أسلوبها المتفرد يضعها في مكانة خاصة على خريطة الموضة.. إطلالة غادة عبدالرازق جريئة وملفتة وتؤكد هوسها بعالم الأزياء
أحدث ظهور لغادة عبدالرازق يلفت النظر
جذبت النجمة غادة عبدالرازق الأنظار في أحدث ظهور لها، بسبب إطلالتها المميزة التي ظهرت بها خلال حضورها العرض الخاص لفيلم "أحمد وأحمد "، حيث اختارت فستانا من تصميم kojak studio، والذي جاء بنمط بدلة مقلمة في الأعلى بينما انسدل على شكل فستان طويل.
غادة عبدالرازق ترتدي فستانا من تصميم kojak studio
فستان غادة جاء طويلا ومستقيما على قوامها الرشيق باللون الأسود المقلم بالخطوط البيضاء، تميز بتصميم الياقة المثنية، والجيوب الجانبية، مع خط أزرار مزدوج، وحزام سميك من الجلد الذي حدد خصرها.
وكلمسة جمالية زادت من جاذبية الإطلالة، كانت عند الأكمام التي اتخذت تصميما مفتوحا بشرائط طويلة متدلية لغاية الأسفل، ونسقت غادة ذلك الزي مع حذاء مدبب باللون الأسود، واعتمدت تسريحة الشعر القصير بالخصلات الانسيابية، مكتفية بالأقراط المتكدسة، كما زينت عيونها بضلال قوية تناغمت مع روح طلتها.
غادة عبدالرازق بإطلالة بنمط بدلة مقلمة في الأعلى تنسدل على شكل فستان طويل
إطلالات مبتكرة عبرت من خلالها غادة عبدالرازق عن عشقها للموضة
رغم قلة ظهورها هذا العام إلا أن غادة نجحت تماما في جذب الأضواء بظهورها الأحدث، والذي ذكرنا بأسلوبها في تنسيق الأزياء، الذي لفتنا دوما، ونذكر لكم مجموعة من إطلالات غادة عبدالرازق التي اتسمت بالطابع المبتكر، حيث نذكر طلتها بفستان منعش باللون البنفسجي من توقيع سارة مراد، مصمم بقصة سترابلس ملتفة حول القوام بتصميم غني بالثنيات الانسيابية النافرة، بقصة الأميرات القصيرات، وزينت غادة فستانها بأقراط ذهبية طويلة مع تسريحة الكعكة، والحذاء الزهري، كما وضعت معطف الفرو باللون البنفسجي الداكن فوق كتفيها في بعض الصور.
غادة عبدالرازق بفستان منعش باللون البنفسجي من توقيع سارة مراد
وفي عرض دار ميسيكا للمجوهرات، ارتدت غادة طقما من الدنيم الداكن من توقيع زينة زكي، مكون من تنورة ماكسي بقصة الحورية المزين بخطوط من شراشيب الدنيم، مع كورسيه بياقة القلب والأكتاف المنسدلة، المزين بنفس اللمسة، وأكملت غادة طلتها بعقد سميك من الدار، وحملت حقيبة يد من الدنيم الشاحب، تاركة شعرها الطويل منسدلا مع ربطه بالعصبة الأمامية.
غادة عبدالرازق ترتدي طقما من الدنيم الداكن من توقيع زينة زكي
ونعود بذاكرتنا لتلك الإطلالة التي اختارتها غادة عبدالرازق من تصاميم ستيفان رولان، بستايل الثوب الممشوق باللون البني، المعانق لقوامها بقصة انسيابية بالأكمام الطويلة والياقة العالية، مع لمسة الكاب المنسدل خلف الظهر، والملفت في الأمر أن غادة زينت طلتها باكسسوارات مميزة جعلت طلتها ملفتة، عبارة عن اساور شبكية مرصعة باللون الأسود، مع اقراط مطابقة متصلة فيما بينها بسلاسل طويلة تتدلى فوق منطقة الصدر، ومع ذلك الستايل سحبت غادة شعرها للخلف وزينته بالجليتر اللامع من الأمام.
