
محمد بن راشد: محمد بن زايد يقود تنمية غير مسبوقة للإمارات
اطلع صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، على بيانات النصف الأول من العام الجاري للتجارة الخارجية غير النفطية لدولة الإمارات.
وقال سموه في تغريدة عبر منصة «إكس»: «اطلعت اليوم على بيانات النصف الأول من العام الجاري للتجارة الخارجية غير النفطية لدولة الإمارات.. وبحمدالله حققت نمواً كبيراً بلغ 24% مقارنة مع النصف الأول من العام السابق.. في حين بلغ متوسط نمو التجارة العالمية ما يقارب 1.75% فقط.»
وأضاف سموه: «وبلغت تجارتنا الخارجية غير النفطية بالأرقام 1.7 تريليون درهم في النصف الأول (ضعف الأرقام قبل 5 سنوات فقط)، وقفزت تجارتنا غير النفطية مع شركائنا الدوليين بمعدل قياسي في النصف الأول من 2025.. بلغ 120% مع سويسرا.. و33% مع الهند.. و41% مع تركيا.. و29% مع الولايات المتحدة.. و15% مع الصين».
وأكد سموه: «الأرقام تتحدث عن علاقاتنا الاقتصادية مع العالم.. الأرقام تتحدث عن تنمية غير مسبوقة لدولة الإمارات يقودها أخي محمد بن زايد حفظه الله.. الأرقام تقول إن القادم أجمل وأعظم بإذن الله».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 19 دقائق
- البيان
مستثمرو الإمارات يقودون التحول العالمي في إدارة الثروات
حيث قاموا بمضاعفة مخصصاتهم المالية للاستثمار في الأصول البديلة 3 مرات الأشهر الـ12 الماضية. ويتوقع 50% من أصحاب الثروات حول العالم حيازة استثمارات بديلة في محافظهم الاستثمارية 2026 أي ضعف مستوى الحيازة الحالي، مع 3 من كل 10 صرّحوا بأنهم سيستثمرون في الأسواق الخاصة. وانخفضت المخصصات النقدية في المحافظ المالية في الإمارات إلى 13% فقط، وهي أدنى نسبة عالمياً وأقل من المتوسط العالمي البالغ 20%، ما يدل على توجه المستثمرين لتوظيف أموالهم. وتُظهر البيانات المستخلصة من الإمارات ارتفاع مخصصات الذهب بمقدار 5 نقاط، حيث يخطط 57% من المستثمرين الأثرياء للاستثمار في الذهب، بينما يهتم ما يقرب من 4 من كل 10 منهم بالتداول بالأصول الذهبية المرمزة (رقمية). ويمتلك 36% من الأثرياء بدائل استثمارية، مثل صناديق الأسواق الخاصة وصناديق التحوط، بزيادة 4% عن العام الماضي. وقال دينيش شارما، رئيس إدارة الثروات الدولية وخدمات Premier المصرفية (IWPB) في الشرق الأوسط: «تُظهر نتائج أبحاثنا أن المستثمرين في الإمارات لا يركزون على الفرص المحلية مثل امتلاك العقارات السكنية فقط، بل يعتمدون أيضاً أسلوب تنويع الاستثمار على المستوى الدولي، حيث تعتبر أمريكا وبريطانيا من بين أسواقهم الخارجية المفضلة».


البيان
منذ 19 دقائق
- البيان
51918 حساباً جديداً للمستثمرين في سوق دبي خلال 7 أشهر
ووفق رصد لـ«البيان»، توزعت الحسابات الجديدة بواقع 6889 حساباً في يناير، و6846 في فبراير، و5923 حساباً في مارس، و7384 في أبريل، و10745 في مايو، و6589 حساباً في يونيو، و7542 في يوليو الماضي، الذي سجلت الحسابات الجديدة فيه ارتفاعاً على أساس سنوي 36% مقارنة بنحو 5543 حساباً جديداً في يوليو 2024. و«أبوظبي الإسلامي للأوراق المالية» 5297 حساباً، وأضافت «المشرق للأوراق المالية» 2929 حساباً، و«أبوظبي الأول للأوراق المالية» 2364 حساباً، يليه «الدولية للأوراق المالية» 1917 حساباً. ونفذت شركات الوساطة في سوق دبي وعددها 27 شركة نحو 4.03 ملايين صفقة أول 7 أشهر على نحو 78.12 مليار سهم بقيمة 206.2 مليارات درهم. (دبي - محمد عباس)


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
برامج ومبادرات عززت مشاركة المواطنين في القطاع الخاص
