logo
الرئيس التنفيذي لـ مايكروسوفت: تسريح الموظفين يُثقل كاهلي

الرئيس التنفيذي لـ مايكروسوفت: تسريح الموظفين يُثقل كاهلي

أرقاممنذ 3 أيام
قال "ساتيا ناديلا" الرئيس التنفيذي لشركة "مايكروسوفت"، إن قرارات الاستغناء عن عدد كبير من الموظفين هذا العام كانت من أكثر الأمور التي أثّرت عليه شخصياً، مشيراً إلى أن النجاح في قطاع التكنولوجيا لا يعني بالضرورة الاستقرار.
وأوضح "ناديلا" في مذكرة داخلية نُشرت الخميس: "أعلم أن كثيراً منكم منشغل بتسريحات الوظائف الأخيرة، هذه المسألة تُثقل كاهلي أيضاً".
حيث سرّحت "مايكروسوفت" أكثر من 15 ألف موظف منذ بداية العام، من بينهم نحو 9 آلاف في يوليو، وأدت عملية التسريح الأخيرة إلى ارتفاع سهم الشركة فوق مستوى 500 دولار لأول مرة في جلسة التاسع من الشهر الجاري.
وأضاف "ناديلا" أن التقدّم في هذا القطاع التكنولوجي ليس خطياً، بل يتسم بالتغيير المستمر والتحديات، لكنه يرى في هذه المرحلة فرصة لـ "مايكروسوفت" لتوسيع تأثيرها وتشكيل المستقبل.
من جهتهم، عبّر بعض موظفي مايكروسوفت السابقين عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن خيبة أملهم من القرارات، مشيرين إلى أن ما حدث أضعف إحساسهم بالانتماء رغم اعتزازهم بالعمل في الشركة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميزة جديدة من مايكروسوفت تسمح للكمبيوتر بإصلاح أخطائه
ميزة جديدة من مايكروسوفت تسمح للكمبيوتر بإصلاح أخطائه

الوئام

timeمنذ 11 دقائق

  • الوئام

ميزة جديدة من مايكروسوفت تسمح للكمبيوتر بإصلاح أخطائه

أعلنت شركة مايكروسوفت عن تطوير ميزة جديدة تُعرف باسم 'الاسترداد السريع للجهاز' (Quick Machine Recovery)، تهدف إلى تمكين أجهزة الكمبيوتر العاملة بنظام ويندوز 11 من إصلاح أعطالها ذاتيًا دون تدخل المستخدم. وتعتمد الميزة على بيئة الاسترداد في نظام ويندوز، حيث تُفعَّل تلقائيًا عند حدوث عطل مثل ظهور 'شاشة الموت الزرقاء'، لتقوم بتحليل الخطأ ومحاولة إصلاحه إما عبر الاتصال بخوادم مايكروسوفت أو من خلال البحث المحلي عن الحلول المناسبة. وفي حال توفر اتصال بالإنترنت، يُرسل الجهاز معلومات العطل إلى مايكروسوفت التي تستجيب بإرسال التحديث أو التصحيح المطلوب، بينما يُستخدم خيار 'إصلاح بدء التشغيل' في حال غياب الشبكة. وتأتي هذه الميزة ضمن جهود مايكروسوفت لتعزيز استقرار نظام ويندوز، وتحسين تجربة المستخدم عبر تقنيات ذكية تقلل من الحاجة للدعم الفني التقليدي.

الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يستعد لإرجاء خفض أسعار الفائدة
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يستعد لإرجاء خفض أسعار الفائدة

الوئام

timeمنذ 11 دقائق

  • الوئام

الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يستعد لإرجاء خفض أسعار الفائدة

