logo
لماذا ينصح الأطباء بزيت الزيتون يوميا؟

لماذا ينصح الأطباء بزيت الزيتون يوميا؟

الجريدة 24٢٢-٠٦-٢٠٢٥

وقد أصبح زيت الزيتون مؤخرا رائجا على مواقع التواصل الاجتماعي، وابتكر كثيرون طرقا مختلفة لاستهلاكه، لدعم الصحة والمساعدة على فقدان الوزن.
وذكر تقرير لصحيفة "التليغراف"، أن الأبحاث أظهرت أن استهلاك عدة ملاعق من زيت الزيتون يوميا، يساهم في تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة بشكل ملحوظ.
وأظهرت دراسة إضافية، أن تناول نصف ملعقة من زيت الزيتون يوميا، يقلل خطر الوفاة بسبب مرض باركنسون (الشلل الرعاش) أو ألزهايمر بنسبة 29 بالمئة كما يخفض خطر الوفاة بالسرطان بنسبة 17بالمئة.
ويعزو الباحثون هذه الفوائد، إلى احتواء زيت الزيتون على نسبة عالية من الدهون الأحادية غير المشبعة، التي تساهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فاكهة واحدة تبقيك بعيدا عن الطبيب
فاكهة واحدة تبقيك بعيدا عن الطبيب

العالم24

timeمنذ 2 أيام

  • العالم24

فاكهة واحدة تبقيك بعيدا عن الطبيب

لطالما سمعنا المقولة الشهيرة: 'تفاحة في اليوم تُبقي الطبيب بعيدًا', لكن هل لهذه الثمرة البسيطة كل هذه القوة فعلاً؟ وهل تستحق مكانتها المميزة على طاولتنا كل يوم؟ التفاح ليس مجرد فاكهة لذيذة يحبها الصغار والكبار، بل هو من أكثر الفواكه استهلاكًا حول العالم، إذ يُنتج منه سنويًا ما يزيد عن 100 مليون طن. وتاريخيًا، استُخدمت التفاحة كرمز للصحة، بفضل فوائدها المتعددة ومكوناتها الغنية. ما يجعل التفاح مميزًا هو احتواؤه على مركبات طبيعية تُعرف باسم 'متعددات الفينول'، من بينها *الأنثوسيانين* الذي يمنح القشرة لونها الأحمر الجذاب، ويُسهم في تعزيز صحة القلب. كما يضم مركب *الفلوريدزين* الذي يساعد في ضبط مستويات السكر في الدم. من أهم عناصر التفاح أيضًا الألياف، خاصة *البكتين*، التي تساهم في تقليل الكوليسترول الضار (LDL)، وتقلل من امتصاص السكر والدهون في الجهاز الهضمي، مما يساعد في استقرار مستويات السكر في الدم. وقد دعمت الدراسات هذه الفوائد، إذ أظهرت مراجعة علمية نُشرت عام 2017 أن تناول التفاح بانتظام يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني بنسبة تصل إلى 18%. كما وجدت دراسة حديثة في 2022 أن الاستهلاك المستمر للتفاح، أو منتجاته، قد يُسهم في خفض الكوليسترول خلال فترة قصيرة. لكن الفوائد لا تتوقف عند القلب والسكر. فالتفاح غني بمواد كيميائية نباتية نشطة قد تساعد في الوقاية من بعض أنواع السرطان. ووفقًا للبحوث، فإن النظام الغذائي الغني بالفواكه، وخاصة التفاح، يمكن أن يقلل خطر الإصابة بالسرطان بنسبة قد تصل إلى 40%. –Hyالتفاح ليس علاجًا سحريًا، لكنه بالتأكيد عنصر غذائي يستحق أن يكون جزءًا من نظامك اليومي. فبينما يظل التوازن الغذائي هو المفتاح، قد تكون تفاحة يوميًا بداية جيدة نحو نمط حياة أكثر صحة.

توقيت وجبة العشاء… عادة بسيطة قد تُطيل عمرك
توقيت وجبة العشاء… عادة بسيطة قد تُطيل عمرك

