logo
بالفيديو: ترامب ينتقد صحفية بسبب "سؤال شرير"

بالفيديو: ترامب ينتقد صحفية بسبب "سؤال شرير"

البلاد البحرينيةمنذ يوم واحد
زار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الجمعة، وسط تكساس، لتفقد المناطق المتضررة من الفيضانات الأخيرة، حيث التقى بعناصر الطوارئ والمسعفين، وشارك في جولة تفقدية برفقة حاكم الولاية غريغ أبوت ومسؤولين محليين.
وفي ختام الجولة، شارك ترامب في جلسة حوارية دارت خلالها نقاشات حول جهود الإنقاذ والاستجابة، وسط تصاعد الغضب الشعبي من غياب التحذيرات المسبقة التي كان يمكن أن تنقذ أرواحا، لا سيما في مقاطعة كير، التي سجلت أعلى عدد من الضحايا.
خلال الجلسة، طرح ترامب على أبوت سؤالا: "هل تريد أن تأخذ بعض الأسئلة أيها الحاكم؟ هل سيكون الصحفيون محترمين تجاه هذا الحدث المأساوي".
ثم دعا مراسلة "سي بي إس نيوز" ماريسا أرماس لطرح سؤال، لتسأله: "عدد من العائلات التي تواصلنا معها غاضبة، وتقول إن التحذيرات لم تصل في الوقت المناسب، وكان من الممكن إنقاذ أرواح. ماذا تقول لهؤلاء".
أجاب ترامب قائلا: "أعتقد أن الجميع قام بعمل رائع في ظل هذه الظروف. هذه كارثة تحدث مرة كل 500 أو حتى 1000 عام".
وأضاف: "أنا معجب بالجهود البطولية التي رأيتها. من يسأل سؤالا مثل هذا لا بد أن يكون شخصا شريرا. لا أعرف من أنتِ، لكن هذا سؤال شرير".
هذا الرد أثار مزيدا من الجدل، خاصة مع تصاعد المطالب في كيرفيل بالحصول على إجابات واضحة حول سبب عدم إجلاء المتواجدين قرب نهر غوادالوبي، رغم تحذيرات مصلحة الطوارئ في تكساس (TDEM) قبل يومين من الفيضانات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لتجنيب إيران هجوما جديدا.. نتنياهو يحدد "الشروط الثلاثة"
لتجنيب إيران هجوما جديدا.. نتنياهو يحدد "الشروط الثلاثة"

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 ساعات

  • البلاد البحرينية

لتجنيب إيران هجوما جديدا.. نتنياهو يحدد "الشروط الثلاثة"

