logo
21 ألف دولار مقابل لحظة 'عابرة' من حياة مارلين مونرو

21 ألف دولار مقابل لحظة 'عابرة' من حياة مارلين مونرو

IM Lebanonمنذ 2 أيام
بيعت صورة جواز سفر صغيرة تحمل توقيع النجمة الأميركية الراحلة مارلين مونرو بأكثر من 21 ألف دولار، في مزاد أقامته دار RR Auction في بوسطن هذا الأسبوع، وفق ما نقلته وسائل إعلام أميركية.
الصورة، التي لا تتجاوز أبعادها 2.25 × 2.75 بوصة، كُتب عليها بالحبر الأحمر: 'إلى السيد بولدز، شكرًا وخالص تحياتي، مارلين مونرو ديماجيو'، في إشارة إلى زوجها آنذاك أسطورة البيسبول جو ديماجيو.
وكانت الصورة قد التُقطت في 29 كانون الثاني 1954، يوم توجه فيه الثنائي الشهير إلى مبنى فيدرالي في سان فرانسيسكو لاستخراج جوازي سفر تمهيدًا لرحلة شهر العسل في اليابان.
وبحسب دار المزاد، لم تكن مارلين مونرو، البالغة حينها 27 عامًا، تملك صورة شخصية مناسبة، فقام ديماجيو (40 عامًا) بالتوجه إلى كشك تصوير قريب لطباعة نسخ من صورة لها، وعند عودته، وقّعت مونرو إحدى النسخ لموظف الجوازات هاري إي. بولدز.
ورغم أن هذه النسخة لم تُستخدم في جواز السفر، إلا أنها تُعد واحدة من النسخ الأصلية التي طُبعت في ذلك اليوم، وقد بيعت يوم الأربعاء مقابل 21,655 دولارًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملفّات قضائية وأحكام مشددة تؤخّر عودة فضل شاكر إلى جمهوره
ملفّات قضائية وأحكام مشددة تؤخّر عودة فضل شاكر إلى جمهوره

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

ملفّات قضائية وأحكام مشددة تؤخّر عودة فضل شاكر إلى جمهوره

كتبت' الشرق الاوسط': عادت قضية الفنان اللبناني فضل شاكر إلى الواجهة في الأيام الأخيرة مع طرحه أغنية جديدة يؤديها مع ابنه محمد تحت اسم «كيفك عا فراقي»، محققة نجاحاً كبيراً على منصة «يوتيوب»، حيث حققت 3 ملايين مشاهدة خلال 24 ساعة من إطلاقها، وهو ما أدى إلى مطالبة جمهوره بالعودة إلى حياته الطبيعية، لكن الملفات القضائية التي تلاحقه تحول دون هذه العودة، أقلّه في المدى القريب، ما لم يسلّم شاكر نفسه للقضاء، ويخضع لمحاكمة علنيّة في 5 قضايا مقامة ضدّه، صدرت بموجبها أحكام غيابية، بعدما عدَّه القضاء العسكري فارّاً من العدالة، وتراوحت العقوبات التي نالها ما بين 5 و15 عاماً أشغالاً شاقة. ]]> وكان فضل شاكر أعلن اعتزاله الغناء وانضمامه إلى جماعة الشيخ (السجين) أحمد الأسير في لبنان عام 2012 ومناصرته الثورة السورية ضدّ نظام بشّار الأسد، وعلى أثر «معركة عبرا» التي وقعت بين الجيش اللبناني وجماعة الأسير في 23 حزيران 2013، لجأ شاكر إلى مخيم عين الحلوة هرباً من توقيفه وملاحقته، وعندها قامت دعاوى قضائية طاردته، واتهمته بـ«الاشتراك مع الأسير في تشكيل عصابة مسلحة وقتال جنود الجيش اللبناني». اعتزال فضل شاكر للغناء لم يدم طويلاً؛ إذ سرعان ما عاد إلى الفنّ عبر أغانٍ جديدة سجّلها في مخيم عين الحلوة، وبدأت تلاقي رواجاً كبيراً وتفاعلاً من الجمهور الذي يطالبه بالعودة، وكان آخرها قبل أيام بإطلاقه أغنية جديدة مع ابنه. مع العلم أنه في عام 2015 كان قد ألمح إلى إمكانية إبرام تسوية في القضايا المرفوعة ضده، وأعلن عن نيته وضع نفسه في تصرف القضاء اللبناني، لكنّ هذا التصريح أثار جدلاً واسعاً حول طبيعة التسوية المحتملة، وجرت مواجهته بحملة واسعة من قِبل إعلام «حزب الله» و«فريق الممانعة»، وما إذا كانت ستؤدي إلى تبرئته من التهم الموجهة إليه أم لا، واستتبع ذلك بصدور الأحكام الغيابية المشددة. لا يمكن لقضيّة شاكر أن تنتهي إلّا بتسليم نفسه للقضاء، وفق ما أفاد به مصدر قضائي بارز، حيث رأى أن هذا الملف «قضائي تجب معالجته بالأطر القانونية». وأكد لـ «الشرق الأوسط»، أنه «لا توجد تسوية في الملفات القضائية، وإذا قرر فضل شاكر حلّ قضيته، فعليه أن يسلّم نفسه للقضاء العسكري، ويخضع لمحاكمة علنيّة، تمنحه الحق بتوكيل محامين للدفاع عن نفسه، ودحض التهم المنسوبة إليه»، مذكراً بأن «القرار القضائي لا يعالَج إلّا بقرار مماثل أيضاً». وقال المصدر القضائي: «من الطبيعي أنه عند فرار المتهم من العدالة يعدّ الفرار دليلاً ضدّه، وتصدر أقصى عقوبة بحقّه». وأوضح، أنه «إذا قرر شاكر تسليم نفسه سقطت فوراً كلّ الأحكام الغيابية، وعادت محاكمته من نقطة الصفر، وله الحق في تقديم الشهود والوثائق التي يعتقد أنها تقود إلى براءته، وعندها يقول القضاء كلمته». وكشف فضل شاكر عن عمليات ابتزازه تعرّض لها مادياً، وقال في بيانه: «تعرضت من بعض المسؤولين في بعض الأجهزة الرسمية للابتزاز المالي، فمنهم من طلب مليوني دولار، ومنهم من طلب 5 ملايين، ومنهم من طلب عقاراتي وأملاكي لقاء حصولي على براءة أنا أصلاً حاصلٌ عليها»، مشيراً إلى أن «أموال عائلته وأولاده لا تزال محجوزاً عليها رغم ثبوت ملكيتها لهم بالمستندات…»، واعداً جمهوره بإصدارات مقبلة أجمل، ومؤكداً: «لن أتوقف عن الفن…».

