
تحصين 488 ألف طفل وطفلة ضد شلل الأطفال في اليوم الأول للحملة
ويعكس هذا العدد، نجاح حملة التحصين ضد شلل الأطفال، التي تهدف إلى احتواء الفيروس القاتل ومنع تفشيه بين الأطفال.آ
وأوضح وكيل وزارة الصحة العامة والسكان لقطاع الرعاية الصحية الأولية الدكتور علي الوليدي، في تصريح صحفي أطلع عليه "المنارة نت" بموقع وكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، أن الفرق الميدانية تمكنت خلال اليوم الأول من حملة التحصين، من تحقيق نسبة تغطية بلغت 36 بالمائة من إجمالي الأطفال المستهدفين، فيما بلغت نسبة تغطية المنازل المستهدفة 38 بالمائة ما يعكس التزام الكوادر الصحية وفرق التحصين في مختلف المحافظات رغم التحديات اللوجستية والجغرافية.آ
وأكد الدكتور الوليدي، أن هذه المؤشرات المشجعة تعزز من فرص تحقيق الأهداف المرسومة للحملة.. داعياً كافة الفرق الميدانية إلى مضاعفة الجهود خلال الأيام القادمة لضمان الوصول إلى كل طفل مستهدف وخاصة في المناطق النائية والأشد وعورة.
وكان رئيس مجلس الوزراء، سالم صالح بن بريك، قد دشن السبت، في العاصمة المؤقتة عدن، الجولة الأولى من الحملة الوطنية الطارئة للتحصين ضد مرض شلل الأطفال، والتي تستهدف اكثر من مليون و345 الف طفل وطفلة في 120 مديرية في 12 محافظة من المحافظات المحررة.
ويشارك في الحملة التي تنفذها وزارة الصحة العامة والسكان، بدعم من منظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، على مدى ثلاثة أيام، اكثر من 13 الف من الكوادر الصحية موزعين على 6924 فرقة ميدانية بين متنقلة وثابتة، وسيتم تنفيذها بآلية (من منزل إلى منزل) وفي جميع المواقع الصحية لضمان الوصول إلى كافة الأطفال المستهدفين، بمن فيهم المتواجدين في المناطق النائية والوعرة.
وقام دولة رئيس الوزراء ، ومعه وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح،آ بإعطاء جرعات من اللقاح ضد هذا مرض شلل الأطفال، لمجموعة من الأطفال.
وفي حفل التدشين الذي أقيم بالمناسبة، القى دولة رئيس الوزراء كلمة عبر في مستهلها عن سعادته بتدشين الحملة الوطنية الطارئة للتحصين ضد شلل الأطفال، التي تأتي في إطار التزام الحكومة الراسخ بحماية صحة الطفولة ومكافحة الأمراض الوبائية، وفي مقدمتها شلل الأطفال.. ناقلاً للجميع تحيات فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي، واخوانه أعضاء المجلس ودعمهم الكامل للقطاع الصحي والحملات الوطنية لمكافحة امراض الطفولة.
ووجه رئيس الوزراء، كافة مؤسسات الدولة والسلطات المحلية بالتفاعل مع الحملة والمساعدة على انجاحها وتحقيق الأهداف المرجوة منها في تحصين الأطفال ضد مرض الشلل..مؤكداً ان تحصين الأطفال ليس مجرد إجراء صحي، بل هو واجب وطني وإنساني يترجم المسؤولية الجماعية تجاه الجيل القادم ومستقبل الوطن.
كما دعا الآباء والامهات وأولياء الأمور، الى التجاوب مع الحملة والتعاون مع الفرق الميدانية والثابتة وتسهيل مهامها في الوصول الى جميع الأطفال المستهدفين، والالتزام بالتحصين الروتيني كوسيلة دائمة للوقاية وليس فقط خلال الحملات الطارئة.. مشدداً على الدور المحوري لوسائل الاعلام في التوعية المجتمعية واهمية تكثيف الرسائل الإعلامية الهادفة لتعزيز ثقافة التحصين لدى الاسر والمجتمع.
