
جهاز يراقب الجروح عن بُعد
ويعتمد الجهاز الجديد على مستشعرات دقيقة تقيس مؤشرات مثل درجة الحرارة ومستوى الحموضة والالتهاب، ويرسل البيانات عبر اتصال بلوتوث، ما يسمح بمتابعة حالة الجرح عن بُعد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 34 دقائق
- الإمارات اليوم
كيف تحافظ على لياقتك الذهنية مع التقدم في العمر؟
توصلت نتائج دراسة علمية حديثة عُرضت في المؤتمر الدولي لجمعية الزهايمر إلى أنه يمكن الحفاظ على اللياقة الذهنية في الكِبر بواسطة ركائز أساسية تتمثل في اتباع نظام غذائي صحي، وممارسة الرياضة البدنية، وتمارين اللياقة الذهنية. وفي إطار هذه الدراسة، التي أجرتها كلية الطب بجامعة ويك فورست في كارولاينا الشمالية، خضع 2100 بالغ تتراوح أعمارهم بين 60 و79 عاماً للفحص لمدة عامين، وشارك نصفهم في فصول جماعية تضمنت ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحي وتدريباً ذهنياً. وبالمقارنة مع المجموعة الضابطة، كان أداء المجموعة النشطة أفضل بكثير في فحوصات الدماغ وفحوصات الدم، محققةً نتائج نموذجية للأشخاص الأصغر سناً بسنة أو سنتين، وذلك وفقاً لما أفاد به باحثون في المؤتمر. ما الذي يمكن فعله تحديداً؟ تضمن البرنامج الجماعي التدابير التالية: - ممارسة التمارين الرياضية لنصف ساعة بمعدل أربع مرات أسبوعياً، وممارسة وحدتين من تمارين تقوية العضلات. - اتباع نظام غذائي صحي يقوم على الكثير من الخضراوات الورقية والتوت، بالإضافة إلى الحبوب الكاملة والدواجن والأسماك وزيت الزيتون، مع الإقلال من اللحوم الحمراء والابتعاد عن الأطعمة المقلية والوجبات السريعة والحلويات قدر الإمكان - ممارسة تمارين اللياقة الذهنية بمعدل مرة واحدة على الأقل أسبوعياً، مثل السودوكو والكلمات المتقاطعة، بالإضافة إلى تجربة شيء جديد أو التعرف على شخص جديد.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
ثاني أقل دولة سكاناً في العالم مهددة بالغرق.. وأهلها يبحثون عن تأشيرة للهروب
على الرغم من وصف جزيرة توفالو بأنها «ركنٌ بكرٌ من المحيط الهادئ»، إلا أن سكانها يسعون جاهدين للحصول على تذاكر للهروب من وطنهم المهدد بالغرق قبل فوات الأوان. وتواجه جزيرة توفالو، التي تبعد نحو 2600 ميل (4184 كم) غرب هاواي وأكثر من 3000 ميل عن البر الرئيس لأستراليا، مستقبلاً غامضاً بسبب ارتفاع منسوب المياه، والذي تفاقم بفعل الكوارث الطبيعية. وتوقع علماء «ناسا» أن تكون غالبية الأراضي والبنية التحتية الحيوية في توفالو تحت مستوى المد العالي الحالي بحلول عام 2050. وتبلغ مساحة هذا الجيب المحيطي الصغير 10 أميال مربعة فقط، وهو ثاني أقل دولة من حيث عدد السكان في العالم بعد «الفاتيكان». لكن أكثر من ثلث سكان الجزيرة راهنوا الآن على مستقبلهم، ودخلوا في اقتراعٍ محبط للحصول على تأشيرة مناخية، والتي ستسمح لهم بالفرار والهجرة الدائمة إلى أستراليا. وستمنح 280 تأشيرة فقط من خلال اقتراع عشوائي كل عام، موزعة على سكان البلاد البالغ عددهم 10,643 نسمة. وسيوفر برنامج التأشيرات، الذي تقوده وزارة الخارجية الأسترالية، الإقامة الدائمة في أستراليا والحق في السفر بحرية داخل البلاد وخارجها. وسيتمكن حاملو التأشيرات أيضاً وفقاً لصحيفة «مترو» من الوصول إلى الرعاية الطبية (النظام الصحي الممول من الدولة في أستراليا)، وإعانات رعاية الأطفال، والحق في الدراسة في المدارس الأسترالية. في الوقت نفسه، تُمول أستراليا ونيوزيلندا أعمال بناء في توفالو لتحصين الأراضي التي يطالها البحر وإنشاء مناطق مرتفعة جديدة من الأرض لمواجهة خطر ارتفاع منسوب مياه البحر. ويعمل مشروع توفالو للتكيف الساحلي على حماية سواحل البلاد التي تتقلص بسرعة، مع استمرار ارتفاع منسوب المياه.


الإمارات اليوم
منذ 14 ساعات
- الإمارات اليوم
«استعداد».. مبادرة صيفية لتدريب الطلبة المتفوقين على البحث العلمي والابتكار
نظّمت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم في الدولة، على مدار أسبوعين، البرنامج الافتراضي «استعداد»، بمشاركة 100 طالب وطالبة من الطلبة المتفوقين بالمرحلة الثانوية في مدارس الدولة، لرفدهم بالفرص التي يحتاجونها للتطور الأكاديمي والشخصي ودعم البحث العلمي والابتكار وتطوير مهارات التفكير وريادة الأعمال. وأقيم البرنامج الذي يُعد مبادرة صيفية اختيارية للطلبة المتفوقين، تحت شعار «قيادة المستقبل من خلال طلبتنا»، وتضمن ثلاثة مسارات رئيسة، تشمل مسار البحث العلمي والابتكار وريادة الأعمال، ومسار الإثراء، ومسار المهارات التقنية، حيث انخرط المشاركون في ورش عملية ومشروعات جماعية وجلسات الجاهزية الجامعية لتحضيرهم للمرحلة الجامعية، وتأسيس مهارات الاستعداد للمستقبل في مجالات العلوم والتكنولوجيا والابتكار. وتم اختيار المشاركين من قبل فريق التدريب في جامعة خليفة وفقاً لمعايير دقيقة حددتها وزارة التربية والتعليم. وتلقى الطلبة تدريباً على البحث العلمي في تخصصات العلوم والتكنولوجيا والهندسة من خلال وحدات ومشروعات دقيقة ومحددة المعالم، وآلية تطوير طريقة التفكير الملائمة للبحث العلمي وتصميم الفرضيات العلمية ومنهجية البحث، إضافة إلى تجميع البيانات وتحليلها، واكتسبوا أيضاً فهماً جديداً للملكية الفكرية وطريقة التسويق التجاري، وطرق بناء الثقة الإبداعية واكتساب الفهم، إضافة إلى مهارات التصور وتكوين الأفكار وتصميم المسارات والنمذجة، فضلاً عن قيادة الابتكار، إضافة إلى آلية التفكير التصميمي واكتساب المهارات التقنية وديناميكيات العمل الجماعي وتطوير النماذج الأولية.