
ترامب: توقف المحادثات التجارية مع كندا حتى تتخلى عن بعض الضرائب
صراحة نيوز- قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مقابلة أُذيعت يوم الأحد على قناة 'فوكس نيوز'، إن المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة وكندا ستظل متوقفة 'حتى تقرر كندا التخلّي عن بعض الضرائب'.
وجاءت تصريحات ترامب خلال حديثه في أحد برامج القناة الإخبارية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Amman Xchange
منذ 11 دقائق
- Amman Xchange
رفع الضريبة على سيارات الكهرباء أقل من 10 آلاف دينار .. هل خسر المواطن؟
عمون - في الوقت الذي كان يأمل فيه المواطن الأردني بمزيد من التيسير في كلفة التنقل، جاءت قرارات حكومية متلاحقة منذ نهاية عام 2024، لتقلب معادلة "السيارة الاقتصادية" رأسا على عقب، وبخاصة تلك الفئة التي يقل سعرها عن 10 آلاف دينار، وهي الفئة الأكثر رواجا بين محدودي الدخل. فبينما كان القرار السابق قد أبقى على ضريبة تصاعدية لثلاث سنوات لهذه الفئة من السيارات من 10 -12- 15% حتى العام 2027، بهدف دعم التوجه نحو الطاقة النظيفة وتوفير بدائل ميسورة، أدخلت الحكومة في قرارها الجديد 28 حزيران 2025 ضريبة موحدة ومقطوعة تصل الى 27%، أي بزيادة عن الضريبة الأولى التصاعدية بنحو 17% مرة واحدة، إلى جانب قيود جديدة تمنع استيراد المركبات الكهربائية التي مضى على إنتاجها أكثر من 3 سنوات، حتى لو كانت بسعر منخفض أو بحالة جيدة. ورغم أن النسبة قد تبدو رمزية في ظاهرها، إلا أن تأثيرها في الواقع كبير، إذ حرمت الشريحة الأوسع من المستهلكين من امتلاك مركبة كهربائية رخيصة، مع إغلاق الباب أمام عشرات الآلاف من السيارات التي كانت تُدخل إلى السوق عبر استثناءات جمركية سابقة. وكانت الحكومة قد تعهدت سابقا بالحفاظ على ميزة السعر التنافسي للسيارات الكهربائية مقارنة بسيارات البنزين، إلا أن الواقع بعد القرار يشير إلى عكس ذلك، فبدلا من تعزيز الإقبال على الكهرباء، جرى التضييق على الخيارات الأرخص، ما أثار تساؤلات حول مدى التزام الحكومة بخططها البيئية وتوجهاتها نحو العدالة الاجتماعية في التكاليف. ويرى خبراء ومراقبون للسوق المحلية، أن القرار الجديد وإن حمل جانبا تنظيميا مهما من حيث الجودة والمواصفات الفنية، إلا أنه جاء على حساب الفئة الأكثر احتياجا، التي أصبحت اليوم أمام خيارين: إما دفع المزيد مقابل سيارة تتوافق مع الشروط الجديدة، أو التخلي عن فكرة امتلاك مركبة كهربائية من الأساس. وفي المقابل، يشير تجار إلى أن اختفاء المركبات التي تقل قيمتها عن 10 آلاف دينار من السوق بات مسألة وقت، أو أن أسعارها سترتفع بشكل يفقدها ميزتها التنافسية، كما أن إلغاء قرابة 50 ألف استثناء سابق، ومواصفات الاستيراد الجديدة، سيحدان بشدة من تنوع المعروض في السوق. وفي المحصلة، يبدو أن السياسات الأخيرة، رغم طابعها التنظيمي، تتجه نحو تقليص فرص الفئات المتوسطة والفقيرة في امتلاك وسيلة نقل كهربائية، مما قد يتطلب مراجعة عاجلة للمسار الضريبي، خاصة للفئة التي كانت تمثل الخيار الشعبي الأمثل في ظل الغلاء وضيق الحال.


