logo
اختبار دم جديد يكشف عن انتكاسة سرطان الثدي بدقة مذهلة

اختبار دم جديد يكشف عن انتكاسة سرطان الثدي بدقة مذهلة

الجمهوريةمنذ 11 ساعات
يُعد من أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين النساء، ولا يتوقف القلق منه عند مرحلة العلاج فقط، بل يمتد إلى احتمالية عودته مرة أخرى. لهذا السبب يؤكد الأطباء على أهمية المتابعة الدقيقة، والتي يمكن أن تُنقذ حياة المريضة في حال اكتشاف الانتكاسة مبكرًا.
ما هي طرق اكتشاف انتكاسة سرطان الثدي ؟
ووفق "هندوستان تايمز" قالت الدكتورة أنجالي كولكارني، أخصائية الأورام ، إن تكرار الإصابة ب سرطان الثدي قد يحدث داخل الثدي أو في ثدي آخر (انتكاسة موضعية)، أو قد يظهر في العقد اللمفاوية (انتكاسة إقليمية)، أو يصل إلى أعضاء بعيدة كالكبد والرئتين والعظام والدماغ (انتكاسة بعيدة).
الفحص الذاتي المنتظم للثدي والجلد المحيط به للكشف عن أي تغييرات.
الالتزام بالتصوير الدوري بالماموغرام أو الأشعة فوق الصوتية حسب إرشادات الطبيب.
في حال وجود أعراض مثل ألم بالعظام، صداع شديد، سعال مصحوب بدم، أو فقدان وزن غير مبرر، يجب الإسراع بمراجعة الطبيب.
ما هي التقنية الجديدة التي تُحدث ثورة في الاكتشاف المبكر؟
كشف الأطباء عن تقنية متطورة تُعرف باسم ctDNA (الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين)، وهي تعمل على تتبع الحمض النووي الذي تُفرزه خلايا الورم في مجرى الدم. المميز في هذه التقنية أنها تستطيع اكتشاف الانتكاسة قبل أن تظهر على الأشعة أو قبل ظهور أي أعراض.
هل هذا يعني الاستغناء عن الأشعة؟
لا، بل هي خطوة إضافية لتعزيز دقة التشخيص، حيث لا تكتشف الأشعة التقليدية الأورام الصغيرة إلا عندما تصل إلى حجم 7 أو 8 ملم، بينما قد يكشف ctDNA الانتكاسة قبل ذلك بكثير.
عادة تُتابع المريضة كل 3 أشهر في السنة الأولى بعد العلاج، ثم كل 6 أشهر لمدة 5 سنوات، ثم سنويًا.
رسالة طمأنة:
الاكتشاف المبكر دائمًا هو خط الدفاع الأول، والمتابعة المنتظمة باستخدام الوسائل الحديثة كـ ctDNA تضمن فرصًا أفضل للعلاج وتجنب المضاعفات.
التصنيفات
سرطان الثدي
سرطان الثدى
عودة سرطان الثدي
انتكاسة سرطان الثدي
الوقاية من سرطان الثدي
علامات عودة سرطان الثدي
تشخيص سرطان الثدي
أعراض سرطان الثدي
ctDNA
تحليل ctDNA
تشخيص مبكر
أشعة الماموغرام
التصوير بالرنين المغناطيسي
طرق المتابعة بعد العلاج
فحص الدم لسرطان الثدي
العلاج الكيميائي لسرطان الثدي
اختبار حمض نووي ctDNA
الأورام الثلاثية السلبية
BRCA وسرطان الثدي
طرق الوقاية من سرطان الثدى
طرق الوقاية من سرطان الثدي
طرق الوقايه من سرطان الثدي
سرطان الثدي الحميد
السرطان عند النساء
فحص ذاتي للثدي
سرطان الثدي المنتشر
تحاليل سرطان الثدي
علاج سرطان الثدى المبكر
مراحل سرطان الثدي
خطر سرطان الثدي
طرق تشخيص سرطان الثدي
لايف ستايل
أخبار لايف ستايل
أخبار لايف ستايل اليوم
منوعات
أخبار منوعات
أخبار منوعات اليوم
أخبار المنوعات
أخبار المنوعات اليوم
المنوعات
اخبار لايف ستايل
اخبار لايف ستايل اليوم
آخر أخبار المنوعات
آخر أخبار المنوعات اليوم
اخبار متنوعة
اخبار خفيفة
لايت
طرائف
غرائب
اخبار طريفة
اخبار غريبة
سوشيال ميديا
التواصل الاجتماعي
اخبار السوشيال ميديا
اخبار التواصل الاجتماعي
منوعات السوشيال ميديا
اخبار لايت
الجمهورية اون لاين
الجمهورية أون لاين
اخبار الجمهورية اون لاين
أخبار الجمهورية أون لاين
الجمهورية اونلاين
اخبار الجمهورية اونلاين
اخبار الجمهورية أونلاين
الصحة
اخبار الصحة
اخبار صحية
نصائح
نصائح صحية
أخبار الصحة
أخبار صحية
نصائح تهمك
اخبار تهمك
تجميل
أكلات
مطبخك
غرائب
جمالك
اناقتك
منزلك
نصائح تربوية
نصائح اسرية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : ماذا يحدث فى جسمك ورئتيك عند ارتفاع الرطوبة.. 5 نصائح لتجنب أى مضاعفات
صحة وطب : ماذا يحدث فى جسمك ورئتيك عند ارتفاع الرطوبة.. 5 نصائح لتجنب أى مضاعفات

