logo
حريق في كعابيش فيصل يلتهم كشكًا ومخلفات.. ولا خسائر بشرية (صور)

حريق في كعابيش فيصل يلتهم كشكًا ومخلفات.. ولا خسائر بشرية (صور)

مصرسمنذ 18 ساعات
نشب حريق هائل، مساء اليوم، الأربعاء، داخل قطعة أرض غير مستغلة تحوي كميات من المخلفات الصلبة بجوار كشك خشبي في شارع الأربعين بمنطقة كعابيش في فيصل بالجيزة، ما أدى إلى احتراق الكشك وتصاعد كثيف للدخان وانتشار الرائحة المحترقة في محيط المنطقة السكنية.
تفاصيل حريق كشك في كعابيش فيصلوفور ورود البلاغ إلى غرفة عمليات الحماية المدنية، دُفع ب4 سيارات إطفاء تمكنت من السيطرة على الحريق خلال وقت وجيز، دون تسجيل إصابات أو خسائر بشرية، فيما اقتصرت الأضرار على تلفيات مادية محدودة داخل الكشك وبعض محتوياته.وقال شهود عيان إن النيران امتدت بسرعة بفعل وجود مواد قابلة للاشتعال بين القمامة المتراكمة، قبل أن تصل قوات الحماية المدنية وتخمد النيران.وأفاد مصدر أمني بأن التحقيقات الأولية تشير إلى أن الحريق قد يكون ناتجًا عن إلقاء جسم مشتعل داخل أرض المهملات، دون وجود شبهة جنائية حتى الآن، فيما تستكمل النيابة العامة المعاينة وتنتظر تقرير الأدلة الجنائية لتحديد السبب بدقة.اقرأ أيضًا|«الدخان كان بيخنقنا واحنا على السلالم».. رجال الحماية المدنية في مواجهة 24 ساعة نار بحريق سنترال رمسيس«يوم الدخان في قلب القاهرة».. 10 مشاهد من حريق سنترال رمسيس الذي أُخمد بعد 24 ساعة من الرعبالحزن على الوجوه والدموع لا تتوقف.. أسر ضحايا حريق سنترال رمسيس في انتظار خروج الجثامين من المشرحة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصدر التريند.. الضابط «نور امتياز» الذي تصدى لحريق سنترال رمسيس
تصدر التريند.. الضابط «نور امتياز» الذي تصدى لحريق سنترال رمسيس

