
لطلاب الثانوية العامة.. أغذية تقلل التوتر النفسي وأخرى تُفاقمه
التوتر النفسي
الدكتور ماتياس ريدل، يقول إن بعض الأغذية تعد سلاحًا فعالا لمحاربة التوتر النفسي، أبرزها الأغذية المحتوية على 'التربتوفان' مثل الدجاج والموز والكاجو، إذ إنها تساعد الجسم على تجديد مخزون 'السيروتونين'، وهو ناقل عصبي يُحسّن المزاج ويُعزز الشعور بالسعادة.
فيتامينات ب
وأضاف اختصاصي التغذية العلاجية الألماني أن فيتامينات ب، أنه لا سيما حمض الفوليك، الموجود في الخضروات الورقيّة الخضراء والمنتجات الحيوانية تساعد أيضًا في مواجهة التوتر النفسي.
واقرأ أيضًا:
كما أن البروتينات لا تعمل على الشعور بالشبع فحسب، بل تساعد أيضا على الشعور بالاسترخاء والراحة النفسية؛ نظرا لكونها ضرورية لإنتاج بعض النواقل العصبية. وتوفر البقوليات والمكسرات والبيض والجبن بروتينا عالي الجودة يمتصه الجسم بسهولة.
مُحليات وألوان صناعية
ومن ناحية أخرى، أكد اختصاصي التغذية العلاجية الألماني، في حديثه لـ دي بي إيه، أهمية الابتعاد عن الأغذية والمشروبات، التي تفاقم التوتر النفسي مثل مشروبات الطاقة والمُحليات الاصطناعية والألوان الاصطناعية بالإضافة إلى الإفراط في تناول القهوة (أكثر من ثلاثة إلى أربعة أكواب من يوميا).
كما أن الإضافات العديدة في المنتجات عالية التصنيع والأطعمة الجاهزة يمكن أن تؤثر سلبا على كيمياء الدماغ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 20 ساعات
- ليبانون 24
لماذا يُنصح بتناول العدس بانتظام؟ إليك الفوائد
يُعدّ العدس من أقدم البقوليات التي عرفها الإنسان، وقد استُهلك منذ آلاف السنين في مختلف الثقافات حول العالم، وهو عنصر أساسي في العديد من الأطباق التقليدية. لا يُميّز العدس فقط بطعمه اللذيذ وسهولة تحضيره، بل أيضًا بقيمته الغذائية العالية وفوائده الصحية المتعددة. 1. غني بالبروتين النباتي العدس مصدر ممتاز للبروتين النباتي، مما يجعله خيارًا مثاليًا للنباتيين أو لمن يرغبون في تقليل استهلاك اللحوم. تناول العدس يساهم في بناء العضلات وتجديد الخلايا، ويدعم وظائف الجسم الحيوية. 2. يساعد على تنظيم مستوى السكر في الدم بفضل احتوائه على نسبة عالية من الألياف القابلة للذوبان، يُبطئ العدس من امتصاص السكر في الدم، ما يساعد على الحفاظ على مستويات مستقرة من الجلوكوز، وهو أمر مفيد لمرضى السكري. 3. يدعم صحة القلب العدس يحتوي على البوتاسيوم والمغنيسيوم وحمض الفوليك، وهي عناصر تساهم في خفض ضغط الدم وتحسين صحة الأوعية الدموية. كما تساعد الألياف الغذائية في تقليل نسبة الكوليسترول الضار في الجسم. 4. يعزز الشعور بالشبع ويساعد على التحكم في الوزن تناول العدس يُعطي شعورًا بالامتلاء لفترة أطول بفضل محتواه من البروتين والألياف، مما يقلل من الرغبة في تناول الطعام بين الوجبات، وبالتالي يساهم في الحفاظ على وزن صحي. 5. مفيد لصحة الجهاز الهضمي الألياف الموجودة في العدس تُعزّز حركة الأمعاء وتمنع الإمساك، مما يحافظ على صحة القولون والجهاز الهضمي بشكل عام. 6. مصدر غني بالفيتامينات والمعادن يحتوي العدس على مجموعة من الفيتامينات والمعادن مثل الحديد، الزنك، فيتامين B6، وحمض الفوليك، وهي ضرورية لإنتاج الطاقة، وتقوية الجهاز المناعي، والوقاية من فقر الدم.


