logo
تخليدا للذكرى 68 لبناء طريق الوحدة.. المجلس العلمي لليوسفية ينظم ندوة علمية

تخليدا للذكرى 68 لبناء طريق الوحدة.. المجلس العلمي لليوسفية ينظم ندوة علمية

مراكش الآنمنذ 4 أيام
نظم المجلس العلمي المحلي لإقليم اليوسفية ندوة علمية بعنوان 'ذكرى بناء طريق الوحدة ودلالاتها الدينية والوطنية'، والتي أطرها مبارك الدريوش، عضو المجلس العلمي، وعزيز بوجليب إطار بالمجلس، بين العشائين بمسجد التقوى حي الغدير بمدينة اليوسفية.
هذا وتناولت الندوة التذكير بهذا المشروع الذي كان عنوانا من عناوين الجهاد الأكبر الذي أعلن عنه الملك محمد الخامس طيب الله تراه، وما يرمز إليه من قيم الوحدة الوطنية والتعاون المشترك بين أبناء الوطن؛ حيث دعا بطل التحرير المغفور له محمد الخامس في 15 يوليوز 1957 إلى بناء هذه الطريق وأعطى انطلاقتها الفعلية ولي عهده آنذاك الملك الحسن الثاني رحمه الله، مما ألهب حماس اثني ألف شاب من مختلف جهات المغرب للمشاركة بكل جدية في بناء هذا المشروع طيلة ثلاثة أشهر، أعطوا فيها دروسا بليغة في أن المغاربة دائما جنود مجندة وراء ملوكهم خدمة للصالح العام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تاوريرت .. تدشين مشاريع تنموية بمناسبة عيد العرش المجيد
تاوريرت .. تدشين مشاريع تنموية بمناسبة عيد العرش المجيد

هبة بريس

timeمنذ 3 ساعات

  • هبة بريس

تاوريرت .. تدشين مشاريع تنموية بمناسبة عيد العرش المجيد

هبة بريس – أحمد المساعد بمناسبة الذكرى المجيدة لعيد العرش، قام بدر بوسيف، عامل إقليم تاوريرت، يوم الإثنين 21 يوليوز الجاري، بزيارة ميدانية لعدد من الجماعات الترابية التابعة للإقليم، وذلك من أجل تدشين وإعطاء الانطلاقة الرسمية لمجموعة من المشاريع التنموية. ورافق العامل في هذه الزيارات وفد رسمي ضم رؤساء المصالح الخارجية، والسلطات الأمنية، ومنتخبين محليين، حيث شملت هذه الجولة كلًا من جماعة ملقى الويدان، مشرع حمادي، العيون سيدي ملوك، وجماعة عين الحجر. وتأتي هذه المبادرة في إطار الجهود المبذولة لتعزيز البنية التحتية بالإقليم، وتحسين ظروف عيش الساكنة، إلى جانب دعم التنمية المستدامة في مختلف المناطق التابعة لإقليم تاوريرت. وتُشكل هذه المشاريع رافعة تنموية مهمة، تعكس العناية الملكية السامية التي يوليها جلالة الملك محمد السادس نصره الله للأقاليم والمناطق الداخلية، كما تترجم انخراط السلطات الإقليمية في تنزيل البرامج التنموية وفق مقاربة تشاركية وشاملة.

وزان. حزن في جماعة بوقرة عقب وفاة شقيقتين غرقًا بشاطئ سيدي الطيبي
وزان. حزن في جماعة بوقرة عقب وفاة شقيقتين غرقًا بشاطئ سيدي الطيبي

LE12

timeمنذ 4 ساعات

  • LE12

وزان. حزن في جماعة بوقرة عقب وفاة شقيقتين غرقًا بشاطئ سيدي الطيبي

خيّم الحزن على جماعة بوقرة بإقليم وزان، عقب وفاة شقيقتين غرقًا *رشيد زرقي خيّم الحزن على جماعة بوقرة بإقليم وزان، عقب فقد ابتلعت مياه شاطئ سيدي الطيبي وعلمت جريدة من مصدر مطلع، أن فتاتين توفيتا صباح اليوم الإثنين، فيما ترقد الفتاة الثالثة في المستشفى تحت العناية المركزة. وأكد المصدر ذاته أن الضحيتين تنحدران من جماعة بوقرة بإقليم وزان، وهما ابنتا عمران الموساوي، نائب رئيس الجماعة نفسها، في حين أن الفتاة التي تخضع للعلاج بالمستشفى هي ابنة شقيقه. وقد خلّف هذا الحادث المأساوي حزنًا عميقًا وصدمة كبيرة في أوساط عائلة الضحايا وساكنة الجماعة. نسأل الله أن يتغمد الفقيدتين برحمته الواسعة، ويسكنهما فسيح جناته، ويرزق أهلهما وذويهما جميل الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.

