logo
شرطة دبي تعزز جهود رفع الوعي المجتمعي بشأن الجرائم المالية والاقتصادية

شرطة دبي تعزز جهود رفع الوعي المجتمعي بشأن الجرائم المالية والاقتصادية

البيان٢٥-٠٦-٢٠٢٥
وقع المذكرة من جانب شرطة دبي، اللواء حارب محمد الشامسي، نائب القائد العام لشؤون القطاع الجنائي، ومن جانب الشركة، جي كيه خليل، نائب الرئيس التنفيذي في منطقة شرق الجزيرة العربية، وعدد من الضباط والأفراد من كلا الجانبين.
ونعمل من خلال هذا التعاون على تبادل الخبرات والمعارف وأفضل الممارسات الرامية إلى مكافحة هذه الجرائم، وتعزيز الوعي المجتمعي بين الأفراد حول أساليب الاحتيال المالي وسبل الوقاية منها. ونؤكد التزامنا المستمر بتعزيز منظومة العمل الأمني والشرطي في دبي، وتطوير أدوات استباقية للتصدي لهذه التحديات، بما يسهم في تعزيز مكانة الإمارة كبيئة آمنة وجاذبة للاستثمار والأعمال».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بسبب التنمر.. وفاة سلمى تيبو البلوجر المغربية بعد تدخل طبي تحول إلى كارثة
بسبب التنمر.. وفاة سلمى تيبو البلوجر المغربية بعد تدخل طبي تحول إلى كارثة

صحيفة الخليج

timeمنذ 12 دقائق

  • صحيفة الخليج

بسبب التنمر.. وفاة سلمى تيبو البلوجر المغربية بعد تدخل طبي تحول إلى كارثة

صُدم متابعو مواقع التواصل الاجتماعي فجر الاثنين، بخبر وفاة صانعة المحتوى المغربية سلمى تيبو، المعروفة بلقب «زوجة تيبو»، وذلك بعد أيام قليلة من خضوعها لعملية جراحية لإنقاص الوزن في إحدى العيادات الخاصة بتركيا. سلمى، التي كانت تحظى بمتابعة تجاوزت المليون ونصف المليون شخص على منصة «تيك توك»، لم تنجُ من مضاعفات العملية، وفارقت الحياة في صمت موجع بعد معاناة نفسية طويلة، دفعتها إلى اتخاذ قرار مصيري للهروب من التنمر القاسي الذي طاردها بسبب شكلها ووزنها. التنمر الإلكتروني..السلاح الصامت الذي دفعها نحو العملية لم يكن قرار سلمى بإجراء عملية تحويل مسار المعدة قراراً سهلاً، بل جاء بعد سنوات من الألم النفسي والمعاناة مع السخرية. عبارات جارحة، تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي مليئة بالتحقير، ونظرات دونية طاردتها في كل ظهور لها على المنصات الرقمية. أكدت روايات مقربين أنها كانت تحاول أن تتصالح مع نفسها، لكن الضغط النفسي والاجتماعي فاق قدرتها على التحمل، فاختارت الخضوع للعملية، بحثاً عن «النسخة المقبولة» من نفسها، قبل أن تتدهور حالتها الصحية بسرعة مفاجئة وتنتهي الرحلة فجأة. هل الجراحة وحدها مسؤولة؟ أم أن التنمر هو السبب الخفي؟ لم تمر وفاة سلمى مرور الكرام، فقد فجّرت موجة من الحزن والغضب بين المتابعين، وفتحت الباب على مصراعيه للنقاش حول آثار التنمر الإلكتروني والمسؤولية المجتمعية. الناشط محمود بن علي علّق قائلاً: «إلى كل من جعل السخرية من الأجساد هواية، والتنمر على النساء تسلية، أنتم لم تقتلوها مباشرة، لكنكم دفعتموها إلى حافة الموت خطوة بخطوة..بكلماتكم، بنظراتكم، بضحكاتكم المسمومة». أما الناشط عثمان الدعكاري، فكتب بمرارة: «وفاة سلمى ليست حادثاً فردياً، بل مرآة تعكس مجتمعاً يحتاج إلى مراجعة سلوكه». وتابع: «سلمى لم تُقتل فقط بمشرط الجراحة، بل بصمت المجتمع، وسخرية العيون، وقسوة اللسان». العيادة التزمت الصمت وأسرة سلمى تيبو لم تصدر بياناً رغم أن الجراحة كانت الوسيلة المباشرة، إلا أن كثيرين يرون أن المجتمع هو الجاني غير المعلن، وأن سلمى رحلت نتيجة قرار اتخذته وهي في لحظة ضعف أمام ضغط نفسي متراكم. لم تعلن العيادة التي أجرت العملية عن تفاصيل الوفاة، كما لم تصدر العائلة بياناً رسمياً يوضح الملابسات الطبية، مما يزيد من الغموض حول ظروف رحيلها، لكن المؤكد أن الألم النفسي كان المحرّك الأعمق لكل ما حدث. بحسب ما تداولته وسائل إعلام مغربية، قررت سلمى السفر إلى تركيا لإجراء العملية بعد أن أثقلها الألم النفسي والتنمر، وبحثاً عن راحة نفسية وقبول مجتمعي كانت تحلم بهما. لكن سرعان ما تحوّل الحلم إلى كابوس، فبعد أيام قليلة من الجراحة، بدأت تظهر المضاعفات، وتدهورت حالتها الصحية بسرعة غير متوقعة، إلى أن فاضت روحها وسط تكتم طبي وغموض يلف تفاصيل الوفاة. هل عمليات إنقاص الوزن آمنة؟ الأمل والمخاطر في ميزان واحد أعادت وفاة سلمى النقاش إلى الواجهة حول جراحات السمنة والتدخلات التجميلية، خاصة حين يكون دافعها الأساسي نفسياً أو اجتماعياً أكثر من كونه طبياً. وفي ظل غياب رقابة صارمة على بعض العيادات الخاصة بالخارج، يلجأ كثيرون إلى حلول سريعة دون دراسة كافية، أو استعداد فعلي للالتزامات الصحية الصارمة التي تفرضها هذه العمليات. وبحسب خبراء فإن العملية ليست خطيرة إلا إذا أُجريت دون فحص دقيق للحالة. وحتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من المستشفى التركي الذي أُجريت فيه العملية، كما لم تُفصح عائلة سلمى عن تفاصيل التقرير الطبي، مما يزيد من حالة الجدل والتساؤلات حول ظروف الجراحة ومدى جاهزية المريضة لها.

