أحدث الأخبار مع #محمد_بن_راشد


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- صحة
- الإمارات اليوم
خريجون: الذكاء الاصطناعي ركيزة أساسية لخدمة المرضى
عبّر عدد من خريجي دفعة 2025 في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، عن فخرهم واعتزازهم بانتمائهم لهذا الصرح الأكاديمي المتميز، مؤكدين أن الذكاء الاصطناعي سيكون ركيزة أساسية في مسيرتهم لخدمة المرضى. وتفصيلاً، قال الدكتور سليمان الحمادي لـ«الإمارات اليوم»، على هامش حفل التخرج: «تجسد دفعة خريجي عام 2025 التزام (دبي الصحية) بإعداد جيل من الأطباء المتخصصين القادرين على قيادة مستقبل الرعاية الصحية، بفضل ما تلقوه من معارف علمية حديثة، ومهارات عملية متقدمة، إلى جانب ترسيخ القيم الإنسانية النبيلة التي تضع صحة الإنسان في صميم الاهتمام». وقال إن الابتكار يُشكّل محوراً رئيساً في نهج الجامعة، حيث يتعلم الطلبة مبادئ الابتكار، وإجراء الأبحاث العلمية، ويُدرّبون على استخدام أحدث التقنيات الطبية، بما يضمن تزويدهم بكل الأدوات اللازمة لخدمة المجتمع والاستجابة لتحديات المستقبل. وعبّرت خريجة كلية الطب، برنامج «دكتور في الطب»، سارة صلاح تهلك، عن فخرها واعتزازها بتخرجها في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، وقالت: «الدعم اللامحدود الذي توليه قيادتنا الرشيدة للقطاع الصحي ولطلبة الطب، هو ما شكّل دافعاً كبيراً لنا للاستمرار والتميز والعطاء، وسنبذل كل ما بوسعنا لخدمة مجتمعنا». وتوجه خريج كلية حمدان بن محمد لطب الأسنان، ماجستير في علوم اللثة، عمر مراد عيسى، بالشكر والعرفان لدولة الإمارات على مبادراتها الريادية في دعم الشباب، خصوصاً في المجالات الطبية. وقال: «نعاهد قيادتنا الرشيدة بأن نكون أوفياء لهذا الدعم، وأن نستمر في العطاء لخدمة الناس، وتقديم أفضل مستوى من الرعاية الصحية». وأعربت أول خريجة في برنامج العلوم الطبية الحيوية بكلية الطب، سيرين نوارة بوشرابين، عن فخرها بكونها أول خريجة في برنامج العلوم الطبية الحيوية. وأضافت: «مع التطور السريع في تقنيات الذكاء الاصطناعي، ستُتاح لنا فرص أكبر لاكتشاف الأمراض في مراحل مبكرة، وتقديم حلول مبتكرة لعلاجها في المستقبل».


