
إعلام: الهند تتوقع خسائر بمليارات الدولارات بسبب التخلي عن النفط الروسي
إعلام: الهند تتوقع خسائر بمليارات الدولارات بسبب التخلي عن النفط الروسي
إعلام: الهند تتوقع خسائر بمليارات الدولارات بسبب التخلي عن النفط الروسي
سبوتنيك عربي
أكدت تقارير هندية، نقلا عن مركز الأبحاث "كبلر"، أن الهند قد تتكبد خسائر بمليارات الدولارات إذا تخلت عن النفط الروسي، ردًا على التهديدات الأمريكية. 04.08.2025, سبوتنيك عربي
2025-08-04T06:28+0000
2025-08-04T06:28+0000
2025-08-04T06:28+0000
أخبار الهند اليوم
روسيا
العالم
الولايات المتحدة الأمريكية
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101468/02/1014680297_0:116:2048:1268_1920x0_80_0_0_db2834f6e2dd837aef11c3ad249f6688.jpg
وقالت التقارير: "التداعيات المالية هائلة، وبافتراض فقدان خصم 5 دولارات للبرميل عند 1.8 مليون برميل يوميًا، قد ترتفع فاتورة واردات الهند بمقدار 9-11 مليار دولار سنويًا. وإذا استمرت الأسعار العالمية الثابتة في الارتفاع بسبب انخفاض إمدادات الوقود الروسية، فقد تكون التكاليف أعلى".وبحسب سوميت ريتوليا، المحلل الرئيسي في شركة تحليلات البيانات "كبلر"، فإن هذا النهج " ضغط مزدوج".ونقلت الصحيفة عن ريتوليا قوله: "هذه التدابير مجتمعة تحد بشدة من مرونة شراء النفط الخام في الهند، وتزيد من خطر عدم الامتثال وتخلق حالة من عدم اليقين بشأن التكلفة".وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على البضائع الواردة من الهند، ابتداء من 1 أغسطس/ آب الجاري، مشيرًا إلى الرسوم الجمركية المرتفعة من الجانب الهندي والحواجز التجارية، و"التعاون مع روسيا" في مجال الطاقة والأسلحة.وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقت سابق، أن "الهند تعتزم التوقف عن شراء النفط من روسيا". في الوقت نفسه، أفادت صحيفة "مينت" الهندية، نقلًا عن مصادر أول أمس السبت، أن مصافي النفط الهندية المملوكة للدولة تواصل شراء النفط من الموردين الروس.وفي وقت سابق من الشهر الماضي، صرح ترامب بأنه سيفرض رسومًا جمركية بنسبة 100% على البضائع الروسية، بالإضافة إلى عقوبات ثانوية على الدول التي تشتري النفط الروسي، "إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، خلال 50 يومًا"، على حد قوله.وفي الـ29 من يوليو/ تموز الماضي، صرّح الرئيس الأمريكي أن أمامه "10 أيام للتوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في أوكرانيا، وتبدأ هذه الفترة من اليوم"، وأضاف أنه في حال فشل المفاوضات، فإنه ينوي فرض رسوم جمركية على الواردات من روسيا، لكنه غير متأكد ما إذا كان ذلك سيؤثر على روسيا.وصرح المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، بأن الاقتصاد الروسي يعمل منذ فترة طويلة في ظل قيود هائلة، وأشار إلى أن الكرملين سجل تصريحات جديدة لترامب بشأن تسوية الوضع في أوكرانيا والقيود المحتملة.الهند هي ثالث أكبر مستورد للطاقة في العالم، حيث تستورد أكثر من 80% من احتياجاتها النفطية من الأسواق العالمية.وجاءت هذه الزيادة في المشتريات بعد تصاعد التوترات الجيوسياسية بين إسرائيل وإيران. كما أشارت الصحيفة إلى أن روسيا ستبقى أكبر مورد للنفط إلى الهند في عام 2025، بمتوسط 1.67 مليون برميل يوميًا خلال الفترة من يناير/كانون الثاني إلى يونيو/ حزيران الماضيين، بزيادة طفيفة عن 1.66 مليون برميل يوميًا في الفترة ذاتها من العام السابق.خبير فيتنامي: فرض عقوبات على مستوردي الطاقة الروسية "ضرب في الهواء"مدفيديف: ترامب "يلعب" لعبة الإنذارات مع روسيا وهذا تهديد وخطوة نحو الحرب