50% من سكان الإمارات يستخدمون المدفوعات غير النقدية بشكل منتظم
50% من سكان الإمارات يستخدمون المدفوعات غير النقدية بشكل منتظم

البيان

timeمنذ 12 دقائق

  • البيان

50% من سكان الإمارات يستخدمون المدفوعات غير النقدية بشكل منتظم

تثبت دولة الإمارات العربية المتحدة مجدداً مكانتها قوة إقليمية في مجال التحول الرقمي، إذ يشهد نظام المدفوعات الرقمية في الدولة تطوراً غير مسبوق يجمع بين الابتكار التكنولوجي والموثوقية التقليدية. ووفقاً لاستطلاع أجرته شركة «آيديميا للمعاملات الآمنة» (IDEMIA Secure Transactions) حول اتجاهات المستهلكين العالمية في الدفع لعام 2024، فإن أكثر من 50% من سكان الإمارات يستخدمون المدفوعات غير النقدية بشكل منتظم، فيما لا يزال 67% يحتفظون ببطاقتين فعليتين أو أكثر، ما يعكس توازناً فريداً بين البنية التحتية الرقمية المتقدمة والثقة المستمرة في الوسائل المادية. وقال هيني دو بلسيس، نائب الرئيس الأول لدى «آيديميا للمعاملات الآمنة»، خدمات الدفع، منطقة الشرق الأوسط: «لطالما كان للسياسات الحكومية الدور المحوري في تسريع التحول نحو اقتصاد رقمي، حيث ساهمت مبادرات مثل استراتيجية التحول في البنية التحتية المالية التي أطلقها مصرف الإمارات المركزي، إلى جانب مبادرات الحكومة الذكية، في تمهيد الطريق أمام معاملات رقمية فورية وآمنة. وقد أسهم ذلك في تحفيز الابتكار ضمن شركات التكنولوجيا المالية، مع ضمان رقابة تنظيمية تواكب وتيرة التغيرات المتسارعة». وأضاف: «حقق قطاع المدفوعات في الإمارات خطوات كبيرة خلال السنوات الأخيرة، من بينها الانتشار الواسع للمدفوعات اللا تلامسية وتبني المحافظ الرقمية، بالإضافة إلى إطلاق بطاقات دفع ذكية بتصاميم حديثة تشمل البطاقات المعدنية والمضيئة، فضلاً عن البطاقات البيومترية التي تلقى قبولاً واسعاً؛ حيث أبدى 98% من المستهلكين استعدادهم لاستخدام تقنيات بيومترية، بينما عبر 69% عن اهتمام خاص باستخدام بصمة الإصبع». وتتجه الأنظار حالياً إلى الجيل التالي من حلول الدفع، مثل الأجهزة القابلة للارتداء ومنصات البلوك تشين، مع التأكيد على ضمان شمولية الوصول لجميع فئات المجتمع. وتشهد السوق الإماراتية زخماً متزايداً في حلول الدفع عبر رموز الاستجابة السريعة (QR Code) وخدمات «اشتر الآن وادفع لاحقاً» (BNPL)، خصوصاً في مجالات التجارة الإلكترونية والمطاعم ووسائل التنقل. كما يفضل المستهلكون تجارب تسوق لا تلامسية ومبسطة، وهو ما تدعمه حلول متقدمة مثل «انقر للدفع» (Tap To Pay) من خلال تكامل المحافظ الرقمية وتحويل البيانات إلى رموز التوكن والمعاملات بنقرة واحدة. ويمتاز المشهد المالي في الإمارات بروح التعاون بين البنوك التقليدية والبنوك الرقمية (Neobanks) وشركات التكنولوجيا العالمية. وتستفيد الشركات الناشئة من الحاضنات التنظيمية والدعم الحكومي، فيما تعمل البنوك التقليدية على إطلاق خدمات رقمية أولاً، في ظل بيئة تنافسية تعزز الابتكار دون الإخلال بثقة المستهلك. يعد التحول الرقمي مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بالأمن والثقة، حيث تمثل تقنيات مثل التشفير على مستوى الشريحة والمصادقة البيومترية وتقنية التوكن عناصر أساسية لحماية البيانات والمعاملات، إضافة إلى أن البيانات تشير إلى أن 84% من سكان الإمارات يرون أن الاحتيال الإلكتروني يمثل أحد أكبر المخاوف المرتبطة بالدفع الرقمي. تشير التوقعات إلى أن الاقتصاد الإماراتي يتجه خلال السنوات الخمس إلى العشر المقبلة ليصبح شبه خال من النقد. ومع أن بعض الحالات الخاصة قد تستدعي استخدام الأموال الورقية والعملات المعدنية، فإن غالبية المعاملات ستتم عبر القنوات الرقمية باستخدام البطاقات الذكية والأجهزة القابلة للارتداء والمحافظ الرقمية، إلى جانب حلول مدمجة داخل الهواتف والأجهزة الأخرى. ومن المتوقع أن تحتفظ البطاقات المادية بمكانتها، بل وأن تزداد أهميتها بين الفئات المتميزة الباحثة عن تجربة ملموسة متكاملة. وتعد تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي المحرك الرئيسي للمرحلة المقبلة، من خلال تقديم خدمات مصرفية مخصصة وتحليل المخاطر بشكل استباقي والكشف المبكر عن الاحتيال. كما تسهم سلسلة الكتل «البلوك تشين» (Blockchain) في تبسيط المعاملات العابرة للحدود وتعزيز التحقق من الهوية الرقمية. واختتم هيني دو بلسيس قائلاً: «وتبرز حلول مثل « من آيديميا كمثال على المحافظ الصلبة الآمنة، التي توفر إمكانيات متقدمة لإدارة الأصول الرقمية. وتشكل هذه التقنيات معاً حجر الأساس للبنية التحتية المالية المستقبلية في الإمارات».

شاپورجي بالونجي تُرسّخ خبرتها الممتدة لـ158 عاماً في العقارات الفاخرة في السوق الإماراتية
شاپورجي بالونجي تُرسّخ خبرتها الممتدة لـ158 عاماً في العقارات الفاخرة في السوق الإماراتية

زاوية

timeمنذ 41 دقائق

  • زاوية

شاپورجي بالونجي تُرسّخ خبرتها الممتدة لـ158 عاماً في العقارات الفاخرة في السوق الإماراتية