جهينة نيوز
منذ 19 دقائق
- جهينة نيوز
البنك العربي يطلق جلسات توعية مالية للشباب في معان والعقبة بالتعاون مع مؤسسة ولي العهد
تاريخ النشر : 2025-06-30 - 01:56 am أطلق البنك العربي، بالتعاون مع مؤسسة ولي العهد، سلسلة من جلسات التوعية المالية التي تستهدف فئة الشباب من عمر 18 إلى 26 عامًا في عدد من محافظات المملكة، وذلك في إطار جهود البنك المستمرة لتعزيز الشمول والوعي المالي لدى الشباب، وانطلاقًا من استراتيجيته في مجال الاستدامة والمسؤولية المجتمعية. وتهدف هذه الجلسات إلى تزويد المشاركين بالمهارات والمعرفة الأساسية في مجال الإدارة المالية الشخصية، بما يساهم في تمكينهم من اتخاذ قرارات مالية سليمة ومدروسة تسهم في تحسين ظروفهم المعيشية ودعم مساراتهم المهنية المستقبلية بثقة ووعي. وقام بتقديم الجلسات فريق من موظفي البنك المتخصصين في المجال المالي في كل من محافظتي معان والعقبة، حيث تميزت الجلسات بطابعها التفاعلي والتطبيقي، وغطت مجموعة من المحاور الأساسية مثل: مفهوم وأهمية التخطيط المالي الشخصي، وإعداد الموازنات، والتمييز بين الحاجات والرغبات، والتعريف بأنواع القروض والخدمات والمنتجات المالية والرقمية. ويسعى هذا التعاون بين البنك العربي ومؤسسة ولي العهد إلى تحقيق تأثير إيجابي ومستدام من خلال تقديم محتوى تدريبي متكامل يركز على تنمية المهارات المالية الأساسية لدى الشباب، وتعزيز قدرتهم على التعامل مع التحديات الاقتصادية بطريقة فعالة. ومؤسسة ولي العهد تأسست في عام 2015، تجسيداً لرؤية صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد المعظم، وإيمانه بقدرات الشباب الأردني. وتسعى المؤسسة إلى تمكين الشباب وتطوير مهاراتهم من خلال مسارات عملها الثلاثة: المشاركة الاقتصادية، القيادة، والتنمية المجتمعية المستدامة، عبر 27 موقعاً حول المملكة، تشمل مكاتب في جميع المحافظات. تابعو جهينة نيوز على


جهينة نيوز
منذ 20 دقائق
- جهينة نيوز
حسين الجغبير يكتب : الفوز في الثبات لا بالتنازل
تاريخ النشر : 2025-06-29 - 11:30 pm في إعلام دولة الاحتلال يقول البعض هناك منتقدون سياسة حكومة بلادهم المتطرفة إن انسحاب منتخب شباب الأردن لكرة السلة من مباراته أمام فريق الاحتلال أمس هو بمثابة رسالة سياسية تعكس السخط الرسمي الأردني على نتنياهو ووزرائه المتطرفين. أردنيًا نرى الأمر أبعد من ذلك، حيث إنه تأكيد أن هذه هي حقيقة الأردنيين الرافضين لكل أشكال التطبيع والتعامل مع الكيان الصهيوني الغاصب المجرم. الأردنيون منذ العام 1994 وهو تاريخ توقيع اتفاقية السلام وهم يكافحون من أجل محاربة التطبيع مع هذا الكيان الذي ما يزال يستبيح الدم الفلسطيني، ويسعى إلى خطط توسعية تطال الأردن ودولًا عربيةً، وقد تربوا على رفض الاحتلال وورثوا أبناءهم أن دولة الاحتلال إلى زوال ولا يمكن التعاطي معها، أو قبول وجودها على أرض فلسطين المحتلة. لم يشك أي أردني أن اتحاد كرة السلة سيرفض مواجهة شبابنا لأبناء القتلة ومجرمي الحرب ومرتكبي الإبادة الجماعية بحق أشقائنا في فلسطين، فأبناء هذا الوطن يعلمون جيدًا أن دولتهم لن تخذلهم ولن تضع نفسها وشعبها في موقف لا يمكن قبوله والسكوت عليه، فكان كما هي العادة، الموقف الرياضي الرسمي متماشيًا مع الموقف الشعبي الذي كان متأكدًا من أن هذه المواجهة الرياضية لن تحدث، وبكل ثقة. الأردني الذي قدم آباءه وأجداده دماءهم من أجل تراب فلسطين، لن يكون يومًا من الأيام على نفس حلبة التنافس الرياضي مع الكيان الغاصب، فالتضحية التي يكتبها التاريخ الأردني لا يمكن خذلانها أو اختزالها بمباراة كرة سلة، مهما كانت أهمية هذه المباراة، خصوصًا ونحن نتحدث عن حلم شبابنا في المشاركة بكأس العالم لكرة السلة المقامة اليوم في سويسرا. كلنا فخورون بشبابنا، وبقرار اتحاد كرة السلة، وفخورون بانتصار المبدأ المتماشي مع سياسة الدولة التي لم تتوانَ عن نصرة القضية الفلسطينية والمطالبة بحق الأشقاء في دولتهم المستقلة وتعرية الفكر الصهيوني ومحاربة توجهاته الخاصة بالقضاء على الحق الفلسطيني وتهجير شعبه من أرضه المحتلة، والضغط على دول العالم أجمع للقيام بدورهم في وقف الإبادة الجماعية بحق سكان القطاع، ووقف التوسع الاستيطاني في أراضي الضفة الغربية المحتلة، والحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة. نعتز بأردنيتنا، ومواقفنا الثابتة التي لا تهتز مهما كانت التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية، فلم تختلف تطلعاتنا، ولم تقتصر معاركنا لإحقاق الحق فقط في ساحة ملعب كرة سلة، وإنما في كافة أنحاء العالم بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني. تابعو جهينة نيوز على