logo
الذكاء الاصطناعي يزعزع «عروش» إبداع هوليوود

الذكاء الاصطناعي يزعزع «عروش» إبداع هوليوود

البيانمنذ 6 ساعات
أصبحت مقاطع الفيديو المولّدة بالذكاء الاصطناعي أكثر إقناعاً بعدما كانت تتضمّن خللاً لناحية إظهارها أيادي بست أصابع أو وجوهاً مشوّهة، وهو ما يجذب أنظار أوساط هوليوود، لدرجة أنّه بات يزعزع أسس الإبداع.
ولقياس تقدّم مقاطع الفيديو المولدة بالذكاء الاصطناعي، يكفي مشاهدة مقطع لويل سميث وهو يأكل السباغيتي.
وقبل عامين، كان الممثل يظهر غير واضح في المقطع، حتى أنّ السباغيتي لا تصل لفمه.
ولا تُظهر نسخة جديدة من الفيديو نشرها مستخدم لمنصة «فيو 3» من «غوغل» أي خلل يُذكر في المقطع، حيث يبدو واضحاً تماماً.
وفي مارس الماضي، أحدثت شركة «ستيركايس ستوديو» ضجة كبيرة بإعلانها أنها تخطط لإنتاج سبعة إلى ثمانية أفلام سنوياً باستخدام الذكاء الاصطناعي.
ويرى بعض المبدعين أن الذكاء الاصطناعي سيسهم في فك القيود عن قطاع هوليوود الذي لطالما رسّخ مكانته كحَكَم على الإبداع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فستان الرعاية" للأميرة ديانا يباع في المزاد بـ نص مليون دولار
"فستان الرعاية" للأميرة ديانا يباع في المزاد بـ نص مليون دولار

البيان

timeمنذ 18 دقائق

  • البيان

"فستان الرعاية" للأميرة ديانا يباع في المزاد بـ نص مليون دولار

لطالما كانت أزياء "ديانا" تحصد مبالغ كبيرة في المزادات — حتى أثناء حياتها. ففي عام 1997، عرضت حوالي 80 فستانًا للبيع عبر "كريستي"، وجمعت أكثر من 3.2 مليون دولار لأبحاث السرطان والإيدز. وكان الرقم القياسي الحالي لمزاد إحدى ملابسها قد سُجل في مزاد "جوليانز أوشينز" عام 2023، عندما بيعت فستان "جاك أزاغوري" الأسود والأزرق الذي ارتدته في مناسبتين علنيتين على الأقل في منتصف الثمانينيات مقابل 1.14 مليون دولار. بالإضافة إلى المعاينات الخاصة في نيويورك ولندن ولوس أنجلوس، عُرضت مجموعة من مقتنيات "ديانا" من المزاد الذي جرى في متحف رموز الأزياء في "نيوبريدج"، إيرلندا، قبل البيع ومن أهمها فستان بطبعات الزهور الربيعية كانت ترتديه "الأميرة ديانا" لزيارة الأطفال في المستشفيات مقابل 520,000 دولار يوم حيث تم عرض أكثر من 100 من ممتلكات الراحلة "الأميرة من ويلز" في مزاد في كاليفورنيا. والجدير بالذكر ان ديانا ارتدت هذا الفستان علنًا في عدة مناسبات بين عامي 1988 و1992، بما في ذلك خلال زيارات رسمية إلى إسبانيا ونيجيريا، وكان يُطلق عليه اسم "فستان الرعاية" لأنها بألوانه الزاهية ساعدت على تهدئة المرضى. وجاء المزاد تحت عنوان "أسلوب "الأميرة ديانا" ومجموعة ملكية"، وبيعت فيه العديد من مقتنياتها، بما في ذلك قبعات، حقائب يد، أحذية، بالإضافة إلى رسومات ورسائل مكتوبة بخط اليد. ووصف دار المزادات "جوليانز أوشينز" القطع بأنها "أكبر مجموعة" من أزياء الملكية تم عرضها حتي اليوم. أما "الفستان الذي صممه صالون "بيلفيل ساسون" البريطاني الفاخر، فكان من بين 10 قطع حققت مبيعات بمبالغ ستة أرقام. ومن بين هذه القطع أيضًا معطف فستان وبدلة سهرة من الحرير الكريمي، صممتها "كاترين ووكر"، وبيعت كل منهما بمبلغ 455,000 دولار. وفي سياق آخر، ذهبت حقيبة يد من "ديور" مصنوعة من جلد الخروف، هدية من قبل السيدة الأولى الفرنسية السابقة "برناديت شيراك"، مقابل 325,000 دولار، بينما بيع فستان أزرق بدون أكمام من تصميم "جياني فيرساتشي"، وكان من قبل صديقتها المقربة، مقابل 227,500 دولار. وبيعت أيضًا بدلتان من "إسكادا" (Escada) واحدة زهرية من نوع "برود أولدفيلد" والثانية من ثلاث قطع، مقابل 260,000 دولار. قبل المزاد، قالت مصممة الأزياء "إليزابيث إيمانويل"، التي ساهمت في تصميم فستان زفاف "ديانا"، في بيان صحفي إنها قدمت قطع أرشيفية ليتم "حبها وتقديرها مرة أخرى من قبل من لن ينسوا تلك الأيام الذهبية حين كانت "ديانا" ملكة قلوبنا." وبيعت واحدة من تصميماتها — فستان سهرة من التافتا السوداء ارتدته "ديانا" في مناسبة بلندن خلال أول ظهور رسمي لها منذ إعلان خطوبتها لـ"الأمير تشارلز" في عام 1981 — مقابل 26,000 دولار. بينما ارتدت العديد من القطع في مناسبات رسمية، أظهرت أخرى أسلوب "ديانا" الكلاسيكي في الأزياء غير الرسمية من الثمانينيات والتسعينيات، بما في ذلك بدلة تزلج من النايلون باللون القرمزي وسويتر كبير الحجم يحمل شعار "مؤسسة الرئة البريطانية" والذي حقق مبيعات قياسية، حيث بيعت مقابل 325,000 ومرة اخرى مقابل 221,000 دولار على التوالي. وشمل المزاد أيضًا قطعًا تعود لأفراد من العائلة الملكية البريطانية، بما في ذلك دوق ودوقة "ويندسور"، و"الملكة إليزابيث الثانية" و"والدة الملكة"، مع بعض القطع التي تعود إلى القرن التاسع عشر. وأفاد دار المزادات بأن جزءًا من عائدات المزاد ستذهب إلى جمعية "الاضطرابات العضلية" البريطانية . قال "مارتن نولان"، أحد مؤسسي ومدير "جوليانز أوشينز"، في بيان صحفي قبل البيع: "تركة "الأميرة ديانا" لا تزال حية، ليس فقط من خلال عملها الإنساني، ولكن أيضًا من خلال أناقتها الخالدة التي تواصل إلهام العالم".

