logo
مقتل 21 فلسطينيا.. غارة إسرائيلية تستهدف استراحة على شاطئ غزة

مقتل 21 فلسطينيا.. غارة إسرائيلية تستهدف استراحة على شاطئ غزة

العين الإخباريةمنذ 16 ساعات

تم تحديثه الإثنين 2025/6/30 07:37 م بتوقيت أبوظبي
قتل 21 فلسطينيا جراء غارة إسرائيلية استهدفت استراحة على شاطئ البحر في قطاع غزة.
وقال الدفاع المدني في غزة إن غارة إسرائيلية قتلت 21 شخصا اليوم الإثنين في استراحة على شاطئ البحر، حيث أكد شهود عيان أن الناس تجمعوا لتناول مرطبات واستخدام الإنترنت، قبل أن يفاجئهم القصف الإسرائيلي.
وبحسب المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل لوكالة فرانس برس، فإن القتلى سقطوا "نتيجة استهداف طائرات إسرائيلية استراحة البقعة" على شاطئ مدينة غزة.
لابيد يدعو لوقف الحرب
وعلى صعيد متصل، اعتبر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد اليوم الإثنين أن إسرائيل "لم يعد لديها أي مصلحة في مواصلة الحرب في غزة".
وقال لابيد أمام نواب من حزبه "يش عتيد" أو (يوجد مستقبل) الوسطي "إن دولة إسرائيل لم يعد لديها أي مصلحة في مواصلة الحرب في غزة؛ لا نجني منها سوى أضرار أمنية وسياسية واقتصادية".
واعتبر أن الجيش يُشاركه الرأي، مشيرا إلى أن الجنود الإسرائيليين يُقتلون في القطاع الفلسطيني، حيث قضى 442 على الأقل منذ بدء الهجوم البري في 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بحسب مسؤولين.
وأضاف لابيد "مثل رئيس الأركان إيال زامير أمام مجلس الوزراء أمس الأحد وأعلن أنه على الهيئات السياسية تقرير الهدف التالي.. هذا يعني أن الجيش لم يعد لديه أي هدف في غزة".
اندلعت الحرب بعد هجوم حماس غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وتعهدت إسرائيل بالقضاء على حركة حماس، ولكن بعد أكثر من 20 شهرا من الحرب، لا تزال حماس موجودة في قطاع غزة.
وقال لابيد إلى أنه "لن يتم القضاء على حماس مالم تُشكّل حكومة بديلة في غزة"، داعيا إلى التشاور مع دول عربية، لتسيطر على قطاع غزة.
ولم تعرب أي دولة عن رغبتها في القيام بذلك حتى الآن.
ولابيد معروف بموقفه المناهض لحكومة بنيامين نتنياهو وهي الأكثر تشددا في تاريخ البلاد.
وبعد بدء سريان وقف إطلاق النار المعلن مع إيران في 24 يونيو/حزيران الجاري، أعلن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي "الآن عاد التركيز على غزة، لإعادة الرهائن إلى ديارهم وتفكيك نظام حماس".
وتحدث نتنياهو أمس الأحد عن "فرص" للإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة. ولكن لم يظهر أي مؤشر على ذلك حتى الآن.
ومن بين 251 رهينة خطفوا أثناء الهجوم، لا يزال 49 محتجزين، من بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا حتفهم.
وأدى الهجوم الإسرائيلي المدمر على غزة إلى مقتل 56531 شخصا غالبيتهم مدنيون، وفق أحدث حصيلة لوزارة الصحة التي تديرها حماس في غزة، كما تسببت الحرب في كارثة إنسانية في القطاع المحاصر.
aXA6IDg5LjM1LjgxLjI0NCA=
جزيرة ام اند امز
RO

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد اجتماع نتنياهو ووزرائه.. حديث عن "صفقة جزئية" في غزة
بعد اجتماع نتنياهو ووزرائه.. حديث عن "صفقة جزئية" في غزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