نافذة على العالم

timeمنذ 6 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : ماذا يحدث فى جسمك ورئتيك عند ارتفاع الرطوبة.. 5 نصائح لتجنب أى مضاعفات

الأربعاء 2 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - قالت هيئة الأرصاد الجوية، إن اليوم الأربعاء، يشهد ارتفاعا فى نسب الرطوبة على أغلب الأنحاء، مما يزيد الإحساس بحرارة الطقس عن المتوقع في الظل، بقيم تتراوح من (3:2) درجة. وقد يتسبب ارتفاع درجة الرطوبة فى الشعور ببعض الأعراض، مثل الخمول وانخفاض النشاط البدنى، كذلك ضيق التنفس، مما يستدعى القيام ببعض الخطواب لتجنب تلك الأعراض، وفقا لموقع "Health partners". كيف تحدث الرطوبة؟ تقيس الرطوبة كمية بخار الماء في الهواء، ويعني ارتفاع مستوى الرطوبة وجود كمية كبيرة من بخار الماء في الهواء، في الأجواء الرطبة، يصبح الهواء مشبعًا بالهيدروجين والنيتروجين والأكسجين، ما يضطر الرئتين إلى بذل جهد أكبر للحصول على الأكسجين من الهواء، مما يزيد الشعور بالخمول في تلك الأجواء، ويجعل النشاط البدني مرهقًا للغاية. وغالبًا ما تترافق الرطوبة مع سوء جودة الهواء ، لأن مع وجود كمية كبيرة من بخار الماء في الهواء خلال فترات الرطوبة العالية، لا تستطيع جزيئات التلوث المحمولة جوًا الانتشار في الغلاف الجوي بسهولة كما هو الحال عادةً، لذلك تبقي الرطوبة هذه الجزيئات قريبة من الأرض، مما يزيد مستويات تلوث الهواء من حولنا ويحافظ عليها. تأثير الحرارة على تبريد الجسم وفي الرطوبة العالية لا تكون درجة الحرارة أعلى في الواقع، ولكنها تبدو كذلك لأن أجسامنا لا تستطيع تبريد نفسها، لأنه فى درجات الحرارة المرتفعة يتعرق الجسم، وتبخر قطرات العرق عن بشرتنا هو ما يبردها، ولكن في الأيام الرطبة، يصعب تبخر العرق في الهواء، لأن الهواء يكون شبه ممتلئ بالبخار ولا يتسع للمزيد. وفى تلك الحالة يحدث الشعور بالحرارة واللزوجة، حيث يتراكم العرق على الجلد وغير قادر على التبخر في الهواء، مما يؤدى إلى استمرار الجسم في التعرق دون الشعور بأي راحة، وبالتالى تدفع الرطوبة العالية الجسم إلى بذل جهد زائد لتبريد نفسه، ومع كل هذا الجهد الإضافي، يمكن أن ترتفع درجة حرارة الجسم. الاضرار الصحية لارتفاع نسبة الرطوبة ووفقا للموقع قد تؤدى الرطوبة العالية للإصابة بالأمراض مرتبطة بالحرارة، وذلك لأن عدم القدرة على تبريد الجسم لا يسبب مجرد الشعور بعدم الراحة، وإنما يرهق العمليات الداخلية للجسم، و مع استمرار ارتفاع درجة حرارة الجسم الأساسية، يحتاج إلى بذل جهد أكبر لمحاولة تبريده، مما يُسبب ارتفاع درجة الحرارة. وفى تلك الحالة يتدخل المخ لإرسال المزيد من الدم إلى الجلد، حيث يمكن الحرارة من الخروج، كذلك توسيع الأوعية الدموية لزيادة التعرق، الأمر الذى يتسبب فى فقدان الماء والأملاح، مما قد يؤدى إلى حدوث الجفاف، ويعرض الجسم لمجموعة من الآثار الجانبية المرتبطة بالحرارة والرطوبة، مثل التعب وتشنجات العضلات وصعوبة التنفس. وقد يؤدى ذلك إلى بعض المضاعفات الصحية المحتملة، مثل: الجفاف: إن التعرق الزائد في درجات الحرارة العالية والرطوبة العالية يُفقد أجسامنا السوائل الأساسية، أسرع مما يمكن تعويضه بشرب الماء، ويعد الشعور بالعطش هو أول علامة على الإصابة بالجفاف، وإذا لم تحصل على كمية كافية من الماء، فسيقل التعرق والتبول، وقد تعاني من صداع وتقلصات في المعدة وتشنجات عضلية. الإغماء: يحدث الإغماء في الطقس الحار بسبب انخفاض ضغط الدم في الدماغ، والناتج عن اندفاع الدم إلى مناطق أخرى من الجسم لمحاربة الحرارة. الطفح الحراري: قد يؤدي التعرق المفرط إلى طفح حراري بسبب تراكم العرق