logo
تغيير جديد.. ارتفاع أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدينار في السوق الموازي (الخميس 10 يوليو 2025)

تغيير جديد.. ارتفاع أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدينار في السوق الموازي (الخميس 10 يوليو 2025)

أخبار ليبيامنذ 2 أيام
فيما يلي رصد لأخر أسعار صرف الدولار و العملات الأجنبية مقابل الدينار الليبي في تعاملات اليوم الخميس 10 يوليو 2025 وفقا للأرقام الواردة عن تداولات السوق السوداء.
ويعرض موقع المشهد الليبي في التقرير التالي اسعار العملات الأجنبية والعربية والذهب والفضة والصكوك أمام الدينار الليبي في تعاملات اليوم تحديث يومي، من الصفحات المتخصصة برصد الاسعار القيم الآتية:
الاسعار عند افتتاح السوق:
سعر صرف الدولار الامريكي:
◆ الدولار = 7.95 { طرابلس}
◆ الدولار = 7.945 { بنغازي}
◆ الدولار = 7.96 { زليتن}
◆ الدولار = 8.070 دينار { فئة 20 و5 قديم}
سعر صرف اليورو: 9.180 دينار
سعر صرف الباوند الاسترليني: 10.55 دينار
تحويل دولار لتركيا: 7.94 دينار
دولار حوالة دبي: 7.93 دينار
سعر صرف الدينار التونسي: 2.57 دينار
سعر صرف الليرة التركية: 0.190 دينار
سعر صرف الدينار الاردني: 11.00 دينار
سعر صرف الجنيه المصري: 0.155 دينار
سعر الفضة الكسر بـ 7.70 دينار
سعر الذهب الكسر عيار 18: بـ 615 دينار
سعر الذهب الكسر عيار 21: بـ 717.5 دينار
سعر الذهب المسبوك: ب622 دينار للجرام
دولار بشيك التجارة والتنمية= 8.21 دينار
دولار بشيك الجمهورية =8.20 دينار
دولار بشيك الوحدة= 8.20 دينار
دولار بشيك التجاري الوطني= 8.20 دينار
دولار بشيك التنمية-بنغازي= 8.24 دينار/الوحدة-بنغازي=8.23 دينار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطة صندوق النقد لإلغاء الدعم في ليبيا: لتر البنزين يصل إلى 3.3 دينار
خطة صندوق النقد لإلغاء الدعم في ليبيا: لتر البنزين يصل إلى 3.3 دينار