بعد اجتماع نتنياهو ووزرائه.. حديث عن "صفقة جزئية" في غزة

وأفادت المصادر أن "انطباعنا هو أن (رئيس الوزراء بنيامين) نتنياهو يسعى أولا إلى التوصل إلى وقف إطلاق نار جزئي يقود إلى صفقة تبادل أسرى". وقالت "إسرائيل هيوم"، إن مجلس الوزراء سيجتمع الخميس، لاتخاذ قرارات نهائية بشأن استمرار العمليات في غزة. وأضافت: "من بين الخطط التي سيطلبها الساسة من العسكريين، إنشاء مراكز إضافية لتوزيع المساعدات الإنسانية عبر الشركة الأميركية، وفتح قنوات تقود إلى مساحة إنسانية معزولة عن عناصر حماس، وفي هذه المرحلة فرض حصار على مسلحي الحركة حتى يستسلموا". وأكدت مصادر مطلعة للصحيفة أن "هناك احتمالا للتوصل إلى اتفاق جزئي لوقف إطلاق نار، وهذا أيضا ما لا يزال رئيس الوزراء يسعى لتحقيقه من دون المساس بهدف هزيمة حماس". وكانت الحركة رفضت أكثر من مقترح سابق بوقف مؤقت للقتال، مطالبة بإنهاء الحرب بشكل كامل وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة. وأضافت المصادر: "إذا سعت إسرائيل إلى اتفاق فسيُبعد ذلك هدف سحق حماس ، وسنتمكن من إعادة نصف المختطفين". وعلى عكس رئيس الأركان إيال زامير الذي أعطى إيحاء وكأن القتال في غزة انتهى، قال الوزراء إن الجيش الإسرائيلي"لم يحقق الأهداف المحددة له في الحرب، وبالتالي هناك خطوات إضافية يجب اتخاذها". وكان نتنياهو اجتمع مع كبار مساعديه ووزراء الحكومة مساء الإثنين في اجتماع آخر خلال ليلتين، لمناقشة مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة. وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" نقلا عن مكتب أحد الوزراء المعنيين، إن المجتمعين لم يتمكنوا بعد من التوصل إلى اتفاق بشأن مستقبل الحرب في غزة، بعد خلافات حادة في الليلة السابقة. ويزور نتنياهو البيت الأبيض الإثنين المقبل للقاء ترامب ، ومناقشة حرب غزة بشكل أساسي إضافة إلى ملفات أخرى. وأكد مسؤول أميركي رغبة ترامب في إنهاء حرب غزة وإطلاق سراح الرهائن المتبقين، وعددهم نحو 50 بين أحياء وأموات وفق تقديرات إسرائيلية.

أكسيوس: مرونة إسرائيلية للتوصل إلى اتفاق مقبول لحماس
أكسيوس: مرونة إسرائيلية للتوصل إلى اتفاق مقبول لحماس

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 10 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

أكسيوس: مرونة إسرائيلية للتوصل إلى اتفاق مقبول لحماس

وقال المصدر الإسرائيلي: "ليس لدينا مشكلة في تعديل بعض الصياغات في الاتفاق. حماس تريد يقيناً بأن الحرب ستنتهي – وهم لن يحصلوا على ذلك. لكن حتى حدود اليقين، نحن مستعدون لإبداء مرونة". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد عقد، يوم الأحد، جلسة في قيادة المنطقة الجنوبية حول المفاوضات بشأن صفقة الرهائن واستمرار الحرب في قطاع غزة. ولفت "أكسيوس" إلى أن "إحدى القضايا التي طُرحت في الجلسة أمس هي الخشية من أن الخطر على حياة الرهائن يتزايد في ظل حالة الفوضى في قطاع، وحقيقة أن المزيد من المناطق أصبحت تحت سيطرة العشائر المحلية وليس تحت سيطرة حماس". وأفاد المصدر بأن "إسرائيل تريد التوصل إلى اتفاق لأن الخطر على حياة الرهائن يزداد مع مرور كل يوم. الخشية هي من أن عناصر حماس قد يقدمون على قتل المختطفين إذا شعروا أنهم مهددون من العشائر المحلية". وأشار مسؤلون إسرائيليون إلى أنه بينما تبدي إدارة ترامب والوسطاء القطريون تفاؤلاً إزاء إمكانية التوصل إلى اتفاق، فإن إسرائيل غير واضحة حيال الأساس الذي يستند إليه هذا التفاؤل. يوم الاثنين، أبلغت إسرائيل سكاناً فلسطينيين في مناطق إضافية من مدينة غزة بإخلاء مناطقهم والتوجه إلى جنوب القطاع، تمهيداً لاحتمال توسيع العملية البرية. وقال المسؤول الإسرائلي الرفيع: "نحن نريد محاولة إنجاز صفقة بأسرع وقت ممكن، لكن إذا رأينا في وقت لاحق من الأسبوع أنه لا يوجد طرف يمكن التحدث معه، سنوسع العملية البرية. سنفعل لمدينة غزة ومخيماتها المركزية ما فعلناه لرفح. سيصبح كل شيء غباراً. هذه ليست الخيار المفضل لدينا، لكن إذا لم يكن هناك تقدم نحو صفقة مختطفين سنفعل ذلك اضطراراً".