تحت الجلد، وقد يتسبب فى ظهور نتوءات بارزة في منطقة الطفح، وقد تُسبب حكة ولسعة. الإجهاد الحراري: قد يؤدي فقدان السوائل المستمر نتيجة التعرق المفرط إلى الإجهاد الحراري، لذلك إذا شعرت بالضعف أو الغثيان أو الدوار بعد قضاء وقت في الحر، فمن المرجح أنك تعاني من الإجهاد الحراري، والذى قد يتحول إلى ضربة شمس فى حالة عدم علاجه. ضربة الشمس:تحدث عند ارتفاع درجة حرارة الجسم الداخلية، قد يتوقف الشخص المصاب بضربة الشمس فجأةً عن التعرق، ويعاني من ضعف التوازن، ويشعر بالارتباك والتشوش، ويفقد الوعي. حالات صحية قد تتفاقم بسبب الرطوبة العالية بعض الأمراض تزيد التعرض للآثار الصحية السلبية للحرارة والرطوبة، وقد تُسبب ردود فعل جسدية أشد، وعلى رأسها ما يلى: الربو: عند الإصابة بالربو ، تصبح رئتيك أكثر حساسية لعوامل متعددة، أحدها الرطوبة، حيث يمكن أن تؤدي مستويات الرطوبة العالية في الهواء إلى تضيق الشعب الهوائية لدى مرضى الربو، مما يؤدي إلى تفاقم الأعراض ، مثل السعال والصفير وضيق التنفس. مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD): يبذل الجميع جهدًا أكبر للتنفس عندما يكون الجو رطبًا في الخارج، لأن الهواء يكون أكثر كثافة، وتتفاقم صعوبة التنفس لدى المصابين بمرض الانسداد الرئوي المزمن . أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم: يحتاج القلب إلى ضخ كميات أكبر بكثير من الدم في الأيام الحارة والرطبة للحفاظ على برودة الجسم، مما يُسبب ضغطًا كبيرًا على القلب. مرض الكلى المزمن : يتطلب التعرق المستمر في الحر جهدًا كبيرًا من الكليتين، إذ تساعدان في تنظيم ضغط الدم وإمداد باقي الجسم بالماء، ويمكن أن يُسبب مرض الكلى المزمن اضطرابًا في هذه العمليات. داء السكر: قد تتضرر الأعضاء والأوعية الدموية بسبب داء السكر ، مما يُصعّب على المريض معرفة متى يشعر بالحر الشديد وتبريد جسمه بفعالية عند الشعور به، مما قد يسبب جفافًا أسرع في الطقس الحار والرطب. الحساسية: تُهيئ الرطوبة بيئة مثالية لنمو العفن، ويحتفظ الهواء الرطب بحبوب اللقاح وغيرها من المواد المهيجة، إذا كنت تعاني من الحساسية ، فقد تلاحظ أن الأعراض تزداد حدة في الأيام الرطبة، أو في الأماكن الداخلية ذات الرطوبة العالية. طرق للوقاية من المضاعفات الصحية أثناء الرطوبة العالية يوجد بعض الخطوات التى تساعد على الاستمتاع بفصل الصيف، مع الوقاية من الأعراض الناتجة عن ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة، مثل: ـ تحقق من مستوى الرطوبة قبل الخروج: مهما كانت خططك اليومية، يُنصح دائمًا بالتحقق من حالة الطقس مسبقًا، خاصةً إذا كنت تخطط لأنشطة خارجية، لأن معرفة توقعات الحرارة والرطوبة تمكنك من تعبئة كمية كافية من الماء وواقي الشمس ، والتخطيط لعدد كافٍ من فترات الاستراحة في الظل. ـ حافظ على رطوبة جسمك: أفضل طريقة للحفاظ على رطوبة الجسم هي شرب السوائل قبل الشعور بالعطش، حيث يمكنك تناول مشروبك مع وجبة خفيفة مالحة، أو اختيار المشروبات المحتوية على الصوديوم الذى يساعد الجسم على الاحتفاظ بالماء الذي تشربه. ـ تخفيف الأنشطة الخارجية الشاقة: يمكن إعادة جدولة التمارين الرياضية باستثناء السباحة، لأن انتظار يوم أكثر برودة ورطوبة أقل سيحمي صحتك. ـ اختار ملابس تسمح بمرور الهواء: اختار ملابس فضفاضة، مصنوعة من أقمشة تسمح بمرور الهواء مثل القطن والكتان، لأن ذلك يساعد على تدوير الهواء على البشرة وتبخير العرق بدلاً من حبسه. ـ استرح قليلاً مع مكيف الهواء أو المروحة: بعد التعرق الشديد في الحر، حتى بضع ساعات فقط في الهواء البارد كفيلة بمساعدتك على التعافي.