صحيفة الخليج
منذ 15 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
كل عام والإنسانية بخير
مع ولادة هلال شهر محرم يوم أمس الخميس، يبدأ العام الهجري الجديد 1447، ليجدد التقويم الهجري حضوره في حياة المسلمين وتُحدد مواعيد العبادات والمناسبات الدينية، وهو يحمل في طياته تاريخاً عريقاً وقرارات مصيرية بدأت في عهد الخليفة عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، الذي اعتبر الهجرة النبوية مبدأ للتاريخ الإسلامي، وجعل هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة في 12 ربیع الأول (21 سبتمبر عام 622 م) مرجعاً لأول سنة فيه، وهذا هو سبب تسميته بالتقويم الهجريّ. بهذا اليوم المبارك نستذكر الهجرة النبوية المشرفة وما تمثله من قيم الصبر والثبات والتوكل والإيمان، هي فرصة عظيمة للتأمل في سيرة خير الخلق صلى الله عليه وسلم، واستلهام الدروس الشريفة والمعاني العميقة التي تتجدد على مر العصور والأزمان. الهجرة النبوية وبحسب مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي كانت عنواناً للانطلاق نحو بناء الإنسان والمجتمع، ورسم ملامح الدولة القائمة على العدل والتسامح والتكافل، وفرصةً لتعزيز الخطاب الديني الوسطي وتجديد الالتزام بالقيم التي أرساها الإسلام في تعامله مع الناس من رحمةٍ وتضامنٍ وتعايش. ويقول المجلس، إنه وفي عالم يموج بتغيراتٍ متسارعةٍ وتحدياتٍ متزايدة، فإننا مدعوون أكثر من أي وقت مضى إلى بناء منظومة قيم راسخة في ضمير المجتمع، تحصنه من التطرُّف وتدفعه للمشاركة الفاعلة في النهوض الحضاري، انطلاقاً من إرثنا الديني وأصالتنا الثقافية. صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، هنأ شعب الإمارات والشعوب الإسلامية بمناسبة العام الهجري الجديد، داعياً الله تعالى أن يكون عاماً يسوده السلام والاستقرار في المنطقة والعالم. كما هنأ صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الأمة العربية والإسلامية بالمناسبة، وقال: نسأل الله أن يكون عام خير ويمن وبركة. كل عام وقادمكم أجمل.. وكل عام وأيامكم أفضل.. وكل عام وشعوبنا في أمن وأمان وسلام واستقرار وازدهار. بلادنا وهي تدخل العام الهجري الجديد، مع سائر بلاد المسلمين والعالم، ثابتة في مواصلة الجهود نحو ترسيخ ثقافة السلام ونشر الاعتدال، وتعزيز القيم الإنسانية والعيش بتسامح، وندعو الله أن تكون بلادنا، وفي كل أعوامها، وهي في أفضل حال، مُحلّقة في سماء المجد والإنجازات الكبرى، ونسأل الله أن يديم على دولة الإمارات نعمة الأمن، وأن يحفظ قيادتنا، وأن يجعل هذا العام فاتحة أمل ورحمة وسلام للإنسانية جمعاء.


البوابة
منذ 20 ساعات
- أعمال
- البوابة
تعاونية الاتحاد تدعم المشاريع الإماراتية بعقود مشتريات تتجاوز 82 مليون درهم في عام 2024
في خطوة تعكس التزامها المتواصل بدعم ريادة الأعمال الوطنية وتعزيز مساهمة القطاع الخاص في تنمية الاقتصاد المحلي، قدمت تعاونية الاتحاد دعماً مباشراً لأعضاء برنامج المورد الإماراتي التابع لمؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة، من خلال عقود مشتريات تجاوزت قيمتها 82 مليون درهم خلال عام 2024. وتأتي هذه المساهمة في إطار دور تعاونية الاتحاد كشريك استراتيجي في دعم وتمكين رواد الأعمال المواطنين، وفتح المجال أمام المشاريع الصغيرة والمتوسطة للوصول إلى الأسواق المحلية وتعزيز تنافسيتها. وأكد محمد