https://sarabic.ae/20250802/الشركات-الهندية-تواصل-شراء-النفط-الروسي-رغم-تهديد-واشنطن-1103290280.html
https://sarabic.ae/20250730/رئيس-صندوق-الاستثمارات-المباشرة-الروسي-العقوبات-غير-الفعالة-أكبر-تهديد-للدولار-وليس-مجموعة-بريكس-1103208077.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
أخبار الهند اليوم, روسيا, العالم, الولايات المتحدة الأمريكية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
ترامب يصعّد ضد الهند.. الصفقات النفطية تدخل دائرة التوترات التجارية
تم تحديثه الإثنين 2025/8/4 11:14 م بتوقيت أبوظبي قالت أربعة مصادر بسوق النفط اليوم الإثنين إن مؤسسة النفط الهندية، أكبر شركة تكرير في البلاد، اشترت 7 ملايين برميل من الخام المقرر وصوله في سبتمبر/أيلول من الولايات المتحدة وكندا والشرق الأوسط عبر عطاء. وهي أكبر مشترٍ للخام المنقول بحراً من روسيا التي فرض الغرب عقوبات عليها بسبب حربها في أوكرانيا. وأوردت "رويترز" الأسبوع الماضي أن مصافي التكرير الحكومية الهندية أوقفت شراء النفط الخام الروسي الأسبوع الماضي بسبب ضيق فجوة خصومات الأسعار مع الموردين الآخرين، بعدما هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية باهظة على الواردات من الدول التي تشتري النفط من روسيا. ونفى مسؤولون حكوميون هنود أي تغيير في السياسة. وقال ترامب اليوم الإثنين إنه سيرفع الرسوم الجمركية على الهند بشكل كبير بسبب مشترياتها من النفط الروسي. وأضاف في منشور على منصته تروث سوشيال "الهند لا تشتري كميات هائلة من النفط الروسي فحسب، بل تبيع جزءاً كبيراً منه أيضاً في السوق المفتوحة لتحقيق أرباح طائلة. لا يهمهم عدد الأشخاص الذين يقتلون في أوكرانيا على يد آلة الحرب الروسية". وقدمت مصادر تجارية بيانات لرويترز تفيد بأن الهند استوردت حوالي 1.75 مليون برميل يوميا من النفط الروسي بين يناير/كانون الثاني ويونيو/حزيران بزيادة 1% عن العام الماضي. وقالت المصادر التجارية اليوم الإثنين إن مؤسسة النفط الهندية اشترت الخام للتسليم في سبتمبر/أبلول عبر عطاء من الولايات المتحدة وكندا والشرق الأوسط. ووفقاً للمصادر، التي رفضت ذكرها بالاسم لأنها غير مخولة بالتحدث إلى وسائل الإعلام، اشترت المؤسسة 4.5 مليون برميل من الخام الأمريكي و500 ألف برميل من خام غرب كندا الخفيف، ومليوني برميل من مزيج داس النفطي الذي تنتجه أبوظبي. وقال مصدران إن المشتريات الأعلى من المعتاد تهدف جزئياً لأن تحل محل البراميل الروسية. وأفادت رويترز الأسبوع الماضي بأن المؤسسة وشركة هندوستان بتروليوم وشركة بهارات بتروليوم ومصفاة مانجالور للبتروكيماويات المحدودة لم تطلب النفط الخام الروسي في الأسبوع الماضي أو نحو ذلك. ولا تعلق الشركات الهندية على مشتريات النفط. وذكرت المصادر أن بموجب عطاء مؤسسة النفط الهندية الذي أُغلق يوم الجمعة، ستشحن شركتا بي66 وإكوينور مليون برميل من خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي ميدلاند لكل منهما، وستورد شركة ميركوريا مليوني برميل من نفس الدرجة، وستشحن شركة فيتول مليون برميل من خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي ميدلاند وخام غرب كندا. وستورد شركة ترافيجورا مليوني برميل من مزيج داس. وأسعار الصفقات غير متاحة حاليا. وكثفت الولايات المتحدة من انتقاداتها للهند بسبب مشترياتها من النفط الروسي بعد فشل نيودلهي وواشنطن في التوصل إلى اتفاق تجاري، مما دفع إدارة ترامب إلى فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على السلع الهندية. SG