يستعد مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لإرجاء خفض أسعار الفائدة، متحدياً بذلك الضغوط السياسية المتزايدة من الرئيس دونالد ترامب، الذي يطالب بإجراءات تحفيزية فورية رغم استمرار الغموض الاقتصادي. فمنذ بداية العام، أبقى صانعو السياسات في البنك المركزي الأميركي على سعر الفائدة المرجعي دون تغيير، مفضلين مراقبة تأثير الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب على كبرى اقتصادات العالم، قبل اتخاذ قرارات جديدة قد تترك أثراً طويل الأمد على الاقتصاد الأمريكي. ويتخذ مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي نهجاً حذراً في التعامل مع ملف أسعار الفائدة، خاصة مع ما وصفه مراقبون بـ'النهج المتقلب' الذي يتبعه ترامب في فرض الرسوم الجمركية، والذي يُصعّب التنبؤ بتأثيرات التضخم بشكل فوري. لذلك، يترقب مسؤولو البنك صدور البيانات الاقتصادية لشهري يوليو وأغسطس قبل البت في أي خفض مرتقب. وفي الوقت ذاته، يواصل الرئيس ترمب هجومه العلني على رئيس البنك المركزي جيروم باول، متهماً إياه بالتقاعس عن خفض أسعار الفائدة بمقدار ثلاث نقاط مئوية، في محاولة منه لتحفيز الاقتصاد الأميركي قبيل الانتخابات. ومؤخراً، لوّح ترمب بإمكانية استخدام مشروع تجديد مقر الاحتياطي الفيدرالي، الذي تبلغ تكلفته 2.5 مليار دولار، كوسيلة للضغط على باول، بل وأثار احتمال إقالته، قبل أن يتراجع لاحقاً قائلاً إن الإقالة 'أمر مستبعد'. لكن رغم هذه الضغوط، يتوقع خبراء الاقتصاد أن يحتفظ مجلس الاحتياطي الفيدرالي بقراره دون تأثر بالحسابات السياسية. وقال رايان سويت، كبير الاقتصاديين في 'أكسفورد إيكونوميكس'، إن البيانات الأخيرة تشير إلى بدء ظهور تأثير الرسوم الجمركية على معدلات التضخم، مضيفاً: 'قد تمنحنا بيانات الصيف سبباً إضافياً للبقاء على الحياد'. من جانبه، لا يزال ترمب يدافع عن نهج فرض الرسوم الجمركية، مشيراً إلى أن التضخم لا يزال محدوداً، وهو ما يرى فيه مبرراً كافياً لدفع الاحتياطي الفيدرالي نحو خفض سريع في أسعار الفائدة، لما له من تأثير مباشر في خفض كلفة خدمة الدين الحكومي. ويشير محللون إلى أن محاولات ترمب لإقالة باول، حتى لو بقيت في إطار التصريحات، تثير قلق الأسواق التي تعتمد على استقلالية البنك المركزي الأميركي. وعلّق سويت قائلاً: 'ما حدث كان بمثابة اختبار لرد فعل السوق… وقد أظهرت الأسواق أنها تثمّن استقلال القرار النقدي'. في غضون ذلك، يواجه سوق العمل الأميركي بعض التحديات، أبرزها تباطؤ التوظيف في القطاع الخاص وارتفاع عدد العاطلين عن العمل بشكل دائم. وبحسب سويت، فإن هذه المؤشرات تمثل 'تصدعات' في سوق العمل، لكنها لم تصل بعد إلى مستوى الأزمات. ورغم وجود تباين في آراء بعض أعضاء لجنة السياسة النقدية، لا يُتوقع أن يؤدي ذلك إلى انقسام حاد، بل يعكس -وفق ما قالته كاثي بوستجانشيك، كبيرة الاقتصاديين في 'نايشن وايد'- الطبيعة الاعتيادية للاختلافات في فترات عدم اليقين الاقتصادي. ويُتوقع أن تبقى أسعار الفائدة المرجعية بين 4.25% و4.50%، مع استمرار رئاسة جيروم باول حتى مايو 2026، ما لم يطرأ تطور دراماتيكي في العلاقة بين البيت الأبيض والبنك المركزي.

نتائج شركات السوق السعودية تدفع المستثمرين نحو انتقائية التداولات
نتائج شركات السوق السعودية تدفع المستثمرين نحو انتقائية التداولات