ولفت رئيس الوزراء، الى إن اليمن كانت خالية من شلل الأطفال لسنوات، قبل ان يعود جراء ممارسات مليشيات الحوثي الإرهابية بمنع اللقاحات في مناطق سيطرتها ما يستوجب وقفة جادة لحماية الأطفال من خلال توسيع حملات التحصين والحملات الاحترازية والروتينية.. موضحاً ان تدشين هذه الحملة والحملات اللاحقة دليل على ان رعاية الطفولة يأتي ضمن أولويات الحكومة، وحتى اعلان اليمن من جديد خالية من شلل الأطفال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
تحصين 488 ألف طفل وطفلة ضد شلل الأطفال في اليوم الأول للحملة
أعلنت وزارة الصحة العامة والسكان، أن عدد الأطفال الذين تم تحصينهم في اليوم الأول من الحملة الوطنية الطارئةآ للتحصين ضد شلل الأطفال في المحافظات المحررة، بلغ 487,950 طفلاً وطفلة دون سن الخامسة. ويعكس هذا العدد، نجاح حملة التحصين ضد شلل الأطفال، التي تهدف إلى احتواء الفيروس القاتل ومنع تفشيه بين الأطفال.آ وأوضح وكيل وزارة الصحة العامة والسكان لقطاع الرعاية الصحية الأولية الدكتور علي الوليدي، في تصريح صحفي أطلع عليه "المنارة نت" بموقع وكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، أن الفرق الميدانية تمكنت خلال اليوم الأول من حملة التحصين، من تحقيق نسبة تغطية بلغت 36 بالمائة من إجمالي الأطفال المستهدفين، فيما بلغت نسبة تغطية المنازل المستهدفة 38 بالمائة ما يعكس التزام الكوادر الصحية وفرق التحصين في مختلف المحافظات رغم التحديات اللوجستية والجغرافية.آ وأكد الدكتور الوليدي، أن هذه المؤشرات المشجعة تعزز من فرص تحقيق الأهداف المرسومة للحملة.. داعياً كافة الفرق الميدانية إلى مضاعفة الجهود خلال الأيام القادمة لضمان الوصول إلى كل طفل مستهدف وخاصة في المناطق النائية والأشد وعورة. وكان رئيس مجلس الوزراء، سالم صالح بن بريك، قد دشن السبت، في العاصمة المؤقتة عدن، الجولة الأولى من الحملة الوطنية الطارئة للتحصين ضد مرض شلل الأطفال، والتي تستهدف اكثر من مليون و345 الف طفل وطفلة في 120 مديرية في 12 محافظة من المحافظات المحررة. ويشارك في الحملة التي تنفذها وزارة الصحة العامة والسكان، بدعم من منظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، على مدى ثلاثة أيام، اكثر من 13 الف من الكوادر الصحية موزعين على 6924 فرقة ميدانية بين متنقلة وثابتة، وسيتم تنفيذها بآلية (من منزل إلى منزل) وفي جميع المواقع الصحية لضمان الوصول إلى كافة الأطفال المستهدفين، بمن فيهم المتواجدين في المناطق النائية والوعرة. وقام دولة رئيس الوزراء ، ومعه وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح،آ بإعطاء جرعات من اللقاح ضد هذا مرض شلل الأطفال، لمجموعة من الأطفال. وفي حفل التدشين الذي أقيم بالمناسبة، القى دولة رئيس الوزراء كلمة عبر في مستهلها عن سعادته بتدشين الحملة الوطنية الطارئة للتحصين ضد شلل الأطفال، التي تأتي في إطار التزام الحكومة الراسخ بحماية صحة الطفولة ومكافحة الأمراض الوبائية، وفي مقدمتها شلل الأطفال.. ناقلاً للجميع تحيات فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي، واخوانه أعضاء المجلس ودعمهم الكامل للقطاع الصحي والحملات الوطنية لمكافحة امراض الطفولة. ووجه رئيس الوزراء، كافة مؤسسات الدولة والسلطات المحلية بالتفاعل مع الحملة والمساعدة على انجاحها وتحقيق الأهداف المرجوة منها في تحصين الأطفال ضد مرض الشلل..مؤكداً ان تحصين الأطفال ليس مجرد إجراء صحي، بل هو واجب وطني وإنساني يترجم المسؤولية الجماعية تجاه الجيل القادم ومستقبل الوطن. كما دعا الآباء والامهات وأولياء الأمور، الى التجاوب مع الحملة والتعاون مع الفرق الميدانية والثابتة وتسهيل مهامها في الوصول الى جميع الأطفال المستهدفين، والالتزام بالتحصين الروتيني كوسيلة دائمة للوقاية وليس فقط خلال الحملات الطارئة.. مشدداً على الدور المحوري لوسائل الاعلام في التوعية المجتمعية واهمية تكثيف الرسائل الإعلامية الهادفة لتعزيز ثقافة التحصين لدى الاسر والمجتمع. ولفت رئيس الوزراء، الى إن اليمن كانت خالية من شلل الأطفال لسنوات، قبل ان يعود جراء ممارسات مليشيات الحوثي الإرهابية بمنع اللقاحات في مناطق سيطرتها ما يستوجب وقفة جادة لحماية الأطفال من خلال توسيع حملات التحصين والحملات الاحترازية والروتينية.. موضحاً ان تدشين هذه الحملة والحملات اللاحقة دليل على ان رعاية الطفولة يأتي ضمن أولويات الحكومة، وحتى اعلان اليمن من جديد خالية من شلل الأطفال.