أخبارنا

timeمنذ 4 أيام

  • أخبارنا

توقيت وجبة العشاء… عادة بسيطة قد تُطيل عمرك

يكشف باحثون في مجال الصحة أن توقيت تناول الوجبة الأخيرة في اليوم قد يلعب دوراً جوهرياً في تحسين جودة الحياة وإطالة العمر. فسواء كانت هذه الوجبة عشاءً كاملاً أو مجرد وجبة خفيفة أو كوب شاي، فإن ترك فجوة زمنية كافية بين العشاء والفطور له آثار فسيولوجية مهمة على الجسم. ويؤكد الدكتور فالتر لونغو، مدير معهد طول العمر في جامعة ساوث كاليفورنيا، أن منح الجسم ما لا يقل عن 12 ساعة بين آخر وجبة في اليوم والفطور يساعده على الدخول في "مرحلة الهدم"، وهي الحالة التي يبدأ فيها الجسم بحرق الدهون المخزنة بدلاً من الاعتماد على الكربوهيدرات. ويوضح لونغو أن هذه العملية تُمكّن الجسم من أداء وظيفته الطبيعية، وهي حرق الطاقة المتاحة ثم التوجه إلى الدهون في فترات الصيام. ومن منظور الساعة البيولوجية، يشير الخبراء إلى أن تناول الطعام في وقت مبكر من اليوم هو الأفضل، إذ يكون الجسم أكثر استعداداً لهضم الطعام والتعامل معه في ساعات النشاط الأولى، بدلاً من تناول وجبات متأخرة تُثقل الجهاز الهضمي أثناء النوم. لذلك، يُنصح بتقديم مواعيد العشاء وتفادي الأكل الليلي المتأخر. ويستشهد لونغو بسلوكيات المعمرين في مناطق العالم الزرقاء، حيث يلاحظ أن معظم من تجاوزوا المئة عام يميلون لتناول عشاء خفيف ومبكر، مما يترك الجسم في حالة صيام طبيعي تستمر 12 ساعة أو أكثر، وهو ما يرتبط بانخفاض مخاطر السمنة وأمراض القلب. لكن في النهاية، يؤكد لونغو أن الأهم من كل شيء هو التكيف مع إيقاع الجسم الخاص بكل فرد. فإذا كان الشخص يتناول عشاءً متأخرًا وينام جيدًا ولا يعاني من مشكلات صحية أو اضطرابات في الكوليسترول أو ضغط الدم، فقد لا يكون الأمر مقلقًا. أما من يعاني من اضطرابات في النوم أو مشاكل صحية مزمنة، فإن اعتماد نمط غذائي يتضمن فطوراً وغداءً كبيرين وعشاءً خفيفًا مبكرًا قد يكون الخطوة الأذكى نحو صحة أفضل وحياة أطول.

دراسة: ثلاث تمرات يومياً قد تُحسّن صحة القلب دون التأثير على سكر الدم
دراسة: ثلاث تمرات يومياً قد تُحسّن صحة القلب دون التأثير على سكر الدم

أخبارنا

timeمنذ 5 أيام

  • أخبارنا

دراسة: ثلاث تمرات يومياً قد تُحسّن صحة القلب دون التأثير على سكر الدم

كشفت دراسة علمية حديثة أن تناول ثلاث تمرات يومياً يمكن أن يعود بفوائد صحية مفاجئة، أبرزها خفض مستويات الكوليسترول وتحسين مؤشرات صحة القلب، دون أن يؤثر سلبًا على مستوى السكر في الدم، حتى لدى المصابين بداء السكري من النوع الثاني. في تجربة شملت 100 مريض بالسكري، قُسم المشاركون إلى مجموعتين، تناولت إحداهما ثلاث تمرات يومياً لمدة 16 أسبوعاً، بينما لم تتناول المجموعة الثانية أي تمر. وأظهرت النتائج أن التمر لم يرفع مستوى السكر في الدم بشكل ملحوظ، مما يرجّح أن مؤشره الجلايسيمي المنخفض جعله خيارًا آمناً نسبيًا لهذه الفئة. ولم تقف الفوائد عند ذلك، بل سُجّل لدى المجموعة التي تناولت التمر انخفاض في الكوليسترول الكلي، وارتفاع في مستوى الكوليسترول الجيد (HDL)، ما يدعم دور التمر في تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية. وبالإضافة إلى ذلك، يتمتع التمر بخصائص أخرى مفيدة، منها تحسين صحة الأمعاء بفضل احتوائه على الألياف، ودعم مضادات الأكسدة مثل البوليفينولات والكاروتينات، التي تسهم في الوقاية من أمراض مزمنة. كما تشير تقارير إلى دور محتمل للتمر في تسهيل عملية الولادة عند النساء الحوامل، بسبب تأثيراته المشابهة لهرمون الأوكسيتوسين. ورغم هذه الفوائد، يحذّر الخبراء من الإفراط في تناول التمر نظراً لمحتواه العالي من السكر والسعرات الحرارية. ويوصون مرضى السكري بتناول تمرتين إلى ثلاث تمرات يومياً كحد أقصى، وتجنّب المنتجات المعالجة التي تحتوي على سكريات مضافة، مع مراقبة مستويات السكر في الدم بشكل منتظم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store