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

خطة صندوق النقد لإلغاء الدعم في ليبيا: لتر البنزين يصل إلى 3.3 دينار

اقترح صندوق النقد الدولي خطة شاملة لإصلاح نظام دعم الطاقة في ليبيا، يصل فيها سعر لتر البنزين إلى 3.3 دينار مقابل 0.15 دينار حاليا، وذلك بعد 3 سنوات، يلغى خلالها نصف الدعم الحالي في أول عام، ثم النصف الثاني على عامين متتاليين، ويقدم دعما نقديا يصل إلى 509 دنانير شهريا لكل مواطن. جاءت خطة الصندوق في ورقة بحثية نشرها عبر موقعه الإلكتروني أمس الجمعة، دعا فيها إلى وضع آلية تسعير تلقائية للوقود، تعكس أي تغيير في الأسعار العالمية، سواء بالزيادة أو الانخفاض، مشيرا إلى إمكان تخفيف «أي آثار محتملة لإلغاء الدعم» على السكان بتقديم دفعات نقدية لهم، بنحو 217 دينارا شهريا لكل مواطن خلال العام الأول من خطة رفع الدعم، ثم زيادة ذلك إلى 509 دنانير شهريا في العام الخامس، بعد الانتهاء تماما من الخطة، والقضاء على أنشطة التهريب. خطة إصلاح نظام دعم الطاقة قال صندوق النقد إن المشهد السياسي المعقد في ليبيا يستلم نهجا حذرا واستراتيجيا في تنفيذ خطة إصلاح نظام دعم الطاقة، حيث تعتمد الخطوة الأولى على إجراء تقييم شامل لاحتياجات الوقود كمرحلة أولى أساسية عبر إنشاء لجنة مستقلة، تمثل جهات مختلفة لتقييم احتياجات الوقود الفعلية، بما يتماشى مع أعراف الاستهلاك الدولية، سواء للأفراد أو المؤسسات، وبالتالي تقييد الواردات بناء على تلك الاحتياجات. أما الخطوة الثانية فتعتمد على إعادة هيكلة أنظمة التوزيع والتحصيل قبل تطبيق أي إصلاحات، وهنا يؤكد صندوق النقد أن أي زيادة في أسعار الوقود لن تكون فعالة مع غياب الرقابة على سلاسل الإمداد المحلية. ويقترح تأمين أنظمة التوزيع من خلال نظام مراقبة رقمي يتعقب كميات الوقود في أثناء مراحل الإنتاج والتخزين والتوزيع إلى نقاط البيع الأخيرة، لتحديد مواطن التهريب خارج الشبكة الرسمية. كما ينبغي وضع نظام تحصيل فعال، لضمان توزيع زيادات الأسعار بالتساوي بين جميع المستهلكين، بما في ذلك المؤسسات الحكومية، وعندها يمكن للحكومة تخصيص دعم لشركة الكهرباء من أجل تعويض أي خسائر، حتى تعكس تعريفات الكهرباء تكلفة الإنتاج الحقيقية. علاوة على ذلك، يجب تغيير عدادات الكهرباء السكنية والتجارية إلى أنظمة الدفع المسبق، ويجب إنهاء التوصيلات غير القانونية، لضمان تطبيق التعريفات الجديدة. وأوصى صندوق النقد أيضا بوضع استراتيجية شاملة للتواصل مع الجمهور، تتسم بالوضوح والشفافية، لتثقيف المواطنين بشأن الخسائر والمنافع لخطة الإصلاح. وينبغي الإفصاح عن الميزانية الضخمة المخصصة لدعم الطاقة، وعيوب النظام الحالي، وكيفية تعويض المواطنين عن الزيادات المتوقعة في الأسعار. ويؤكد الصندوق الدولي ضرورة أن تكون الزيادات المقترحة في أسعار الوقود كافية للقضاء على أنشطة التهريب، مضيفا: «النهج التدريجي هو الأفضل للإصلاح نظام الدعم. وبالنظر إلى التفاوت الكبير في الأسعار، وأنشطة التهريب واسعة النطاق، قد تكون الزيادة المبكرة الأنسب في حالة ليبيا». إلغاء دعم الوقود خلال 3 سنوات يقترح الصندوق الدولي إلغاء نصف الدعم الحالي المخصص للبنزين والديزل في العام الأول من خطة الإصلاح، ثم إلغاء النصف الثاني تدريجيا على مدى العامين التاليين، بالتوازي مع إصلاح تدريجي لدعم الكهرباء وأنابيب الغاز على مدى خمس سنوات. وبحسب بيانات أوردها التقرير، فإن الهدف هو رفع سعر البنزين والديزل من 0.15 دينار، هو سعر اللتر حاليا، إلى 1.5 دينار في العام الأول من خطة الإصلاح، وإلى 3.3 دينار في العام الثالث. كذلك زيادة تعريفة الكهرباء من 0.04 دينار لكل كيلو واط/السعة إلى 0.5 دينار في العام الثالث من خطة الإصلاح. وبعد إلغاء الدعم بشكل كامل، اقترح صندوق النقد آلية تسعير تلقائية، لتجنب أي تراكم إضافي في فجوات الأسعار. ومن شأن تلك الآلية عكس أي تغيير، سواء بالزيادة أو الانخفاض، في أسعار الوقود عالميا إلى السوق محليا، بناء على صيغة تسعير تضع في الاعتبار الأسعار العالمية والضرائب وتكلفة النقل. - - - ومن أجل تخفيف أي آثار محتملة لإلغاء الدعم على السكان، يقترح صندوق النقد تخصيص دفعات نقدية مباشرة للمواطنين، مشيرا إلى برامج اجتماعية قائمة بالفعل يمكن توسيع نطاقها بسهولة، لتشمل التحويلات المالية المتعلقة بالدعم. ويمكن للتحويلات النقدية إما استهداف الشرائح الأدنى من السكان بناء على الدخل، أو توسيع نطاقها، لتشمل جميع السكان بشكل موحد. واقترح الصندوق تحويلا نقديا لكل مواطن بـ217 دينارا شهريا في العام الأول، وزيادته إلى 509 دنانير شهريا في العام الخامس، بعد إلغاء كامل الدعم والقضاء على أنشطة التهريب. عراقيل أمام إصلاح نظام الدعم وثق صندوق النقد عددا من العراقيل الأساسية أمام إصلاح نظام دعم الوقود في ليبيا، أولها معارضة من وصفها بـ«مجموعات المصالح الخاصة التي تعرقل أي أجندة للإصلاح»، مشيرا أيضا إلى أن غياب الأمن وانتشار التشكيلات المسلحة مكنا أنشطة التهريب واسعة النطاق التي يستفيد منها أصحاب النفوذ. وقدرت بيانات الصندوق الدولي مكاسب تهريب الوقود المدعم بـ0.7 دولار لكل لتر من الوقود، مما يدر أرباحا سنويا تبلغ ثلاثة مليارات دولار على الأقل إلى الجهات المستفيدة. لهذا، فإن اقتراح أي خطة للإصلاح سيضر هذه التجارة المربحة، وسيُقابل بمعارضة قوية من بعض أصحاب المصلحة، مما قد يؤدي إلى تصاعد العنف بين الفصائل الساعية لحماية مصادر دخلها، بحسب تقرير صندوق النقد. العقبة الثانية هي غياب حكومة موحدة، فالانقسام العميق في ليبيا وغياب حكومة موحدة يؤديان إلى تضارب المصالح والأهداف، ويجعل من الصعب التوصل إلى توافق بشأن القضايا العاجلة. أما العقبة الثالثة فهي انعدام الثقة في النظام السياسي، مما يثير مخاوف المواطنين بشأن قدرة الحكومة على توفير تعويض ملائم في حال جرى إلغاء نظام دعم الوقود. وقد تسببت تلك المخاوف في فشل عدة محاولات سابقة لإصلاح نظام دعم الطاقة.

