
ارتفاع الإنفاق المالي للصين بنسبة 3.4% خلال النصف الأول
وأظهرت بيانات رسمية أصدرتها وزارة المالية الصينية، أمس، أن الإدارات المالية على جميع المستويات واصلت تعزيز الإنفاق في المجالات الرئيسية، وزاد الإنفاق المالي على الضمان الاجتماعي والتوظيف بنسبة 9.2% على أساس سنوي خلال الفترة ما بين شهري يناير ويونيو الماضيين.
وخلال فترة الأشهر الستة الأولى، ارتفع الإنفاق المالي على العلوم والتكنولوجيا بنسبة 9.1% على أساس سنوي، بينما زاد الإنفاق على التعليم والصحة بنسبتي 5.9% و4.3% على التوالي.
وانخفضت الإيرادات المالية للصين بنسبة 0.3% على أساس سنوي لتصل إلى حوالي 11.56 تريليون يوان خلال النصف الأول من العام الجاري.
وجمعت الحكومة المركزية في الصين ما يقرب من 4.86 تريليون يوان من الإيرادات المالية، بانخفاض بنسبة 2.8% على أساس سنوي، في حين جمعت الحكومات المحلية ما يقرب من 6.7 تريليونات يوان، بزيادة 1.6% على أساس سنوي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 42 دقائق
- صحيفة الخليج
ترامب معجب بـ«تيك توك» إذا أصبح أمريكياً
قال وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، الأحد، إن الرئيس دونالد ترامب معجب بتطبيق «تيك توك» لكن منصة المقاطع المصورة القصيرة، المملوكة لصينيين ويستخدمها نحو 170 مليون أمريكي، يجب أن تنتقل ملكيتها إلى الولايات المتحدة. وأضاف لوتنيك في مقابلة مع فوكس نيوز: «الرئيس معجب جداً بتطبيق تيك توك، وهو ما قاله مراراً؛ لأنه كما تعلمون وسيلة جيدة للتواصل مع الشبان». وتابع: «لكن دعونا نواجه الأمر. لا يمكن أن يكون لدى الصينيين تطبيق على هواتف 100 مليون أمريكي. هذا ليس مقبولاً. لذا يجب أن ينتقل إلى ملكية أمريكية، وتكنولوجيا أمريكية وخوارزميات أمريكية، أعلم أن (موقف) الرئيس سيكون إيجابياً تجاه تيك توك إذا صار (التطبيق) أمريكياً». (رويترز)


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
"R1"روبوت شبيه بالبشر بأقل من 6,000 دولار
تُجسّد روبوتات شبيهة بالبشر عُرضت العشرات منها في نهاية الأسبوع خلال مؤتمر عالمي بشأن الذكاء الاصطناعي في شنغهاي، طموحات الصين في هذا مجال وأذهلت الكثيرين بقدراتها على أداء مهام متنوعة يؤديها البشر في يومياتهم. يهدف هذا الحدث السنوي الذي يقام بعنوان "المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي" (WAIC)، إلى إبراز تقدم العملاق الآسيوي في هذا القطاع المتطور باستمرار، إذ تسعى الحكومة الصينية إلى ترسيخ مكانة البلاد كقوة رائدة عالميا في كل من التكنولوجيا والتنظيم، والتفوق على الولايات المتحدة. السبت، في افتتاح المؤتمر، دعا رئيس الوزراء لي تشيانغ إلى الحوكمة الرشيدة وتقاسم الموارد، وأعلن خصوصاً عن إنشاء هيئة، كانت بادرت بكين إلى إطلاقها، تهدف إلى تحفيز التعاون الدولي في مجال الذكاء الاصطناعي. وأكد أن "إيجاد توازن بين التنمية والأمن يتطلب توافقا عاجلا وأوسع نطاقا من جميع أفراد المجتمع". بعيداً عن المخاوف المرتبطة بالسلامة، كان الحماس السمة الغالبة في أروقة المؤتمر الذي عُقد نهاية الأسبوع. يلاحظ يانغ ييفان، مدير البحث والتطوير في شركة "ترانسورب" المتخصصة في الذكاء الاصطناعي ومقرها شنغهاي، أن "الطلب مرتفع للغاية حالياً، سواءً من حيث البيانات أو السيناريوهات أو تدريب النماذج الجو العام في هذه المجالات حيوي جدا". هذا العام، يُمثل مؤتمر WAIC لحظة فارقة للصين بعد إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي محلي من شركة "ديب سيك" DeepSeek الناشئة، والذي يضاهي بأدائه منافسيه الأميركيين بتكلفة أقل. يقول المنظمون إن أكثر من 800 شركة شاركت في الحدث، مع عرض أكثر من 3000 منتج، بما يشمل روبوتات شبيهة بالبشر استحوذت على الاهتمام الأكبر من الزوار. في أحد الأكشاك، يعزف روبوت على الدرامز على أنغام أغنية "وي ويل