
وزراء خارجية الآسيان يدعون تايلاند وكمبوديا لوقف إطلاق النار
ودعا وزراء خارجية الآسيان البلدين لوقف جميع الأعمال العدائية والعودة للحوار؛ لمنع اندلاع الصراع والدمار في المستقبل.
وجاء في البيان: "نشير إلى الحاجة الملحة إلى ممارسة الجانبين أقصى درجات ضبط النفس والقبول بوقف فوري لإطلاق النار".
ويذكر أنه من المقرر، أن يلتقي رئيسا حكومتي البلدين اليوم في العاصمة الماليزية كوالالمبور؛ لمناقشة وقف إطلاق النار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
ترمب يؤكد أن ويتكوف سيزور روسيا «الأسبوع المقبل»
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأحد، أن مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف، سيزور روسيا الأسبوع المقبل، مع اقتراب انتهاء مهلة حددها ترمب لموسكو للقبول بوقف لإطلاق النار وفي ظل تصاعد التوتر مع الكرملين. وفي حديث مع الصحافيين، قال ترمب إن ويتكوف سيزور روسيا «أعتقد الأسبوع المقبل، الأربعاء أو الخميس».


الرياض
منذ 8 ساعات
- الرياض
تايلند: اتهامات لجنة حقوق الإنسان «مشوهة»كمبوديا تنفي مزاعم «مسيّرات الحدود»
رفضت وزارة الدفاع الوطني في كمبوديا بشدة ما وصفته بتقارير إعلامية "لا أساس لها من الصحة وكاذبة" من جانب تايلند، واتهمت بعض وسائل الإعلام بنشر معلومات مضللة بشأن وجود أنشطة لطائرات مُسيّرة على طول الحدود. ونقلت صحيفة "خمير تايمز" الأحد عن بيان رسمي صدر عن المتحدث باسم وزارة الدفاع الوطني الكمبودية، ردا على تقارير إعلامية تايلندية حديثة، زُعم أنها استخدمت صورا ومقاطع فيديو "مفبركة" لتصوير طائرة مسيّرة -زعمت أنها كمبودية- بوصفها تحلق فوق الأراضي التايلندية. وقال المتحدث: "ترفض كمبوديا التقارير الكاذبة التي لا أساس لها من الصحة التي وردت عن بعض وسائل الإعلام التايلندية"، مضيفا: "لقد نشرت تايلند مؤخرا تقارير إخبارية استخدمت صورا ومقاطع فيديو زائفة، مصحوبة بتعليقات مضللة وتفسيرات محرفة، تصور الطائرة المسيّرة بصورة زائفة على أنها كمبودية، وزعمت أنها حلقت فوق الأراضي التايلندية". وأكد المتحدث أن "مثل هذه التقارير ذات نتائج عكسية على الجهود الجارية لتهدئة التوترات، كما أنها تقوض التقدم الذي تم إحرازه مؤخرا لاستعادة الهدوء على طول الحدود". هذا ورفضت تايلند بشدة جميع الاتهامات الصادرة عن لجنة حقوق الإنسان الكمبودية، قائلة إن مزاعمها للمفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان "مشوهة" وفشلت في تجسيد الحقائق المحيطة بالاشتباكات الأخيرة على طول الحدود بين تايلند وكمبوديا. وفي بيان صدر الأحد، قال المركز المعني بالحدود بين تايلند وكمبوديا إن الخطاب الذي أرسلته لجنة حقوق الإنسان الكمبودية شوه الأحداث وقدم معلومات مشوهة، لا تتفق مع الحقائق، حسب صحيفة بانكوك بوست الأحد. وأكد البيان أن الجانبين اتفقا على وقف فوري لإطلاق النار منتصف ليلة 28 يوليو، في أعقاب محادثات في بوتراجايا بماليزيا، بوساطة رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم. غير أن كمبوديا انتهكت الهدنة عندما هاجمت قواتها