النهار المصرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار المصرية

تصدر التريند.. الضابط «نور امتياز» الذي تصدى لحريق سنترال رمسيس

بطولات وتضحيات وجهودا كبيرة قدمها رجال الحماية المدنية، للسيطرة على الحريق الهائل الذي اندلع في سنترال رمسيس، وإنقاذ أرواح المواطنين والعاملين العالقين داخل مبني السنترال لحظة الحريق. وتمكن رجال الحماية المدنية بعد ساعات طويلة وجهودا شاقة، من السيطرة على النيران واخمادها ومنع تفاقم الأزمة، لتبقى بطولاتهم وتضحياتهم خالدة في وجدان وقلوب المصريين. لحظة اشتعال النيران المروعة في سنترال رمسيس الذي أسفر عن وفاة 4 أشخاص وإصابة 27آخرين وتعطل شبكات الانترنت والمحمولة والخدمات الرقمية ، وسط النيران سطع اسم ضابط شاب واجه النار الكثيفة في سنترال رمسيس ، بكل بساطة وبطولة بجانب زملائه من أبطال الحماية المدنية ، هو الملازم أول نور امتياز، ضابط فى قطاع الحماية المدنية، وهو ابن اللواء الشهيد امتياز كامل، أحد أبطال معركة الواحات الذي اغتالته ايدى الإرهاب الغاشم عام 2017 في واقعة معركة الواحات . في قلب نيران سنترال رمسيس وسط القاهرة، وقف الملازم أول «نور إمتياز»، ضابط قطاع الحماية المدنية، بكل شموخ وجسارة في وجه الحريق الهائل الذي اندلع، الاثنين الماضي، حيث تقدم برفقة زملائه رجال الحماية المدنية، ليتمكنوا من إخماد ألسنة اللهب بكل عزم وقوة . حريق سنترال الذي كان بالغ التعقيد والخطورة ، لحدوث انفجارات لبطاريات ومواد سريعة الاشتعال داخل طوابق المبنى وتكسير زجاج الخارجى للمكان، وكان الحريق أكثر تعقيد أيضا بسبب ارتفاع المبنى وصعوبة الوصول إلى بؤرة اللهب، مما جعل المهمة شديدةَ الخطورة منذ اللحظات الأولى، ولكن فرق الاقتحام تمكنت من عمليات الإخماد داخل المبنى. خلال ساعات طويلة ساهم الملازم أول نور امتياز كامل بمشاركة زملائه من ضباط وأفراد قوات الحماية المدنية، في إخماد حريق سنترال رمسيس وتقديم الدعم وإنقاذ العالقين في المبنى. وأشاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالدور البطولي الذي أداه الملازم أول نور امتياز كامل، نجل اللواء الشهيد امتياز كامل شهيد ملحمة الواحات، في عمليات إخماد حريق سنترال رمسيس. أعاد الملازم أول نور امتياز كامل كتابة سيرة والده الشهيد، في مشهد بطولى إنقاذ مؤثر بحريق سنترال رمسيس، أثبت فيه أن البطولة لا تُورَّث بالكلام. وتصدر اسم الطابط «نور» نجل الشهيد البطل امتياز كامل ،تريند مؤشرات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي ، وتداول المتابعون عدد من الصور أثناء تواجده وسط النيران واللهيب، وسط اشادات واسعة بالجهود التي بذلها نجل الشهيد وزملائه الابطال من قوات الحماية المدنية الذي واجهوا الموت وسط لهيب وتحجيم نيران سنترال رمسيس ،ولكنهم وضعوا حياتهم فداءً لإنقاذ العالقين داخل السنترال وإخماد الحريق المروع ، وعبر المصريون عن فخرهم واعتزاهم ببطولات رجال الشرطة وتضحياتهم. وانتشرت المنشورات التي تربط مشهد الملازم أول «نور امتياز » بمواقف والده الراحل، تلك اللحظة التي بدت كأنها امتدادٌ لماضٍ لا يُنسى، لم تكن مجردَ واجبٍ مؤدًى، بل كانت موقفًا يثبت أن القيم والبطولات لا تموت بموت أصحابها، بل تظل خالدة في الوجدان على مر التاريخ. من جانبها علقت والدة الملازم أول نور امتياز كامل وأرملة الشهيد امتياز كامل على صور نجلها المتداولة عبر "فيس بوك" بمنشور عبر صفحتها الشخصية شاركت فيه صورة نجلها وسط حريق سنترال رمسيس معلقة عليها: "حبيب قلبي ربنا يحفظك ويقويك"، ما قابله رواد فيس بوك بمئات من الدعوات لحمايته وحفظه نظرًا لدوره ودور زملائه طوال الساعات العصيبة الماضية.

ملحمة إنسانية لرجال الإطفاء لتقليل الضحايا
النيابة تعاين مقر السنترال عقب الانتهاء من عمليات التبريد
ملحمة إنسانية لرجال الإطفاء لتقليل الضحايا
النيابة تعاين مقر السنترال عقب الانتهاء من عمليات التبريد

بوابة الأهرام

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الأهرام

ملحمة إنسانية لرجال الإطفاء لتقليل الضحايا النيابة تعاين مقر السنترال عقب الانتهاء من عمليات التبريد

تواصل قوات الحماية المدنية جهودها فى استكمال عمليات التبريد لحريق سنترال رمسيس الذى شب أمس الأول, حيث سطر رجال الحماية المدنية بوزارة الداخلية ملحمة إنسانية ومهنية فائقة فى سبيل التصدى للنيران والسيطرة على الحريق الذى استمرت مكافحته عدة ساعات، وتجدد أكثر من مرة حتى الساعات الأولى من صباح أمس اثناء عمليات التبريد المستمرة لبعض الوقت, نظرا لحجم الحريق، والمساحة الكبيرة لمبنى السنترال، ومن المقرر أن تنتقل النيابة العامة إلى مقر مبنى سنترال رمسيس فور أن يرد تقرير الحماية المدنية بانتهاء عمليات التبريد تماما، وذلك لمعاينة موقع الحريق، والوقوف على أسبابه، ومن المنتظر أن تصدر النيابة العامة قراراتها بشأن الواقعة، وتكليف رجال المعمل الجنائى بإعداد تقرير عن الحادث، وكذلك سرعة تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها، كذلك الاستماع لاقوال المصابين والشهود وبعض العاملين فى سنترال رمسيس خلال الساعات المقبلة. وكان لسرعة انتقال قوات الحماية المدنية وفرق الإنقاذ تأثير كبير فى السيطرة على الحريق بمقر مبنى سنترال رمسيس بمنطقة وسط القاهرة، حيث تم الدفع بعدد كبير من سيارات الإطفاء والتجهيزات والمعدات المتطورة التى ساهمت فى سرعة محاصرة النيران ومنع امتدادها للمبانى المختلفة بالمنطقة المجاورة، كما استخدم رجال قوات الحماية المدنية السلالم الهيدروليكية والمعدات الحديثة فى الوصول لأماكن اشتعال النيران واقتحامها، وإنقاذ الأشخاص الذين تواجدوا بداخل المبنى من العاملين به قبل ان تحاصرهم النيران، مما أسهم فى تقليل حجم الضحايا والمصابين. من ناحية أخرى، بذل رجال المرور جهدا كبيرا, حيث تم إغلاق المنطقة المحيطة بسنترال رمسيس لتسهيل قيام قوات الحماية المدنية بمهامها، وتم تطبيق خطة عاجلة بفتح محاور بديلة لمنطقة الحريق لتسيير الحركة المرورية ومنع التكدس بمنطقة وسط القاهرة وتأثر المناطق المحيطة بها، حتى تم فتح الطريق مرة أخرى، مع استمرار الدفع بضباط وأفراد المرور لإعادة حركة السير لطبيعتها.