الهاشمي الرئيس التنفيذي لتعاونية الاتحاد أن دعم التعاونية للموردين الإماراتيين يُعد جزءاً من التزامها الدائم بالمسؤولية المجتمعية والاقتصادية، مشيراً إلى أن سياسة التوريد التي تنتهجها التعاونية ترتكز على إعطاء الأولوية للمنتجات الوطنية والموردين المحليين، بما ينسجم مع رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز التنمية المستدامة والاقتصاد القائم على المعرفة. وأضاف بأن هذا الإنجاز يأتي ضمن سلسلة من المبادرات والمساهمات التي نفذتها تعاونية الاتحاد على مدى السنوات الماضية، لتعزيز الشراكة مع الجهات الحكومية ومؤسسات التنمية، ودفع عجلة النمو للمشاريع الوطنية الواعدة.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- أعمال
- الإمارات اليوم
«مكتبة الأعمال».. وجهة متخصصة لتعزيز ريادة الأعمال في مكتبة محمد بن راشد
بالتزامن مع اليوم العالمي للمؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، تبرز مكتبة الأعمال في مكتبة محمد بن راشد كواحة معرفية متكاملة، تقدم مصادر علمية وعملية في قطاع الأعمال تُواكب متطلبات السوق المحلية والعالمية، لتصبح جسراً يربط بين الأفكار الطموحة وتطبيقاتها على أرض الواقع في ظل بيئة هادئة تحفز الإبداع. وتتميز مكتبة الأعمال بكونها أكثر من مجرد مكان لاحتضان الكتب والمراجع، خصوصاً في وقت أصبح امتلاك المعرفة المتخصصة والمُحدثة عاملاً محورياً في نجاح المشاريع الناشئة والمبادرات التجارية، حيث تسهم في تحويل المعرفة إلى حوار حيوي، وفضاء تفاعلي يجمع بين الخبراء ورواد الأعمال، وتدعم بناء جيل جديد من القادة القادرين على المشاركة في النهضة التنموية والاقتصادية الشاملة. وتأتي مكتبة الأعمال كجزء من رؤية مكتبة محمد بن راشد، الرامية إلى دعم التنمية الاقتصادية والثقافية، حيث توفر محتوىً غنياً يشمل أحدث الإصدارات العالمية، والتقارير المتخصصة، ودراسات الحالة، لتكون وجهةً لا غنى عنها لروّاد الأعمال، والموظفين الطموحين، وطلاب كليات الإدارة، حيث تشمل نحو 32 قسماً متخصصاً تغطي طيفاً واسعاً من الموضوعات، من أبرزها: الأعمال العامة، والفلسفة والدين، والإعلام، والتسويق، والموارد البشرية، والتاريخ، والجغرافيا، والقانون، والتكنولوجيا، وتقنية المعلومات. كما تشمل موضوعات أكثر تخصّصاً مثل التمويل، الإنتاج الوطني، الأوضاع الاقتصادية، الصحة، الرياضة، وأخلاقيات الأعمال، ما يجعلها مركزاً متكاملاً للمعرفة الاقتصادية والاجتماعية. بيئة متكاملة تُعد مكتبة الأعمال مركزاً ملهماً ومتكاملاً لرواد الأعمال والمهتمين بقطاع الأعمال، حيث توفر مجموعة من المصادر العالمية المتخصصة، إلى جانب مراجع معرفية تغطي مختلف مجالات إدارة الأعمال. وتُمكّن هذه الموارد رواد الأعمال والشركات الناشئة ودارسي التخصصات الإدارية من تطوير معارفهم وتعزيز خبراتهم، ما يسهم في ابتكار مفاهيم جديدة لتخطيط المشاريع وتوسيع الأعمال. كما تحتضن مكتبة محمد بن راشد بشكل عام قاعات اجتماعات متعددة الاستخدام، ومسرحين داخلي وخارج، مزوّدَين بأحدث التقنيات والخدمات وفق أعلى المعايير العالمية، ما يجعلها بيئة مثالية لعقد الاجتماعات واستضافة الشخصيات المؤثرة والقيادات المؤسسية في تجربة معرفية ومهنية متكاملة، وجهزت المكتبة بأحدث التسهيلات التقنية لتوفير تجربة مريحة وفعالة. كتب متخصصة تضم المكتبة أكثر 53 ألف كتاب في إدارة الأعمال، من بينها مجموعة من المصادر