ارتفاع ملحوظ ومستمر في فارق سعر الدولار الأمريكي مقابـل الدينار بالسوقين الرسمية والموازية
ارتفاع ملحوظ ومستمر في فارق سعر الدولار الأمريكي مقابـل الدينار بالسوقين الرسمية والموازية

أخبار ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار ليبيا

ارتفاع ملحوظ ومستمر في فارق سعر الدولار الأمريكي مقابـل الدينار بالسوقين الرسمية والموازية

سجل فارق سعر الدولار أمام الدينار في السوقين الرسمية والموازية ارتفاعاً ملحوظاً مسجلاً فارقاً بـ1.71 دينار، بحسب مقارنة نشرة المصرف المركزي الأخيرة والبيانات المتداولة على صفحات مهتمة بأسعار العملات بالسوق الموازية. وبحسب بيانات المصرف المركزي سجل متوسط سعر الدولار الامريكي يوم الخميس 5.41 دينار، يُضاف إليه نحو 81 قرشًا قيمة الرسم المفروض على مبيعات النقد الأجنبي بنسبة 15%، لتصل قيمة الدولار الواحد لـ6.22 دينار. في حين بلغ سعر الدولار في السوق الموازية يوم الخميس عند الاغلاق، 7.93 دينار، وفق صفحات على مواقع التواصل مهتمة بسعر الصرف. وأصدر مصرف ليبيا المركزي قرارًا رسميًا يحمل رقم (18) لسنة 2025، يقضي بـتخفيض سعر صرف الدينار الليبي مقابل العملات الأجنبية بنسبة 13.3%، وبموجب القرار، تم تعديل قيمة الدينار الليبي من 0.1555 وحدة سحب خاصة إلى 0.1349 وحدة سحب خاصة لكل دينار.

موسكو وبيونغ يانغ تعلنان «أخوة لا تُقهر».. والسعودية تعزز شراكاتها الصناعية في روسيا
موسكو وبيونغ يانغ تعلنان «أخوة لا تُقهر».. والسعودية تعزز شراكاتها الصناعية في روسيا

عين ليبيا

timeمنذ 5 ساعات

  • عين ليبيا

موسكو وبيونغ يانغ تعلنان «أخوة لا تُقهر».. والسعودية تعزز شراكاتها الصناعية في روسيا