غادة عبدالرازق بستايل الثوب الممشوق باللون البني
وفي عرض المصمم جورج حبيقة أطلت غادة بستايل معطف أوفر سايز باللون الزهري الشاحب المطبوع بالورود الحريرية البيضاء المطرزة بحواف نافرة، وجاء المعطف بطول يعلو الركبة مع ياقة عريضة وأكمام واسعة، كما أنه مغلق بزر وحيد، ونسقت معه حذاءً بلون فاتح مع حقيبة متناغمة، كما قامت باعتماد تسريحة ذيل الحصان المنخفض المزين بأكسسوار رفيع.
غادة بستايل معطف أوفر سايز باللون الزهري الشاحب المطبوع بالورود الحريرية البيضاء المطرزة
الأزياء الدراماتيكية لا تفارق غادة عبدالرازق
الستايل الدراماتيكي هو من أساليب غادة عبدالرازق المفضلة للتعبير جرأتها وميولها للأزياء المبتكرة، وقد ظهرت غادة سابقا بفستان مجسم باللون الأزرق الملكي من تصميم إليو أبو فيصل، عانق قوامها بقصة مجسمة تغمرها التطريزات الهندسية من الخرز الملون اللامع، بتصميم اوف شولدر مع الأكمام الطويلة، وجاء الثوب موصولا بكاب منتفخ من الخلف منسدل على شكل ذيل طويل، وحملت عادة مع تلك الإطلالة حقيبة كريستالية باللون الذهبي.
غادة عبدالرازق بفستان مجسم باللون الأزرق الملكي من تصميم إليو أبو فيصل
واستعرضت غادة عبدالرازق أناقتها بفستان ساحر باللون الأزرق الفاتح، اتخذ تصميما دراماتيكيا منقسما لجزء علوي من الحرير الذي عانق خصرها بجزء مطرز، بينما انفتحت حوافه السفلية حول الخصر، أما الحواف العلوية فالتف حول ذراعيها بكسرات مفتوحة ذات أطراف عالية بتصميم المنحنيات المدببة، وانسدل الجزء السفلي للفستان بقماش شفاف ومطرز بالورود وخطوط الترتر، وزينت غادة عبدالرازق فستانها بأقراط متدلية وخواتم براقة، مع اعتماد تسريحة كلاسيكية بالشعر القصير كما حملت كلاتش مرصعة بالكريستال، وحمل فستانها توقيع Reem Kachmar.
غادة عبدالرازق بفستان باللون الأزرق الفاتح اتخذ تصميما دراماتيكيا
وتألقت غادة سابقا بفستان طويل باللون الأسود من توقيع Stephane Rolland، تميز بتصميم فضفاض مفتوح من الأمام، تجتمع أطرافه عند منطقة الكتف المزين بأكسسوار كريستالي مطابق للأقراط التي تزينت بها، كما اتخذت الياقة فتحة واسعة وعالية، وتميز بكم طويل وذيل منسدل، كما صمم الجزء الداخلي للفستان بالقماش الأبيض، وانتعلت غادة حذاءًا مدببا وعالي الكعب مع فستانها، كما اعتمدت تسريحة الكعكة.
غادة عبدالرازق بفستان طويل باللون الأسود من توقيع Stephane Rolland
وبدت غادة متألقة بثوب طويل باللون الأحمر الناري من تصميم ليث معلوف، مصمم بستايل مفتوح مغلق بزر جانبي وحيد، مع حواف سفلية مائلة محددة بالكشكش، مع ياقة رفيعة وأكمام طويلة، ومع ذلك الستايل حملت غادة كلاتش مرصعة بالكريستال، بينما انتعلت حذاءً ميتاليك باللون الفضي، متزينة باكسسوارات مرصعة باللؤلؤ، كما قامت بسحب شعرها للخلف.