16 ساعة في قلب النيران.. ملحمة سطرها أبطال الحماية المدنية بـ سنترال رمسيس
16 ساعة في قلب النيران.. ملحمة سطرها أبطال الحماية المدنية بـ سنترال رمسيس

الأسبوع

timeمنذ 5 ساعات

  • الأسبوع

16 ساعة في قلب النيران.. ملحمة سطرها أبطال الحماية المدنية بـ سنترال رمسيس

حريق سنترال رمسيس أ ش أ وسط اشتعال النيران بمبنى سنترال رمسيس، وتصاعد الأدخنة وارتفاع ألسنة اللهب إلى عنان السماء، وصراع رجال الحماية المدنية مع الزمن لإنقاذ أرواح العاملين بالسنترال.. ظهرت سيارة ملاكي حمراء فجأة بالقرب من مبنى السنترال، وترجل منها شاب يبدو سنه في العشرينات، وفتح حقيبة السيارة وبدأ في ارتداء ملابس الحماية المدنية مسرعاً والتوجه لمبنى السنترال. في البداية بدى المشهد غريبا بعض الشىء، فإذا كان من رجال الحماية المدنية.. فلماذا لم يأت رفقة زملائه في سيارات الإطفاء، لكن اتضح أن ذلك الشاب أو البطل كما لقبه المواطنون، هو الملازم أول محمد أحمد آمان الضابط بالإدارة العامة للحماية المدنية بالقاهرة، والذي كان في الراحة خلال الحريق، لكنه عندما علم بالحريق، قطع راحته على الفور وتوجه إلى مبنى السنترال، لمساعدة زملائه الأبطال في السيطرة على النيران وإنقاذ أرواح العاملين به. ظل رجال الإدارة العامة للحماية المدنية، ومن بينهم الملازم أول محمد أحمد آمان، على مدى نحو 16 ساعة في قلب النيران، يواجهونها دون خوف أو انتظار لكلمة شكر أو ثناء، حيث يؤمنون أنهم يؤدون واجبهم النبيل في حماية أرواح المواطنين، تلبية لنداء الواجب، والتزاماً بقسمهم المقدس الذي أقسموه وقت تخرجهم من مصنع الرجال (كلية الشرطة). من شاهد بطولات الحماية المدنية في حريق مبنى سنترال رمسيس، يزداد يقينًا بعقيدة العمل لدى رجال الشرطة، والتي تعتمد على التضحية بالغالي والنفيس من أجل حماية أمن وآمان المواطن وصون مقدرات الوطن.. فرجال الحماية المدنية على سبيل المثال وليس الحصر، يعملون على مدار ال24 ساعة خلال أيام الأسبوع السبعة، حتى في حالة الراحة.. فنظام العمل لديهم ينص على أنه في حالة حدوث حريق كبير لا قدر الله.. الجميع يتوجه لموقع الحريق للقيام بواجبه.. حتى إذا كان في الراحة. ومن ضمن المشاهد اللافتة أيضًا خلال حريق مبنى سنترال رمسيس، تكاتف المواطنين مع رجال الشرطة، فالجميع كانوا يدًا واحدة في مواجهة الخطر، وهو ما يؤكد قوة أواصر الثقة بين الشعب المصري وشرطته الوطنية. وعلى مدار نحو 16 ساعة في مكافحة الحريق، نجح رجال الحماية المدنية في إنقاذ عشرات الموظفين العالقين في الأدوار العليا، بعد اجلائهم بواسطة السلالم الهيدروليكية، وكذلك إنقاذ منطقة وسط القاهرة من كارثة محققة، إذا انفجرت بطاريات الليثيوم داخل السنترال، وكانت خطرا يُهدد باتساع رقعة النيران بشكل كبير في المنطقة ككل. وأظهر حريق مبنى سنترال رمسيس روح الشعب المصري العظيم بمختلف طوائفه، ومن بينهم ضابط الشرطة محمد أمان، الذي يتفانى في خدمة بلاده ويقبل على آداء الواجب، مضحياً بالغالي والنفيس، من أجل هدف واحد فقط، هو إنقاذ أرواح المواطنين والحفاظ على ممتلكات الوطن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store