logo
أهم الأحداث والبيانات العالمية المنتظرة هذا الأسبوع في الفترة (07 يوليو – 11 يوليو)

أهم الأحداث والبيانات العالمية المنتظرة هذا الأسبوع في الفترة (07 يوليو – 11 يوليو)

أرقاممنذ 18 ساعات
تتابع الأسواق العالمية هذا الأسبوع مجموعة من البيانات الاقتصادية المهمة، منها التضخم السنوي، والائتمان في الصين.
ويترقب المستثمرون صدور محضر اجتماع الفيدرالي الذي انعقد في يونيو، حيث جرى خلاله تثبيت أسعار الفائدة ضمن نطاق 4.25% و4.50%.
وتتجه الأنظار صوب تقرير وكالة الطاقة الدولية الشهري لسوق النفط المقرر نشره في نهاية الأسبوع، للحصول على مزيد من المعلومات حول آفاق العرض والطلب على الذهب الأسود.
تقرير الأحداث المتوقعة هذا الأسبوع
التاريخ
البلد
الحدث
قراءة متوقعة
قراءة سابقة
ملاحظات
الإثنين
07 يوليو
اليابان
متوسط الأجر
النقدي
2.4 %
2 %
قراءة مايو – أساس سنوي
ألمانيا
الإنتاج الصناعي
- 0.6 %
- 1.4 %
قراءة مايو – أساس شهري
المملكة المتحدة
مؤشر أسعار
المنازل من
"هاليفاكس"
- 0.10 %
- 0.40 %
قراءة يونيو – تغير شهري
منطقة اليورو
مؤشر "سنتكس"
لثقة المستثمرين
1.1 نقطة
0.20 نقطة
قراءة يوليو
مبيعات التجزئة
- 0.80 %
0.10 %
قراءة مايو – أساس شهري
الثلاثاء
08 يوليو
اليابان
الإقراض
المصرفي
2.3 %
2.4 %
قراءة يونيو – أساس سنوي
الحساب الجاري
2.58 تريليون
ين
2.31 تريليون
ين
قراءة مايو
ألمانيا
الميزان التجاري
18.1 مليار
يورو
14.6 مليار
يورو
قراءة مايو
الولايات المتحدة
الائتمان
الاستهلاكي
10.6 مليار
دولار
17.9 مليار
دولار
قراءة مايو
الأربعاء
09 يوليو
اليابان
المعروض النقدي
"إم 2"
0.20 %
0.60 %
قراءة يونيو
طلبيات الآلات
--
3.4 %
قراءة يونيو
الصين
تضخم أسعار
المستهلكين
- 0.10 %
- 0.10 %
قراءة يونيو – أساس سنوي
تضخم أسعار
المنتجين
- 3.2 %
- 3.3 %
قراءة يونيو – أساس سنوي
القروض الجديدة
780 مليار
يوان
620 مليار
يوان
قراءة يونيو
الولايات المتحدة
محضر اجتماع
الفيدرالي
--
--
محضر اجتماع يونيو
مخزونات الجملة
- 0.30 %
- 0.30 %
قراءة مايو – أساس شهري
مخزونات النفط
--
3.8 مليون
برميل
بيانات أسبوعية
الخميس
10 يوليو
اليابان
تضخم أسعار
المنتجين
--
3.2 %
قراءة يونيو – أساس سنوي
الولايات المتحدة
طلبات إعانة
البطالة
--
233 ألفاً
بيانات أسبوعية
مخزونات الغاز
الطبيعي
--
55 مليار قدم
مكعبة
بيانات أسبوعية
الجمعة
11 يوليو
وكالة الطاقة
الدولية
التقرير الشهري
لسوق النفط
--
--
--
ألمانيا
مؤشر أسعار
المستهلكين
--
0 %
قراءة يونيو
المملكة المتحدة
الناتج المحلي
الإجمالي
--
- 0.30 %
قراءة مايو –
أساس شهري
الميزان التجاري
السلعي
--
23.2 مليار جنيه
إسترليني
قراءة مايو
الإنتاج الصناعي
--
- 0.60 %
قراءة مايو –
أساس شهري
إنتاج قطاع الصناعات التحويلية
--
0.90 %
قراءة مايو –
أساس شهري
الولايات المتحدة
حساب الموازنة
العامة
--
- 316 مليار
دولار
حساب يونيو
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هوندا توقف تطوير سيارات كهربائية لانخفاض الطلب في أميركا
هوندا توقف تطوير سيارات كهربائية لانخفاض الطلب في أميركا