«فيديوهات» الذكاء الاصطناعي.. الإبداع الجديد يهدّد هوليوود
«فيديوهات» الذكاء الاصطناعي.. الإبداع الجديد يهدّد هوليوود

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

«فيديوهات» الذكاء الاصطناعي.. الإبداع الجديد يهدّد هوليوود

أصبحت مقاطع الفيديو المولدة بالذكاء الاصطناعي أكثر إقناعاً بعدما كانت تتضمن خللاً، كإظهارها أيادي بست أصابع أو وجوهاً مشوّهة، وهو ما يجذب أوساط هوليوود والفنانين والمعلنين، لدرجة أنه بات يزعزع أسس الإبداع. ولقياس تقدم مقاطع الفيديو المولدة بالذكاء الاصطناعي، يكفي مشاهدة مقطع لويل سميث وهو يأكل السباغيتي، ومنذ عام 2023 أصبح هذا المشهد النمطي المُبتكر بالكامل مقياساً تكنولوجياً للقطاع. وقبل عامين كان الممثل يظهر غير واضح في المقطع، وعيناه متباعدتان جداً، وجبهته بارزة بشكل مبالغ به، وحركاته مُتشنجة، حتى إن السباغيتي لا تصل إلى فمه، ولا تُظهر نسخة جديدة من الفيديو نشرها مستخدم لمنصة «فيو3» من «غوغل» أي خلل يُذكر. وقالت الأستاذة في جامعة ولاية جورجيا، إليزابيث ستريكلر: «يصدر في كل أسبوع نموذج جديد أكثر روعة من سابقه». بين أداة «دريم ماشين» من «لوما لابس» والتي أُطلقت في يونيو 2024، و«سورا» من «أوبن إيه آي» (ديسمبر الماضي)، و«جين-4» من «رانواي ايه آي» (مارس الماضي) و«فيو 3» (مايو الماضي)، حقق القطاع إنجازات بارزة في غضون بضعة أشهر. وناقش نائب رئيس شركة «ليونزغيت» مايكل بيرنز مع مجلة «نيويورك» إمكانية إنتاج نسخة رسوم متحركة مناسبة للعائلة من أفلام موجودة، مثل أفلام «جون ويك» أو «هانغر غايمز»، بدلاً من مشروع جديد كلياً. ويستشهد بيرنز بمثال سيناريو «يتعين على الاستوديو اتخاذ قرار بشأن تصويره»، مضيفاً: «لاتخاذ القرار يمكنه إنتاج مقطع مدته 10 ثوان يظهر فيه 10 آلاف جندي في عاصفة ثلجية»، بينما كان المشهد نفسه سيكلف الملايين سابقاً. إليزابيث ستريكلر: . في كل أسبوع يصدر نموذج ذكاء اصطناعي جديد أكثر روعة من سابقه.

أقصوصة الأربعاء..  الصياد في الغابة الإسمنتية
أقصوصة الأربعاء..  الصياد في الغابة الإسمنتية

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

أقصوصة الأربعاء.. الصياد في الغابة الإسمنتية

أحياناً، يداهم الصياد الكسل، فيفضّل انتقاد جودة المنتجات في السوبرماركت، أو ارتفاع الأسعار. وأحياناً، يسمح لنفسه بالإبداع والتجلي، فيعلّق عامل الصندوق من سقف ثرثرته، ويركض لجلب كيسٍ من الخبز، أو كأسٍ من الجبن. ولكن عوضاً عن الكلمات الفارغة، يزحف خارجاً من جوفه يقينه الدائم بالطفيلية والثقل. يتلوى الشعور السادي في حنجرته الضيقة؛ ذلك الشعور الحتمي بأنه مرفوضٌ، مكروهٌ، لا يُتحمّل إلا على مضض. ثم يتزحلق، لزجاً بطيئاً ساخناً، على لسانه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store