الإلكترونية الموثوقة مثل قواعد بيانات الأعمال، وبيانات الشركات، والأدلة والتقارير المتخصصة، التي تستهدف بشكل أساسي المحترفين في مجال الأعمال، والمهنيين في المراحل الأولى من حياتهم الوظيفية، وكذلك الطلاب الباحثين عن التعلم وتطوير الذات. ومن خلال أجهزة الحاسوب المكتبية والشخصية واللوحية المتوافرة بمكتبة الأعمال، توفر الوصول المجاني إلى أكثر من مليار و300 مليون مورد إلكتروني، ضمن فهرسها المتكامل، وأكثر من ثماني قواعد بيانات محلية وعالمية، لتشكل مرجعاً غنياً للباحثين والمهتمين. عملات رقمية تحظى الكتب المتخصصة في العملات الرقمية بإقبال لافت في مكتبة الأعمال ضمن مكتبة محمد بن راشد، لتكون من بين الأكثر قراءة والبحث من قبل الزوار، ويعكس هذا الاهتمام المتزايد حرص المهنيين ورواد الأعمال والطلاب على مواكبة التحولات المتسارعة في عالم الاقتصاد الرقمي، وتغطي هذه الكتب موضوعات متنوعة تشمل أساسيات البلوكتشين، والعملات المشفّرة مثل البيتكوين والإيثيريوم والكريبتو، والتطبيقات المصرفية الجديدة، والتحديات التنظيمية، وأثر العملات الرقمية في مستقبل التجارة والاستثمار. • 53 ألف كتاب في إدارة الأعمال تضمها المكتبة. • 1.3 مليار مورد إلكتروني تتيح المكتبة الوصول المجاني إليها.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- سياسة
- صحيفة الخليج
الهجرة النبوية حملت معاني عظيمة في الإيمان واليقين
قالت الدكتورة ماريا الهطالي، الأمين العام لمجلس الإمارات للإفتاء الشرعي بمناسبة رأس السنة الهجرية 1447ه: «بمشاعر البهجة والتفاؤل، نستقبل عاماً هجرياً جديداً، نستحضر في مطلعه دروس الهجرة النبوية الشريفة وما حملته من معانٍ عظيمة في الإيمان واليقين والتخطيط والعمل والتضحية في سبيل المبادئ والقيم، إنّ الهجرة ليست مجرد حدث تاريخي، بل هي محطة متجددة للتأمل والتفكُّر ودعوة للاستلهام والبناء». وتابعت: «وفي هذه المناسبة العطرة، نتقدم بأسمى آيات التهنئة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وإلى سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير ديوان الرئاسة وإلى أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وأولياء العهود ونواب الحكام وإلى شعب الإمارات العزيز والأمتين العربية والإسلامية، داعين الله أن يجعله عاماً زاخراً بالخيرات، مفعماً بالأمان والاستقرار وأن يوفقنا جميعاً لخدمة أوطاننا ومجتمعاتنا ويجعل هذا العام عاماً تتجدد فيه الآمال وتُبنى فيه الجسور وتُرفع فيه رايات الخير والسلام». وأضافت: «لقد كانت الهجرة النبوية عنواناً للانطلاق نحو بناء الإنسان والمجتمع ورسم ملامح الدولة القائمة على العدل والتسامح والتكافل ومن هذا المنطلق، فإننا، في مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، ننظر إلى هذه المناسبة بوصفها فرصةً لتعزيز الخطاب الديني الوسطي وتجديد الالتزام بالقيم التي أرساها الإسلام في تعامله مع الناس من رحمةٍ وتضامنٍ وتعايش». وذكرت: «وفي عالم يموج بتغيراتٍ متسارعةٍ وتحدياتٍ متزايدة، فإننا مدعوون أكثر من أي وقت مضى إلى بناء منظومة قيمية راسخة في ضمير المجتمع، تحصنه من التطرُّف وتدفعه نحو المشاركة الفاعلة في النهوض الحضاري، انطلاقاً من إرثنا الديني وأصالتنا الثقافية». وأضافت: «وفي هذه المناسبة المباركة، نجدد التزامنا في المجلس بمواصلة الجهود نحو ترسيخ ثقافة السلام ونشر الاعتدال ».