العربية

timeمنذ 22 دقائق

  • العربية

هوندا توقف تطوير سيارات كهربائية لانخفاض الطلب في أميركا

قالت صحيفة نيكاي اليابانية، يوم السبت، إن شركة هوندا أوقفت تطوير سيارة كهربائية كبيرة من طراز SUV، والتي كانت تمثل جزءًا رئيسيًا من استراتيجيتها في قطاع السيارات الكهربائية، وذلك وسط توقعات باستمرار تراجع الطلب على السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة. ولم يتسنّ لـ"رويترز" التحقق من صحة التقرير حتى الآن. وأنتجت شركة هوندا ما يزيد قليلا على مليون سيارة العام الماضي في 12 مصنعا تملكها في الولايات المتحدة. ولكنها صدرت 5379 مركبة من اليابان، بما في ذلك سيارة "سيفيك هايبرد"، وفق وكالة "فرانس برس". و"هوندا" هدف للرسوم الجمركية الأميركية الإضافية التي تؤثر على واردات الولايات المتحدة من السيارات وقطع غيار السيارات.

"كماشة جيوسياسية".. أوروبا تتأرجح بين الصين والولايات المتحدة قبل قمة مرتقبة
"كماشة جيوسياسية".. أوروبا تتأرجح بين الصين والولايات المتحدة قبل قمة مرتقبة