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
ترامب ينهي استقلالية البيانات الاقتصادية.. إقالة مفوضة الإحصاءات وتعيين «بديل استثنائي»
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإثنين، أنه سيعين "بديلا استثنائيا" من المسؤولة عن الإحصاءات الرسمية لسوق العمل، بعد أيام على إقالته مفوضة مكتب إحصاءات العمل، في خطوة أثارت قلق خبراء الاقتصاد والمعارضة بشأن استقلالية البيانات الاقتصادية. وأقال ترامب الجمعة إريكا إل ماكينتارفر، التي تولّت منذ مطلع العام 2024 رئاسة قسم الإحصاءات في وزارة العمل الأمريكية، وهو القسم المعني بإصدار مؤشرات التوظيف والإنتاجية وأسعار المستهلك (CPI). وجاءت الإقالة عقب نشر بيانات تشير إلى تدهور في سوق العمل خلال الأشهر الأخيرة. وفقا لوكالة "فرانس برس" كتب ترامب على منصته "تروث سوشال" "سأختار بديلا استثنائيا"، مضيفا أن الأرقام التي نشرت "مزورة" وتهدف بحسب تعبيره، إلى "الإقلال من شأن نجاح" ولايته. وفي تصريح تلفزيوني، قال ترامب الأحد "سنعلن عن رئيس جديد للإحصاء خلال ثلاثة أو أربعة أيام"، مضيفا "لم نكن نثق بها.. الأرقام التي قدمتها كانت سخيفة"، مجددا اتهامه لها بتضخيم البيانات لصالح إدارة الرئيس الديموقراطي السابق جو بايدن. وأكد كبير المستشارين الاقتصاديين لترامب كيفن هاسيت في مقابلة مع قناة "إن بي سي"، أن الرئيس "يريد أن يعيّن أفرادا يثق بهم في هذه المناصب لضمان مزيد من الشفافية والصدقية في الأرقام المنشورة". ويتعين على ترامب الآن ترشيح بديل من ماكينتارفر، على أن يُصادق مجلس الشيوخ الذي يهيمن عليه الجمهوريون على التعيين. يتباطأ التوظيف في الولايات المتحدة بشكل حاد، إذ تُشلّ سياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية المتقلبة والجذرية الشركات وتُثير الشكوك حول مستقبل أكبر اقتصاد في العالم. أفادت وزارة العمل يوم الجمعة أن أصحاب العمل في الولايات المتحدة أضافوا 73 ألف وظيفة فقط الشهر الماضي، وهو عدد أقل بكثير من المتوقع وهو 115 ألف وظيفة. والأسوأ من ذلك، أن التعديلات أدت إلى حذف 258 ألف وظيفة من رواتب شهري مايو/أيار ويونيو/حزيران. وارتفع معدل البطالة تدريجيًا إلى 4.2%، حيث خرج الأمريكيون من سوق العمل، وارتفع عدد العاطلين عن العمل بمقدار 221 ألفًا. قال سكوت أندرسون، كبير الاقتصاديين الأمريكيين في بي إم أو كابيتال ماركتس: "يبدو أن تدهورًا ملحوظًا في ظروف سوق العمل الأمريكي قادم". وأضاف: "لقد توقعنا هذا منذ اندلاع حرب الرسوم الجمركية والتجارة هذا الربيع، وفُرضت قيود أكثر صرامة على الهجرة. وبشكل عام، يُسلط هذا التقرير الضوء على خطر تدهور سوق العمل بشكل أكثر حدة". حذّر خبراء الاقتصاد من أن الخلاف مع جميع الشركاء التجاريين للولايات المتحدة سيبدأ بالظهور هذا الصيف، ويبدو أن تقرير الوظائف الصادر يوم الجمعة قد دقّ ناقوس الخطر. قال دانيال تشاو، كبير الاقتصاديين في Glassdoor: "أخيرًا، أصبحنا في قلب العاصفة". وأضاف: "بعد أشهر من علامات التحذير، يؤكد تقرير الوظائف الصادر في يوليو أن التباطؤ ليس وشيكًا فحسب، بل هو قادم". لكن الرئيس دونالد ترامب ردّ على التقرير الضعيف بالدعوة إلى إقالة إريكا ماكينتارفر، مديرة أو مفوضة مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل، المسؤول عن جمع بيانات الوظائف. وقال ترامب على قناة "تروث سوشيال": "لقد وجّهتُ فريقي لإقالة هذه المرشحة السياسية من بايدن فورًا. سيُستبدل بها شخص أكثر كفاءةً وتأهيلًا"، وفقا لوكالة أسوشيتد برس. تثير المعلومات