صحة وطب : تطوير ضمادة ذكية تتعقب الجروح المزمنة وتعالجها
صحة وطب : تطوير ضمادة ذكية تتعقب الجروح المزمنة وتعالجها

نافذة على العالم

timeمنذ 6 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : تطوير ضمادة ذكية تتعقب الجروح المزمنة وتعالجها

الأربعاء 2 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - تؤثر الجروح المزمنة على ملايين الأشخاص حول العالم، وهي جروح وحروق وخدوش وجروح جراحية لا تلتئم في الوقت الطبيعي، وإذا تُركت دون علاج أو أُسيء التعامل معها، فقد تُسبب عدوى وأضرارًا طويلة الأمد واضطرابًا نفسيًا، ويُعتبر مرضى السكري أو ضعف الدورة الدموية أكثر عرضة للخطر. علاج هذه الجروح مكلف ويستغرق وقتًا طويلًا، لكن تقنية ضمادات ذكية جديدة تُسمى iCares قد تُغير قريبًا طريقة علاج هذه الجروح، وتعمل مباشرةً على الجلد. ضمادة ذكية ترى ما تحت السطح وفقا لتقرير موقع " thebrighterside "، طوّر مهندسون من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا ضمادة ذكية قابلة للارتداء تُغطي الجرح بدقة، وتتجاوز وظيفتها تغطية الجرح. فهي تفحص الجرح وتُرسل تحديثات إلى هاتف ذكي أو حاسوب، حيث تقيس الضمادة علامات مهمة، مثل درجة الحرارة، ودرجة الحموضة، ومستويات الأكسجين في موقع الجرح، كما ترصد جزيئات مثل أكسيد النيتريك (NO) وبيروكسيد الهيدروجين (H₂O₂)، التي تُشير إلى وجود التهاب أو عدوى، تُخبر هذه المؤشرات الكيميائية، أو المؤشرات الحيوية، الأطباء بما يحدث تحت سطح الجرح، حتى قبل ظهور الأعراض. يقول وي جاو، مهندس طبي مشارك في المشروع: "تزيل تقنياتنا المبتكرة الرطوبة من الجرح، مما يُساعد على التئامه، كما تضمن أن تكون العينات التي تُحللها الضمادة حديثة، وليست مزيجًا من سوائل قديمة وأخرى جديدة، وللحصول على قياسات دقيقة، نحتاج إلى أخذ عينات من أحدث سوائل الجرح فقط. يتضمن نظام iCares ثلاث وحدات ذكية تعمل على تحريك وتحليل سوائل الجروح - والتي تُسمى أيضًا الإفرازات، تجمع هذه القنوات الصغيرة السوائل الطازجة مباشرةً من الجرح وتوجهها نحو المستشعرات، ويمتص جزء من النظام السوائل باستخدام غشاء خاص يُحاكي المواد الطبيعية، ويستخدم جزء آخر قنوات رفيعة على لنقل السوائل بسرعة دون الحاجة إلى مضخات، ويضمن جزء ثالث، مزود بأعمدة