إلى أن مشكلة الهلال لم تكن مالية، فأوسيمين كل مرة يرفع العرض له حتى وصل أكثر من 45 مليون يورو سنويًا، علاوة على كسر العقد بدفع الشرط الجزائي لنادي نابولي الإيطالي بـ 75 مليون يورو، والظهير الأيسر ثيو رغم موافقة إي سي ميلان الإيطالي على العرض الذي قارب الـ 30 مليون يورو، لكنه كان يفضل اللعب في أوروبا إلى أن عجز على أن يجد له ناديًا يرغب به. وبرونو فيرنانديز الذي قدم له مبلغًا لم يتوقعه في حياته وكذلك مانشستر يونايتد، ورغم ذلك تم رفض العرض ليس لأن الهلال لم يستطع توفير المبلغ بل لأن اللاعبين رفضوا. ـ التضليل الإعلامي بحكاية أن الهلال لم يدعم كيف يتقبله الشارع الرياضي وهو يشاهد كل الإمكانيات سخرت للهلال، فحتى فترة التسجيل الصيفية تم تقديمها 17 يومًا لأجل الهلال الذي طلب ذلك بهدف تسجيل حمد الله لاعب الشباب، كما أن مصدر قريب من وزارة الرياضة أكد لي شخصيًا أن الإجراءات الروتينية التي تتطلب وقتًا محددًا لإنهاء أمور التفاوض تم تسريعها لأجل الهلال بحكم أنه يمثل الكرة السعودية في كأس العالم، فكيف يتم هذا الطرح غير المنطقي؟! ـ يجب أن نعالج هذه المشكلة فهي للأسف تؤثر على مشروعنا الرياضي العظيم.

الصرامي: دعم الأهلي أوصله لآسيا والهلال واجه ريال مدريد وليس أوكلاند .. فيديو
الصرامي: دعم الأهلي أوصله لآسيا والهلال واجه ريال مدريد وليس أوكلاند .. فيديو

صدى الالكترونية

timeمنذ 10 ساعات

  • صدى الالكترونية

الصرامي: دعم الأهلي أوصله لآسيا والهلال واجه ريال مدريد وليس أوكلاند .. فيديو

علق الإعلامي الرياضي سعود الصرامي، على الجدل المتداول حول الدعم المالي والفني المقدم للأندية، مقارنًا بين تجارب الأهلي والهلال في المشاركات القارية والعالمية. وأكد الصرامي أن النادي الأهلي حصل على دعم ضخم منذ صعوده من دوري 'يلو'، شمل ثلاثة مليارات ريال و15 لاعبًا أجنبيًا، مكنه من التتويج بلقب دوري أبطال آسيا في جدة بعد نقل البطولة من الرياض، متسائلًا: 'تبي دعم أكثر؟'. وأضاف: 'الهلال شارك في كأس العالم للأندية بنفس الفريق الذي مثله عام 2023، ولم يقم بتغييرات كبيرة، في حين أن الأهلي والنصر والاتحاد جددوا دماء فرقهم بشكل كامل'، مشيرًا إلى أن الأهلي خاض بطولة كأس القارات ضد فرق مثل أوكلاند والعين، بينما واجه الهلال فرقًا عالمية مثل ريال مدريد ومانشستر سيتي. وانتقد الصرامي بعض الأصوات في مواقع التواصل الاجتماعي ممن يقارنون دون النظر للواقع، قائلًا إن 'ميزانية الأهلي هي التي أنزلته إلى يلو، وميزانية الصندوق هي التي جعلته بطلًا لآسيا'، مشددًا على أن نجاح الهلال في كأس العالم للأندية لم يكن وليد الصدفة بل ثمرة فريق متجانس وصفقات سابقة تعود إلى عام 2023. كما أشار إلى أن الأخطاء الإدارية في بعض الأندية مثل النصر، التي تعاقدت مع لاعبين بصفقات ضخمة ثم تخلت عنهم سريعًا، لا يمكن تحميلها للجهات الداعمة، مؤكدًا أن كل الأندية تتلقى الدعم ولكن طريقة الإدارة هي من تصنع الفارق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store