وضع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" الأميركية، 3 شروط على إيران، ملمحا إلى أن تنفيذها قد يجنب طهران هجوما جديدا. وهذه الشروط الثلاث، التي وضعها نتنياهو، هي أن تتخلى إيران عن: تخصيب اليورانيوم. تطوير برنامجها الصاروخي الباليستي. دعم الإرهاب. وقال نتنياهو: "إذا لم نعقد معهم صفقة استثنائية، تشمل التخلي عن التخصيب كما يقول الرئيس الأميركي دونالد ترامب وكما أقول أنا، وتشمل التخلي عن الصواريخ الباليستية التي يمكنها أن تصل إلى سواحلِ أميركا، وألا يتجاوز مدى الصواريخ الباليستية المدى الذي تسمح به المعاهدات الدولية، أي لا يتجاوز مداها 300 ميل، وأن تتخلى عن الإرهاب". وأضاف "إذا تحققت هذه الشروط الثلاثة ووافق عليها النظامُ الإيراني فسيكون نظامًا مختلفًا، وإذا لم يوافق، فلا بد من الحيلولة بينهم وبين ذلك". وخلال لقائه نتنياهو في البيت الأبيض، الإثنين، أعرب ترامب عن أمله في تجنب شن أي ضربات جديدة ضد إيران، قائلا "لا أستطيع أن أتخيل رغبتي في فعل ذلك". إلا أن نتنياهو أخبره لاحقا على انفراد أنه إذا استأنفت إيران سعيها نحو امتلاك سلاح نووي، فإن إسرائيل ستنفذ المزيد من الضربات العسكرية. رد ترامب بأنه يفضل التوصل إلى تسوية دبلوماسية مع طهران، لكنه لم يعترض على الخطة الإسرائيلية، حسب صحيفة "وول ستريت جورنال"، نقلا عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين كبار. وقال المسؤولون إن محادثات نتنياهو وترامب أبرزت الحسابات المتضاربة بين واشنطن وتل أبيب بشأن إيران. نتنياهو أوضح أن بلاده قد لا تنتظر "ضوءا أخضر" أميركيا لتنفيذ ضربات جديدة، خصوصا إذا رصدت تحركات جدية نحو تخصيب اليورانيوم. ومع ذلك، فإن أي تحرك واسع النطاق قد يواجه مقاومة من ترامب الذي يفضّل الحفاظ على نافذة تفاوضية مفتوحة مع طهران. سيناريوهات ما بعد "الضربة" السيناريو الأسوأ بحسب الخبراء هو أن تعمد إيران إلى استئناف برنامجها النووي سرا من خلال منشآت تحت الأرض لا يمكن اكتشافها بسهولة. ورغم امتلاك إسرائيل معلومات استخباراتية عن بعض هذه المواقع، إلا أنها لا تملك قنابل خارقة للتحصينات مثل الولايات المتحدة. وحتى الآن، لم يُحدد أي موعد رسمي لاستئناف المفاوضات النووية، بينما لا تزال الثقة بين واشنطن وطهران في أدنى مستوياتها.

واشنطن وبكين على حافة الانفراج.. أم على عتبة انفجار مؤجل؟
واشنطن وبكين على حافة الانفراج.. أم على عتبة انفجار مؤجل؟

