الذكاء الاصطناعي يعتلي خشبة المسرح.. جريدة مسرحنا تستعرض تجارب معاصرة وقضايا نقدية في عددها الجديد
يضم العدد باقة من المتابعات والتغطيات، حيث تكتب همت مصطفى عن الدورة الثامنة عشرة للمهرجان القومي للمسرح المصري تحت شعار "المهرجان في كل مصر"، ويُنشر خبر عن اختيار سامح مهران لإلقاء كلمة المسرح العربي في يناير 2026، كما يستعرض العدد فعاليات ختام الدورة 47 لمهرجان فرق الأقاليم المسرحية والتجارب النوعية المصاحبة.وتسلط تغريد حسن الضوء على احتفاء المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية بذكرى ثورة 30 يونيو، ويكتب حسن عبد الهادي مقالًا بعنوان "بيت سيئ السمعة.. دراما من قلب الواقع"، فيما ينقل محمود عبد العزيز وقائع المؤتمر الصحفي لمسرحية "الملك لير" للفنان يحيى الفخراني، وتجري آية عرفة حوارًا مع فرقة الطارف عن عرضها "الطينة".وفي باب "التحقيقات"، تعرض رنا رأفت آراء المسرحيين المشاركين بمهرجان دبا الحصن للمسرح الثنائي، وتكتب ناهد الطحان في قسم "رؤى" مقالًا بعنوان "هويات جاهزة وأحلام مؤجلة في مصنع الملابس الجاهزة"، كما يكتب محمد الروبي "ليالينا.. جروتسك مسرحي كما ينبغي أن يكون"، ويقدّم محمود كحيلة رؤية نقدية حول "خيال حلمي.. كوميديا تليفزيونية في قالب مسرحي".وتقدّم سامية سيد قراءة لكتاب "الحرية والمسرح" للدكتورة نهاد صليحة، فيما يتناول هشام عبد الرؤوف صراع أثول فوجارد ضد نظام الفصل العنصري بجنوب إفريقيا، ويترجم أحمد عبد الفتاح الجزء الأول من مقال حول توظيف الذكاء الاصطناعي في الأداء المسرحي المعاصر.وفي ختام العدد، ينشر الدكتور سيد علي إسماعيل الجزء السابع والعشرين من سلسلته "النقد المسرحي السري والمجهول في مصر"، تحت عنوان "نجيب سرور ويا بهية خبريني".وتصدر جريدة "مسرحنا" أسبوعيًا عن هيئة قصور الثقافة، ضمن إصدارات الإدارة العامة للنشر برئاسة الكاتب الحسيني عمران، والإدارة المركزية للشئون الثقافية برئاسة الشاعر الدكتور مسعود شومان، ويضم فريق التحرير الكاتب إبراهيم الحسيني رئيسًا للتحرير التنفيذي، والشاعر أحمد زيدان لرئاسة قسم المتابعات، والمخرج حازم الصواف لرئاسة قسم الحوارات، مع تدقيق لغوي لمحمود رضوان، وتصوير مدحت صبري، وإخراج فني لوليد يوسف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 8 ساعات
- خبر صح
عم مصطفى في أزقة دمياط القديمة يروي قصة حبه لمهنة دهان الموبيليا
في أزقة مدينة دمياط العتيقة، حيث تتداخل أصوات الصنفرة مع رائحة الورنيش، التقينا بالمعلم مصطفى، أحد أقدم الحرفيين في مهنة دهان الموبيليا، الذي أمضى أكثر من 16 عامًا بين الأخشاب والدهانات، محافظًا على إرث حِرفي توارثته الأجيال. عم مصطفى في أزقة دمياط القديمة يروي قصة حبه لمهنة دهان الموبيليا مقال له علاقة: انطلاق مهرجان مشروعات تخرج قسم الإذاعة والتليفزيون بإعلام القاهرة لمدة 3 أيام يقول عم مصطفى وهو جالس على مقعده الخشبي المتهالك: 'دخلت المهنة وأنا عندي 18 سنة، ومن وقتها وأنا في الورشة، المهنة دي بالنسبة لي حياة مش بس شغل'، ويضيف أن تعلّم الحرفة كان تقليديًا: 'كنت تلميذ في ورشة عمي، تظل تتابع الصنايعي وتساعده لحد ما تفهم وتتقن' تحفة فنية يمر دهان الموبيليا عنده بعدة مراحل دقيقة تبدأ بالصنفرة، ثم المعجون، ثم الطبقات