logo
تايلند تسجّل 40 إصابة بجدري القرود

تايلند تسجّل 40 إصابة بجدري القرود

عكاظمنذ 2 أيام
سجّلت تايلند 40 حالة إصابة بجدري القرود (إمبوكس) خلال عام 2025.
وأوضحت إدارة مكافحة الأمراض التابعة لوزارة الصحة العامة في تايلند أن انتشار جدري القرود في عام 2025 أقل من العام الماضي الذي سُجّلت فيه 176 حالة وأقل بكثير مما كان عليه في عام 2023 الذي شهد تسجيل 676 حالة.
وبلغ إجمالي عدد الوفيات المتصلة بجدري القرود في تايلند 13 حالة وفاة، فيما لا تزال معظم الإصابات مركزة بين الفئات الأكثر عرضة للخطر.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير من "الصحة": أدوية السمنة ليست لعبة.. و"أوزمبك" و"مونجارو" تحت إشراف فقط
تحذير من "الصحة": أدوية السمنة ليست لعبة.. و"أوزمبك" و"مونجارو" تحت إشراف فقط

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

تحذير من "الصحة": أدوية السمنة ليست لعبة.. و"أوزمبك" و"مونجارو" تحت إشراف فقط

أكد وكيل وزارة الصحة للصحة السكانية، الدكتور عبدالله عسيري، أهمية عدم استخدام أدوية السمنة مثل "أوزمبك" و"مونجارو" دون إشراف طبي مباشر من مختص، محذرًا من المخاطر الصحية التي قد تنتج عن سوء الاستخدام أو الاعتماد العشوائي على هذه الأدوية. وأوضح الدكتور عسيري، في تغريدة نشرها عبر منصة "إكس"، أن الإفراط في تقليل السعرات الحرارية أو اتباع أنظمة غذائية نباتية صارمة قد يؤدي إلى اختلالات غذائية تضر بالصحة العامة، مشيرًا إلى أن المكملات الغذائية لا تكون ضرورية في معظم الحالات إذا كان النظام الغذائي متوازنًا. ونبّه إلى ضرورة تجنب الأطعمة الغنية بالدهون والتوابل المهيجة، مع التأكيد على أهمية ممارسة المشي والتمارين الرياضية بانتظام كجزء من نمط حياة صحي ومستدام.

10 أطعمة تعزز صحة الأمعاء.. أبرزها الثوم والبصل والموز
10 أطعمة تعزز صحة الأمعاء.. أبرزها الثوم والبصل والموز

صحيفة سبق

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة سبق

10 أطعمة تعزز صحة الأمعاء.. أبرزها الثوم والبصل والموز

كشفت تقارير صحية عن قائمة تضم 10 أطعمة طبيعية تُساهم في تعزيز صحة الأمعاء وتحسين أداء الجهاز الهضمي، أبرزها: الثوم، البصل، الموز، الشوفان، والتفاح. وبحسب موقع Times of India، فإن هذه الأطعمة تحتوي على عناصر غنية بالبروبيوتيك والبريبايوتيك، وهي أحياء دقيقة مفيدة تعمل على تنظيم التوازن الميكروبي داخل الأمعاء، وتُسهم في تقوية المناعة، وتحسين الهضم، والحد من أمراض الجهاز الهضمي. وأشار التقرير إلى أن الثوم وحده يزيد من نمو بكتيريا البروبيوتيك بنسبة 4% على الأقل، بينما يُعزز البصل والموز والهندباء إنتاج المستقلبات المفيدة، في حين يُساهم التفاح والشوفان في تخفيض الكوليسترول وتحفيز البكتيريا النافعة.

