
الجيش الإسرائيلي: (الفرقة 96) تبدأ مهامها على الحدود الشرقية (فيديو)
وجاء في بيان مفصل للجيش الإسرائيلي: "مع بدء عملية "الأسد الصاعد" تم إتمام تشكيل (الفرقة 96) خلال 48 ساعة، بهدف تعزيز ومضاعفة عدد القوات المنتشرة على الحدود الشرقية في مختلف مهام الحماية".
وأضاف البيان: "وقد أتمت القوات في الأسبوع الماضي (الخميس) تمرينا فرقيا أولا بقيادة المركز الوطني للتدريب البري، تمرنت فيه على سيناريوهات طوارئ وتقديم استجابة سريعة للأحداث الطارئة، مع رفع جاهزية الفرقة للقتال، ونفذ التمرين بالتعاون مع مختلف أجهزة الأمن والسلطات المحلية".
ووفق البيان، أجرى قائد الفرقة، البريغادير أوريِن سيمحا، حوارا مع الجنود في الخدمة النظامية والاحتياط في ختام التمرين، وأشار إلى "التجند وروح المبادرة التي أتاحت تشكيل الفرقة".
ولخص قائد قيادة المنطقة الوسطى، الميجر جنرال آفي بلوط، التمرين الفرقي قائلا: "عملية "الأسد الصاعد" "أتاحت لنا فرصة ممتازة لتقديم موعد التشكيل".
وتابع "تذكروا أن تعريف النجاح هو فرصة تلتقي بالقدرة، وهنا كانت لدينا فرصة عظيمة والتي تلاقت دافعية هائلة لدى الجنود في الخدمة النظامية، الدائمة والاحتياط، مع قدرة عالية جدا، لقد فهمتم حجم اللحظة وفهمتم أيضا الحاجة العملياتية، أود أن أعبر عن تقديري البالغ للجميع".
وفي ديسمبر 2024، أعلن الجيش الإسرائيلي عن بدء تشكيل كتيبة جديدة تضم مقاتلين من سلاح البحرية، وذلك بعد تدريبهم على القتال البري، في خطوة تهدف لتعويض النقص الكبير في القوات المقاتلة.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، في ذلك الوقت، أن "قيادة فرقة المشاة الاحتياطية (الفرقة 96) اتخذت هذا القرار بسبب الحاجة الملحة إلى تعزيز الصفوف. وتشمل الخطة إعادة تدريب مقاتلي سلاح البحرية، الذين تم إعفاؤهم سابقا من خدمة الاحتياط، لتهيئتهم للمشاركة في العمليات البرية".
وأضافت أن "العديد من هؤلاء المقاتلين قد تلقوا تدريبات قتالية سابقة، ولكنهم سيخضعون لتدريبات جديدة تركز على القتال في المناطق الحضرية واستخدام الأسلحة الخاصة بسلاح المشاة".
وتأتي هذه الخطوة في ظل استمرار العمليات العسكرية في غزة، في وقت يواجه فيه الجيش الإسرائيلي نقصا في عدد الجنود، نتيجة الحرب المستمرة على القطاع منذ 7 أكتوبر، والعمليات المكثفة في الضفة الغربية، بالإضافة إلى المواجهات التي خاضها الجيش مع حزب الله على الحدود اللبنانية قبل أن تتوقف ضمن اتفاق وقف إطلاق النار بين الحزب والجيش الإسرائيلي، وفق ماذكرته وسائل الإعلام الإسرائيلية.
المصدر: RT
أصدر الجيش الإسرائيلي صباح الأحد تحذيرا إلى سكان عدة مناطق في غزة، دعاهم إلى إخلائها والتوجه جنوبا إلى منطقة المواصي.
أفادت "القناة 12" العبرية مساء يوم السبت، بأن إسرائيل على مشارف أسبوع من القرارات والحسم في ما يتعلق بالحرب على غزة.
أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية ارتفاع عدد المصابين الذين وصلوا إلى المستشفيات منذ بدء عملية "الأسد الصاعد" ضد إيران إلى 2835.
كشفت القناة 12 العبرية أهداف العملية العسكرية الإسرائيلية ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية التي انطلقت فجر يوم الجمعة الماضي بضربة مدمرة على العاصمة طهران.
