
مبادرة لغرس قيم الوعي البيئي لدى طلبة مدارس أبوظبي
وشارك 120 طالباً من أكاديمية الياسمينة البريطانية، وأكاديمية المعمورة البريطانية، وأكاديمية ياس الأمريكية، ومدرسة الشويفات الدولية، على مدى ثلاثة أشهر، في أنشطة زراعية وتثقيفية أسفرت عن زراعة أكثر من 2,500 نبتة، ضمن تجربة تعليمية تعزز الفهم العملي لمفاهيم الزراعة والاستدامة.
تأتي المبادرة ضمن محور البيئة والتعليم وصقل المهارات في إطار استراتيجية ميرال للمسؤولية الاجتماعية، والتي تسعى من خلالها إلى ترسيخ ثقافة الاستدامة، وبناء جيل قادر على المساهمة في مستقبل أكثر استدامة.
وتتضمن المبادرة آلية متابعة دورية بعد انتهاء الجلسات التعليمية، تهدف إلى قياس نمو النباتات، وتعزيز التفاعل المستمر، وترسيخ المبادئ البيئية المكتسبة من خلال تطبيقها عملياً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
حمدان بن محمد يطلق أول تصنيف عالمي لتعزيز الشفافية في البحث بين الإنسان والآلة
قال سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، عبر منصة «إكس»: «اعتمدنا اليوم إطلاق أول تصنيف عالمي من نوعه لتعزيز الشفافية حول مستوى التعاون بين الإنسان والذكاء الآلي في البحث والنشر وإنتاج المحتوى...». ترسيخ مبادئ الابتكار وأضاف سموه: «هذه المبادرة التي طورتها«مؤسسة دبي للمستقبل»تؤكد ريادة دبي في ترسيخ مبادئ الابتكار المسؤول وتعزيز الشمولية من خلال إتاحة الفرص للجميع وتعزيز جاهزية مختلف القطاعات للمستقبل». وتابع سموه: «وندعو جميع الباحثين وصنّاع المحتوى والمؤسسات حول العالم للاستفادة من هذا التصنيف الجديد واستخدامه بشكل مسؤول ومفيد للناس».


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
حمدان بن محمد يطلق أول تصنيف عالمي لتعزيز الشفافية في البحث بين الإنسان والآلة
قال سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، عبر منصة «إكس»: «اعتمدنا اليوم إطلاق أول تصنيف عالمي من نوعه لتعزيز الشفافية حول مستوى التعاون بين الإنسان والذكاء الآلي في البحث والنشر وإنتاج المحتوى...».وأضاف سموه: «هذه المبادرة التي طورتها«مؤسسة دبي للمستقبل»تؤكد ريادة دبي في ترسيخ مبادئ الابتكار المسؤول وتعزيز الشمولية من خلال إتاحة الفرص للجميع وتعزيز جاهزية مختلف القطاعات للمستقبل».وتابع سموه: «وندعو جميع الباحثين وصنّاع المحتوى والمؤسسات حول العالم للاستفادة من هذا التصنيف الجديد واستخدامه بشكل مسؤول ومفيد للناس».


البيان
منذ 16 ساعات
- البيان
الإمارات تختبر منظومة الاستجابة للطوارئ في تمرين لوكالة الطاقة الذرية
ويعدّ هذا التمرين من أهم التمارين الدولية في مجال الاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية، حيث يعقد كل ثلاث إلى خمس سنوات لاختبار قدرات الدول على الاستجابة السريعة والتبليغ المبكر في حالات الطوارئ. وذلك وفقاً للاتفاقيات الدولية المعنية بالطوارئ. كما يعد التمرين فرصة لتقييم مدى فعالية آليات الاتصال والتعاون بين الدول، وتحديد مجالات التحسين في أنظمة الاستجابة الوطنية والدولية. وكانت دولة الإمارات قد استضافت النسخة السابقة من هذا التمرين في عام 2021، ما أتاح للجهات المعنية في الدولة فهماً أعمق لأهمية مثل هذه التمارين، وساعد في تحديد فرص التحسين والتطوير. وتماشياً مع التزاماتها بموجب «اتفاقية التبليغ المبكر عن حادث نووي» و«اتفاقية تقديم المساعدة في حال وقوع حادث نووي أو طارئ إشعاعي»، قامت دولة الإمارات بتفعيل ترتيباتها الوطنية الخاصة بالاستجابة للطوارئ خلال هذا التمرين. وقد شاركت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، بصفتها نقطة الإنذار الوطنية والجهة المختصة لمثل هذه الطوارئ على المستوى الدولي، في التمرين بالتعاون مع عدد من الجهات الوطنية، من بينها وزارة الخارجية والتعاون الدولي، والهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث. وقال كريستر فيكتورسن، المدير العام للهيئة الاتحادية للرقابة النووية: «أظهرت دولة الإمارات من خلال هذا التمرين التزامها بالحفاظ على منظومة قوية ومتكاملة للاستجابة لحالات الطوارئ النووية والإشعاعية، وتعاونها المستمر مع شركائها الدوليين في مجالات السلامة والأمن النوويين».