
بالفيديو: مواطنون ومقيمون يكشفون عن الشيء الذي لا يستطيعون تخيل حياتهم بدونه
صحيفة المرصد: كشف مواطنون عن الشيء الذي لا يستطيعون تخيل حياتهم بدونه، حيث تنوعت إجاباتهم من شخص لآخر.
جاء ذلك في تقرير لقناة إم بي سي، حيث قال أحدهم :"والدتي هي أكثر شيء أخاف أخسرها والوالد كذلك، أما عن الأشياء فهي السيارة".
وقالت أخرى :"أولادي ما أقدر استغنى عنهم، أما من جهة الأشياء سيارتي ما أقدر أعيش بدونها، فالسيارة هي الحرية بالنسبة لي أنا".
وقال آخر :"أمي وأبوي الله يطول في عمرهم، أما الأشياء اللي ما أقدر استغنى عنها هي الانترنت".
فيما قال مواطن:" ما أقدر استغنى عن الجوال".
وأجابت مواطنة قائلة :"ما أقدر استغنى عن النادي، لإني أفرغ الطاقة اللي عندي فيه".
فيما قالت فتاة :"ما أقدر استغنى عن الأكل والنوم، وتشجيع الكورة، وأنا أشجع الهلال أكيد، أما من حيث الأشخاص ما أقدر استغنى عن ماما وبابا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 4 ساعات
- حضرموت نت
مواطن يفاجئ الجميع بتكلفة زواج ابنته في البيضاء
أعلن مواطن من أبناء مدينة رداع، بمحافظة البيضاء، عن مبلغ مالي بسيط، مقابل مهر ابنته، في بادرة مجتمعية نالت إشادة واسعة. وقال المواطن عبدالله مسعود، أحد أبناء مدينة رداع، إن مهر ابنته سيكون 500 ألف ريال فقط، ودبلة وكسوة، دون أية تكاليف إضافية أو مظاهر بذخ، وكتب مسعود منشورًا على فيسبوك، بمناسبة خطوبة ابنته: 'أقولها أمام الجميع وبكل فخر: مهر ابنتي سيكون 500 ألف ريال فقط، ولن يكون هناك حفلات أو طقوس مكلفة، فهذه الأمور أصبحت معوّقات اجتماعية لا بركة فيها'. وأكد مسعود أن قراره نابع من إيمان راسخ ومسؤولية ووعي مشترك بينه وبين ابنته تجاه الظروف الصعبة التي يعيشها المواطن اليمني. وأضاف أن القيمة الحقيقية للمرأة لا تُقاس بما تلبسه من ذهب أو بما يُدفع من مهر، بل بما تتحلى به من علم، خلق، وطاعة لربها وزوجها، وقال : 'والله لو كان مهرها 100 مليون لن يزيد من شأنها، ولو كان 10 آلاف ريال فلن يُنقص منها شيئاً'. مضيفاً أنه قادر من فضل الله على شراء ما تشاء من الذهب، لكنه يرى أن التباهي ليس من صفاته، وأن البذخ لا يصنع السعادة ولا يديم الاستقرار. ودعا المواطن عبدالله مسعود إلى التكاتف المجتمعي لإطلاق مبادرات حقيقية لمواجهة غلاء المهور ومحاربة العادات الدخيلة، مؤكداً أن التيسير في الزواج هو من سنة النبي صلى الله عليه وسلم، وأن الأسر لا تُبنى بالمظاهر وإنما بالمودة والرحمة. ولاقت هذه المبادرة إشادة مجتمعية واسعة، في ظل تفاخر الكثير من الأسر، بمغالاة المهور، والتكاليف الباهظة للولائم وحفلات الزفاف.