أعلن الجيش الإسرائيلي عن بدء تشكيل كتيبة جديدة تضم مقاتلين من سلاح البحرية، وذلك بعد تدريبهم على القتال البري، في خطوة تهدف لتعويض النقص الكبير في القوات المقاتلة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 33 دقائق
- روسيا اليوم
"لا سلام دون الجولان بل اتفاق أمني بعلم واشنطن".. جديد المحادثات بين سوريا وإسرائيل
ونقل الموقع العبري، اليوم الاثنين، عن مسؤولين إسرائيليين كبار قولهم، إنه "من المستبعد جدا أن يوافق الجولاني (الرئيس السوري أحمد الشرع، الملقب سابقا بأبو محمد الجولاني) على اتفاقية سلام دون انسحاب إسرائيلي من مرتفعات الجولان. لذلك، ووفقا للتقارير، تقتصر المناقشات الآن على اتفاقية أمنية". ووفقا للمسؤولين، فإن الولايات المتحدة "على دراية بهذه الأمور، وهي مشاركة في المحادثات". ولفت موقع "واينت" إلى تقرير نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" بوقت سابق والذي نقلت فيه عن "مصادر في دمشق مقربة من الحكومة السورية" قولها إن "مفاوضات غير مباشرة جارية بين الطرفين - برعاية إقليمية ودولية - سبق أن وافق عليها الرئيس السوري، حيث تطالب سوريا بوقف الهجمات والتوغلات الإسرائيلية في أراضيها، والعودة إلى اتفاقية فصل القوات لعام 1974. أما إسرائيل، فتسعى إلى إنشاء منطقة عازلة جديدة، ومن المرجح التوصل إلى اتفاق أمني يمهد الطريق لاتفاقية سلام شاملة في المستقبل". وفق "واينت" استبعدت المصادر إمكانية التوصل إلى اتفاق دائم حاليا، لكنها لم تستبعد إمكانية التوصل إلى اتفاق يمهد الطريق لاتفاق دائم أو ما يعرف باتفاقات إبراهيم، مشيرة إلى أن هذه العملية تتطور بوتيرة متسارعة، وأن دمشق تعول على وساطة عربية للحفاظ على سيادتها. وتأمل أن تضغط الولايات المتحدة والدول الغربية على إسرائيل لوقف الهجمات". وهنا أضاف تقرير "واينت" قائلا، إن الرئيس السوري يريد بشدة التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل، لكنه يشترط انسحابا إسرائيليا سريعا من نقاط داخل الأراضي السورية، لكن تل أبيب تعارض الأمر، وفي إطار المحادثات، تدرس إمكانية تأجيل الانسحابات أو تعديلها. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صرح أمس الأحد، تعليقا على احتمال تطبيع سوريا للعلاقات مع إسرائيل بأنه رفع العقوبات عن دمشق لمنحها فرصة للتقدم والتطور. وكانت وسائل إخبارية عبرية أفادت السبت الماضي، بأن إسرائيل وسوريا تتجهان إلى توقيع اتفاق سلام، قبل نهاية العام الجاري 2025. ونقلت قناة i24NEWS عن مصدر سوري مطلع أن "إسرائيل وسوريا ستوقعان اتفاقية سلام قبل نهاية عام 2025"، مشيرا إلى أنه بموجب الاتفاقية المذكورة، ستنسحب إسرائيل تدريجيا من جميع الأراضي السورية التي احتلتها بعد غزو المنطقة العازلة في 8 ديسمبر 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ. ووفقا للمصدر، ستطبع هذه الاتفاقية التاريخية العلاقات بين البلدين بشكل كامل، كما تشير إلى أن مرتفعات الجولان ستكون "حديقة سلام". المصدر: واينت أكد المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك أن التحديات في سوريا واضحة وهائلة، وأن الشعب السوري الذي أطاح بنظام الأسد قادر على التكيف وبناء المستقبل. قالت "القناة 14" العبرية إن خريطة الطريق التي وضعها رئيس وزراء إسرائيل نتنياهو والرئيس الأمريكي ترامب للتطبيع في الشرق الأوسط خلال الأشهر القريبة القادمة، تبدأ من سوريا وتركيا. أكد الحاخام الأمريكي أبراهام كوبر أن اجتماع الرئيس السوري أحمد الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن ليس مستبعدا، ولكنه مرهون بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب. أكد الممثل السوري سامر المصري أنه اضطر لمغادرة سوريا لمدة 14 عاما بعد تعرضه لتهديدات من النظام السوري السابق. "عيب.. خلصنا.. نقطة.. حاج ثرثرات بلاطعمة.. فرجونا شغلكم وإبداعاتكم من أجل سوريا الجديدة". بهذه الكلمات اختصر المخرج السوري زهير قنوع ما وصل إليه حال بعض الفنانين الثوريين الجدد. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأحد، تعليقا على احتمال تطبيع سوريا للعلاقات مع إسرائيل بأنه رفع العقوبات عن دمشق لمنحها فرصة للتقدم والتطور. أفادت قناة إخبارية عبرية في تقرير لها اليوم السبت، بأن إسرائيل وسوريا تتجهان إلى توقيع اتفاق سلام، قبل نهاية العام الجاري 2025.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