ملفّات قضائية وأحكام مشددة تؤخّر عودة فضل شاكر إلى جمهوره
ملفّات قضائية وأحكام مشددة تؤخّر عودة فضل شاكر إلى جمهوره

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون 24

ملفّات قضائية وأحكام مشددة تؤخّر عودة فضل شاكر إلى جمهوره

كتبت" الشرق الاوسط": عادت قضية الفنان اللبناني فضل شاكر إلى الواجهة في الأيام الأخيرة مع طرحه أغنية جديدة يؤديها مع ابنه محمد تحت اسم «كيفك عا فراقي»، محققة نجاحاً كبيراً على منصة «يوتيوب»، حيث حققت 3 ملايين مشاهدة خلال 24 ساعة من إطلاقها، وهو ما أدى إلى مطالبة جمهوره بالعودة إلى حياته الطبيعية، لكن الملفات القضائية التي تلاحقه تحول دون هذه العودة، أقلّه في المدى القريب، ما لم يسلّم شاكر نفسه للقضاء، ويخضع لمحاكمة علنيّة في 5 قضايا مقامة ضدّه، صدرت بموجبها أحكام غيابية، بعدما عدَّه القضاء العسكري فارّاً من العدالة، وتراوحت العقوبات التي نالها ما بين 5 و15 عاماً أشغالاً شاقة. وكان فضل شاكر أعلن اعتزاله الغناء وانضمامه إلى جماعة الشيخ (السجين) أحمد الأسير في لبنان عام 2012 ومناصرته الثورة السورية ضدّ نظام بشّار الأسد ، وعلى أثر «معركة عبرا» التي وقعت بين الجيش اللبناني وجماعة الأسير في 23 حزيران 2013، لجأ شاكر إلى مخيم عين الحلوة هرباً من توقيفه وملاحقته، وعندها قامت دعاوى قضائية طاردته، واتهمته بـ«الاشتراك مع الأسير في تشكيل عصابة مسلحة وقتال جنود الجيش اللبناني». اعتزال فضل شاكر للغناء لم يدم طويلاً؛ إذ سرعان ما عاد إلى الفنّ عبر أغانٍ جديدة سجّلها في مخيم عين الحلوة ، وبدأت تلاقي رواجاً كبيراً وتفاعلاً من الجمهور الذي يطالبه بالعودة، وكان آخرها قبل أيام بإطلاقه أغنية جديدة مع ابنه. مع العلم أنه في عام 2015 كان قد ألمح إلى إمكانية إبرام تسوية في القضايا المرفوعة ضده، وأعلن عن نيته وضع نفسه في تصرف القضاء اللبناني، لكنّ هذا التصريح أثار جدلاً واسعاً حول طبيعة التسوية المحتملة، وجرت مواجهته بحملة واسعة من قِبل إعلام «حزب الله» و«فريق الممانعة»، وما إذا كانت ستؤدي إلى تبرئته من التهم الموجهة إليه أم لا، واستتبع ذلك بصدور الأحكام الغيابية المشددة. لا يمكن لقضيّة شاكر أن تنتهي إلّا بتسليم نفسه للقضاء، وفق ما أفاد به مصدر قضائي بارز، حيث رأى أن هذا الملف «قضائي تجب معالجته بالأطر القانونية». وأكد لـ «الشرق الأوسط»، أنه «لا توجد تسوية في الملفات القضائية، وإذا قرر فضل شاكر حلّ قضيته، فعليه أن يسلّم نفسه للقضاء العسكري، ويخضع لمحاكمة علنيّة، تمنحه الحق بتوكيل محامين للدفاع عن نفسه، ودحض التهم المنسوبة إليه»، مذكراً بأن «القرار القضائي لا يعالَج إلّا بقرار مماثل أيضاً». وقال المصدر