هجوم سيبراني جديد على «الجنائية».. والتوقيت يثير الشكوك
هجوم سيبراني جديد على «الجنائية».. والتوقيت يثير الشكوك

العين الإخبارية

timeمنذ 12 ساعات

  • العين الإخبارية

هجوم سيبراني جديد على «الجنائية».. والتوقيت يثير الشكوك

بينما كان قادة حلف الناتو يتداولون ملفات الردع العسكري والتوازنات الجيوسياسية، في لاهاي ، حيث مقر «الجنائية الدولية»، كانت المحكمة تتعرض لهجوم سيبراني «متطور وموجّه»، في توقيت أثار علامات استفهام. الاختراق، الذي رُصد واحتُوي بسرعة، أعاد إلى الأذهان هجومًا سيبرانيًا سابقًا وصف بـ«غير المسبوق» عام 2023، ما يطرح تساؤلات مقلقة عن استهداف المحكمة في لحظات ذات رمزية دولية عالية. فماذا نعرف عن الهجوم؟ أعلنت المحكمة الجنائية الدولية الإثنين عن رصد واحتواء "حادث جديد متطوّر وموجّه للأمن السيبراني" وقع نهاية الأسبوع الماضي. وجاء في بيان صادر عن المحكمة أن "هذا الحادث، وهو الثاني من نوعه الذي تتعرّض له المحكمة الجنائية الدولية في السنوات الأخيرة، رُصد بسرعة وتمّ تأكيده واحتواؤه بفضل آليات الإنذار والاستجابة" التابعة للمؤسسة القضائية. وقال ناطق باسم المحكمة لوكالة فرانس برس إنه يتعذّر عليه تقديم توضيحات بشأن وقت وقوع الحادث. وأشارت الهيئة إلى أن "تحليلا للأثر على صعيد المحكمة هو قيد الإجراء وقد اتّخذت تدابير للحدّ من الآثار". ويقع مقرّ المحكمة في مدينة لاهاي الهولندية التي استضافت الأسبوع الماضي قمّة لحلف شمال الأطلسي (الناتو) حضرها عدد كبير من رؤساء الدول والحكومات، وعلى رأسهم دونالد ترامب. وفي سبتمبر/أيلول 2023، تعرّضت الجنائية الدولية لهجوم سيبراني وصفته بـ"غير المسبوق" واعتبرت أن الدافع منه كان التجسّس، لكن من دون تقديم مزيد من التفاصيل. ولا يقدّم بيان المحكمة أيّ توضيحات بشأن مشتبه بهم محتملين، غير أن المحكمة تنظر راهنا في عدّة قضايا تلقى تغطية إعلامية واسعة. فهي أصدرت مذكّرة توقيف في حقّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على خلفية ترحيل أطفال من أوكرانيا إلى روسيا. ويقبع الرئيس الفيليبيني السابق رودريغو دوتيرتي في سجن المحكمة بانتظار محاكمته على جرائم مرتبكة خلال "حربه ضدّ تجّار المخدّرات". وأصدرت الجنائية الدولية أيضا مذكّرة توقيف في حقّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو متّهمة إيّاه بجرائم حرب وجرائم ضدّ الإنسانية في حربه على غزة. وأثار هذا القرار سخط الولايات المتّحدة التي ردّت عليه بفرضها عقوبات على مسؤولين كبار في المحكمة، من بينهم أربعة قضاة والمدّعي العام كريم خان. وتلاحق المحكمة الجنائية الدولية مرتكبي أخطر الجرائم، لا سيّما جرائم الحرب والجرائم ضدّ الإنسانية والإبادات الجماعية. aXA6IDEwMy4yMDUuMTgwLjIwMyA= جزيرة ام اند امز TR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store