صغيرة مطبوعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، تدفق السوائل في اتجاه واحد، مما يحافظ على نظافة الجرح وخلوه من أي ملوثات. في قلب الضمادة، توجد مصفوفة مستشعرات نانوية الصنع، تكتشف هذه المستشعرات فائقة الصغر التغيرات الكيميائية في سائل الجرح، مما يُتيح للأطباء رؤيةً مُحدثة لحالة الجرح، على سبيل المثال، قد يعني ارتفاع مستوى بيروكسيد الهيدروجين احتمالية تكوّن عدوى، وقد يعني انخفاض مستوى الأكسجين ضعف تدفق الدم، لذا يتيح تتبع هذه التغيرات علاجًا أكثر دقةً وفي الوقت المناسب. لم يكن هذا النوع من المراقبة الدقيقة ممكنًا من قبل، فمعظم الأنظمة الحالية لا تجمع السائل إلا بعد خلطه بعينات أقدم، مما يُصعّب قراءته، إضافةً إلى ذلك، لا تقيس هذه الأنظمة عدة علامات في آنٍ واحد، ولا يمكنها بالتأكيد إرسال تحديثات إلى الهاتف. الاختبارات الواقعية على البشر والفئران اختبر الباحثون نظام iCares على مرضى حقيقيين وعلى نماذج حيوانية، في البداية، طبّقوه على فئران مصابة بداء السكري مصابة بجروح جلدية ملتهبة، ورصدت الضمادة الالتهاب والعدوى مع مرور الوقت، حتى أثناء العلاج بالمضادات الحيوية، وأظهرت هذه الاختبارات الأولية أن المستشعرات ظلت دقيقة، وأن النظام قادر على العمل بشكل متواصل لأيام. بعد ذلك، اختبر الفريق iCares على 20 مريضًا يعانون من جروح مزمنة، لم تلتئم هذه الجروح تلقائيًا بسبب مشاكل كامنة، مثل ضعف الدورة الدموية أو داء السكري، كما استخدم الباحثون الضمادة على مريضين آخرين قبل الجراحة وبعدها لمقارنة تقدم الشفاء. في جميع الحالات، نجح النظام في جمع سوائل الجروح الحديثة، وقياس المؤشرات الحيوية، وإرسال البيانات لاسلكيًا، وأظهرت جروح المرضى تغيرات جوهرية - مثل ارتفاع مستويات أكسيد النيتريك وبيروكسيد الهيدروجين - قبل يوم إلى ثلاثة أيام من ظهور علامات واضحة للعدوى أو الالتهاب على الأطباء. لا تقتصر الضمادة الذكية على الإبلاغ عن المشاكل فحسب، بل قد تعالجها يومًا ما، ففي اختبارات سابقة، استخدم الفريق جهازًا مشابهًا لتطبيق الدواء أو تيارات كهربائية خفيفة على الجرح للمساعدة في التئامه، قد تتضمن الإصدارات المستقبلية من iCares هذه الميزات أيضًا، جامعًا التشخيص والعلاج في رقعة واحدة بسيطة. ضمداة ذكية تطوير ضمادة ذكية

