
نجم ساطع متفجر!
ولاحظ متطوعون تغيّراً هائلاً في سطوع النجم، إذ زادت إضاءته بمقدار 2500 مرة خلال يومين فقط.
ومكّنت سرعة استجابة المتطوعين العلماء من دراسته مبكراً وتصنيفه على أنه نجم متغير كارثي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 10 ساعات
- البيان
نيزك نادر من المريخ بـ 4 ملايين دولار
تستعد دار "سوذبيز" للمزادات لبيع واحدة من أندر وأكبر الصخور المريخية التي تم العثور عليها على الأرض، ويُتوقع أن يصل سعرها إلى 4 ملايين دولار أمريكي عند عرضها في المزاد المقرر يوم 16 يوليو الجاري. الصخرة، المعروفة رسميًا باسم NWA-16788، هي نيزك يزن 24.67 كيلوغرامًا، ما يجعلها الأكبر من نوعها مقارنةً بحاملي الرقم القياسي السابق، خاصة "تاوديني 002" الذي عُثر عليه في مالي عام 2021 بوزن 14.5 كيلوغرام فقط. تم اكتشاف النيزك في منطقة أغاديز النائية في النيجر خلال نوفمبر 2023، وهي منطقة تُعرف بأحافير الديناصورات أكثر من النيازك الفضائية. وتم تأكيد أصله المريخي من قبل متحف شنغهاي للفلك بعد فحص عينة صغيرة منه، وفقا "ساينس أليرت". ويُظهر النيزك تجوية أرضية قليلة، مما يشير إلى أنه سقط على الأرض حديثًا نسبيًا، ولم يتأثر كثيرًا بظروف البيئة الأرضية منذ وصوله من الفضاء. ووفقًا للعلماء، فإن هذا النوع من الصخور يتكون نتيجة تبريد بطيء للماغما المريخية، ويحتوي على مزيج من معادن البيروكسين والزبرجد والماسكلينيت، ما يمنحه تركيبة فريدة. أثار بيع هذا النيزك جدلًا في الأوساط العلمية؛ فبينما يرى بعض العلماء أن مكانه الطبيعي هو المتاحف ليكون متاحًا للبحث والتعليم، يرى آخرون أن بيعه لا يُقصي احتمالية الدراسة، بل قد يُسهم المالك الجديد في دعم الأبحاث العلمية.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
التنقيب يهدد حياة البحر
كشفت دراسة نُشرت أول من أمس، أنّ أعمال التنقيب في أعماق البحار، قد تؤثر في الحياة البحرية، من أصغر الكائنات الحية إلى الحيوانات المفترسة الكبيرة، مثل سمك أبو سيف وأسماك القرش. وأشارت الدراسة إلى أن أنواعاً مثل خيار البحر والديدان البحرية ونجم البحر والقشريات، قد تشهد «انخفاضاً كبيراً» في أعدادها، نتيجة التعدين في البحر.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
رصد جسم يندفع بسرعة نحو النظام الشمسي
رُصد جسم يندفع بسرعة نحو النظام الشمسي، ويشكل ثالث جسم بين نجوم يكتشفه البشر. وصنف مركز الكواكب الصغيرة التابع للاتحاد الفلكي الدولي هذا الجسم الذي يرجح أنه الأكبر حجماً على الإطلاق، على أنه مذنب. وأشار عالم الفلك جوناثان ماكدويل، إلى أن الجسم يتكون بشكل رئيسي من الجليد.