روك يو" الشهيرة لفرقة "كوين" البريطانية، بينما تقوم روبوتات أخرى بتحركات تشبه ما يفعله عمال خطوط التجميع، أو تلعب الكيرلنغ ضد خصوم من لحم ودم، أو تقدم المشروبات من آلة بيع. وتوقف الحاضرون عند مدى تطور هذه الآلات اللافت مقارنةً بما قدّمه معرض العام الماضي. تدعم الحكومة الصينية الروبوتات، وهو مجال يعتقد بعض الخبراء أن الصين قد تفوقت فيه بالفعل على الولايات المتحدة. في جناح "يونيتري"، يسدد الروبوت G1 الذي يناهز طوله 1,30 متر، الركلات ويدور ويتأرجح مع الحفاظ على توازنه بانسيابية، مُحاكياً مباراة ملاكمة. قبل افتتاح المؤتمر، أعلنت الشركة، ومقرها هانغتشو (شرق) عن إطلاق روبوت بشري جديد يحمل اسم "R1" بسعر يقل عن ستة آلاف دولار.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
وزير التجارة الأمريكي: واشنطن لن تمدد مهلة أول أغسطس المحددة لتطبيق الرسوم الجمركية
أعلن وزير التجارة الأمريكي هاورد لوتنيك، الأحد، أن المهلة التي حددتها الولايات المتحدة في الأول من أغسطس لفرض رسوم جمركية مشددة على شركائها التجاريين نهائية ولن يتم تمديدها. وقال لوتنيك لشبكة «فوكس نيوز»: «لا توجد تمديدات ولا فترات سماح. الرسوم الجمركية محددة في الأول من أغسطس. ستُطبّق، ستبدأ الجمارك بجمع المال». وكان الأول من أغسطس يمثل الموعد النهائي الأخير الذي حدده الرئيس دونالد ترامب للدول في مختلف أنحاء العالم لمحاولة الاتفاق على هدنة تجارية مع الولايات المتحدة، مع التركيز على الاتحاد الأوروبي بشكل خاص. لكن الأسبوع أصبح أكثر صعوبة للتنبؤ به، مع احتلال المحادثات بين الولايات المتحدة والصين الآن مركز الصدارة، الأمر الذي قد يؤدي إلى تعقيد الصورة بالنسبة لأوروبا. وفي الأسبوع المقبل أيضاً، من المتوقع صدور مجموعة من الأرباح، إلى جانب بيانات النمو والتضخم في منطقة اليورو. أعتقد أن معظم الناس سوف يتفقون على أن دورة الأخبار كانت بلا هوادة طوال معظم عام 2025، ولكن بعض القصص تبدو وكأنها «يوم جرذ الأرض» في الوقت الحالي. في وقت سابق من هذا الشهر، كتبت عن المعضلة التي تواجهها غرف الأخبار حول كيفية التعامل مع الموعد النهائي الذي حدده الرئيس دونالد ترامب آنذاك لمحادثات التجارة في التاسع من يوليو. والآن، مع نهاية الشهر، نجد أنفسنا في وضع مماثل، ولكن هذه المرة التاريخ الذي نترقبه جميعاً هو الأول من أغسطس. لماذا؟ مرة أخرى، حان موعد نهائي آخر لدول العالم لمحاولة التوصل إلى هدنة تجارية مع الولايات المتحدة، مع التركيز بشكل خاص على الاتحاد الأوروبي هذه المرة. ويعود الجدل في غرف الأخبار إلى الواجهة، متى لا يكون الموعد النهائي موعداً نهائياً؟ لقد أصبح الأسبوع أكثر صعوبة للتنبؤ به، مع احتلال المحادثات بين الولايات المتحدة والصين الآن مركز الصدارة في ستوكهولم يومي الاثنين والثلاثاء، وهو ما قد يزيد من تعقيد الصورة بالنسبة لأوروبا. بدت اتفاقية التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي قريبة بشكل مثير للدهشة، حيث أفادت سيلفيا أمارو، من قناة سي إن بي سي، أن معدل التعريفة الجمركية الأساسي بنسبة 15% هو السيناريو الأمثل، وفقاً لدبلوماسي من الاتحاد الأوروبي. وقد دفعت هذه التقارير أسواق الأسهم في أوروبا والولايات المتحدة إلى الارتفاع الأسبوع الماضي. لكن ترامب قال للصحفيين يوم الجمعة إن فرص التوصل إلى اتفاق هي «50-50 فقط». وكما أوضحت هولي إليات، من قناة سي إن بي سي، فإن الاتحاد الأوروبي يحتفظ بما يسمى «البازوكا التجارية»، أو أداة مكافحة الإكراه، في حالة عدم التوصل إلى اتفاق بحلول الموعد النهائي في أغسطس. ينادي عالم الشركات باتفاق، ما يزيد الضغوط على الاتحاد الأوروبي لإنهاء حالة عدم اليقين. وقد خفضت شركات أخرى في جميع أنحاء أوروبا توقعاتها، مشيرة إلى تأثير التعريفات الجمركية والضغط المستمر الذي تفرضه القيود على هذه الشركات.