غادة بثوب طويل باللون الأحمر الناري
الصور من حساب غادة عبدالرازق على انستجرام.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
عن إجازة الصيف.. اختصاصيون لـ«عكاظ»: جدول مرن للتوازن بين الترفيه والتوجيه
رغم أن الإجازة الصيفية تُعد متنفسًا طال انتظاره بعد عام دراسي طويل، إلا أن تحويلها إلى فرصة لصناعة الذكريات وتعزيز القيم من مسؤولية الأسرة. وفي وقتٍ يتزايد فيه اعتماد الأبناء على الأجهزة الإلكترونية والأنشطة العشوائية، شدد مختصون لـ«عكاظ»، على أهمية أن تتحول الإجازة من مساحة للفراغ إلى حاضنة تربوية، تُوازن بين اللعب والتعلم، وتُعيد رسم خارطة التواصل العاطفي بين الآباء والأبناء. وأكدوا، أن الخطة الأسرية المرنة، والمبنية على الحوار ومشاركة الأبناء في اختيار الأنشطة، تضمن صيفًا لا يضيع بين الترفيه المُفرط والتوجيه القسري، بل يثمر في بناء الشخصية، وتنمية المهارات، وتعديل السلوكيات، في بيئة عائلية حانية تنبض بالحب والانتماء. يرى الأخصائي الاجتماعي عبدالله القحطاني، أن «تحقيق التوازن بين ما يدخل السعادة على نفوس الأبناء وبين توجيههم تربويًا، أمرٌ بالغ الأهمية»، وأن الترفيه لا يُغني عن غرس القيم من خلال المواقف اليومية. ويضيف: «كثير من الأسر تغفل عن أهمية عقد الاجتماعات الأسرية، رغم أنها وسيلة فاعلة لمناقشة مشكلات الأبناء ووضع خطط الإجازة، ما يساعد على تنمية مهارات التفكير والمشاركة لديهم». وشدد القحطاني على أهمية إشراك الأبناء في وضع خطة مرنة للإجازة تتضمن الترفيه، والمهارات، والقراءة، والعمل التطوعي، والدورات القصيرة. وأكد القحطاني، أن لحظات اللعب المشتركة، وممارسة أنشطة منزلية أو الخروج لتناول الطعام، هي أدوات فعّالة لتجديد العلاقة بين الآباء وأبنائهم، وتجاوز فجوة الانشغال والرتابة اليومية. ويضيف القحطاني، أن الأعمال التطوعية والممارسات الواقعية مثل البيع أو الحرف اليدوية، تسهم في بناء الثقة بالنفس وتجاوز مشكلات كالخجل أو ضعف التفاعل الاجتماعي. حوارات ومشاركات يومية وشددت الأخصائية النفسية تغريد الحريري، على أن الخطة اليومية يجب أن تكون قابلة للتعديل، وأن تراعي توازن الطفل بين الإنجاز والتسلية، مشيرة إلى أن الجدول إما أن يكون مرهقًا بالتكاليف أو خاليًا من الفائدة، وكلاهما ضار نفسيًا وسلوكيًا. وحول بناء جسور عاطفية داخل الأسرة، ترى الحريري، أن الإجازة الصيفية فرصة ذهبية لتعزيز الروابط الأسرية من خلال الحوارات العفوية والمشاركات اليومية، مضيفة أن تخصيص ساعة يوميًا لتبادل الأحاديث أو تناول وجبة جماعية، له أثر عميق في التقارب بين أفراد العائلة. وتحذر الحريري: «لا حاجة للصراخ أو التوبيخ، فالمكافآت المعنوية والمدح والتقارب العاطفي كفيل بتعديل كثير من التصرفات»، مشددة على أهمية أن يكون الوالد قدوة وصديقًا، لا مجرد مراقب وموجّه. الترفيه وسيلة للتربية وعن العلاقة بين الترفيه والتوجيه، قالت الأخصائية الاجتماعية والمستشارة الأسرية سميرة الشيباني: إن الإجازة ليست مجرد وقت للعب، بل مساحة نفسية واجتماعية لتنمية المهارات وتعزيز الهوية الشخصية، مشيرة إلى أهمية إدراك الوالدين لأثر اللحظات البسيطة في صقل شخصية الطفل، بدءًا من قراءة كتاب أو تعلم مهارة، إلى تنظيم مسابقات أو مشاريع صغيرة. ودعت الشيباني، إلى عدم حشو وقت الأبناء بالنشاطات، وأن يكون الصيف فرصة للتعلم غير