قوات تايلندية بأسلحة صغيرة وقنابل يدوية في منطقة فو ماخو بإقليم سي سا كيت، واستمرت الاعتداءات حتى صباح 30 يوليو. هذا وعقد وزير الدفاع الماليزي، محمد خالد نور الدين، السبت، اجتماعا ثلاثيا عبر الاتصال المرئي مع نظيريه في كمبوديا وتايلند، تحضيرا لاجتماع "اللجنة العامة للحدود" بين البلدين المجاورين، المقرر عقده في 7 أغسطس بالعاصمة كوالالمبور. وفي منشور على صفحته الرسمية على فيسبوك، أوضح محمد خالد أن الاجتماع الافتراضي شارك فيه نائب رئيس الوزراء الكمبودي ووزير الدفاع، الجنرال تيا سيها، ووزير الدفاع التايلندي بالوكالة، الجنرال ناتافون ناركفانيت. وقال: "يمثل هذا الاجتماع خطوة مهمة في إطار التحضير لجلسة اللجنة العامة للحدود بين كمبوديا وتايلند، المقررة في 7 أغسطس في كوالالمبور." وأضاف: "بروح رابطة الآسيان، تلتزم ماليزيا التزاما كاملا بدعم عملية حل سلمي تقودها الآسيان، بما يتماشى مع قيمنا الإقليمية المشتركة"، بحسب صحيفة "نيو ستريتس تايمز" الماليزية.


عكاظ
منذ 11 ساعات
- عكاظ
الأمن السوري يستعيد سيطرته على المواقع في السويداء
أكد مصدر أمني سوري اليوم (الأحد) استعادة قوات الأمن الداخلي السيطرة على النقاط التي تقدّمت إليها عناصر خارجة عن القانون في تل الحديد وريمة حازم وولغا بريف السويداء، وبحسب وكالة الأنباء السورية (سانا) فإن سيطرة الأمن جاءت بعد التصدي للهجوم المنظم. وأوضح المصدر الأمني أنه تم تأمين المنطقة من قبل قوات الأمن الداخلي ووقف الاشتباكات حفاظاً على استمرار اتفاق وقف إطلاق النار. وكانت وزارة الداخلية السورية قد اتهمت في وقت سابق اليوم ما وصفتها بـ«العصابات المتمردة» في محافظة السويداء بمواصلة خرق اتفاق وقف إطلاق النار وشنّ هجمات غادرة على قوات الأمن الداخلي في عدة محاور، إلى جانب قصف بعض القرى بالصواريخ وقذائف الهاون، ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من عناصر الأمن. وأكدت الوزارة في بيان نشرته «سانا» أن الدولة السورية ومنذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء، لم تدّخر جهداً لتثبيت هذا الاتفاق، حرصاً منها على إعادة الاستقرار إلى أرجاء المحافظة، وعملت بكل مفاصلها العسكرية والأمنية والمدنية والخدمية على تأمين حياة المدنيين، والتمهيد لعودة الخدمات ومظاهر الحياة تدريجياً، مبينة أن هذه الجهود اصطدمت باستمرار حملات التجييش الإعلامي التي تقودها العصابات المتمردة التي مع فشلها في إفشال جهود الدولة، لجأت إلى الخروقات المتكررة للاتفاق واعتداءات تستهدف الأمن والاستقرار. وأشارت إلى أن تلك العصابات تسعى لجرّ المحافظة إلى التوتر والفوضى بدوافع شخصية لقادتها، وتقوم بسرقة المساعدات الإغاثية، وتغذي الاقتتال الداخلي، إضافة إلى تنفيذ اعتقالات غير قانونية داخل المدينة، مستخدمة خرق اتفاقات التهدئة كغطاء لممارساتها التعسفية، مؤكدة أنها ستواصل أداء واجبها الوطني والإنساني في السويداء، واضعةً أمن المواطنين واستقرارهم في صدارة أولوياتها، ومستمرةً في حماية السكان وتأمين قوافل الإغاثة والمساعدات لهم. أخبار ذات صلة