الشرق السعودية

timeمنذ 23 دقائق

  • الشرق السعودية

"كماشة جيوسياسية".. أوروبا تتأرجح بين الصين والولايات المتحدة قبل قمة مرتقبة

يستعد مسؤولون أوروبيون لإجراء محادثات مرتقبة في بكين، وسط أجواء متوترة وآمال ضئيلة، في الوقت الذي تعتقد فيه بروكسل أنها "عالقة بين فكي كماشة جيوسياسية"، أحدهما الولايات المتحدة والآخر الصين، أكبر اقتصادين في العالم، وفق صحيفة "نيويورك تايمز". وأشارت الصحيفة الأميركية، إلى أنه في وقت من الأوقات كان يبدو للكثيرين أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب ربما يكون سبباً لتقارب اقتصادي بين بروكسل وبكين، إذ لم تميز رسومه الجمركية كثيراً بين الاتحاد الأوروبي، الحليف التقليدي لواشنطن، وبين الصين، المنافس الرئيسي للهيمنة الأميركية؛ لكن الأمور لم تسر على هذا النحو. وفي بروكسل، يسعى المسؤولون إلى التوصل إلى اتفاق تجاري "صعب" مع نظرائهم الأميركيين قبل أن يفرض ترمب رسوماً جمركية "باهظة شاملة" قد تُوجه ضربة قاسية لاقتصاد التكتل. وفي الوقت نفسه، يحاول واضعو السياسات في الاتحاد الأوروبي، دفع نظرائهم في بكين إلى وقف دعم روسيا، والحد من ضخ الأموال الحكومية في قطاعات الصناعة الصينية، وإبطاء تدفق السلع الرخيصة إلى أسواق الاتحاد الأوروبي. ولكن في ظل الاضطرابات التي يشهدها النظام التجاري العالمي، يحتاج التكتل أيضاً إلى الحفاظ على علاقة مستقرة نسبياً مع الصين، التي تُعد القوة الصناعية الأولى في العالم. ومن المقرر أن يتوجه قادة دول في الاتحاد الأوروبي إلى بكين، لحضور قمة في أواخر يوليو الجاري، وهي قمة لا تزال ترتيباتها عرضة للتغييرات، والتوقعات بشأن نتائجها ضئيلة، حسبما ذكرت الصحيفة. توتر متصاعد ورغم محاولة الصين الترويج لفكرة أن "عداء ترمب" للتجارة متعددة الأطراف يدفع أوروبا إلى أحضانها، فإن المشكلات التي تواجهها أوروبا مع الصين تزداد تفاقماً. وبلغت التوترات ذروتها الأسبوع الماضي خلال زيارة وزير الخارجية الصيني وانج يي، إلى بروكسل، حيث عقد اجتماعات تحضيرية للقمة. فقد وصفت الصين أجواء اللقاءات بأنها بناءة، ورفضت فكرة وجود خلافات بين الجانبين، في حين شدد مسؤولو الاتحاد الأوروبي على النقاط الخلافية المستمرة، بما في ذلك اختلال الميزان التجاري. وتعمق الخلاف خلال عطلة نهاية الأسبوع، إذ اتخذ الاتحاد الأوروبي مؤخراً خطوة للحد من الإنفاق الحكومي على الأجهزة الطبية الصينية، مبرراً ذلك بأن الوكالات الحكومية في الصين لا تعامل الشركات الأوروبية بإنصاف، وأن من الضروري إعادة التوازن في المنافسة. وردت الصين، الأحد، بالإعلان عن إجراءات انتقامية. ومع ذلك، لا يزال الاتحاد الأوروبي يتعامل بحذر مع الصين، فالعلاقات الاقتصادية بين الجانبين واسعة النطاق. ولا تزال العديد من الدول الأوروبية تعتمد بشكل كبير على الصين في الحصول على المواد الصناعية. كما تظل الصادرات الأوروبية إلى الصين كبيرة، لا سيما من ألمانيا، التي تجمعها بالصين علاقات تجارية وثيقة منذ سنوات طويلة. غير أن الصادرات الأوروبية شهدت تراجعاً، في الوقت الذي تتزايد فيه الواردات الصينية إلى داخل التكتل. ومع تدفق المنتجات الرخيصة من منصات بيع الأزياء السريعة مثل Shein وTemu إلى الأسواق الأوروبية، يعمل صانعو السياسات على تشديد القيود المفروضة على هذه الواردات. ويشكو القادة الأوروبيون باستمرار من أن البنوك الصينية الخاضعة لسيطرة الدولة تقدم دعماً هائلاً للمصنعين المحليين، إلى درجة تعجز معها الشركات الأوروبية عن المنافسة. دعم روسيا في حرب أوكرانيا ولا تقتصر شكاوى أوروبا على القضايا التجارية، إذ يُبدي مسؤولو الاتحاد الأوروبي استياءهم الشديد من دعم الصين لروسيا خلال الحرب في أوكرانيا، من خلال توفير سوق للوقود الروسي وغيره من المنتجات، ما أضعف فاعلية العقوبات الأوروبية المفروضة على موسكو. وبحسب وزير الخارجية الدنماركي، لارس لوكه راسموسن، فإن هدف الاتحاد الأوروبي لا يمكن أن يكون قطع العلاقات مع الصين. وفي الوقت الذي تقلب فيه الولايات المتحدة النظام التجاري العالمي رأساً على عقب، في محاولة لخفض عجزها التجاري وزيادة إيراداتها وإعادة توطين صناعاتها محلياً، يجد الاتحاد الأوروبي نفسه معزولاً. ويضم التكتل 27 دولة تشكل معاً ثالث أكبر اقتصاد في العالم، وأُنشئ لتعزيز التجارة عبر الحدود، ولا يزال يشكل مدافعاً قوياً عن حرية التجارة. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، خلال مؤتمر صحافي الشهر الماضي، إن أوروبا تريد أن "تُظهر للعالم أن التجارة الحرة مع عدد كبير من الدول ممكنة على أساس قائم على القواعد". وقد عمق الاتحاد الأوروبي بالفعل علاقاته التجارية مع دول تتشارك معه الرؤى، مثل سويسرا وكندا. وأشارت فون دير لاين، إلى أن الاتحاد قد يذهب إلى ما هو أبعد من ذلك، من خلال السعي إلى شراكة جديدة بين التكتل ومجموعة تجارية تضم 11 دولة، من بينها اليابان وفيتنام وأستراليا، لكنها تستثني بشكل لافت كلاً من الولايات المتحدة والصين. ورغم أن فون دير لاين تحاول تبني نهج هجومي، فإن مسؤولي الاتحاد الأوروبي أمضوا الأشهر الماضية في موقف دفاعي أكثر، وهو ما يعزى إلى أن الاتحاد الأوروبي، رغم اعتراضه على سياسات الولايات المتحدة والصين، يتعرض في الوقت نفسه لضغوط شديدة منهما، ويجد نفسه ممزقاً بين الطرفين. ومهما كانت نتائج المحادثات التجارية مع إدارة ترمب، يُتوقع أن ينتهي الأمر بالاتحاد الأوروبي إلى مواجهة رسوم جمركية أعلى على صادراته إلى الولايات المتحدة مقارنة بما كانت عليه في بداية العام، إذ أكد المسؤولون الأميركيون مراراً، أن الرسوم الجمركية الموحدة بنسبة 10% غير قابلة للتفاوض. ويُتوقع أيضاً أن يُجبر المسؤولون الأوروبيون، إلى تقديم تنازلات من أجل إبرام اتفاق، من بينها التزام محتمل باتخاذ موقف أكثر تشدداً تجاه الصين. ممارسات تجارية "غير منصفة" ويتفق الاتحاد الأوروبي مع ترمب، في أن الصين تنتهج ممارسات تجارية "غير منصفة"، إلا أن قدرة التكتل على الضغط على بكين تبقى محدودة نظراً للتشابك بين اقتصادي الجانبين. وقدمت الصين مؤخراً للاتحاد الأوروبي "تذكيراً مؤلماً" بهذه الحقيقة. فرداً على الرسوم الجمركية الأميركية، فرضت الصين قيوداً على صادراتها العالمية من المعادن النادرة، وهي مكونات أساسية في تصنيع مجموعة واسعة من المنتجات، من السيارات والمُسيرات إلى الروبوتات الصناعية والصواريخ. ونظراً إلى أن الصين تهيمن على إنتاج هذه المعادن، فإن بمقدورها أن تُلحق أضراراً جسيمة بشركائها التجاريين من خلال مثل هذه القيود. وكان صناع السياسات الأوروبيون يأملون في البداية أن تؤثر القيود الصينية بشكل رئيسي على الشركات الأميركية، لكن الشركات الأوروبية واجهت أيضاً تأخيرات طويلة في حصولها على موافقة الصين لشراء المعادن النادرة. ولا تعود هذه التأخيرات إلى عقبات لوجستية فقط بينما تعالج الصين سيلاً من الطلبات، بل يبدو أنها مرتبطة بأزمة تجارية طويلة الأمد بين أوروبا والصين. فالحكومة الصينية دأبت منذ سنوات على اشتراط أن تقوم الشركات الأجنبية بمشاركة أو نقل التكنولوجيا إلى شركائها الصينيين كشرط أساسي لدخول السوق الصينية. ومؤخراً، وجدت شركات صناعة السيارات الأوروبية وغيرها من الشركات نفسها متأخرة كثيراً عن منافسيها الصينيين، الذين تصدروا سباق تطوير السيارات الكهربائية والألواح الشمسية وغيرها من التقنيات. وفي ضوء ذلك، بدأ مسؤولو الاتحاد الأوروبي يضغطون على الشركات الصينية لنقل التكنولوجيا كجزء من ثمن الدخول إلى السوق الأوروبية. كما انضم الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة في فرض قيود على تصدير المعدات إلى الصين المستخدمة في تصنيع أشباه الموصلات الأسرع أداءً، والتي تُستخدم في التطبيقات العسكرية والمدنية على حد سواء. وهذه الخطوات أثارت استياء المسؤولين الصينيين، إذ دعا وزير التجارة الصيني، وانج ون تاو، أوروبا، إلى إلغاء القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا المتقدمة إلى الصين، وذلك في إطار المحادثات الجارية بشأن استئناف توريد المعادن النادرة. ومن المرجح أن يواصل المسؤولون الأوروبيون، خلال قمة بكين هذا الشهر، الضغط على نظرائهم الصينيين لضمان وصول أكثر انتظاماً إلى المعادن النادرة.