المباشر، من خلال ترتيب المنزل أو الطهي كفعالية جماعية، وغرس قيم مثل التعاون والمبادرة. سلوكيات تُصحّح بالحوار وتُجمع الآراء على أن الإجازة الصيفية مساحة مثالية لمعالجة بعض السلوكيات الخاطئة بهدوء وبعيدًا عن التوتر، وينصح المختصون في ختام حديثهم بعدم ترك الإجازة مفتوحة بلا تخطيط، أو متخمة بالأنشطة المنهكة، بل جعلها فسحة للتوازن بين الترفيه والتعليم، وغرس القيم والسلوكيات، وصناعة الذكريات الجميلة... فهكذا يكون الصيف استثمارًا حقيقيًا لا يُهدر. أخبار ذات صلة
عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
أنغام.. مسيرة فنيّة تتكئ على الأصالة في وجه المتغيرات
طمأنت الفنانة أنغام جمهورها، أخيراً، على حالتها الصحية، بعد تعرضها لوعكة مفاجئة استدعت الرعاية الطبية خلال الأسبوع الماضي، في الوقت نفسه الذي ترافقت فيه أزمتها الصحية مع حملة إعلامية تناولت حياتها الشخصية، وسعت إلى تأجيج الجدل حول علاقتها بعدد من الفنانات في الوسط الفني. ورغم اتساع نطاق تلك الحملة، آثرت أنغام عدم التعليق أو الدخول في سجالات مباشرة، متمسكة بالصمت الذي كثيراً ما اتخذته نهجاً للتعامل مع مثل هذه الظروف، ما اعتبره كثيرون نوعاً من الترفّع عن الانزلاق في مساحات لا تمتّ للعمل الفني بصلة. أنغام، التي نشأت في كنف أسرة موسيقية، بدأت مشوارها الفني منذ الطفولة، تحت إشراف والدها الموسيقار محمد علي سليمان. وشكّلت تلك البداية نقطة انطلاق مبكرة أتاحت لها التدرّج بثبات في المشهد الغنائي العربي، حتى صارت من الأسماء القليلة التي راكمت تجربة طويلة دون أن تنفصل عن تطور الذائقة أو تحولات السوق الموسيقية. اختارت أنغام منذ سنواتها الأولى أن تسلك طريقاً بعيداً عن التكرار، فمزجت بين الأداء الطربي التقليدي والتجريب المدروس، وقدّمت ألبومات راوحت بين الرومانسية الهادئة والغنائية المركّبة، ما منحها حضوراً متفرّداً وجمهوراً يتجاوز الفئات العمرية والحدود الجغرافية. ورغم تعرّضها لمحطات معقّدة على المستويين الشخصي والمهني، فإنها استطاعت الحفاظ على مسافة واضحة بين حياتها الخاصة ومسارها الفني، وغالباً ما كانت تكتفي بالتعبير عن مواقفها من خلال الفن، متجنبة التصريحات العابرة أو الردود المباشرة. ومن بين أبرز المحطات التي أثبتت فيها قدرتها على تجاوز حدود اللون الواحد، كانت تجاربها في الأغنية الخليجية. إذ لم تكتفِ بأدائها بلغة سليمة، بل قدمتها بإحساس متقن واحترام لتقاليدها اللحنية، فبات اسمها من الأسماء القليلة التي استطاعت إيصال هذا اللون الغنائي إلى جمهور عريض خارج الخليج، بصوت نسائي له خصوصيته وخبرته. ومع كل ما يحيط بها من قراءات وتأويلات، تبقى تجربة أنغام شاهدةً على قدرة الصوت وحده أن يصمد، حتى حين تتكاثر الأصوات من حوله. أخبار ذات صلة
الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
«حياكة السدو».. تراث أصيل
لفتت الحرف اليدوية التقليدية في فعالية بيت حائل "البيت بيتكم.. يا بعد حيي" في نسخته الرابعة، بمتنزّه أجا بارك بمدينة حائل، انتباه الزوار والمتهمين بالأشغال اليدوية التراثية المتنوعة القديمة، التي اشتهر بها أهل البادية. وقدم عدد من ممارسات حياكة السدو أعمالًا فنية أصيلة تسهم في إعادة إحياء حرفة الخياطة اليدوية التراثية، التي اندثرت خلال الحقبة الزمنية الماضية، إذ ينتجن العديد من الأعمال منذ سنوات.