وكالة 2 ديسمبر
منذ 3 أيام
- وكالة 2 ديسمبر
شلل الأطفال.. كابوس الطفولة في اليمن الذي أحياه الحوثيون من العدم
شلل الأطفال.. كابوس الطفولة في اليمن الذي أحياه الحوثيون من العدم انطلقت، السبت، الجولة الأولى من الحملة الوطنية الطارئة للتحصين ضد شلل الأطفال في مختلف المناطق المحررة باليمن، كإجراء احترازي من خطر إصابة الأطفال تحت سن الخامسة بوباء الشلل، الذي تسببت المليشيا الحوثية الإرهابية بإحيائه من العدم رغم القضاء عليه قبل عقدين، بعد منعها اللقاحات في مناطق سيطرتها. وشنت مليشيا الحوثي حملات تضليلة ضد لقاحات الأطفال، بالتوازي مع نهب مخصصات وتمويلات برامج اللقاح والتحصين ومكافحة الأوبئة، حيث حرمت نسبة كبيرة من شريحة الأطفال من الحصول على التطعيمات الروتينية واللقاحات الدورية. - حملة تحصين ضد شلل الأطفال تستهدف الجولة الأولى من حملة التحصين ضد مرض شلل الأطفال أكثر من مليون و345 ألف طفل في 120 مديرية في 12 محافظة من المحافظات المحررة. ويشارك في الحملة، التي تنفذها وزارة الصحة العامة والسكان، بدعم من منظمتي الصحة العالمية واليونيسف، على مدى ثلاثة أيام، أكثر من 13 ألفاً من الكوادر الصحية موزعين على 6924 فرقة ميدانية بين متنقلة وثابتة. - إحصاءات أممية وفي تقرير حديث، اطلعت عليه "وكالة 2 ديسمبر"، قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، إن عدد الحالات المصابة بفيروس شلل الأطفال المتحوّر في اليمن بلغ 282 حالة إصابة منذ عام 2021. وأضافت المنظمة الأممية، أن تلك الحالات موزعة على 122 مديرية في 19 محافظة من أصل 22 محافظة في البلاد. وأشارت إلى أن نسبة 98% من الحالات سُجلت بين الأطفال دون سن الخامسة، موضحة أن المؤشرات الوبائية إلى الحاجة الملحة لاستخدام لقاح nOPV2 لوقف انتشار الفيروس وحماية الأطفال من هذا المرض. - مناطق سيطرة الحوثي الأكثر انتشاراً تبرز المناطق التي تسيطر عليها مليشيا الحوثي في شمال البلاد، الأكثر انتشاراً للأمراض المُعدية والأوبئة الفتّاكة مثل الدفتيريا والحصبة والحصبة الألمانية وشلل الأطفال، وهو ما ينذر بكارثة إنسانية وصحية تهدد حياة ملايين الأطفال. وخلال السنوات الماضية، عاودت تلك الأمراض الانتشار في مناطق واسعة خاصة صنعاء وصعدة وعمران وحجة، بعد أن كانت شبه منعدمة. وسبق أن حذرت الأمم المتحدة من عودة تفشي الأوبئة في اليمن، حيث أكدت أن تطعيم الأطفال تراجع في المحافظات التي تسيطر عليها مليشيا الحوثي، وتوقفت حملات التطعيم والتوعية في المراكز الصحية بتلك المحافظات. وبحسب الأمم المتحدة فإن توقف حملات التطعيم في مناطق المليشيا، يعد السبب الرئيس لانتشار مرض فيروس شلل الأطفال وأمراض أخرى يمكن الوقاية منها من خلال تناول اللقاحات، بالإضافة للحملات الحوثية التي تشكك بمأمونية هذه اللقاحات. وبدأ اليمن عملية تطعيم الأطفال بشكل منتظم منذ عام 1996، دون تسجيل أي مخاطر لهذه اللقاحات، وذلك قبل أن يتم الإعلان عن خلو اليمن من فيروس شلل الأطفال منذ عام 2006. الجدير ذكره أن بداية عودة ظهور هذا الفيروس في اليمن كانت في العام 2020 عندما أعلنت منظمة الصحة العالمية عن تفشٍّ جديد لفيروس شلل الأطفال الدائر المشتق من اللقاح (cVDPV1)، وتم تسجيل نحو 15 حالة مصابة بالفيروس آنذاك في محافظة صعدة معقل زعيم مليشيا الحوثي الإرهابية.