وداعًا لحقن التخسيس.. العلاج الجيني يفتح آفاقًا جديدة لعلاج السمنة بشكل آمن
وداعًا لحقن التخسيس.. العلاج الجيني يفتح آفاقًا جديدة لعلاج السمنة بشكل آمن

الرجل

timeمنذ 6 ساعات

  • الرجل

وداعًا لحقن التخسيس.. العلاج الجيني يفتح آفاقًا جديدة لعلاج السمنة بشكل آمن

نجح باحثون في جامعة أوساكا اليابانية في تطوير علاج جيني تجريبي يُغني عن استخدام الحقن الدورية لأدوية التخسيس الشائعة من خلال تحفيز الجسم على إنتاج مركب فعال من الداخل، بطريقة طبيعية طويلة الأمد. الدراسة، التي نُشرت مؤخرًا في مجلة Nature Communications، اعتمدت على تقنية تعديل الجينات المتطورة المعروفة باسم "كريسبر" (CRISPR)، حيث قام العلماء بحقن فئران التجارب بتعليمات جينية موجّهة إلى خلايا الكبد، لتحفيزها على إنتاج مادة تُدعى "إكسيناتيد" (Exenatide)، وهي مركب شبيه بهرمون GLP-1، المعروف بدوره المحوري في كبح الشهية وتنظيم مستويات السكر في الدم. وبحسب نتائج الدراسة، تمكنت الفئران التي خضعت للعلاج من إنتاج هذه المادة داخليًا بشكل مستمر لمدة ستة أشهر بعد جلسة واحدة فقط، دون الحاجة إلى أي تدخل إضافي. وقد رصد الباحثون انخفاضًا ملحوظًا في استهلاك الطعام لدى هذه الفئران، بالإضافة إلى معدل زيادة في الوزن أقل بنسبة 34% مقارنة بنظرائها من الفئران التي لم تتلقَ العلاج. كما أظهرت الحيوانات المعالَجة استجابة أفضل للأنسولين، ما أسهم في تحسين تنظيم سكر الدم لديها. بديل واعد بأقل آثار جانبية وداعًا لحقن التخسيس.. العلاج الجيني يدخل الخط - shutterstock يُعد هذا النهج مختلفًا كليًا عن النهج المتّبع حاليًا في علاج السمنة، والذي يعتمد بشكل رئيس على أدوية GLP-1 القابلة للحقن. ورغم فعاليتها في تقليل الوزن، إلا أن هذه الأدوية ترتبط بعدد من الآثار الجانبية غير المرغوبة، مثل الغثيان المزمن، شلل المعدة، اضطرابات في الرؤية، وفي بعض الحالات النادرة فقدان الأسنان. من جهته، صرّح الدكتور كييتشيرو سوزوكي، كبير الباحثين في المشروع: "نعتقد أن نتائجنا تفتح الباب أمام مستقبل علاجي يعتمد على تعديل جيني لمرة واحدة فقط، ما قد يوفر بديلًا طويل الأمد وأكثر راحة وأمانًا للأشخاص المصابين بالسمنة أو السكري." رغم أن هذه التجربة ما تزال في مرحلتها الحيوانية، فإن الفريق البحثي يأمل في الانتقال إلى المرحلة السريرية واختبار العلاج على البشر قريبًا، خاصة في ظل الحاجة الماسة إلى خيارات أكثر استدامة لعلاج الأمراض المزمنة المرتبطة بالتمثيل الغذائي. وتشير التقديرات إلى أن مئات الملايين حول العالم يعانون من السمنة أو مرحلة ما قبل السكري، مما يجعل من هذا العلاج الجيني فرصة علمية واقتصادية كبيرة لتخفيف عبء الأدوية المتكررة باهظة الثمن، وتحقيق نقلة نوعية في مفهوم العلاج الوقائي طويل الأمد. وبينما تُبدي شركات الأدوية العالمية اهتمامًا متزايدًا بتطوير بدائل لأدوية GLP-1، فإن العلاج الجيني المقترح من جامعة أوساكا قد يكون الخطوة التالية الكبرى في هذا السباق العلمي، حيث يجمع بين الفعالية والسلامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store