logo
نصر الدين: 30 يونية غيرت وجه مصر العمراني وفتحت آفاق التنمية

نصر الدين: 30 يونية غيرت وجه مصر العمراني وفتحت آفاق التنمية

بوابة ماسبيرومنذ 2 أيام
أكد المهندس إسماعيل علي نصر الدين، استشاري المشروعات القومية الكبرى، أن ثورة 30 يونية أحدثت تحولا كبيرا في الحياة العمرانية بمصر، حيث أسفرت عن إنشاء 22 مدينة جديدة لتوسيع رقعة التعمير في مختلف المحافظات، بما يواكب معايير المدن الذكية ويحقق جودة الحياة للمواطنين.
وأوضح أن المشروع القومي للطرق ساعد في ربط هذه المجتمعات العمرانية الجديدة، وقلل من الهجرة الداخلية نحو القاهرة، مشيرا إلى أن العاصمة الإدارية الجديدة مثلت نقلة حضارية مهمة، إلى جانب عدد من المشروعات التنموية الكبرى التي لا يتم الإعلان عنها إلا بعد إنجاز مراحل متقدمة منها، مثل "حياة كريمة" وتبطين الترع وتطوير العشوائيات.
من جانبه، قال الدكتور مختار غباشي، رئيس مركز الفارابي للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن السياسة الخارجية المصرية بعد 30 يونية اتسمت بالحكمة والقدرة على عبور الأزمات، مشيرا إلى نجاح الدولة في التعامل مع تحديات كبرى مثل جائحة كورونا، والتضخم العالمي، وحرب أوكرانيا، وأحداث غزة والحرب الإيرانية،مؤكدا أن التلاحم بين الشعب وقيادته السياسية كان السبب الرئيسي في تخطي هذه الأزمات بكفاءة واقتدار.
برنامج (تليفون وميكروفون) يذاع عبر شبكة صوت العرب، من إعداد وتقديم عبد الرحمن البسيوني وإخراج هاني فؤاد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نصر الدين: 30 يونية غيرت وجه مصر العمراني وفتحت آفاق التنمية
نصر الدين: 30 يونية غيرت وجه مصر العمراني وفتحت آفاق التنمية

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 2 أيام

  • بوابة ماسبيرو

نصر الدين: 30 يونية غيرت وجه مصر العمراني وفتحت آفاق التنمية

أكد المهندس إسماعيل علي نصر الدين، استشاري المشروعات القومية الكبرى، أن ثورة 30 يونية أحدثت تحولا كبيرا في الحياة العمرانية بمصر، حيث أسفرت عن إنشاء 22 مدينة جديدة لتوسيع رقعة التعمير في مختلف المحافظات، بما يواكب معايير المدن الذكية ويحقق جودة الحياة للمواطنين. وأوضح أن المشروع القومي للطرق ساعد في ربط هذه المجتمعات العمرانية الجديدة، وقلل من الهجرة الداخلية نحو القاهرة، مشيرا إلى أن العاصمة الإدارية الجديدة مثلت نقلة حضارية مهمة، إلى جانب عدد من المشروعات التنموية الكبرى التي لا يتم الإعلان عنها إلا بعد إنجاز مراحل متقدمة منها، مثل "حياة كريمة" وتبطين الترع وتطوير العشوائيات. من جانبه، قال الدكتور مختار غباشي، رئيس مركز الفارابي للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن السياسة الخارجية المصرية بعد 30 يونية اتسمت بالحكمة والقدرة على عبور الأزمات، مشيرا إلى نجاح الدولة في التعامل مع تحديات كبرى مثل جائحة كورونا، والتضخم العالمي، وحرب أوكرانيا، وأحداث غزة والحرب الإيرانية،مؤكدا أن التلاحم بين الشعب وقيادته السياسية كان السبب الرئيسي في تخطي هذه الأزمات بكفاءة واقتدار. برنامج (تليفون وميكروفون) يذاع عبر شبكة صوت العرب، من إعداد وتقديم عبد الرحمن البسيوني وإخراج هاني فؤاد.

"العربى للدراسات": أكثر من 6.8 مليار دولار خسائر إسرائيل بسبب الرد الإيراني
"العربى للدراسات": أكثر من 6.8 مليار دولار خسائر إسرائيل بسبب الرد الإيراني