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- اليمن الآن
شلل الأطفال.. مرض يعود للظهور في اليمن وسط محاولات لاحتواء انتشاره (تقرير خاص)
بعد سنوات من إعلان اليمن خالياً من شلل الأطفال منذ عام 2006، عاد المرض للظهور مجدداً في عام 2021، مع تسجيل حالات إصابة في مناطق سيطرة الحوثيين، خاصة في محافظتي حجة وصعدة، قبل أن تمتد إلى محافظات أخرى واقعة تحت سيطرة الحكومة. وتثير عودة ظهور الفيروس مخاوف حقيقية من تفشيه مجددًا، في ظل استمرار التحديات المتعلقة بالوصول إلى الأطفال، لا سيما في المناطق النائية، وسط جهود وطنية ودولية مكثفة لإطلاق حملات تحصين تهدف إلى القضاء على المرض. وفي هذا السياق، دشّن رئيس الوزراء سالم بن بريك، أمس السبت، في العاصمة المؤقتة عدن، الجولة الأولى من الحملة الوطنية الطارئة للتحصين ضد شلل الأطفال، والتي تستهدف أكثر من مليون و345 ألف طفل في 12 محافظة. وتستمر الحملة ثلاثة أيام، وتنفذها وزارة الصحة العامة والسكان، بدعم من منظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، بمشاركة أكثر من 13 ألف من الكوادر الصحية، موزعين على نحو 7 آلاف فرقة ميدانية، تنفذ الحملة من منزل إلى منزل، إضافة إلى المرافق الصحية. وأكد رئيس الوزراء، في كلمته خلال التدشين، أن التحصين واجب وطني وإنساني لحماية الأطفال، داعيًا الجميع إلى التعاون مع الفرق الصحية لإنجاح الحملة، مشيرًا إلى أن عودة انتشار شلل الأطفال جاءت نتيجة منع اللقاحات في مناطق سيطرة الحوثيين. كما ثمّن جهود الكوادر الصحية والداعمين الدوليين للحملة. حظر حملات التحصين في مناطق الحوثيين تأتي هذه الحملة في ظل استمرار رفض جماعة الحوثي السماح بتنفيذ حملات تطعيم في المناطق الخاضعة لسيطرتها، حيث شددت الجماعة في أكثر من مناسبة على رفضها لهذه الحملات. وسبق أن أعلنت رفضها حتى لحملات التطعيم ضد فيروس كورونا، مشيرة إلى أن اللقاحات متوفرة في المراكز الصحية ويمكن الحصول عليها بشكل فردي. أرقام مقلقة وبحسب أحدث إحصائية أممية، فقد تم تسجيل نحو 300 حالة إصابة بشلل الأطفال في اليمن منذ عودة تفشي المرض عام 2021، معظمها بين الأطفال دون سن الخامسة. وأوضحت منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة، في بيان مشترك صدر السبت بالتزامن مع انطلاق الجولة الجديدة من الحملة، أنه تم تسجيل 282 حالة إصابة بفيروس شلل الأطفال المتحوّر من النوع الثاني في اليمن، بين عامي 2021 و2025. وذكرت المنظمتان أن هذه الحالات توزعت على 122 مديرية في 19 محافظة من أصل 22، حيث تم تسجيل 98% من الإصابات لدى أطفال دون سن الخامسة، بينما سُجلت 2% فقط لدى من تجاوزوا هذا العمر. وأشار البيان إلى أن هذه الحملة الجديدة بهدف تطعيم أكثر من 1.3 مليون طفل باستخدام لقاح شلل الأطفال الفموي الجديد من النوع الثاني، في 120 مديرية ضمن 12 محافظة خاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دولياً. استجابة طارئة وأكد البيان أن الحملة تأتي استجابة لرصد إصابات جديدة بالفيروس، واستمرار اكتشاف حالات في العينات البيئية، بهدف تعزيز مناعة المجتمع، والحد من انتشار المرض، وحماية الأطفال من مخاطره. وقالت القائمة بأعمال ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن، فريما كوليبالي-زيربو، إن "اليمن لا يزال معرضاً بدرجة عالية لتفشي شلل الأطفال، بسبب الصراع الطويل، وضعف النظام الصحي، وانخفاض معدلات التغطية بالتطعيمات الروتينية". بدوره، شدد ممثل اليونيسيف في اليمن، بيتر هوكينز، على أهمية الحملة، واصفاً إياها بأنها "خطوة عاجلة ومهمة لحماية الأطفال من الإصابة بالشلل"، مضيفاً: "طالما هناك حالات مؤكدة، يظل الخطر قائماً، خصوصاً لغير المطعّمين، ومن خلال التطعيم يمكننا الحفاظ على سلامة أطفالنا".