logo
تغييرات للدولار والباوند واليورو.. أسعار صرف العملات الأجنبية في السوق الرسمية (2 يوليو 2025)

تغييرات للدولار والباوند واليورو.. أسعار صرف العملات الأجنبية في السوق الرسمية (2 يوليو 2025)

أخبار ليبيامنذ 3 أيام
شهدت السوق الرسمية الليبية، اليوم الاربعاء تراجعاً جديداً للدولار وتباين في أسعار صرف عدد من العملات الأجنبية مقابل الدينار الليبي، وفقًا لبيانات مصرف ليبيا المركزي.
وسجل متوسط سعر صرف الدولار أمام العملة الليبية تراجعه إلى 5.3844 دينار، وحسب جدول العملات المعلن من مصرف ليبيا المركزي، وسجل متوسط سعر صرف اليورو 6.3461 دينار، والجنيه الإسترليني 7.396 دينار.
وفيما يخص العملات العربية، سجل سعر الريال السعودي 1.4358 دينار، بينما سجل الدرهم الإماراتي 1.4659 دينار، والدينار التونسي 1.8761 دينار.
وسجل سعري الليرة التركية واليوان الصيني مقابل العملة الليبية 0.1352 دينار و 0.7513 دينار على الترتيب.
ــ يضاف إلى هذه الأسعار ضريبة بنسبة 15%.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صعود مستمر.. أسعار الدولار واليورو والباوند والذهب في ختام السوق الموازي 4 يوليو 2025
صعود مستمر.. أسعار الدولار واليورو والباوند والذهب في ختام السوق الموازي 4 يوليو 2025

أخبار ليبيا

timeمنذ 10 ساعات

  • أخبار ليبيا

صعود مستمر.. أسعار الدولار واليورو والباوند والذهب في ختام السوق الموازي 4 يوليو 2025

سجل سعر الدولار الامريكي مقابل الدينار الليبي في خـتام تعاملات السوق الموازية، يوم الجمعة 04 يوليو 2025 صعوداً مستمراً مسجلاً 7.755 دينار في تداولات مدينة طرابلس، و7.86 دينار لفئة 5 وفئة 20 دينار. وبلغ سعر الدولار الامريكي في مدينة زليتن في ختام التعاملات 7.765 دينار، كما سجل سعر الدولار في مدينة بنغازي واجدابيا 7.76 دينار. وسجل سعر اليورو في ختام التعاملات المسائية صعوده إلى 9.00 دينار، فيما سجل الجنيه الإسترليني صعوده إلى 10.35 دينار، حسب متداولين وصفحات معنية بالسوق على مواقع التواصل الاجتماعي. في حين سجل سعر جرام كسر الذهب عيار 18 تراجعه إلى 603 دينار، وسجل دولار الحوالات تركيا 7.725 دينار، وسجل دولار الحوالات دبي 7.72 دينار عند الاغلاق.

خبراء اقتصاديون: السوق الموازي.. حين تعشق الضحية جلادها والمركزي يطلق معركة الوعي والعدالة.. والحكومة تستجيب ببداية تنظيم التجارة الخارجية عبر القنوات المصرفية
خبراء اقتصاديون: السوق الموازي.. حين تعشق الضحية جلادها والمركزي يطلق معركة الوعي والعدالة.. والحكومة تستجيب ببداية تنظيم التجارة الخارجية عبر القنوات المصرفية

أخبار ليبيا

timeمنذ 11 ساعات

  • أخبار ليبيا

خبراء اقتصاديون: السوق الموازي.. حين تعشق الضحية جلادها والمركزي يطلق معركة الوعي والعدالة.. والحكومة تستجيب ببداية تنظيم التجارة الخارجية عبر القنوات المصرفية