Independent عربية

timeمنذ 41 دقائق

  • Independent عربية

نتائج شركات السوق السعودية تدفع المستثمرين نحو انتقائية التداولات

أنهى مؤشر الأسهم السعودية الرئيس أولى جلسات الأسبوع على مكاسب محدودة في انتظار محفزات قوية وسط نتائج الشركات للربع الثاني وأغلق مرتفعاً 10.42 نقطة ليقفل عند مستوى 10956.22 نقطة بتداول بلغت قيمتها 3.4 مليار ريال (933 مليون دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 447 مليون سهم سجلت فيها أسهم 145 شركة ارتفاعاً في قيمتها، وأغلقت أسهم 97 شركة على تراجع. وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) مرتفعاً 92.76 نقطة ليقفل عند مستوى 26991.01 نقطة بتداولات بلغت قيمتها 31 مليون ريال (8.26 مليون دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من 3 ملايين سهم. ميل نحو الارتفاع وأوضح المستشار المالي سالم الزهراني أن تداولات أسواق المال العالمية في نهاية الأسبوع عكست لحظة تهدئة أمام متغيرات كبرى في الجغرافيا السياسية والتجارية، مما وضع الأسعار عند مستويات محتملة لتصحيح مباشر، وأن الأسواق تبدو حذرة لكنها متحفزة، والأسئلة المالية مثل قرارات الفائدة الأميركية والتطورات في مفاوضات التجارة تستعد لتحديد مسار قريب. وأبان أن الأسواق أغلقت على استقرار نسبي على رغم ملامح التراجع في بعض المناطق، فيما وضع التوتر التجاري حول اتفاق مع الاتحاد الأوروبي والقلق من تباطؤ الاستثمار توازناً حذراً على استثمارات نهاية الأسبوع، وظلت الأسواق الآسيوية والأوروبية ضمن نطاقات معتدلة، وسط ترقب لقرارات مرتقبة من اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة FOMC والبنك المركزي الكندي، إضافة إلى موسم تقارير أرباح الشركات الكبرى. وأضاف المتحدث أنه من المتوقع أن تفتح الأسواق في اتجاه متوازن مع ميل طفيف نحو الارتفاع، إذ يراقب المستثمرون عن كثب نتائج اقتصاديات كبرى ومسار التداولات السياسية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، فضلاً عن البيانات المرتقبة حول الإنفاق الرأسمالي الأميركي التي ستصدر خلال الأيام المقبلة. انتظار نتائج قوية وحول التداول اليومي أشار الباحث في الشأن المالي عبدالعزيز الرشيد إلى أن المؤشر بدأ أولى تداولات الأسبوع على ارتفاع طفيف بـ 0.1 في المئة، وسط تداولات متدنية لم تتجاوز قيمتها الإجمالية مليار دولار، إذ يعكس الأداء حال الترقب والحذر في أوساط المستثمرين في ظل انتظار محفزات قوية وسط موسم نتائج الشركات للربع الثاني، مؤكداً أن توزيع الأداء اليومي يعكس حال الانتقائية والتركيز على نتائج الشركات، مع تحرك السوق بهوامش ضيقة في انتظار دفعات أقوى من الأرباح الفصلية، وسط مراقبة للمتغيرات العالمية وخصوصاً في أسعار النفط والسيولة العالمية. ارتفاع طفيف لـ "أرامكو" فما الأسباب؟ وأضاف الرشيد أن سهم "أرامكو السعودية" سجل ارتفاعاً طفيفاً بأقل من واحد في المئة ليغلق عند 24.11 ريال (6.43 دولار)، مواصلاً تماسكه في نطاق مستقر على رغم غياب المحفزات المباشرة، وبعد أداء متوازن لأسعار النفط خلال الأسبوع الماضي، في حين سجل سهم "سليمان الحبيب" صعوداً لافتاً بلغ أربعة في المئة ليغلق عند 261.40 ريال (69.74 دولار)، مستفيداً من إعلان نتائج مالية قوية وتوزيعات نقدية سخية، في حين ارتفع سهم "ينساب" ثلاثة في المئة إلى 30 ريالاً (8.01 دولار)، في استجابة إيجابية لتقارير الأداء والتوزيعات. ما هي أبرز مكاسب الأسهم القيادية؟ وأوضح الرشيد أن المكاسب شملت أيضاً عدداً من الأسهم القيادية، فارتفعت أسهم "سابك" و"سابك للمغذيات" و "بي أس أف" و"بنك الجزيرة" و"المجموعة السعودية" و"بنك الرياض" و"جبل عمر" بنسب تراوحت ما بين واحد وثلاثة في المئة، مما دعم تماسك المؤشر في المنطقة الخضراء، وفي المقابل تعرض سهم "معادن" لضغوط بيعية أفقدته ثلاثة في المئة من قيمته ليغلق عند 52.30 ريال (13.96 دولار)، في حين سجل سهم "مجموعة تداول" تراجعاً بأكثر من واحد في المئة ليقفل عند 167.90 ريال (44.81 دولار) عقب إعلان الشركة انخفاض أرباحها للربع الثاني بـ41 في المئة، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، مما أثر سلباً في ثقة المستثمرين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتصدر سهما "بان" و"شمس" قائمة أكبر الرابحين فقفز كل منهما 10 في المئة، بينما واصل سهم "قو للاتصالات" أداءه الإيجابي بإغلاقه عند 99.85 ريال (26.64 دولار) بارتفاع أربعة في المئة، مما يعكس اهتمام المستثمرين بالأسهم ذات الطابع التقني في السوق. "شمس" الأكثر ارتفاعاً وكانت أسهم شركات "شمس" و"بان" و"ريدان" و"برغرايززر" و"أسمنت الشمالية" الأكثر ارتفاعاً، أما "بروج للتأمين" و"سينومي ريتيل" و"سدافكو" و"معادن" و"أسترا الصناعية" فالأكثر انخفاضاً خلال التعاملات، وتراوحت النسب ما بين 9.91 و4.11 في المئة، وبينما كانت شركات "شمس" و"الأندية الرياضية" و"بان" و"باتك" و"أمريكانا" الأكثر نشاطاً بالكمية، كانت "شمس" و"الأندية الرياضية" و"الراجحي" و"أرامكو السعودية" و"سابك للمغذيات الزراعية" الأكثر نشاطاً في القيمة. بورصة الكويت تغلق على انخفاض إلى ذلك أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها على انخفاض مؤشرها العام 19.23 نقطة بـ 0.22 في المئة ليبلغ 8573.03 نقطة، وسط تداول 421.3 مليون سهم عبر 23190 صفقة نقدية بقيمة 72.7 مليون دينار (237.8 مليون دولار)، وارتفع مؤشر السوق الرئيس 32.14 نقطة بـ 0.42 في المئة ليبلغ مستوى 7601.43 نقطة من خلال تداول 268.4 مليون سهم عبر 15993 صفقة نقدية بقيمة 33.4 مليون دينار (109.2 مليون دولار). وانخفض مؤشر السوق الأول 33.00 نقطة بـ 0.36 في المئة ليبلغ مستوى 9239.07 نقطة من تداول 152.9 مليون سهم عبر 7197 صفقة بقيمة 39.3 مليون دينار (128.5 مليون دولار)، وفي موازاة ذلك زاد مؤشر "رئيسي 50" بواقع 80.09 نقطة بلغت 1.07 في المئة ليبلغ مستوى 7588.13 نقطة من خلال تداول 179.3 مليون سهم عبر 8946 صفقة نقدية بقيمة 22.9 مليون دينار (74.9 مليون دولار). "الدوحة" يرتفع 0.25 في المئة وفي الدوحة أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته مرتفعاً بواقع 28.47 نقطة، أي ما يعادل 0.25 في المئة، ليبلغ مستوى 11249.23 نقطة وسط تداول 119.928 مليون سهم بقيمة 277.687 مليون ريال (76.29 مليون دولار) نتيجة تنفيذ 12538 صفقة في جميع القطاعات. وارتفعت خلال الجلسة أسهم 28 شركة بينما انخفضت أسهم 16 أخرى وحافظت ثمان شركات على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق بنهاية جلسة التداول 663.722 مليار ريال (182.39 مليار دولار)، مقارنة بـ 663.804 مليار ريال (181.96 مليار دولار) خلال الجلسة السابقة. انخفاض محدود في "المنامة" وفي المنامة أقفل مؤشر البحرين العام عند مستوى 1948.10 بانخفاض خمس نقاط عن معدل الإقفال السابق نتيجة انخفاض مؤشر قطاعي السلع الاستهلاكية الكمالية والمال، وأغلق مؤشر البحرين الإسلامي عند مستوى 866.99 بانخفاض 11.78 نقطة عن معدل إقفاله السابق، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 2.962 مليون سهم بقيمة إجمالية مقدارها 425 ألف دينار بحريني (1.13 مليون دولار) من خلال 90 صفقة، وتركز نشاط المستثمرين في التداول على أسهم قطاع المال فبلغت قيمة أسهمه المتداولة 50.66 في المئة من القيمة الإجمالية للأوراق المالية المتداولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store