البلاد البحرينية

timeمنذ 15 ساعات

  • البلاد البحرينية

واشنطن وبكين على حافة الانفراج.. أم على عتبة انفجار مؤجل؟

في لحظة بدا فيها العالم كأنه يتأرجح فوق فوهة بركان اقتصادي، خرجت من جنيف إشارات تشي بتهدئة وشيكة بين واشنطن وبكين. اتفاق مفاجئ خفّض الرسوم الجمركية المتبادلة وأوقف التصعيد لمدة تسعين يوما، وكأن الطرفين اختارا التمهّل في إطلاق النار بعد جولات مرهقة من الحرب التجارية. الولايات المتحدة، بقيادة ترامب، العائد بقوة، أعادت إحياء سياسات الحماية التي طبعت ولايته الأولى مثل رفع الرسوم على قطاعات صناعية وتكنولوجية حساسة حتى وصلت إلى حدود 145 %، فيما ردت الصين بالمثل، ورفعت رسومها إلى 125 %، وضيّقت الخناق على صادرات المعادن النادرة، وقلصت وارداتها الزراعية الأميركية، في ضربة موجعة لقطاع زراعي يشكل خزّانا انتخابيا لترامب. هذا التصعيد عطّل تجارة ثنائية تفوق 600 مليار دولار، وأربك سلاسل التوريد العالمية، فارتبكت الأسواق ودقت الشركات الكبرى ناقوس الخطر، وبدأت بوادر ركود تضخمي تلوح في الأفق، مخيفة المؤسسات المالية ومقلقة عواصم القرار. في هذا السياق، جاء اتفاق جنيف كهدنة مؤقتة تنص على خفض الرسوم الأميركية إلى 30 %، مقابل تخفيض الصين رسومها إلى 10 %، وتجميد أي إجراءات تصعيدية جديدة خلال فترة اختبار للنيات تمتد لتسعين يوما، وصدر بيان مشترك بلغة محسوبة، أكّد أهمية العلاقة التجارية الثنائية، وضرورة جعلها متوازنة ومستدامة. وصفت واشنطن الاتفاق بأنه خطوة نحو 'عدالة تجارية'، بينما اكتفت بكين بتسميته 'تقدّما في الحوار'، لكن خلف عبارات المجاملة، ظلّت الملفات الكبرى عالقة: الملكية الفكرية، الدعم الحكومي، اختلال الميزان التجاري، نقل التكنولوجيا بالإكراه، وملف الاستثمارات الصينية في السوق الأميركية. استجابت الأسواق بحذر مفعم بالأمل، فارتفعت المؤشرات، وتحسّن الدولار، وقفز النفط، وتراجع الذهب، والمزارعون الأميركيون تنفّسوا الصعداء، وشركات الإلكترونيات بدأت تراجع حساباتها حتى سلاسل التوريد التي أصابها الاختناق بدأت تخطط لإعادة تدوير شرايينها. لكن الأمل وحده لا يصنع تسوية، فالتحديات أعمق من مجرد رسوم، إذ أن واشنطن ترى في بكين خصما استراتيجيا ينافس على صدارة التقدم التكنولوجي، وتخشى أن تتحوّل كل صفقة اقتصادية إلى تنازل استراتيجي. وبكين بدورها لا تنوي التخلي عن نموذجها الاقتصادي القائم على دعم الشركات الوطنية والطموح الصناعي. إذن الاتفاق هو تهدئة لكنه لا يعني نهاية المعركة. ويمكن وصفه بوقفة مؤقتة. ولا يزال خطر التصعيد على الطاولة، وملفات حساسة مثل تايوان وبحر الصين الجنوبي تُلقي بظلالها الثقيلة. العالم لا يراقب هذه التطورات من باب الفضول، بل من باب القلق الوجودي. فحين يتصارع عملاقان بهذا الحجم، لا تكون النتائج أرقاما على شاشات البورصة فحسب، بل تغييرات جذرية في خريطة الاقتصاد العالمي لعقود مقبلة. إذن هذه ليست تسوية، بل هدنة مشروطة. لا ضمانات، لا حلول جذرية، بل شراء وقت ثمين في لحظة بات فيها الاقتصاد الدولي شديد القابلية للاشتعال. وعندما تنقضي مهلة التسعين يوما، سنعرف إن كان الطرفان قررا البناء على الهدنة، أو أننا بصدد جولة جديدة من الصراع، تشبه ما سبقها، لكن بثمن أعلى ومخاطر أعمق.

ترامب يفرض رسوما جمركية على المكسيك والاتحاد الأوروبي بنسبة 30 %
ترامب يفرض رسوما جمركية على المكسيك والاتحاد الأوروبي بنسبة 30 %

البلاد البحرينية

timeمنذ 15 ساعات

  • البلاد البحرينية

ترامب يفرض رسوما جمركية على المكسيك والاتحاد الأوروبي بنسبة 30 %

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فرض رسوم جمركية بواقع 30 % على واردات بلاده من المكسيك والاتحاد الأوروبي، بدءا من 1 أغسطس، مهددا بأن البضائع الأوروبية التي ستتهرب من التعرفات الجمركية ستخضع لرسوم أعلى. ترامب كشف عن الرسوم الجمركية الأحدث في رسالتين نشرهما على موقعه 'تروث سوشيال' يوم أمس السبت، إذ أبلغ شركاءه التجاريين الرئيسين بالتعرفات الجديدة التي سيتم تطبيقها حال عدم تمكنهم من التفاوض على شروط أفضل. يشار إلى أن الرسوم الجمركية التي أعلنها ترامب لا تشمل أي تعرفات جمركية قطاعية محددة سبق أن فرضتها الإدارة أو تعتزم فرضها بشكل منفصل على السلع المستوردة في قطاعات رئيسة. وفي خطابه الموجه للاتحاد الأوروبي، قال ترامب 'الاتحاد الأوروبي سيفتح أسواقه بالكامل للولايات المتحدة الأميركية'، وأضاف أنه إذا ما قرر التكتل الرد برسوم انتقامية إضافية 'ستتم زيادة النسبة المضافة إلى الثلاثين بالمائة التي نفرضها'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store