الدستور

timeمنذ 7 أيام

  • الدستور

"العربى للدراسات": أكثر من 6.8 مليار دولار خسائر إسرائيل بسبب الرد الإيراني

أكد الدكتور مختار غباشي، نائب رئيس المركز العربي للدراسات السياسية والإستراتيجية، أن الرد الإيراني على الضربات الإسرائيلية ألحق خسائر جسيمة بالداخل الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن التقديرات الأولية تتحدث عن خسائر مالية تجاوزت 6.8 مليار دولار، نتيجة توقف قطاعات حيوية وتدمير منشآت استراتيجية. وأوضح غباشي خلال مشاركته في برنامج 'خط أحمر' على قناة 'الحدث اليوم'، أن الضربات الإيرانية لم تقتصر على الأهداف العسكرية، بل طالت عمق البنية التحتية المدنية والاقتصادية، مؤكدًا أن لأول مرة تتعرض إسرائيل لتدمير مباشر في أحياء سكنية، حيث تم هدم ما يقرب من ألف مبنى بشكل كامل، وهو ما يعكس هشاشة الجبهة الداخلية أمام أي تصعيد واسع. وأشار إلى أن مراكز بحثية إسرائيلية حساسة كانت من بين الأهداف التي أصيبت بدقة، أبرزها معهد وايزمان للأبحاث، الذي يُعد من أهم أذرع إسرائيل العلمية، ومركز الأمن السيبراني في بئر السبع، بالإضافة إلى مقار لشركات تكنولوجية دولية كبرى، ما أدى إلى تعطل قطاعات إلكترونية واستخباراتية متقدمة. كما لفت إلى أن مطار بن غوريون الدولي أُغلق لفترات مؤقتة، بينما شُلت الحركة في مدينة حيفا، إحدى أكبر المراكز الصناعية واللوجستية في إسرائيل، مشيرًا إلى أن هذه الأضرار دفعت المئات من الإسرائيليين إلى التفكير في الهجرة العكسية، وصلت معها تكلفة الخروج من إسرائيل إلى 15 ألف دولار للفرد عبر قوارب خاصة إلى قبرص. واختتم غباشي بالتأكيد على أن إسرائيل دفعت ثمنًا باهظًا في هذه المواجهة، وأن محاولاتها للظهور بمظهر المنتصر لا تصمد أمام واقع الخسائر، لا سيما مع فشل أهدافها الاستراتيجية في ضرب البرنامج النووي الإيراني أو تحييد نفوذ طهران الإقليمي.

أخبار العالم : خبير: الضربات الإيرانية كشفت ضعف المنظومة الدفاعية الإسرائيلية
أخبار العالم : خبير: الضربات الإيرانية كشفت ضعف المنظومة الدفاعية الإسرائيلية

نافذة على العالم

timeمنذ 7 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : خبير: الضربات الإيرانية كشفت ضعف المنظومة الدفاعية الإسرائيلية

الجمعة 27 يونيو 2025 12:50 صباحاً نافذة على العالم - قال الدكتور مختار غباشي، نائب رئيس المركز العربي للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن جيش الإسرائيلي لم يخرج منتصرًا عسكريًا من المواجهة الأخيرة مع إيران، رغم محاولات الترويج لذلك، مشيرًا إلى أن مؤشرات الواقع تفنّد رواية "الانتصار" التي تتبناها تل أبيب وواشنطن. وأوضح "غباشي"، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن ما كان يُفترض أن يُحقق لإسرائيل نصرًا حاسمًا، من إيقاف البرنامج النووي الإيراني، وتغيير النظام، وتحييد الصواريخ الباليستية، لم يُنفذ منه شيء على أرض الواقع، بل إن الضربات الإيرانية كشفت ضعف المنظومة الدفاعية الإسرائيلية، التي لطالما رُوّج لها إعلاميًا مثل "القبة الحديدية" و"مقلاع داوود"، ووصَفها بأنها "تحولت إلى فَنكوش". ولفت إلى أن الخسائر التي تكبّدتها إيران في الضربة الإسرائيلية كانت محدودة، شملت بعض الأهداف النوعية وعددًا محدودًا من العلماء العسكريين، بينما كان حجم الدمار داخل إسرائيل فادحًا على المستويات الاقتصادية والعسكرية والمدنية، مشيرًا إلى أن التقارير تتحدث عن خسائر تتجاوز 6.8 مليار دولار. وأضاف أن معاهد حيوية مثل معهد "وايزمان" الذي يخدم المشروع النووي الإسرائيلي قد تعرضت لضربات مباشرة، إلى جانب مركز الأمن السيبراني في بئر السبع، ومقار لشركات كبرى مثل "إنتل"، مما أحدث شللًا في البنية التكنولوجية الإسرائيلية. وأشار الخبير الاستراتيجي إلى أن المباني السكنية في العمق الإسرائيلي كانت هدفًا للضربات لأول مرة، حيث تم تدمير ما يقرب من 1000 مبنى بشكل كامل، فضلًا عن توقف مطار بن غوريون، وتعطل مدينة حيفا اقتصاديًا، وهو ما يكشف فشل إسرائيل في تأمين جبهتها الداخلية. وكشف أن حالة الهجرة العكسية بين الإسرائيليين تصاعدت بشكل غير مسبوق، حيث وصلت تكلفة الهروب عبر قوارب من تل أبيب إلى قبرص ما بين 10 إلى 15 ألف دولار، لنقل نحو عشرة أفراد فقط، في مشهد قال إنه يُمثل "شرب إسرائيل من نفس الكأس الذي تجرّع منه الفلسطينيون في غزة". واختتم تصريحه بأن إسرائيل لم تحقق سوى الخسائر، ووجدت نفسها تدير المعركة من تحت الأرض كما كانت تتهم الفلسطينيين، في مفارقة تاريخية عكسية تعكس عمق التحوّل في موازين الردع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store