الواردة في البيانات الجديدة تساؤلات حول صحة سوق العمل والاقتصاد، في الوقت الذي يدفع فيه ترامب قدمًا بإصلاح غير تقليدي للسياسة التجارية الأمريكية. تجاهل ترامب عقودًا من الجهود الأمريكية لخفض الحواجز التجارية عالميًا، وفرض بدلًا من ذلك ضرائب استيراد باهظة - تعريفات جمركية - على المنتجات من جميع دول العالم تقريبًا. يعتقد ترامب أن هذه الرسوم ستُعيد التصنيع إلى أمريكا، وستوفر الأموال اللازمة لتمويل التخفيضات الضريبية الهائلة التي وقّعها ليصبح قانونًا في 4 يوليو/تموز. حذّر خبراء اقتصاديون بارزون من أن تكلفة التعريفات الجمركية ستنتقل إلى الأمريكيين، سواءً كانوا شركات أو أسرًا. أثار ترامب حالة من عدم اليقين بطريقة تطبيقه غير المنتظمة للرسوم الجمركية - إذ أعلن عنها، ثم علقها، ثم طرح رسوم جديدة. بين عشية وضحاها، وقّع ترامب أمرًا تنفيذيًا يفرض رسومًا جمركية جديدة على مجموعة واسعة من شركاء الولايات المتحدة التجاريين، على أن تدخل حيز التنفيذ في 7 أغسطس/آب، ويأتي ذلك بعد سلسلة من الإجراءات غير المتوقعة المتعلقة بالرسوم الجمركية هذا الأسبوع. GB


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
مكاسب البنوك تنقذ الأسواق الأوروبية من دوامة الخسائر
أغلقت أسهم أوروبا على ارتفاع اليوم الإثنين متعافية من أدنى مستوياتها في 6 أسابيع بعدما عوضت مكاسب قطاع البنوك خسائر الأسهم السويسرية التي تضررت من رسوم جمركية أمريكية ضخمة بلغت 39% على السلع السويسرية. وفقا لرويترز، ارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.9%، مع انتعاش معظم الأسواق الإقليمية الرئيسية، باستثناء أسهم سويسرا، معوضا الخسائر الحادة التي تكبدها يوم الجمعة، عندما أثرت المخاوف بشأن الرسوم الجمركية وتقرير الوظائف الأمريكي الضعيف على المعنويات. وصعد المؤشر داكس الألماني 1.4%، وارتفع المؤشر كاك الفرنسي 1.1% وزاد مؤشر فايننشال تايمز البريطاني 0.7%. وانخفض مؤشر (إس.إم.آي) في زيورخ 0.2% مع استئناف التداول بعد عطلة نهاية أسبوع طويلة. واصطدمت سويسرا بواقع فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عليها يوم الجمعة رسوما جمركية مرتفعة ضمن مساعيه لإعادة ضبط التجارة العالمية، إذ حذرت اتحادات نقابية من أن عشرات الآلاف من الوظائف معرضة للخطر. وانخفضت أسهم شركات صناعة الساعات السويسرية الفاخرة، منها ريتشمونت وسواتش 1.3% و2.3% على الترتيب. وقال روس مولد، مدير الاستثمار في (إيه.جيه بيل) "من المفهوم سبب تأخر سويسرا. يبدو أن الشركات الأكثر تعرضا لتدفقات التجارة الدولية هي الأكثر تعرضا للضغوط. ومع ذلك، فإن انخفاضا بنسبة ربع في المئة ليس مهما بشكل خاص". وابتعدت الأسهم الأوروبية أكثر عن ذروة هذا العام حيث أثارت الرسوم الجمركية الأمريكية على شركاء تجاريين رئيسيين مخاوف بشأن عودة الضغوط التضخمية وتباطؤ النمو الاقتصادي. وكان قطاع البنوك نقطة مضيئة في تعاملات اليوم، إذ ارتفعت أسهم البنوك البريطانية بعد أن ألغت المحكمة العليا في البلاد حكما بشأن عمولات تمويل السيارات، مما خفف من مخاوف البنوك بشأن خطة التعويض التي حذر بعض المحللين من أنها قد تصل إلى عشرات المليارات من الجنيهات الاسترلينية. وزاد سهم لويدز 9% ليتصدر المؤشر ستوكس 600، بينما كسب سهم كلوز براذرز 24%. وارتفع كل من باركليز وبنك إيرلنداوسانتاندر بأكثر من 2% لكل منهما. وانخفض سهم يو.بي.إس 0.7% بعد أن قال البنك إنه سيدفع 300 مليون دولار لتسوية قضايا سندات الرهن العقاري الأمريكية المتعلقة بإساءة بيع الاستثمارات المرتبطة بالرهن العقاري. FR