المدينة
منذ 5 ساعات
- المدينة
رسائل من حادثة تلك الإعلامية
* (إحدى الإعلاميَّات المشهورات في مصر)، كانت قبل أيام ضيفةً على برنامج تلفزيوني حواري قديم ومعروف على نطاقٍ واسعٍ، وفيه تحدَّثت عن شيءٍ من تفاصيل حياتها، وكذا عن منجزاتها، ثم واصلت كاشفة -لأوَّل مرَّة- عن إحدى هواياتها، وهي الرسم التشكيلي، مستعرضةً بعض لوحاتها التي أعجبت مقدِّمة البرنامج، وجمهوره الحاضرون في الاستديو؛ حيث تكرَّرت كلمات الإطراء، وتسابقت الكفوف بالتَّصفيق، بصحبة ابتسامات الرِّضا من (الإعلاميَّة).****** وعقب بث البرنامج، تبيَّن لاحقًا أنَّ بعض اللوحات التي نسبتها (تلك الإعلاميَّة لنفسها) تعود لفنَّانين أجانب، من بينهم الفنَّانة الدنماركيَّة ليزا لاش نيلسون، التي كتبت عبر حسابها في (انستغرام) أنَّ إحدى لوحاتها ظهرت في الحلقة، ثمَّ توالى بعد ذلك ظهور فنَّانين آخرين أكَّدوا الأمر نفسه.****** إثر ذلك قامت القناة الحاضنة للبرنامج بحذف الحلقة، فيما قدَّمت مذيعته اعتذارها عن مساهمتها في نشر (لوحات مسروقة)، بعد ذلك قامت (الإعلاميَّة) بالاعتراف بسطوها على إبداعات غيرها، حيث أعلنت ما نصُّه: (أنا غلطتُ في حقِّ الفنَّانة الدنماركيَّة، وفي حقِّ كلِّ الفنَّانين، وفي حقِّ المنبر الذي تكلَّمتُ منه، والأهم غلطتُ في حقِّ نفسي...، أنا آسفة وزعلانة من نفسي)، وهذا الاعتراف، ومعه الاعتذار بالتأكيد يُحسَبَان لها، وإنْ كانت أخطأت.****** وهنا ومع التقدير لشخص تلك الإعلاميَّة؛ إلَّا أنَّ ما وقع منها في ذلك البرنامج تحديدًا؛ أراه يُنادي بوقفات، منها: أنَّه يبعث برسالةٍ واضحةٍ وصريحةٍ لـ(كل اللاهثين وراء المشاهير)، بحثًا عن متابعتهم وتقليدهم، باعتبار حياتهم المثاليَّة التي يرونهم عليها في مواقع وتطبيقات التواصل ووسائل الإعلام؛ (يا أولئك)، أرجوكم انتبهوا، فما كلُّ مَا يلمعُ ذهبًا؛ فـ(العديد من أولئك المشاهير) يلبسون أقنعة تُزيِّف واقعهم، وتُخفي ما قد يُحيط به من أخطاءٍ وتجاوزاتٍ.****** أمَّا ثانية الوقفات، ففي (الشهادة) -وللأسف الشديد- بأنَّ حقوق الملكيَّة في الوطن العربي تبدو في مهبِّ الريح، وذلك في مختلف مسارات الإبداع الفكرية والثقافية والفنية، الأمر الذي سمح لبعض المؤسَّسات التي تُعرَض عليها خطط إستراتيجيَّة ونماذج وأفكار لصناعة برامج أو محتوى ما، أنْ تتظاهر ابتداءً برفضها، وما هي إلَّا مدَّة قصيرة، ويتفاجأ (المسكين) الذي قدَّمها؛ بتنفيذها، مع تجاهله تمامًا، وهذا ما عانى منه (أخوكم كاتب هذه الحروف)، ولذا فهو يُطالب بمزيدٍ من العمل والحزم في هذا الإطار، فما أقسى مشاهدة ما تعبتُ وسهرتُ عليه، وقد خطفه غيرك وأنت لا حول لك ولا قوَّة إلَّا بترديد: (حسبي الله، ونعم الوكيل)، وسلامتكُم.