خبير إيراني: تل أبيب وواشنطن ستستأنفان عملياتهما ضد طهران الأسبوع المقبل على أقصى تقدير (فيديو)
وأضاف في تحليله لحالة وقف إطلاق النار خلال مقابلة مع الإذاعة والتلفزيون الإيراني الحكومي يوم الأحد: "في الواقع، لوقف إطلاق النار معناه الخاص لكل دولة.. ترى إسرائيل والولايات المتحدة فيه وسيلة لتجديد قواتهما وتحسين قدراتهما العملية.. أما إيران فتميل عموما إلى السلام وترى أنه في حال عدم وقوع أي عدوان فإنها ستقبل باتخاذ إجراءات تهدف إلى وقف تبادل إطلاق النار". وتابع قائلا: "لكن السؤال الرئيسي هو هل سيكون هذا الوضع وهذه العملية على جدول أعمال إسرائيل والولايات المتحدة أم لا؟.. تشير وجهة نظري والأدلة المتوفرة تماما إلى أنه في غضون أسبوع على أقصى تقدير، ستستأنف إسرائيل عملياتها بدعم تكتيكي وعملي وميداني من الولايات المتحدة". وأردف قائلا: "وهنا أؤكد على أنه لا ينبغي للبنية الاجتماعية والمؤسسات البيروقراطية والعسكرية أن تأخذ وقف إطلاق النار الذي طلبته الولايات المتحدة وإسرائيل على محمل الجد". وصرح إبراهيم متقي بأن "المفاجأة في الموجة الثانية قد تؤدي إلى هجمات على مسؤولين ومؤسسات حساسة ومنشآت استراتيجية". وتابع قائلا: "لذا يجب على البنية الدفاعية للبلاد أن تدخل مرحلة جديدة من التكنولوجيا بما في ذلك الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي والميكروترونيك وتشتيت الأهداف". وذكر "أن أكبر خطأ هو تصور أن العدو يتراجع"، مردفا بالقول: "علينا أن نتجاوز التفاؤل الساذج وأن نفهم العدو وأنفسنا في آن واحد". من جهته، حذر الخبير السياسي الإيراني مجيد عباسي من أن وقف إطلاق النار الحالي لا ينبغي أن يكون فرصة للعدو للتعافي. وشدد مجيد عباسي على ضرورة استعادة الأمن السيبراني والسيطرة على الفضاء الإلكتروني والإنترنت الوطني وطرد مفتشي الوكالات لمواجهة الحرب الهجينة المستقبلية. المصدر: الإذاعة والتلفزيون الإيراني صرح المستشار السابق في البنتاغون والعقيد المتقاعد في الجيش الأمريكي دوغلاس ماكغريغور، بأن واشنطن حذرت إيران من الضربات على منشآتها النووية قبل ساعتين من تنفيذها. أفادت صحيفة "واشنطن بوست" بأن الولايات المتحدة اعترضت اتصالات لمسؤولين إيرانيين ناقشوا خلالها نتائج الضربات الأمريكية على المنشآت النووية، وقالوا إنها لم تكن مدمرة كما توقعوا. ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأحد إلى احتمال وجود أربعة منشآت نووية إيرانية، بينها واحدة غير رئيسية. أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال محادثة هاتفية مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، على أهمية احترام وقف إطلاق النار كخطوة أساسية لإعادة السلام والعودة إلى مسار المفاوضات. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأحد أنه سيستقبل في البيت الأبيض طياري القاذفات الاستراتيجية من طراز "B-2 سبيريت" الذين شاركوا في الهجوم الأمريكي على إيران. قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الأحد، إن الجيش الإسرائيلي أزال تهديدين قاتلين على وجودهم. أكد مندوب إيران لدى الأمم المتحدة سعيد إيرواني خلال مقابلة مع شبكة "سي بي إس" الأمريكية، يوم الأحد، أن تخصيب اليورانيوم لن يتوقف أبدا.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
مصفاة حيفا النفطية المتضررة جراء الضربات الإيرانية ستعود للعمل بحلول أكتوبر
وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى مقتل ثلاثة أشخاص في منشآت "بازان" نتيجة الهجوم الصاروخي الإيراني الذي وقع ليلة 16 يونيو. ونقلت وفقاً لما نقلته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن الشركة "أعلنت الشركة في تقرير للمنظمين أن المصفاة تعيد تشغيل عملياتها تدريجياً ومن المتوقع أن تعمل بكامل طاقتها بحلول أكتوبر". وكانت هيئة البث الإسرائيلية "كان" قد أفادت سابقا بأن مصفاة النفط التابعة لمجموعة "بازان" في مدينة حيفا الساحلية توقفت عن العمل بعد إصابة محطة كهرباء داخل المنشأة بصاروخ إيراني. فيما أعلنت وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية أن إيران استهدفت المصفاة بهجوم صاروخي. المصدر: RT + وكالات أقر الجيش الإسرائيلي بأن الضربة التي تعرضت لها حيفا أمس الأحد كانت بصاروخ إيراني، وليست جراء سقوط صاروخ اعتراضي إسرائيلي. أعلن الحرس الثوري الإيراني اليوم الخميس، انطلاق الموجة الخامسة عشرة من عملية "الوعد الصادق 3" ضد إسرائيل.