ارتفاع احتياطي الصين من النقد الأجنبي بأكثر من المتوقع إلى 3.317 تريليون دولار
ارتفاع احتياطي الصين من النقد الأجنبي بأكثر من المتوقع إلى 3.317 تريليون دولار

العربية

timeمنذ 38 دقائق

  • العربية

ارتفاع احتياطي الصين من النقد الأجنبي بأكثر من المتوقع إلى 3.317 تريليون دولار

أظهرت بيانات رسمية، اليوم الاثنين، أن احتياطيات الصين من النقد الأجنبي ارتفعت بأكثر من المتوقع في يونيو/حزيران، في ظل استمرار ضعف الدولار مقابل العملات الرئيسية الأخرى. وارتفعت احتياطيات بكين من النقد الأجنبي، وهي الأكبر عالميا، بمقدار 32.2 مليار دولار الشهر الماضي إلى 3.317 تريليون دولار، متجاوزة توقعات رويترز بوصولها إلى 3.300 تريليون دولار. وبلغت الاحتياطيات 3.285 تريليون دولار في مايو/أيار، وفقًا لـ "رويترز". اقرأ أيضاً وصعد اليوان 0.45% مقابل الدولار في يونيو/حزيران، بينما تراجع الدولار 2.7% مقابل سلة من العملات الرئيسية الأخرى. إصدارات السندات وفي يونيو الماضي، أظهرت بيانات رسمية أصدرتها وزارة المالية الصينية أن الحكومات المحلية في البلاد أصدرت سندات جديدة بقيمة إجمالية بلغت 1.98 تريليون يوان (حوالي 277 مليار دولار أميركي) خلال الشهور الخمسة الأولى من العام الجاري. وبلغت قيمة إصدار السندات ذات الأغراض العامة 351 مليار يوان، في حين بلغت قيمة إصدار السندات ذات الأغراض الخاصة أكثر من 1.63 تريليون يوان. وخلال الفترة من يناير/ كانون الثاني حتى مايو/ أيار الماضيين، تم إصدار هذه السندات بمتوسط أجل يبلغ 16.4 عامًا، ومتوسط سعر فائدة بلغ 1.95%، وفق وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا). وحتى نهاية مايو/ أيار الماضي، بلغت ديون الحكومة المحلية المستحقة في الصين حوالي 51.25 تريليون يوان، بحسب بيانات وزارة المالية. وتعهدت الصين باتباع سياسة مالية أكثر استباقية خلال العام الجاري لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، وتعتزم البلاد إصدار 4.4 تريليون يوان من السندات الحكومية المحلية ذات الأغراض الخاصة في عام 2025، وهو ما يمثل زيادة قدرها 500 مليار يوان عن العام الماضي، وفقًا لتقرير عمل الحكومة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store