غرب الإخبارية
منذ 5 ساعات
- غرب الإخبارية
ضمن النشاط الصيفي أبناء كيان سعداء بمبادرة دنيا القفز
المصدر - بكل حب واهتمام، تواصل جمعية "كيان" للأيتام ذوي الظروف الخاصة رسالتها الإنسانية النبيلة، عبر تنفيذ سلسلة من المبادرات الصيفية النوعية لأبنائها الأيتام. حيث يُعد الموسم الصيفي فرصة ذهبية لتعزيز المهارات، وتنمية القدرات، ورسم البهجة على وجوه الأبناء والبنات، من خلال برامج ترفيهية، وثقافية، وتوعوية، وتدريبية، تُسهم في بناء شخصية اليتيم وتمكينه في مختلف الجوانب الحياتية. وتأتي هذه المبادرات انطلاقًا من إيمان الجمعية بأهمية الاستثمار في وقت الإجازة الصيفية بما يعود بالنفع على أبنائها، ويمنحهم بيئة محفزة ومليئة بالتجارب المفيدة والداعمة لمسيرتهم نحو مستقبل مشرق. وبمبادرة كريمة من دنيا القفز فرع الملقا، تم استضافة عددا من مستفيدي جمعية كيان في فعالية ترفيهية مميزة ضمن أنشطتهم المجتمعية الداعمة لفئة الأيتام.حيث تم استقبالهم بكل حفاوة من قبل فريق دنيا القفز على رأسهم الفنان وائل يوسف الدسيماني " المالك" ورئيس مجلس الإدارة الأستاذ مهند حامد الشويخ ورحبوا بهم، ثم شارك الأبناء في مجموعة من الألعاب الحركية الممتعة في أجواء آمنة ومسلية. وتفاعل الأطفال في البرنامج الرائع والهادف الذي قدم لهم في صالة الاحتفالات والذي حظي بمسابقات هادفة وأناشيد جميلة ورسم على الوجه، ثم توزيع الهدايا على الجميع، وتناول وجبات الطعام والحلويات وتقطيع كيكة الاحتفال وكانت الأجواء مليئة بالبهجة والسرور، وعبّر المستفيدين وأمهاتهم عن سعادتهم بهذه التجربة الجميلة. فقالت حنان أم جور: المكان جميل والأطفال كانوا في غاية السعادة وقضوا وقتا ممتعا ومسليا خاصة أنهم في إجازة المدارس ومحتاجون للترفيه. كما قالت أم رياض ياسر: الحمد لله أسعد الله من يسعد أبناءنا كان البرنامج المعد جميل ومحفز والألعاب جميلة، قضينا وقتا جميلا مع أطفالنا كل الشكر لجمعية كيان على كل ما تقدمه لأبنائنا من مبادرات وبرامج متنوعة ومنها الترفيهي، كذلك كانت في المكان الدكتورة غالية الجفري التي أحبت الأطفال وطالبت بضرورة إقامة مبادرة توعوية طبية لهم. هذا وقد أشاد فريق دنيا القفز برسالة جمعية كيان، وأعربوا عن سعادتهم بالتعاون معها واستضافة المستفيدين ضمن أنشطة الأكاديمية المجتمعية. فقال مالك دنيا القفز "الفنان وائل يوسف الدسيماني": إن مثل هذه الفعالية تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية رعاية الأيتام فهي فرصة لتعزيز التكافل الاجتماعي، ونشر قيم الرحمة والإنسانية، كما قال الأستاذ مهند حامد الشويخ رئيس مجلس إدارة دنيا القفز: سعداء بإسعاد أطفالنا من جمعية كيان ونؤكد على ضرورة توفير بيئة داعمة للأطفال الأيتام حيث تمكنهم من تحقيق حياة كريمة لهم. سعدنا كثيرا بقبول دعوتنا لجمعية كيان فقلوبنا أجنحة للمستفيدين. تجدر الإشارة أن جمعية كيان تعرب عن شكرها الجزيل لمسؤولي دنيا القفز على مبادرتهم الهادفة وتتمنى استمرار مثل هذه المبادرات التي تسعد مستفيدي كيان.