
Galaxy Z Flip7: أناقة، ذكاء، وقوة
<p>في عالم أصبحت فيه الهواتف الذكية متشابهة من حيث التصميم والتجربة، يأتي <strong>Galaxy Z Flip7</strong> من سامسونج ليكسر هذا النمط ويقدّم مفهوماً مختلفاً للهاتف الذكي. بجمعه بين الأناقة، والابتكار، والتقنيات المتقدمة، يضع هذا الجهاز القابل للطي معياراً جديداً لما يمكن أن يكون عليه الهاتف العصري: صغير الحجم، سهل الحمل، لكنه قوي بما يكفي ليكون رفيقك في كل المهام اليومية.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>تصميم أنيق… لكن قوي</strong></h4>
<p>من اللحظة الأولى، يخطف Galaxy Z Flip7 الأنظار بتصميمه الصغير القابل للطي، والذي يسهل وضعه في الجيب أو الحقيبة. ومع ذلك، لا تنخدع بالحجم، فالهاتف يأتي بهيكل متين من مواد مقاومة للصدمات والانثناء، وشاشة خارجية قابلة للتخصيص بحجم 3.9 إنش تسمح لك بقراءة الإشعارات، استخدام التطبيقات الأساسية، وحتى التقاط الصور – دون الحاجة لفتح الهاتف!</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>شاشة داخلية مذهلة</strong></h4>
<p>عند فتح الجهاز، تكشف الشاشة الداخلية من نوع <strong>Dynamic AMOLED 2X</strong> بقياس 6.7 إنش عن تجربة مشاهدة مدهشة، مع معدل تحديث 120Hz يجعل التمرير والتفاعل سلسًا للغاية، مثالي للفيديوهات، الألعاب، وتصفح المحتوى.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>ذكاء اصطناعي… يقرأ أفكارك</strong></h4>
<p>واحدة من أبرز مميزات Flip7 هي دمج تقنيات <strong>الذكاء الاصطناعي</strong> في كل جوانب الاستخدام. من الكاميرا التي تفهم المشهد تلقائيًا وتُحسّن اللقطات، إلى خاصية التلخيص التلقائي للملاحظات، والمساعدة في الكتابة والترجمة – الهاتف وكأنه مساعد ذكي يرافقك في كل وقت.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>أداء متكامل</strong></h4>
<p>مدعوم بمعالج <strong>Exynos 2500</strong> وذاكرة RAM تصل إلى 12GB، يقدم الهاتف أداءً سريعًا وسلسًا في كافة الظروف. يمكنك فتح عدة تطبيقات، التبديل بينها، وحتى تشغيل الألعاب الثقيلة بسهولة. وبسعة تخزين 256 أو 512 جيجابايت، لن تقلق أبدًا بشأن المساحة.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>تصوير بدون مجهود</strong></h4>
<p>كاميرا Flip7 تعكس تطوّرًا ملحوظًا، حيث يأتي بثلاث كاميرات:</p>
<ul>
<li>رئيسية بدقة 50MP</li>
<li>عدسة واسعة 12MP</li>
<li>وكاميرا أمامية عالية الجودة</li>
</ul>
<p> بفضل خاصية <strong>Flex Mode</strong> يمكنك وضع الهاتف بزوايا مختلفة دون الحاجة لأي حامل خارجي، ما يجعله مثاليًا لصور السيلفي، الفيديوهات، والمكالمات المرئية.<br></p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>مقارنة بالجيل السابق والمنافسين</strong></h4>
<p>مقارنة بـ Flip6، يقدّم Flip7 تحسينات في الأداء، جودة التصوير، سطوع الشاشة، وتكامل أفضل مع الذكاء الاصطناعي. أما أمام المنافسين، فلا زال Flip7 يتفرّد بمستوى الصقل في التصميم والتجربة الذكية المتكاملة التي تقدمها سامسونغ.</p>
<p><strong>من مجرد هاتف</strong></p>
<p><strong>Galaxy Z Flip7</strong> ليس فقط هاتفًا أنيقًا… بل جهاز قوي، ذكي، وسهل الحمل يجمع بين أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتصميم العملي. إذا كنت تبحث عن جهاز يواكب أسلوبك ويقدّم أداءً استثنائيًا، فـ Flip7 هو الجواب.</p>
<p><strong>أنيق؟ أكيد. قوي؟ جدًا.</strong><strong><br></strong> والمزيج؟ مثالي.</p>
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 8 ساعات
- البوابة
سامسونج تكشف عن مجموعة أجهزة ذكية مدعومة بتقنيات AI
كشفت شركة سامسونج إلكترونيكس مصر عن أحدث منتجاتها من الأجهزة المنزلية الذكية، ضمن فعالية رسمية أقيمت في القاهرة تحت عنوان "AI Home: The Future is Now"، في إطار توجهها لتوسيع استخدامات الذكاء الاصطناعي داخل المنازل المصرية وتعزيز نمط الحياة الرقمي. الفعالية، التي شهدت حضور عدد من مسئولي الشركة وشركائها في السوق المحلية، تناولت أبرز التطورات التقنية في قطاع الأجهزة المنزلية، لا سيما تلك المرتبطة بأنظمة التشغيل الذكية والتوفير في استهلاك الطاقة وتحسين كفاءة الاستخدام. السوق المصرية أحد المحاور الرئيسية في خطط التوسع الإقليمي وأكد بيونجمو (ثيو) شين، الرئيس التنفيذي لشركة سامسونج إلكترونيكس مصر، أن السوق المصرية تمثل أحد المحاور الرئيسية في خطط التوسع الإقليمي للشركة، نظرًا لحجمه المتنامي وإقبال المستهلك المصري على تبني أحدث الحلول التكنولوجية. وشدد على أن سامسونج تسعى لتقديم نفس التجربة العالمية للمستهلك المحلي، من خلال منتجات ذكية متصلة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في تحسين الأداء وتوفير حلول تلائم الاحتياجات اليومية للأسرة المصرية. من جانبه، أوضح شريف شحاتة، رئيس قطاع التلفزيونات والأجهزة المنزلية بالشركة، أن المجموعة الجديدة تشمل طرازات متعددة من الشاشات الذكية أبرزها سلسلة 2025 من Neo QLED وOLED، إلى جانب أجهزة منزلية مثل الغسالات والثلاجات من طراز Bespoke المدعومة بالذكاء الاصطناعي. نسعي لترسيخ مفهوم المنزل الذكي وأضاف أن هذه المنتجات تمثل نقلة في مفهوم "المنزل الذكي"، حيث تتيح للمستخدم إمكانية التحكم بالأجهزة والتفاعل معها عبر تطبيقات موحدة تعتمد على تحليل الاستخدام والتعلّم الآلي. يُذكر أن سامسونج تستثمر بشكل متزايد في تطوير حلول منزلية قائمة على الذكاء الاصطناعي في أسواق الشرق الأوسط، وتسعى لتوسيع نطاق هذه المنتجات في مصر عبر شبكة من الموزعين والخدمات الفنية المعتمدة، في وقت تشهد فيه سوق الأجهزة المنزلية الذكية في البلاد نموًا ملحوظًا مدفوعًا بالطلب على الحلول الموفرة للطاقة والمرتبطة بالأنظمة الذكية.