الأساسية، وأخيرًا الورنيش أو 'اللكر'، مؤكدًا أن كل خطوة تتطلب مهارة وتركيزًا خاصًا، لأن قطعة الموبيليا قد تتحول في النهاية إلى تحفة فنية. ويشير إلى شهرة دمياط بصناعة الأثاث: 'دمياط مشهورة بالأثاث من أيام جدودنا، والناس بتيجي من كل المحافظات عشان تشتري عفش من هنا، لأن الجودة مش موجودة في أي مكان تاني' وعن تطور الصناعة، يوضح عم مصطفى أن التكنولوجيا دخلت بعض الورش مؤخرًا، مثل استخدام البخاخات الضغطة والدهانات الحديثة، لكنه يؤكد أن الطابع اليدوي ما زال هو المسيطر في الورش الصغيرة. التحديات والصعوبات وعلى الرغم من حبه الشديد للحرفة، يعترف عم مصطفى بالصعوبات التي تواجهه: 'الشغل تعب ومجهود كبير، والمواد بتأثر على الصحة خصوصًا لو الورشة مش مهواة كويس، كمان الزبون دلوقتي عايز الشغل يتسلم بسرعة وجودة عالية، وده بيزود الضغط علينا' ويضيف أن تقلب أسعار المواد الخام من البويات والمعاجين يشكل عبئًا كبيرًا: 'كل شوية الأسعار بتغلى، ومبقاش في تسعيرة ثابتة، وبرغم ده بنحاول نراعي الزبون' اقرأ كمان: مصرع وإصابة 3 أفراد من أسرة واحدة في حادث تصادم على الطريق الغربي بقنا هل المهنة مهددة بالاندثار؟ عن مستقبل المهنة، يجيب بحزن: 'الجيل الجديد مش كله صبور يتعلم صنعة، عايزين المكسب السريع، وفي ورش كتير قفلت أو تحول أصحابها لمهن تانية، بس لسه في ناس بتحب المهنة وبتتمسك بيها' ويأمل أن تولي الدولة والقطاع اهتمامًا أكبر بالتدريب المهني: 'لو اتعملت مناهج تدريبية صح، واتعلم الشباب على أصول الشغل، المهنة عمرها ما هتندثر' رسالة إلى الشباب في ختام حديثه، وجه عم مصطفى رسالة قوية: 'الشغل مش عيب، وأي مهنة فيها بركة لما الواحد يتقنها، أنا بعتز إني صنايعي وبحب لما أشوف شغلي في بيت عريس أو عروسة، ده إحساس ملوش تمن' بين بساطة ورشته وأسرار الحرفة، يظل عم مصطفى رمزًا للحرفية الدمياطية الأصيلة، التي تظل حية في كل بيت مصري، تحكي قصة صبر وإبداع وأمل في استمرار الموروث التقليدي وسط تحديات العصر.

مصرس
منذ 9 ساعات
- مصرس
الذكاء الاصطناعي يعتلي خشبة المسرح.. جريدة مسرحنا تستعرض تجارب معاصرة وقضايا نقدية في عددها الجديد
صدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة العدد الإلكتروني الجديد (932) من جريدة "مسرحنا"، برئاسة تحرير الكاتب والناقد محمد الروبي، وتصدره مقال مترجم عن "أداء الذكاء الاصطناعي في المسرح المعاصر"، ضمن قسم "نوافذ". يضم العدد باقة من المتابعات والتغطيات، حيث تكتب همت مصطفى عن الدورة الثامنة عشرة للمهرجان القومي للمسرح المصري تحت شعار "المهرجان في كل مصر"، ويُنشر خبر عن اختيار سامح مهران لإلقاء كلمة المسرح العربي في يناير 2026، كما يستعرض العدد فعاليات ختام الدورة 47 لمهرجان فرق الأقاليم المسرحية والتجارب النوعية المصاحبة.وتسلط تغريد حسن الضوء على احتفاء المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية بذكرى ثورة 30 يونيو، ويكتب حسن عبد الهادي مقالًا بعنوان "بيت سيئ السمعة.. دراما من قلب الواقع"، فيما ينقل محمود عبد العزيز وقائع المؤتمر الصحفي لمسرحية "الملك لير" للفنان يحيى الفخراني، وتجري آية عرفة حوارًا مع فرقة الطارف عن عرضها "الطينة".