جمال شعبان يعلق على الموت المفاجئ للمطرب أحمد عامر
جمال شعبان يعلق على الموت المفاجئ للمطرب أحمد عامر

مصرس

timeمنذ 6 ساعات

  • مصرس

جمال شعبان يعلق على الموت المفاجئ للمطرب أحمد عامر

علَّق الدكتور جمال شعبان، أستاذ أمراض القلب، وعميد معهد القلب سابقًا، على وفاة المطرب الشاب أحمد عامر، الذي ترك خلفه الكثير من التساؤلات وراء خبر الموت المفاجئ. وقال شعبان، خلال منشور له عبر صفحته الشخصية على "فيسبوك"، إن هناك أسبابًا قد تؤدي إلى الجلطات القاتلة، والسكتات القلبية والدماغية التي لا تفرِّق بين شاب في ريعان شبابه أو شخص متقدم في العمر، موضحًا أن الجلطة هي تجمع لخلايا الدم يتسبب في انسداد الشريان بشكل كلي؛ مما يوقف تدفق الدم إلى أعضاء حيوية؛ مثل القلب أو الدماغ. وعندما تحرم الخلايا من الأكسجين والغذاء، تبدأ بالموت.وتابع أستاذ أمراض القلب: الكارثة أن هناك نوعَين من الخلايا التي لا يمكن تعويضها إذا ماتت؛ وهما خلايا القلب والمخ.وأشار شعبان إلى أن السكتة القلبية تحدث عند انسداد الشريان التاجي الرئيسي الذي يغذي القلب.. يتوقف القلب فجأة، وإذا لم يُسعَف المريض فورًا، تنتهي الحياة في دقائق، أما السكتة الدماغية فتحدث عند انسداد شريان رئيسي في الدماغ؛ خصوصًا إذا كان يغذي مراكز التنفس أو الوعي. وتوقف المخ عن العمل قد يؤدي إلى وفاة مفاجئة أيضًا.ولفت شعبان إلى أن آلام البطن قد تكون علامة خطر، موضحًا أن الجلطة في الشريان التاجي الخلفي قد تُشبه الحموضة أو حرقة المعدة "كذلك جلطة شرايين الأمعاء أو تسلّخ الشريان الأورطي قد تُسبب ألمًا شديدًا في البطن".وأوضح شعبان أن الأكثر عرضة للإصابة بالجلطات هم: المدخنون، ومَن يتناولون المسكنات بكثرة، ومشروبات الطاقة، والمنشطات، ومتعاطو المخدارت، ومرضى الضغط المرتفع والسكري.ونوه أستاذ أمراض القلب بأن فيروس كورونا أصبح معروفًا كأحد الأسباب المباشرة لحدوث الجلطات في القلب والمخ والرئة والكلى والكبد.وقال شعبان، بشأن أعراض الجلطات: إن أعراض جلطة المخ هي صداع مفاجئ شديد وتنميل أو شلل في أحد جانبي الجسم، واضطراب في الوعي أو الكلام، أما بالنسبة إلى أعراض جلطات القلب فهي ألم أو ضيق في منتصف الصدر وثقل أو ألم في الذراع اليسرى، وتعرّق مفاجئ وضيق تنفس أو شعور بعدم الراحة .وتابع شعبان: الزعل الشديد والصدمات النفسية قد تؤدي إلى ما يُعرف بمتلازمة القلب المنكسر، وقد تسبب خللاً في عضلة القلب أو حتى جلطة مميتة.واختتم أستاذ أمراض القلب: "الدقائق والساعات الأولى هي اللحظة الذهبية لإنقاذ الحياة؛ فكل دقيقة تُهدر تعني موت المزيد من خلايا القلب أو المخ، والتدخل السريع بالأدوية أو القسطرة قد يُنقذ المريض من الوفاة أو الإعاقة".اقرأ أيضًا:أمطار ورياح.. تعرف على طقس الأيام المقبلةمنظومة السايس الجديدة.. 5 مستندات لاستخراج باركود الشركاتلماذا تأخرت دار الأوبرا في الاستعداد للمهرجان الصيفي؟.. مسئول يجيب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store