وفتح آفاقاً واسعة أمامهم للعمل في مجالات مهنية غير تقليدية لم تكن ضمن خياراتهم في السابق، ما مثّل نقلة نوعية في توجيه الكوادر الوطنية نحو القطاع الخاص بوصفه مساراً وظيفياً مستقراً وواعداً. وقد لعب «نافس»، بالشراكة مع وزارة الموارد البشرية والتوطين، دوراً محورياً في هذا الإنجاز من خلال حزمة من الامتيازات التي قدمها للمنشآت الملتزمة بنسب التوطين، الأمر الذي شجع أكثر من 29 ألفاً و92 منشأة، والتي تشكل قرابة 95% من الشركات المستهدفة، بتوفير فرص عمل حقيقية للمواطنين. وشملت الكفاءات الوطنية بمختلف مستوياتها، وركزت على بناء المهارات، وتوفير الحوافز، وتعزيز جاذبية القطاع الخاص للمواطنين، إلى جانب تغيير المفاهيم المجتمعية التقليدية حول الوظائف في هذا القطاع الحيوي. يضم «نافس» مجموعة واسعة من البرامج المتنوعة، تشمل برامج الدعم المالي وبرامج التدريب والتأهيل المهني، التي تم تصميمها لتلبية مختلف احتياجات المواطنين في جميع المراحل المهنية، فعلى صعيد الدعم المالي يقدم «نافس» حزمة متكاملة تشمل برنامج دعم رواتب المواطنين، الذي يخفف العبء عن الشركات، ويشجعها على توظيف المواطنين. وبرنامج «اشتراك» الذي يغطي اشتراكات المواطنين في صناديق التقاعد، إلى جانب برنامج «علاوات أبناء العاملين في القطاع الخاص»، الذي يقدم دعماً إضافياً لأصحاب الأسر، وبرنامج الدعم المؤقت، الذي يمنح الباحثين عن عمل أو الذين انتقلوا حديثاً من وظائف مؤقتة إلى أخرى، فرصة الاستفادة من دعم مالي ريثما يستقر وضعهم المهني. وبرنامج «خبرة»، الذي يوفر فرصاً لاكتساب الخبرة العملية في بيئة عمل حقيقية، بالإضافة إلى برنامج «الإرشاد المهني»، الذي يساعد الباحثين عن عمل على تحديد المسار المهني الأنسب لهم وتوجيههم نحو الفرص المناسبة حسب مهاراتهم وتطلعاتهم. ويتيح للطالب الجمع بين الدراسة والتدريب العملي داخل المنشآت الصحية الخاصة، مع حصوله على دعم مالي وراتب شهري لا يقل عن 4000 درهم، إلى جانب مزايا التقاعد والتأمين، ما يعزز من فرص توظيفه مستقبلاً واستقراره المهني بعد التخرج، وحدد البرنامج عند إطلاقه استهداف 10 آلاف مواطن خلال 5 سنوات. حيث يتم سنوياً توفير ما لا يقل عن 500 فرصة تدريب وتوظيف للمواطنين في هذا القطاع الواعد، ما يسهم في دعم الاقتصاد الإبداعي، وتمكين المواهب الإماراتية من المساهمة في تعزيز الهوية الثقافية للدولة. وعلى صعيد القيادات تم إطلاق «برنامج قيادات نافس» بالشراكة مع برنامج قيادات حكومة الإمارات، الذي يهدف إلى تطوير المهارات القيادية لدى المواطنين العاملين في القطاع الخاص، وتأهيلهم لتولي أدوار قيادية واستراتيجية تسهم في رفع مستويات الكفاءة والأداء داخل المؤسسات. ولتعزيز التنافسية العالمية للكفاءات الوطنية أطلق «نافس» برنامج «نافس الدولي»، الذي يوفر فرص تدريب مهني للمواطنين خارج الدولة، بالتعاون مع شركات عالمية ومنظمات دولية مرموقة، ويوفر البرنامج تدريباً يمتد من 3 إلى 6 أشهر، يتيح للمشاركين التعرف على ثقافات وأساليب عمل مختلفة، واكتساب خبرات عالمية تعزز من فرصهم في سوق العمل المحلي والعالمي على حد سواء. وذلك من خلال برامج تدريبية وتخصصية وترخيص مهني معتمد، يستهدف توظيف أكثر من 4000 مواطن بحلول عام 2027،وفي القطاع الصناعي، جاء برنامج «مصنعين» بالتعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، لتأهيل الكفاءات الوطنية لشغل وظائف فنية ومتخصصة في القطاع الصناعي، عبر برامج تدريبية متقدمة تستهدف مواءمة المهارات الوطنية مع احتياجات المصانع وشركات التكنولوجيا. كما أطلق نافس «برنامج إعلاميين» بالتعاون مع مجلس الإمارات للإعلام، والذي يهدف إلى تطوير مهارات الكوادر الوطنية في مجالات الإعلام الرقمي والتقليدي، وإعداد جيل جديد من الإعلاميين الإماراتيين القادرين على مواكبة التطورات المتسارعة في المشهد الإعلامي. والمساهمة بفاعلية في نقل رسالة الدولة على المستويين المحلي والدولي. وإدراكاً لأهمية التدريب المبكر وربط التعليم بسوق العمل، أطلق «نافس» برنامج التدريب المهني الذي يستهدف دعم الطلاب الإماراتيين في مراحلهم الدراسية المختلفة، من خلال توفير فرص تدريب عملي ضمن منشآت القطاع الخاص، تمكنهم من اكتساب الخبرة العملية والتأقلم مع بيئة العمل قبل التخرج.