القضائي: «من الطبيعي أنه عند فرار المتهم من العدالة يعدّ الفرار دليلاً ضدّه، وتصدر أقصى عقوبة بحقّه». وأوضح، أنه «إذا قرر شاكر تسليم نفسه سقطت فوراً كلّ الأحكام الغيابية، وعادت محاكمته من نقطة الصفر، وله الحق في تقديم الشهود والوثائق التي يعتقد أنها تقود إلى براءته، وعندها يقول القضاء كلمته». وكشف فضل شاكر عن عمليات ابتزازه تعرّض لها مادياً، وقال في بيانه: «تعرضت من بعض المسؤولين في بعض الأجهزة الرسمية للابتزاز المالي، فمنهم من طلب مليوني دولار، ومنهم من طلب 5 ملايين، ومنهم من طلب عقاراتي وأملاكي لقاء حصولي على براءة أنا أصلاً حاصلٌ عليها»، مشيراً إلى أن «أموال عائلته وأولاده لا تزال محجوزاً عليها رغم ثبوت ملكيتها لهم بالمستندات...»، واعداً جمهوره بإصدارات مقبلة أجمل، ومؤكداً: «لن أتوقف عن الفن...».

فيلم 'Jurassic World Rebirth' يتجاوز حاجز الـ 500 مليون دولار عالميًا
فيلم 'Jurassic World Rebirth' يتجاوز حاجز الـ 500 مليون دولار عالميًا

صدى البلد

timeمنذ 12 ساعات

  • صدى البلد

فيلم 'Jurassic World Rebirth' يتجاوز حاجز الـ 500 مليون دولار عالميًا

حقق فيلم 'Jurassic World Rebirth' إنجازًا كبيرًا في شباك التذاكر، حيث تجاوزت إيراداته العالمية حاجز الـ500 مليون دولار، مما يجعله أحد أنجح أفلام عام 2025 حتى الآن. يأتي هذا النجاح في ظل عودة السلسلة الشهيرة التي بدأت في تسعينيات القرن الماضي بجمهور ضخم لا يزال متعطشًا للمغامرة والديناصورات. الفيلم، الذي يُعد إعادة انطلاقة للسلسلة بعد آخر أجزاء 'Jurassic World'، شهد استقبالًا جماهيريًا واسعًا منذ طرحه في دور السينما حول العالم. وقد ساهمت المؤثرات البصرية المتقدمة، إضافة إلى طاقم العمل المميز، في تعزيز جاذبية الفيلم وتحقيق هذا الرقم القياسي. نقاد السينما أشاروا إلى أن 'Jurassic World Rebirth' يجمع بين الحنين إلى الماضي والتقنيات السينمائية الحديثة، مما ساعده في جذب جمهور جديد بالإضافة إلى محبي السلسلة القدامى. ومن المتوقع أن تستمر إيرادات الفيلم في الارتفاع خلال الأسابيع القادمة، خاصة مع إطلاقه في أسواق جديدة. الفيلم يشارك في بطولته سكارليت جوهانسون التي تجسّد دور عميلة سابقة في المخابرات مع خبرة عالية في العمليات، وهي الشخصية المحورية في المهمة. ينضم إليها جوناثان بيلي بدور الدكتور هنري لوميس، عالم أحافير شاب وذكي، يتميز بنظاراته الأيقونية وهو الشرير قليل الخبرة في الخطط العسكرية لكن غزير المعرفة في المجالات العلمية. أما ماهيرشالا علي فيؤدي شخصية دانكن كينكيد، قائد فريق العمليات ورمز للثقة المهنية والشجاعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store