
منصة «إكس»: الاتهامات الفرنسية بالتلاعب في البيانات والاحتيال دوافعها سياسية
وكانت منصة «إكس» ترد بذلك على إعلان صدر أوائل الشهر الحالي من مكتب المدعي العام في باريس جاء فيه أنه فتح تحقيقاً في الجريمتَيْن المزعومتَيْن.
واشتملت الجريمتان على «نظام معالجة بيانات آلي»، حسب ممثلي الادعاء الذين لم يقدموا إلا تفاصيل قليلة عن المخالفات المزعومة.
وقالت المنصة إن السلطات الفرنسية تنفّذ «تحقيقاً جنائياً ذا دوافع سياسية ضد منصة (إكس) بشأن التلاعب المزعوم في خوارزمياتها واستخراج البيانات بطريقة احتيالية».
وقالت، في منشور من حساب الشؤون الحكومية العالمية التابع لـ«إكس»: «المنصة تنفي بشكل قاطع تلك المزاعم».
وافاد مكتب المدعي العام بأنه تصرف بناء على معلومات قدمها شخصان في يناير (كانون الثاني) إلى وحدة الجرائم الإلكترونية التابعة له. وأحدهما عضو في البرلمان، والآخر مسؤول كبير في إحدى المؤسسات الحكومية الفرنسية.
ولم يكشف المكتب اسميهما أو المؤسسة التي يعمل فيها المسؤول.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة المواطن
منذ 18 دقائق
- صحيفة المواطن
ما المقصود بجريمة الاتجار بالأشخاص؟
أكدت النيابة العامة، أن جريمة الاتجار بالأشخاص تُعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والتي تستوجب مساءلة جزائية مشددة، مشيرة إلى أن ذلك استنادًا إلى ما نص عليه نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص المعتمد في المملكة. وتابعت النيابة العامة عبر حسابها بمنصة إكس أن المقصود بجريمة الاتجار بالأشخاص هو استخدام شخص، أو إلحاقه، أو نقله أو إيواؤه أو استقباله من أجل إساءة الاستغلال.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
مصر تؤكد دعمها للمبادرة السعودية ـ الفرنسية لتسوية القضية الفلسطينية
أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، على دعم مصر للمبادرة السعودية -الفرنسية المشتركة، التي تهدف إلى تنظيم مؤتمر دولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية، والمقرر عقده في نيويورك خلال يوليو الجاري، وذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه الرئيس المصري من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. ووفقا للمتحدث باسم الرئاسة المصرية، السفير محمد الشناوي، تناول الاتصال «جهود مصر المكثفة للوساطة من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل الرهائن والمحتجزين»، كما تم التأكيد على ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية بشكل كافٍ وملائم إلى أهالي القطاع. وأعرب السيسي عن ترحيبه بما أعلنه الرئيس ماكرون أخيرا بشأن اعتزام فرنسا الإعلان رسميا عن قرارها الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال أعمال الشق رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر القادم بمدينة نيويورك، مؤكدا أن قرار فرنسا يأتي في إطار جهودها المتواصلة لتنفيذ حل الدولتين، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق تطلعات الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي في العيش بسلام جنبا إلى جنب، وتحقيق السلام الدائم والاستقرار في المنطقة. وأشاد الرئيس الفرنسي بالجهود المصرية في الوساطة بين إسرائيل وحركة حماس، مؤكدا دعم بلاده الكامل لهذه المساعي، وشدد الجانبان على «ضرورة التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفقا لقرارات الشرعية الدولية»، ينهي الصراع الطويل الأمد، مع التأكيد على أهمية إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل فوري ومستدام لتخفيف معاناة السكان. المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية ويعد المؤتمر الدولي للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية، الذي تتشارك السعودية وفرنسا في رعايته، جزءا من جهود دولية متجددة لإحياء حل الدولتين، وسط تصاعد التوترات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وكان من المقرر عقد المؤمر في يونيو الماضي، لكنه تأجل إلى 28-29 يوليو بسبب التصعيد العسكري الإسرائيلي ضد إيران في يونيو. ويُعقد المؤتمر تحت مظلة الجمعية العامة للأمم المتحدة، بقرار رقم 79/81، بهدف وضع خارطة طريق لتطبيق حل الدولتين، وضمان إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة ومستقلة، تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل في سلام وأمن. ويشمل المؤتمر جلسة عامة تضم بيانات من رئيس الجمعية العامة، الأمين العام للأمم المتحدة، والرئيسين المشاركين (السعودية وفرنسا)، إلى جانب ثماني مجموعات عمل تتناول قضايا حيوية مثل الأمن لكلا الطرفين، والجدوى الاقتصادية للدولة الفلسطينية، وإعادة الإعمار، وتعزيز احترام القانون الدولي. وتأتي هذه المبادرة في ظل تحديات كبيرة، حيث يواجه حل الدولتين عقبات بسبب استمرار الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية، والعنف المتصاعد من المستوطنين، إلى جانب القيود المفروضة على حركة الفلسطينيين، ووفقا لتقارير الأمم المتحدة، قُتل أكثر من 800 فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات الإنسانية، فيما تواصل إسرائيل فرض قيود على دخول المساعدات إلى غزة. وتلعب مصر دورا محوريا في القضية الفلسطينية، حيث تتوسط منذ عقود بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية للوصول إلى هدن واتفاقات لوقف إطلاق النار، واستضافت القاهرة قمة عربية طارئة في مارس الماضي، أكدت خلالها دعمها لإعادة إعمار غزة، وضمان عدم تهجير سكانها، مع التأكيد على الحقوق الفلسطينية في إقامة دولة مستقلة، كما تُعد مصر، إلى جانب قطر، شريكا رئيسيا في مفاوضات تبادل الرهائن والمحتجزين، وسط جهود متواصلة لتخفيف الأزمة الإنسانية في غزة. أخبار ذات صلة


سويفت نيوز
منذ 2 ساعات
- سويفت نيوز
مقتل متفرجين في حادث سيارة يؤدي إلى توقف رالي بفرنسا
باريس – سويفت نيوز : لقي شخصان مصرعهما، وأصيب خمسة آخرون بينهم اثنان في حالة حرجة، اليوم السبت، إثر خروج سيارة عن مسارها خلال سباق رالي للسيارات في منطقة أوفيرني بوسط فرنسا. ووفقًا لتقارير إخبارية ومنشورات على منصة 'إكس'، وقع الحادث عندما فقد السائق السيطرة على مركبته أثناء منعطف حاد، مما أدى إلى اصطدامها بحشد من المتفرجين. وأفادت السلطات الفرنسية بأنها فتحت تحقيقًا فوريًا لتحديد أسباب الحادث، مشيرة إلى أن الظروف الجوية الرطبة ربما كانت عاملاً مساهمًا في فقدان السيطرة على المركبة. ورداً على الحادث، أوقفت اللجنة المنظمة للسباق الفعاليات مؤقتًا لضمان سلامة المشاركين والجمهور، مع إعادة تقييم جميع إجراءات السلامة. وأعربت السلطات عن تعازيها القلبية لأسر الضحايا، مؤكدةً ضرورة تعزيز تدابير السلامة في مثل هذه الفعاليات الرياضية مستقبلاً لمنع تكرار المآسي. مقالات ذات صلة