البيان
منذ 8 ساعات
- البيان
عودة غالاكسي نوت في شكل ثلاثي الطي مفاجأة سامسونج المُنتظرة في سبتمبر
من المتوقع أن يُطلق على الهاتف اسمGalaxy G Note ، وربما يكون حرف الجي مجرد كود، وتضع سامسونج الهاتف ثلاثي الطي مع مجموعة Z، التي تضم الفليب والفولد، وسيمثل نقلة نوعية في تصميم الهواتف القابلة للطي بفضل تصميمه المبتكر الذي يعتمد على مفصلين للطَي نحو الداخل، مما يحمي الشاشة الرئيسية بشكل كامل عند إغلاقه.


البيان
منذ 8 ساعات
- البيان
ChatGPT يسحب محادثاته من غوغل بسبب خاصية مثيرة للجدل
في خطوة مفاجئة جاءت بعد موجة من الانتقادات، قامت شركة OpenAI بسحب جميع محادثات ChatGPT المشتركة من نتائج بحث Google، وأوقفت خيار "جعل المحادثة قابلة للاكتشاف" في واجهة المشاركة. القرار جاء بعد أن لاحظ المستخدمون أن محادثاتهم – التي قد تتضمن معلومات شخصية أو حساسة – ظهرت بشكل علني في محركات البحث، ما أثار جدلًا واسعًا حول الخصوصية والأمان الرقمي. هذه الخاصية، التي أُطلقت بهدف تسهيل مشاركة الحوارات مع الآخرين، تحولت إلى مصدر قلق بعد أن تبيّن أن كثيرين فعلوها دون قصد، مما عرّض خصوصيتهم للخطر. رغم أن الروابط لا تحتوي على بيانات الحساب، إلا أن المحتوى بحد ذاته قد يكشف معلومات حساسة. الخطوة الجديدة من OpenAI تمثل محاولة واضحة لاستعادة ثقة المستخدمين، واحتواء الجدل المتصاعد حول أمن المعلومات في عصر الذكاء الاصطناعي. منذ إطلاق ميزة "الروابط القابلة للمشاركة" في مايو 2023، أصبح من الممكن لأي مستخدم مشاركة محادثة أجراها مع ChatGPT من خلال رابط مباشر. وكان الهدف منها تسهيل مشاركة المحتوى بدلًا من لقطات الشاشة، مع خيار اختياري يتيح فهرسة الرابط على محركات البحث مثل Google ، لكن هنا بدأت المشكلة. رغم أن OpenAI أوضحت أن الفهرسة لا تتم تلقائيًا، فإن العديد من المستخدمين قاموا دون وعي بتفعيل الميزة، ما أدى إلى ظهور محادثاتهم في نتائج البحث. بعض هذه المحادثات كانت شديدة الخصوصية، أو مناقشة قضايا صحية ونفسية، أو حتى نظريات مؤامرة غريبة! بعد شكاوى كثيرة وردود فعل غاضبة من المستخدمين، أكدت OpenAI أنها أزالت جميع المحادثات من نتائج Google، وأوقفت خيار "جعل المحادثة قابلة للاكتشاف"، وفقا لموقع "بيزنس إنسايدر". على الرغم من أن الروابط لا تتضمن اسم المستخدم أو تفاصيل حسابه، إلا أن بعض العبارات أو المعلومات الشخصية داخل المحادثات قد تفضح هوية الشخص. كما أن OpenAI، وفقًا للقانون، قد تضطر لتسليم المحادثات في حال كانت جزءًا من قضية قانونية. من وجهة نظر أخرى، وصفت بعض الشركات فهرسة هذه المحادثات بأنها كنز لتحسين محركات البحث (SEO)، لأنها تُظهر بوضوح اهتمامات المستخدمين وما يسألون عنه بصراحة دون رقابة. سواء كنت تستخدم ChatGPT للدردشة، أو للبحث، أو حتى لطلب نصيحة شخصية، عليك الانتباه لما تشاركه. فالعالم الرقمي لا ينسى بسهولة، والخصوصية أصبحت عملة نادرة. لا تشارك أي محادثة إلا إذا كنت متأكدًا من خلوها من معلومات شخصية أو حساسة – حتى لو بدا الرابط "خاصًا".