وفي باب "التحقيقات"، تعرض رنا رأفت آراء المسرحيين المشاركين بمهرجان دبا الحصن للمسرح الثنائي، وتكتب ناهد الطحان في قسم "رؤى" مقالًا بعنوان "هويات جاهزة وأحلام مؤجلة في مصنع الملابس الجاهزة"، كما يكتب محمد الروبي "ليالينا.. جروتسك مسرحي كما ينبغي أن يكون"، ويقدّم محمود كحيلة رؤية نقدية حول "خيال حلمي.. كوميديا تليفزيونية في قالب مسرحي".وتقدّم سامية سيد قراءة لكتاب "الحرية والمسرح" للدكتورة نهاد صليحة، فيما يتناول هشام عبد الرؤوف صراع أثول فوجارد ضد نظام الفصل العنصري بجنوب إفريقيا، ويترجم أحمد عبد الفتاح الجزء الأول من مقال حول توظيف الذكاء الاصطناعي في الأداء المسرحي المعاصر.وفي ختام العدد، ينشر الدكتور سيد علي إسماعيل الجزء السابع والعشرين من سلسلته "النقد المسرحي السري والمجهول في مصر"، تحت عنوان "نجيب سرور ويا بهية خبريني".وتصدر جريدة "مسرحنا" أسبوعيًا عن هيئة قصور الثقافة، ضمن إصدارات الإدارة العامة للنشر برئاسة الكاتب الحسيني عمران، والإدارة المركزية للشئون الثقافية برئاسة الشاعر الدكتور مسعود شومان، ويضم فريق التحرير الكاتب إبراهيم الحسيني رئيسًا للتحرير التنفيذي، والشاعر أحمد زيدان لرئاسة قسم المتابعات، والمخرج حازم الصواف لرئاسة قسم الحوارات، مع تدقيق لغوي لمحمود رضوان، وتصوير مدحت صبري، وإخراج فني لوليد يوسف.


فيتو
منذ 15 ساعات
- فيتو
أداء الذكاء الاصطناعي في المسرح المعاصر، بالعدد الجديد من جريدة مسرحنا
صدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، العدد الإلكتروني الجديد (932) من جريدة "مسرحنا"، برئاسة تحرير الكاتب والناقد محمد الروبي. موضوعات جريدة مسرحنا في قسم "المتابعات والأخبار"، تكتب همت مصطفى، عن موعد المهرجان القومي للمسرح المصري في دورته الـ 18 تحت شعار "المهرجان في كل مصر"، كما نقرأ خبرا عن سامح مهران صاحب كلمة المسرح العربي يناير 2026، ونطالع تفاصيل ختام الدورة الـ47 لمهرجان فرق الأقاليم المسرحية، والتجارب النوعية. وتكتب تغريد حسن عن احتفاء المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية بذكرى ثورة 30 يونيو، ويكتب حسن عبد الهادي "بيت سىء.. السمعة دراما من قلب الواقع"، وينقل محمود عبد العزيز وقائع المؤتمر الصحفي لمسرحية "الملك لير" للفنان القدير يحيى الفخراني، فيما تلتقي آية عرفة مع فرقة الطارف للحديث عن عرض "الطينة" ضمن المهرجان الختامي لفرق الأقاليم. وفي قسم "الحوارات والتحقيقات" تستعرض رنا رأفت أراء المسرحيين المشاركين بمهرجان دبا الحصن للمسرح الثنائي، وفي قسم "رؤى" تكتب ناهد الطحان "هويات جاهزة وأحلام مؤجلة في مصنع الملابس الجاهزة"، ويكتب محمد الروبي "ليالينا.. جروتسك مسرحي كما ينبغي أن يكون"، ونقرأ لمحمود كحيلة "خيال حلمي.. كوميديا تليفزيونية في قالب مسرحي". وفي قسم "نوافذ" تقدم سامية سيد قراءة في كتاب "الحرية والمسرح" للدكتورة نهاد صليحة، ويستعرض هشام عبد الرؤوف صراع أثول فوجارد المسرحي ضد النظام العنصري في جنوب إفريقيا، ويترجم أحمد عبد الفتاح الجزء الأول من مقال "أداء الذكاء الاصطناعي في المسرح المعاصر". وفي ختام العدد، نقرأ للدكتور سيد علي إسماعيل، الجزء السابع والعشرين من سلسلة النقد المسرحي السري والمجهول في مصر بعنوان "نجيب سرور ويا بهية خبريني". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.