سرقة 11 دراجة من فريق كوفيديس في سباق فرنسا
ويقدر الفريق تكلفة كل دراجة بنحو 13 ألف يورو «15.311.40 دولاراً».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سكاي نيوز عربية
فيديو لمدرب يوجه لكمات قوية لفتيات يثير جدلا في لبنان
وظهر المدرب هادي يونس في الفيديو الذي تم تداوله على نطاق واسع وهو يدرب مجموعة من الفتيات في أحد النوادي الرياضية في العاصمة اللبنانية بيروت. وفي الفيديو يوجه يونس للمتدربات خلال حصة تدريبية لكمات قوية في منطقة المعدة. وتبدو المتدربات في الفيديو وهنّ يتألمن من اللكمات القوية التي يوجهها يونس لهن. وعلّق كثيرون على الفيديو مطالبين بتدخل المسؤولين لوقف مثل هذه الممارسات التي يرون أنها خطيرة. واعتبر فريق من المعلقين على الفيديو أن ما يقوم به المدرب مجرد أسلوب قديم يفتقر إلى الاحترافية، ولا يؤثر على قوة تحمل المتدربات، أو زيادة تحمل عضلات المعدة. أما من دافع عن المدرب، فقال إن هذه الضربات مفيدة، وتأتي في إطار التدريبات التي تنسجم مع الرياضات القتالية والتي يجب على ممارسيها أن يتحلوا بقوة التحمل.

البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
سرقة 11 دراجة من فريق كوفيديس في سباق فرنسا
أعلن فريق كوفيديس، أمس، سرقة 11 دراجة من شاحنتهم قبل انطلاق المرحلة الثانية من سباق فرنسا للدراجات، ويملك الفريق ما يكفي من دراجات لبدء المرحلة الثانية شديدة الانحدار، والتي تبلغ مسافتها 209.1 كيلومترات، من لوفان - بلانك إلى بولوني - سور - مير، لكنه أدان السرقة. ويقدر الفريق تكلفة كل دراجة بنحو 13 ألف يورو «15.311.40 دولاراً».


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- صحيفة الخليج
حب الإنترنت يسلب جدة بريطانية 91 ألف دولار
كشفت آفا والر، وهي جدة بريطانية تبلغ من العمر 76 عاماً، تعرضها للاحتيال العاطفي عبر الإنترنت، بعدما خسرت 91 ألف دولار في عملية نصب معقدة قادها نيجيري انتحل شخصية أمريكي باسم وهمي هو ديفيد ويست على منصة نفط. بدأت القصة حين تلقت آفا والر رسالة مجاملة على «فيسبوك» تحولت لاحقاً إلى علاقة عاطفية يومية استمرت عامين. ديفيد ويست الذي كان يستخدم صوراً مسروقة لطبيب أمريكي، نسج قصصاً عن تأخر رحلات ومعدات عالقة وحالات طارئة دفعت الجدة البريطانية المكلومة بوفاة والدتها، إلى تحويل آلاف الجنيهات لمساعدته. ومع تكرار طلباته، بدأت آفا والر تتنقل بين البنوك لتجنب إثارة الشكوك، حتى إنها تحاشت التعامل مع مصرف تعمل فيه ابنتها خشية أن تمنع من التحويل. لاحقاً، اضطرت للحصول على قرض مقابل منزلها. انكشف الاحتيال بعد إدخال آفا والر المستشفى إثر إصابتها بتسمم الدم، حين وجد ابنها رسائل متلاحقة من ديفيد ويست يطلب فيها أموالاً، وتبين تورطها دون علم في شبكة تحويل أموال مشبوهة. ورغم أن الشرطة لم تتمكن من استرجاع الأموال بعد تحويلها إلى الخارج، تؤكد آفا والر أنها تعلمت درساً قاسياً. وتقول: «لن أرسل مالاً مجدداً لأي شخص لا أعرفه. بمجرد أن توقفت عن إرسال المال، أظهر وجهه الحقيقي. واليوم، حين أتلقى رسائل جديدة، أعود لنفسي وأتذكر: لا تنخدعي مجدداً». وأوضحت أنها أصبحت أكثر حذراً وتستخدم أدوات التحقق من الصور والملفات الشخصية.