شهدت العلاقات الروسية الكورية الشمالية تصعيداً لافتاً في التعاون الاستراتيجي، في وقت تعزز فيه المملكة العربية السعودية شراكتها الصناعية والتعدينية مع موسكو، ضمن جولة دبلوماسية واقتصادية نشطة تعكس تحولات إقليمية ودولية متسارعة. لافروف من كوريا الشمالية: جنودكم قاتلوا معنا على أرض كورسك في تطور رمزي حافل بالدلالات السياسية، أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن مشاركة جنود من الجيش الشعبي الكوري في تحرير مقاطعة كورسك الروسية تمثل 'دليلاً عملياً على عمق الشراكة' بين البلدين، واصفاً العلاقات بأنها 'أخوّة لا تُقهر'. جاء ذلك خلال لقائه مع نظيرته الكورية الشمالية تشوي سون هوي في مدينة وونسان، حيث شدد لافروف على أن 'المشاركة البطولية' للجنود الكوريين ضد من وصفهم بـ'النازيين الأوكرانيين'، تؤكد عمق الروابط القتالية بين البلدين. وقال: 'دفع جنودكم دماءهم بل وحياتهم من أجل تحرير أرضنا… وهذا يُثبت صدق تحالفنا'. المحادثات بين الجانبين تُعقد في إطار الجولة الثانية من الحوار الاستراتيجي بين وزارتي الخارجية، وسط تنامٍ واضح في التعاون العسكري والسياسي بين موسكو وبيونغ يانغ. ووصل لافروف إلى وونسان قادماً من ماليزيا، حيث شارك في اجتماعات آسيان، قبل أن يتوجه لاحقاً إلى الصين لحضور اجتماع وزراء خارجية منظمة شنغهاي للتعاون. استقبال الوزير الروسي في كوريا الشمالية كان حافلاً، إذ اصطف حرس الشرف وتجمع المواطنون وهم يرفعون الزهور، بينما حضرت فتاة بالزي التقليدي وقدمت له باقة من الورود، في مشهد يعكس دفء العلاقات بين البلدين. وتزامنت زيارة لافروف مع احتفالات كوريا الشمالية بافتتاح منتجع وونسان-كالما السياحي، الذي يُتوقع أن يستقبل 20 ألف زائر، وسط مساعٍ لترويج السياحة الدولية. السعودية تعمّق شراكتها مع روسيا: 3.28 مليار دولار تجارة غير نفطية على الضفة الأخرى، أجرت المملكة العربية السعودية سلسلة لقاءات رفيعة المستوى لتعزيز التعاون الصناعي والتعديني مع روسيا الاتحادية، ضمن زيارة رسمية لوزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف. شملت الاجتماعات مسؤولين تنفيذيين في شركات روسية رائدة، أبرزها: 'ألروسا' ، أكبر شركة تعدين ألماس في العالم ، أكبر شركة تعدين ألماس في العالم 'نوردجولد' ، شركة تعدين ذهب تنشط في روسيا وكازاخستان وأفريقيا ، شركة تعدين ذهب تنشط في روسيا وكازاخستان وأفريقيا 'VSMPO-Avisma' ، أكبر منتج للتيتانيوم عالمياً ، أكبر منتج للتيتانيوم عالمياً جمعية الألمنيوم الروسية شركة 'يونايتد كونفيكشنرز'، كبرى شركات صناعة الحلويات وناقش الخريف فرص الاستثمار والتعاون في استكشاف الذهب والمعادن النادرة، وصناعة الألمنيوم، والزجاج المسطح، بالإضافة إلى الصناعات الغذائية. وأكد الوزير رغبة المملكة في نقل التكنولوجيا الروسية إلى السوق السعودية، مشيراً إلى أن المملكة تستهدف أن تصبح مركزاً عالمياً للألمنيوم، إذ تنتج حالياً 1.8 مليون طن سنوياً، مع خطة لرفع الإنتاج إلى 3 ملايين طن. كما دعا الوزير الشركات الروسية للمشاركة في منتدى المعادن المستقبلية الخامس في الرياض عام 2026، الذي يهدف إلى تعزيز استدامة الصناعة وتطوير سلاسل الإمداد العالمية. وفقًا للبيانات الرسمية، تحتضن السعودية موارد معدنية غير مستغلة تُقدّر قيمتها بنحو 2.5 تريليون دولار، في حين ارتفعت التجارة غير النفطية مع روسيا من 491 مليون دولار في 2016 إلى 3.28 مليار دولار في 2024، ما يعكس تصاعداً لافتاً في الشراكة الاقتصادية. سياق استراتيجي متغير تأتي هذه التحركات في ظل تحولات جيوسياسية عميقة، مع تقارب روسي آسيوي متسارع وتوجه سعودي لتعزيز استقلالية القرار الاقتصادي، والتوسع في شراكات غير تقليدية بعيداً عن المحور الغربي. روسيا، التي تواجه عزلة غربية متزايدة بسبب حربها في أوكرانيا، تسعى لبناء جبهة آسيوية تشمل كوريا الشمالية والصين وشركاء في الخليج. في المقابل، تواصل المملكة تنفيذ رؤيتها الاقتصادية 2030 لتنويع مصادر الدخل وجذب الاستثمارات النوعية. الرسائل الصادرة من موسكو ووونسان وموسكو والرياض واضحة: النظام العالمي يتغير، والتحالفات الجديدة تُبنى على أسس المصالح الاستراتيجية العميقة لا على الاعتبارات التقليدية فقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store