دبي، الإمارات العربية المتحدة: في خطوة تاريخية تُجسّد التوسع العالمي لأحد أعرق الأسماء في قطاع البناء والعقارات، أعلنت شركة شابورجي بالونجي الهندية، والتي تمتد خبرتها لأكثر من 158 عاماً، عن إتمام أول مشاريعها السكنية الدولية "إمبريال أفينيو" في وسط مدينة دبي، لتدشن بذلك مرحلة جديدة من حضورها العالمي في أسواق العقارات الفاخرة. يرتفع المشروع على 45 طابقاً ويوفر إطلالات بانورامية خلابة على برج خليفة وقناة دبي المائية، ويضم بهواً فخماً بمساحة 10,000 قدم مربع ومجموعة متكاملة من المرافق الراقية، بما في ذلك مسابح إنفينيتي، مركز لياقة بدنية حديث، ومساحات ترفيهية، فضلاً عن مزايا استدامة متقدمة تشمل الألواح الشمسية ونظام معالجة المياه الرمادية. وبعد حصول المشروع على شهادة إنجاز البناء من مؤسسة التنظيم العقاري في دبي (RERA)، باشرت الشركة في استقبال أصحاب الوحدات لإجراء المعاينة واستلام العقارات. يُعد "إمبريال أفينيو"، بتمويل يبلغ 1.4 مليار درهم إماراتي، بما في ذلك استثمارات من شركة هاي فن كابيتال البريطانية وبنك الإمارات التجاري، خطوة طموحة تعزز مكانة دبي كمركز عالمي جاذب للمطورين العقاريين الدوليين. وتعليقاً على هذه الانطلاقة الكبيرة، قال السيد سايروس إنجنير، المدير العام في شركة شابورجي بالونجي العالمية للتطوير العقاري شركة: "إمبريال أفينيو ليس مجرد برج سكني فاخر، بل يمثل رؤية استراتيجية واضحة. إننا نمزج بين إرث الهند العريق في الهندسة والبناء ومعايير دبي المستقبلية، لنقدّم أسلوب حياة عصرياً ومستداماً وتقنياً في قلب أكثر المناطق تميزاً في المدينة." تماشياً مع استراتيجيتها في التوسع نحو أسواق العقارات الفاخرة العالمية، اختارت شابورجي بالونجي دولة الإمارات – وتحديداً دبي – كنقطة انطلاق لرحلتها الدولية، وذلك نظراً لما توفره من بيئة استثمارية واعدة وزخم في الطلب على العقارات الفاخرة، حيث تُسجّل منطقة وسط دبي عوائد استثمارية تتراوح بين 8 و 12% سنوياً. وأضاف السيد سايروس: "تتوافق طموحات دبي مع رؤيتنا – بناء معالم عقارية مستدامة أيقونية. وقد وفرت حيوية منطقة وسط المدينة منصة مثالية لتقديم خبرتنا العالمية في مجال التطوير العقاري السكني الفاخر." استقطب المشروع مشترين من أكثر من 60 جنسية، ويضم باقة متنوعة من الوحدات السكنية الفاخرة، تشمل شققاً من غرفة إلى خمس غرف نوم، بنتهاوس، وفيلات بوديوم بمسابح خاصة، صُممت جميعها لتلبية الطلب المتنامي على المنازل الواسعة الراقية المزوّدة بتقنيات ذكية ومعايير ضيافة فندقية. ومن المتوقع أن تصل قيمة المبيعات الإجمالية للمشروع إلى نحو 2 مليار درهم إماراتي، مما يجعله علامة فارقة في مسيرة الشركة ويؤكد تحولها إلى مطور عقاري عالمي يُسهم في رسم ملامح النهضة العمرانية الجديدة في دبي. نبذة عن شابورجي بالونجي وشركاه الخاصة المحدودة تأسست شركة شابورجي بالونجي عام 1865 في الهند، وهي مؤسسة متعددة الأنشطة تتمتع بحضور قوي في قطاعات الهندسة والإنشاءات، البنية التحتية، العقارات، المياه، الطاقة، والخدمات المالية. تضم الشركة فريق عمل يتجاوز 70,000 موظف وتقدم حلولاً متكاملة في أكثر من 70 دولة حول العالم. وتتمحور رؤية الشركة حول بناء المشاريع الضخمة والمعالم العمرانية الأيقونية، وقيادة الابتكار في مجالات إدارة المياه والطاقة المتجددة والنفط والغاز، بما يواكب مبادئ الحوكمة الرشيدة والتنمية المستدامة من أجل كوكب أفضل. نبذة عن مشروع إمبريال أفينيو – وسط مدينة دبي يُعد مشروع "إمبريال أفينيو" أبرز مشاريع شابورجي بالونجي السكنية حتى اليوم، ويضم مجموعة فريدة من المنازل الفاخرة في قلب وسط مدينة دبي بإطلالات مباشرة على برج خليفة وقناة دبي. يتألف المشروع من 424 وحدة سكنية تشمل شققاً من 1 إلى 4 غرف نوم، بنتهاوس من 4 و5 غرف، وفيلات فاخرة من 3 إلى 5 غرف بمسابح خاصة تقع في مستويات البوديوم. يرتفع البرج على 45 طابقاً ويتضمن 5 طوابق مخصصة لمواقف السيارات، ويوفر تجربة سكنية متكاملة من خلال مطابخ عصرية، حمامات بتصاميم راقية، وشرفات خاصة لكل وحدة. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store