
رئيس إذاعة القرآن الكريم: خطوة دار الإفتاء في تدريب الصحفيين رائدة
جاء ذلك في كلمته خلال حفل افتتاح البرنامج التدريبي الذي أطلقته دار الإفتاء المصرية للصحفيين حول تغطية القضايا الدينية والإفتائية، والذي يهدُف إلى تعزيز المهنية والوعي الصحيح في تناول الشأن الديني.
وأشار دويدار إلى أن مصر دخلت مرحلة جديدة لمواجهة فوضى الفتاوى، خاصة مع قرب صدور قانون تنظيم الفتوى، مؤكدًا أن هذه الخطوة من دار الإفتاء لتدريب الصحفيين تُعد "مبادرة رائدة ومهمة لإيصال رسالة الإسلام السامية وبناء الوعي الرشيد".
كما شدَّد على أن تعزيز التعاون بين المؤسسات الدينية والإعلامية، وفي إطار رسالة الأزهر الشريف، من شأنه أن يسهم في نشر العدل والنور في ربوع العالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 39 دقائق
- مصرس
محافظ المنيا يكرم 79 من حفظة القرآن الكريم
كرّم اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، اليوم الثلاثاء، 79 من حفظة القرآن الكريم الفائزين بمسابقة "الصياد الكبرى"، التي نُظمت تحت إشراف مديرية أوقاف المنيا وجمعية رعاية حفظة القرآن الكريم، في احتفالية كبرى شهدت أجواء روحانية مميزة، ضمن جهود المحافظة لدعم حفظة كتاب الله، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية برعاية النشء ودعم القيم الدينية والوسطية. بدأت الفعاليات بتلاوة آيات من القرآن الكريم، وهنأ المحافظ خلال كلمته الفائزين وأسرهم، مؤكدًا أن هؤلاء النشء هم قادة المستقبل وحاملي راية البناء والتنمية في الجمهورية الجديدة، مشيدًا بجهود أسرهم ومعلميهم في دعمهم وتنشئتهم على القيم السامية.وأكد المحافظ أن دعم حفظة كتاب الله هو استثمار حقيقي في بناء أجيال تتحلى بالأخلاق الحميدة والفكر الوسطي المستنير، لافتًا إلى أهمية تدبر معاني القرآن الكريم والعمل بتعاليمه في السلوك والمعاملات، موجها الشكر للقائمين على المسابقة وداعيًا لمواصلة الجهود في رعاية الطلاب وتنمية قدراتهم.وفي لفتة إنسانية مؤثرة، شمل التكريم 3 من حفظة كتاب الله من ذوي الهمم، وتم منحهم شهادات تقدير وهدايا، بالإضافة إلى رحلتي عمرة للفائزين بحفظ القرآن الكريم كاملًا.شهد الحفل حضور عدد من القيادات التنفيذية والدينية، من بينهم المحاسب أحمد حسين الصياد، والمهندس حامد جودة رئيس مجلس إدارة جمعية رعاية حفظة القرآن الكريم بالمنيا، وممثلو الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، وعدد من قيادات العمل الأهلي والدعوي.


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
محافظ المنيا يكرم 79 من حفظة القرآن الكريم
كرّم اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، اليوم الثلاثاء، 79 من حفظة القرآن الكريم الفائزين بمسابقة 'الصياد الكبرى'، التي نُظمت تحت إشراف مديرية أوقاف المنيا وجمعية رعاية حفظة القرآن الكريم، في احتفالية كبرى شهدت أجواء روحانية مميزة، ضمن جهود المحافظة لدعم حفظة كتاب الله، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية برعاية النشء ودعم القيم الدينية والوسطية. بدأت الفعاليات بتلاوة آيات من القرآن الكريم، وهنأ المحافظ خلال كلمته الفائزين وأسرهم، مؤكدًا أن هؤلاء النشء هم قادة المستقبل وحاملي راية البناء والتنمية في الجمهورية الجديدة، مشيدًا بجهود أسرهم ومعلميهم في دعمهم وتنشئتهم على القيم السامية. وأكد المحافظ أن دعم حفظة كتاب الله هو استثمار حقيقي في بناء أجيال تتحلى بالأخلاق الحميدة والفكر الوسطي المستنير، لافتًا إلى أهمية تدبر معاني القرآن الكريم والعمل بتعاليمه في السلوك والمعاملات، موجها الشكر للقائمين على المسابقة وداعيًا لمواصلة الجهود في رعاية الطلاب وتنمية قدراتهم. وفي لفتة إنسانية مؤثرة، شمل التكريم 3 من حفظة كتاب الله من ذوي الهمم، وتم منحهم شهادات تقدير وهدايا، بالإضافة إلى رحلتي عمرة للفائزين بحفظ القرآن الكريم كاملًا. شهد الحفل حضور عدد من القيادات التنفيذية والدينية، من بينهم المحاسب أحمد حسين الصياد، والمهندس حامد جودة رئيس مجلس إدارة جمعية رعاية حفظة القرآن الكريم بالمنيا، وممثلو الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، وعدد من قيادات العمل الأهلي والدعوي.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
116 ندوة علمية في حب الجار.. الأوقاف تضيء منابر المساجد بحقوق الجوار في الإسلام
نظمت وزارة الأوقاف 116 ندوة علمية موسعة بجميع محافظات الجمهورية، تحت عنوان: "ما زال جبريلُ يوصيني بالجارِ حتَّى ظننتُ أنه سيورِّثُه.. حق الجار في الإسلام". وجاءت هذه الندوات ضمن سلسلة "الندوات العلمية" التي تعقدها الوزارة أسبوعيًّا في المساجد الكبرى، حيث تناولت الندوات مفهوم الجوار كما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، وأكدت على أن الإحسان إلى الجار، واحترامه، وعدم إيذائه، هي من علامات الإيمان الراسخ، وحُسن الخلق الإسلامي الأصيل.وسلط العلماء والدعاة المشاركون في الندوات الضوء على ما تضمنته الشريعة الإسلامية من توجيهات واضحة وصريحة بشأن حقوق الجار، بدءًا من طيب الكلام، وصدق المعاملة، وصولًا إلى المشاركة في الأفراح والمواساة في الأتراح، مؤكدين أن بناء مجتمع قوي ومترابط يبدأ من بوابة الجيرة الطيبة.وأكدت وزارة الأوقاف أن هذه الفعاليات تأتي في إطار برامجها الدعوية والعلمية والتثقيفية المنتظمة، وعلى رأسها: "الندوات العلمية"، و"الأسبوع الثقافي"، و"القوافل الدعوية"، مشيرة إلى أن هذه الندوات تحظى بإقبال واسع من رواد المساجد، لما تحمله من مضامين إنسانية ودينية ترتقي بالفكر والسلوك.كما شددت الوزارة على أن احترام الجار وحسن معاملته، ليست فقط قيمة دينية، بل ضرورة مجتمعية، مشيرة إلى أن الإسلام أراد لهذه العلاقة أن تكون نموذجً