شبح حرب غزة سيطارد إسرائيل في 50 سنة المقبلة
شبح حرب غزة سيطارد إسرائيل في 50 سنة المقبلة

الأيام

timeمنذ 5 ساعات

  • الأيام

شبح حرب غزة سيطارد إسرائيل في 50 سنة المقبلة

Getty Images تقدر يونيسف عدد الأطفال الذين قتلتهم إسرائيل في غزة بأكثر من 17 ألفاً الصحف البريطانية الصادرة اليوم تناولت بالتحليل والرأي العديد من القضايا من بينها استمرار الحروب في العالم، وعجز المجتمع الدولي عن وقفها، وشبح حرب غزة الذي يطارد إسرائيل، وكذلك قضية الافغان الذين عملوا مع الجيش البريطاني ويواجهون الخطر في بلادهم. نشرت صحيفة التايمز مقالاً كتبه، ماثيو صايد، يرى فيه أن ما يجري في غزة يغذي التطرف الإسلامي، وعليه لابد أن يتوقف. ويقول ماثيو إن الاعتداء الوحشي على الأطفال هو ما خططت حماس لإثارته في هجومها يوم 7 أكتوبر تشرين الأول. وينقل عن الباحث في معهد السياسة والمجتمع في عمّان، محمد أبو رمان قوله إن الشرق الأوسط يشهد في الفترة الأخيرة موجة من الجنوح إلى التطرف "بسبب ما يجري في غزة". وتنسجم هذه المعطيات مع ما نقله عن مصادر إسرائيلية رفيعة المستوى بأن "الشبكات الإرهابية" تعوض قتلى حماس بنسبة خمسة لواحد. ويتوقع أن تكون هذه النسبة ارتفعت بعد 5 أشهر أخرى من الدمار. ويشير الكاتب إلى تصريح نقلته وكالة رويترز عن مسؤول أمني بريطاني يفيد بأن غزة أصبحت أكبر مكان لتجنيد الإسلاميين المتطرفين منذ 2003. وحذّر المركز الدول لمكافحة الإرهاب أيضاً من هذه الظروف التي أصحبت حاضنة للجيل القادم من المتطرفين. يذكر أن تبرير تفريغ غزة بقتل 60 ألف شخص وتدمير 92 في المئة من البنايات والتجويع عند إسرائيل هو أن المجزرة ضرورية من اجل دحر حماس. وعندما تسألهم عن قتل 17 ألف طفل بريء وفق يونسيف، وكيف يساعد في ذلك إنجاز المهمة، يذكرون الحرب العالمية الثانية. ويقولون "أرغمتم النازية على الاستسلام بقتلكم آلاف المدنيين الألمان. وعلينا أن نفعل الشيء نفسه في غزة". ويقول الكاتب: "لم أتصور أنني في حياتي سأسمع مبرراً أوهى لشن الحرب على أسلحة الدمار الموهومة في العراق. ولكن هذا التبرير قريب جداً منه. فالتطرف الإسلامي ليس مختلفاً فقط عن النازية بل هو عكسها تماماً. إنه فيروس عابر للحدود يتغذى على المجازر". ويضيف أن التطرف لا يمكن القضاء عليه بالقنابل، إذا قررت إسرائيل الإغارة ليس على غزة فحسب وإنما على أفغانستان وعمان وباكستان والجزائر والبحرين وسوريا وبنغلاديش والمغرب وربما بلدانا أخرى في العالم أيضاً. وهذا لا يجعل إسرائيل أقوى وإنما يضعفها أكثر من أي وقت مضى. فبعدما قضت على سمعتها في الشرق الأوسط والجنوب، ها هي تفقد المتعاطفين معها في الغرب. ويتوقع الكاتب أن شبح حرب غزة الأخيرة سيطارد إسرائيل في الخمسين سنة المقبلة. Getty Images دفع النزاع المسلح في السودان بالآلاف إلى النزوح ع ديارهم نشرت صحيفة الغارديان مقالاً كتبه، سايمون تيزدل، يتحدث فيه عن السلام الذي يصعب تحقيقه، وعن الحروب التي لا تنتهي في العالم. ويرى أن السياسة ليس هي السبب الوحيد في كل هذا المآسي والمجازر التي تعصف بالإنسانية. يتساءل سايمون عن سبب استمرار القتل والمجازر التي يتعرض لها المدنيون، على الرغم من أن قتل المدنيين أمر لا يقبل به أحد؟ والسبب في رأيه هو النسبية الأخلاقية. يذكر الكاتب أن الحروب والنزاعات المسلحة أصبحت أمراً اعتيادياً وليس هناك أي مؤشر على نهايتها. فالحديث عن وقف إطلاق النار أو الهدنة في غزة ينتهي كما بدأ بالدموع. والحرب في أوكرانيا دخلت عامها الرابع على الرغم من مهلة ترامب. وسوريا تحترق من جديد. والفظائع لا تنتهي في السودان. ففي العام الماضي بلغت النزاعات المسلحة ذروتها بعدد 61 نزاعاً في 36 بلداً. وهو أعلى رقم منذ 1946. وقد يكون هذا العام أسوأ من سابقه في المآسي والدماء. ويقول سايمون إن الجرائم، التي تحدث في هذه الحروب والنزاعات المسلحة، فاقت كل التصورات. من بينها الاستهداف المتعمد للمدنيين وترهيبهم. وقتل واختطاف الأطفال والتنكيل بهم. فاستعمال التجويع والعنف الجنسي والتعذيب والتهجير القسري في الحرب أصبح أمراً اعتيادياً. ويضيف أن قتل إسرائيل لأطفال غزة الأسبوع الماضي وهم يقفون في الطابور من أجل الحصول على الماء، أمر فظيع، ولكننا تعودنا على هذه المشاهد. ويتساءل الكاتب مرة أخرى. لماذا تتواصل هذه المجازر على الرغم من أن الجميع متفقون على أن قتل المدنيين أمر غير مقبول أخلاقياً. لماذا يسمحون بقتل المدنيين وترهبيهم وهم متفقون على أنه فعل غير مقبول أخلاقياً؟ الجواب عند سايمون هو لعنة النسبية الأخلاقية. فالواقع أنه ليس جميع الناس متفقون على ما هو أخلاقي. فما تراه مجموعة غير مقبول، تراه مجموعة أخرى مقبولاً نسبياً بل تبرره أحياناً. وهذه حقيقة ثابتة في تاريخ الإنسانية. فالعالم منقسم على أسس سياسية واقتصادية، ولكنه منقسم أخلاقياً أيضاً. وعليه فإن انهيار النظام الدولي القائم على قواعد يعكس، في نظر الكاتب، أزمة المنظومة الأخلاقية الدولية. ففي غياب مبادئ عالمية مقبولة، من الصعوبة بمكان تسوية النزاعات الدولية أو المحلية. ويشير في شرحه للمسألة إلى قول الكاتب الأمريكي، ديفيد بروكس: "ليست لدينا معايير موضوعية نحكم بها على أن هذه النظرة صائبة والأخرى خاطئة". ولذلك يستمر الجدل العام إلى ما لا نهاية. ويؤدي ذلك إلى المزيد من السخط والاستقطاب. Getty Images مئات الأفغان عملوا مع الجيش البريطاني يطالبون بترحليهم من أفغانستان ونشرت صحيفة الإندبندنت مقالاً افتتاحياً تنتقد فيه "اخفاقات" وزارة الدفاع البريطانية في التعامل قضية الأفغان الذين عملوا مع القوات البريطانية. وطالبت الإندبندنت بمحاسبة المسؤولين في وزارة الدفاع بسسب إهمالهم في الاعتناء بالمواطنين الأفغان الذين عملوا مع القوات البريطانية. وقالت إن المثير للدهشة والاستغراب في قضية إهمال المواطنين الأفغان الذين عملوا من القوات البريطانية، أن السلطات لم تعاقب أحداً على عجز الدولة في التعامل مع نتائج الانسحاب من أفغانستان في 2021. ولم يحاسب أحد على تسريب أسماء آلاف الأفغان الذين أصبحوا مهددين في حياتهم. وذكرت الصحيفة أنها تحدثت إلى عدد من هؤلاء الأفغان، الذين لا يزالون ينتظرون الموافقة على ترحيلهم إلى بريطانيا منذ عامين. وأضافت أنهم يعيشون في خطر مستمر دفع بعضهم إلى الهروب من أفغانستان بأي وسيلة، مثل الطيار الذي دخل إلى بريطانيا على متن قارب، وكان مهدداً بالترحيل إلى رواندا، قبل أن يسنح له بالبقاء في البلاد بصفة نهائية. ولا يزال المئات في أفغانستان وباكستان وإيران ينتظرون أن تعترف الدولة البريطانية بمسؤوليتها عنهم. وتقول الصحيفة إنّ هذا الوضع لا ينبغي أن يستمر. وتدعو رئيس الوزراء ووزير الدفاع، جون هيلي، إلى التكفل القضية، بما في ذلك تحديد هوية المسؤولين عن هذه الصفحة المخجلة ومعاقبتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store