يرى عدد من الخبراء الاقتصاديين بأنه وسط حالة من التقلّب الحاد في أسعار الصرف، وارتفاع غير مبرر في تكلفة المعيشة، يواصل السوق الموازي فرض هيمنته على المشهد النقدي في ليبيا، ليس فقط كبديل عن المصارف، بل كمصدر رئيسي لتحديد 'سعر الدولار' في حياة الناس اليومية. ومع كل محاولة لكبح هذا السوق، يظهر ما يشبه 'خط دفاع شعبي'، يدافع عنه لا عن قناعة، بل من موقع الارتباط النفسي بـ'المخلّص الزائف' وكأنّ الضحية – وهي المواطن البسيط – وقعت في علاقة عشق مع الجلاد، دون أن تدرك من المسؤول عن إفقارها الحقيقي. ‎ووفق رؤيتهم فإن السوق الموازي تحالف غير عادل وسوق غير نزيه، حيث تحوّل السوق السوداء في ليبيا من مجرد قنوات بديلة للحصول على الدولار إلى منظومة اقتصادية تستفيد منها فئات محددة، والمفارقة أن الدولار لا يُباع للجميع بنفس السعر؛فبينما تحصل بعض الجهات التجارية على العملة الأجنبية بسعر لا يتجاوز 6.30 دينار، يُجبر المواطن أو التاجر الصغير على شرائه بما يزيد عن 8 دينارات، في غياب أي مبرر اقتصادي أو عدالة في التوزيع. ‎هذا الفارق الكبير في الأسعار يسلّط الضوء على واقع غير متكافئ، ويطرح تساؤلات جدية حول مبدأ المنافسة، متسائلين: كيف يمكن القبول بسوق تمييزي كهذا؟ ومن يملك الحق في الشراء بسعر مخفّض بينما يُترك الآخرون في العراء النقدي؟ وتطرق الخبراء إلى أن المصرف المركزي يبدأ المعركة الصحيحة، في مواجهة هذا الخلل البنيوي، أعلن مصرف ليبيا المركزي مؤخرًا عن خطوات عملية لترخيص شركات صرافة مرخّصة وفتح المجال للحوالات النقدية عبر قنوات قانونية وبمرونة أكبر، هذه الخطوة تعبّر عن تحوّل نوعي من محاولات الحظر والمطاردة إلى بناء سوق نقدي منظّم وشفاف. ‎الهدف من هذه السياسات ليس فقط تجفيف منابع السوق الموازي، بل إرساء قواعد عادلة للمنافسة، يَضمن فيها كل مواطن وتاجر ومورد الحق في الوصول إلى الدولار بنفس الشروط، بعيدًا عن دائرة العلاقات الشخصية أو احتكار النفوذ. ‎وبحسب الخبراء فإن الحكومة تبدأ تنظيم التجارة الخارجية ‎وفي استجابة مباشرة لهذه التحولات، بدأت الحكومة أولى خطواتها نحو تنظيم عمليات التجارة الخارجية، من خلال توجيه واضح لربط التوريد بالعمليات المصرفية المنظمة، ووضع حد لحالة الانفلات القائمة في السوق. هذه الإجراءات تمثّل تحولًا في الفهم الرسمي لدور التجارة في ضبط سوق العملة، وتؤشر إلى مرحلة جديدة يكون فيها التوريد مسؤولًا، ومدعومًا بمستندات قانونية، ومراقبًا من الجهات المختصة، بما يحمي الاقتصاد من تسرب الأموال ويمنع التلاعب في السوق الموازي، فعندما تكون النتيجة خصم 40% من أموالك من المهم تذكير المواطن أن مشكلة نقص النقد المتداول ليست وليدة اللحظة، بل هي نتيجة مباشرة لسلوكيات سابقة. في ذروة الأزمة، اضطر كثير من المواطنين إلى بيع أرصدتهم المصرفية نقدًا بسعر خصم وصل إلى 40% فقط للحصول على السيولة، في واحدة من أكبر عمليات الإفقار الذاتي الجماعي. لقد دفع المواطن الثمن مرتين: مرةً بخسارة قيمة مدخراته، ومرةً أخرى بارتفاع الأسعار والاعتماد على سوق يُكرّس الظلم المالي والتمييز، الوعي المجتمعي هو السلاح الحقيقي، من هنا، تصبح المعركة ضد السوق الموازي معركة وعي قبل أن تكون معركة سياسة نقدية. المطلوب أن يدرك المجتمع أن الحصول على الدولار بسعر رسمي ليس ترفًا، بل حق اقتصادي. وأن استمرار التعامل مع السوق السوداء هو إضعاف مباشر لأي محاولة لإصلاح الاقتصاد، بل وتغذية صريحة لسوق يُستغل أيضًا في تمويل التجارة غير المشروعة من ممنوعات، وسلاح، ومخدرات، وغسيل أموال. وقال الخبراء: حين تقع الضحية في حب جلادها، إن أخطر ما في هذا المشهد هو تلك العلاقة غير المنطقية بين المواطن والسوق الموازي، علاقة تشبه في كثير من جوانبها حالة من الارتباط النفسي المرضي، حيث تتعلّق الضحية بجلادها، وتخاف الانفصال عنه، رغم إدراكها الضرر، فالاستمرار في دعم السوق الموازي، ولو من خلال الصمت أو الاعتياد، ليس حيادًا، بل مشاركة في صناعة الأزمة. الخلاصة؛ بدأ مصرف ليبيا المركزي أولى خطواته الإصلاحية، والحكومة بدورها بدأت تضبط بوابة التجارة الخارجية، لكن نجاح المعركة يتوقف على طرف ثالث لا يقل أهمية: المواطن نفسه، فطالما ظلّ المجتمع يرى السوق الموازي كملاذ، سيظلّ الجلاد حاضرًا، يفرض أسعاره، ويقضم من العملة الوطنية، ويؤجج أزمات الغلاء والفقر، العدالة النقدية تبدأ حين يُمنح الجميع فرصة متساوية، لا حين يُكافأ القادر ويُعاقَب البسيط.

وثائق توضح بالارقام بند المرتبات بمقترح ميزانية الدولة الليبية لعام 2025
وثائق توضح بالارقام بند المرتبات بمقترح ميزانية الدولة الليبية لعام 2025

أخبار ليبيا

timeمنذ 12 ساعات

  • أخبار ليبيا

وثائق توضح بالارقام بند المرتبات بمقترح ميزانية الدولة الليبية لعام 2025

كشفت صحيفة صدى الاقتصادية عن وثائق مسربة تتعلق بمقترح ميزانية الدولة الليبية لعام 2025، المحالة من لجنة التخطيط والمالية بمجلس النواب، والتي بلغت قيمتها الإجمالية أكثر من 160 مليار دينار ليبي. وتوزعت الميزانية المقترحة على عدة بنود رئيسية، أبرزها بند المرتبات الذي تجاوز 64 مليار دينار، والنفقات التسييرية بقيمة 13.9 مليار، بينما خُصص لبرامج التنمية نحو 27.5 مليار، وبلغ بند الدعم حوالي 54.6 مليار دينار. كما تضمنت الوثائق تفاصيل مخصصات عدد من المؤسسات السيادية، منها: مجلس النواب والجهات التابعة له: 1.9 مليار دينار المجلس الأعلى للدولة: 28 مليون دينار المجلس الرئاسي: 50.5 مليون دينار ديوان المحاسبة: 20 مليون دينار هيئة الرقابة الإدارية: 95 مليون دينار مجلس التخطيط الوطني: 11.5 مليون دينار لجنة الدستور: 12 مليون دينار 📌 هذه الأرقام تعكس حجم الإنفاق العام المقترح، وتثير تساؤلات حول أولويات الصرف، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية التي تواجه البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store