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
السبانخ.. كنز أخضر لصحة العين والعظام والقلب
السبانخ من الخضروات الورقية الغنية بالفوائد، ويُعتبر من الأطعمة الخارقة بسبب قيمته الغذائية العالية وتأثيره الإيجابي على صحة الجسم. يدخل في العديد من الأطباق حول العالم، ويمكن تناوله مطبوخًا أو طازجًا في السلطات. 1. غني بالفيتامينات والمعادن السبانخ يحتوي على كميات كبيرة من فيتامين A، C، K، إضافة إلى حمض الفوليك، الحديد، المغنيسيوم، والبوتاسيوم. هذه العناصر تلعب دورًا أساسيًا في دعم وظائف الجسم الحيوية. 2. يعزّز صحة العين بفضل احتوائه على مادة اللوتين والزياكسانثين، يساهم السبانخ في حماية العين من الأمراض المرتبطة بالتقدّم في السن مثل التنكس البقعي وإعتام العدسة. 3. يقوّي المناعة السبانخ غني بمضادات الأكسدة، لا سيما فيتامين C، ما يساعد في تقوية جهاز المناعة، ومحاربة الالتهابات والفيروسات. 4. مفيد لصحة القلب احتواؤه على النترات الطبيعية يساعد في خفض ضغط الدم وتحسين تدفق الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. 5. يدعم صحة العظام بفضل فيتامين K والكالسيوم والمغنيسيوم، يساهم السبانخ في تقوية العظام والوقاية من هشاشتها. 6. يساعد على الهضم والوقاية من الإمساك الألياف الغذائية الموجودة في السبانخ تساعد على تنظيم حركة الأمعاء وتحسين عملية الهضم. 7. مفيد لمرضى السكري يحتوي السبانخ على مركبات تساهم في تحسين حساسية الأنسولين وتنظيم مستويات السكر في الدم.


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
اصفرار الأسنان.. الأسباب والحلول
اصفرار الأسنان.. يمثل اصفرار الأسنان كابوسا مزعجا لدى الكثيرين، إذ إنه يحرم المرء من ابتسامة مشرقة، لذا يتساءلون عن أسباب اصفرار الأسنان وكيف يمكن مواجهته. للإجابة عن هذين السؤالين، أوردت مجلة 'Stylebook' في موقعها على شبكة الإنترنت، أن اصفرار الأسنان له أسباب عديدة، منها العامل الوراثي، إذ يختلف لون الأسنان الطبيعي من شخص لآخر. اقرأ أيضًا: العاج يحدد العاج، وهو الجزء الذي يقع تحت المينا، لون الأسنان، وإذا تآكل المينا بسبب عوامل خارجية أو مع التقدم في السن، يُصبح العاج الداكن أكثر وضوحًا. ويؤثر الروتين اليومي أيضا على لون الأسنان؛ فبعض المواد، مثل التبغ أو الإفراط في تناول القهوة أو الشاي أو النبيذ الأحمر، تزيد من تكوّن الرواسب الصفراء، وكذلك الأدوية أو غسولات الفم، التي تحتوي على 'الكلورهيكسايد'، بحسب دي بي إيه. معاجين أسنان خاصة ولمواجهة اصفرار الأسنان، أوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال أنه تتوفر الآن منتجات لا حصر لها تَعد بتبييض الأسنان في المنزل، ومنها معاجين أسنان خاصة، والتي تُعد مفيدة بشكل خاص في حالات تغير اللون الناتج عن بعض عادات الأكل والشرب. وعادةً ما تحتوي هذه المنتجات على 'أكسيد التيتانيوم' وجزيئات مصممة لكشط وتلميع الرواسب على سطح الأسنان، ما يُضفي على الأسنان مظهرا أكثر بياضا بشكل مؤقت. ومع ذلك، ينبغي استشارة طبيب أسنان قبل أي إجراء لتبييض الأسنان، إذ يتعين على من يعانون من هشاشة في بنية الأسنان أو لديهم حشوات في الأسنان الأمامية تجنب التبييض بمفردهم. وبالطبع، يُنصح بالحذر عند استخدام منتجات التبييض المتاحة دون وصفة طبية من الصيدليات؛ فالجرعات غير الدقيقة أو الاستخدام الخاطئ قد يؤدي إلى علاج غير صحيح، ومع ذلك، فإن تركيز مكونات التبييض في المنتجات المتاحة دون وصفة طبية منخفض بشكل عام، ومن ثم فإن خطر العواقب السلبية على الأسنان منخفض. علاجات منزلية لاصفرار الأسنان وأشارت 'Stylebook' إلى أنه يتوفر أيضًا العديد من العلاجات المنزلية لتغير لون الأسنان، إذ يُزيل ملح الطعام أو صودا الخبز الرواسب الصفراء على الأسنان، مع مراعاة توخي الحذر، إذ قد يؤدي ذلك بسرعة إلى جرعة زائدة، ما قد يسبب ضررًا لا رجعة فيه للأسنان ومينا الأسنان. ينطبق الأمر نفسه على مزيج زيت جوز الهند والكركم. وبالنسبة لبيروكسيد الهيدروجين المتوفر في الصيدليات، فثمة خطر ابتلاع بعض السائل أثناء المضمضة. تبييض احترافي بطبيعة الحال، من الأفضل إجراء تبييض للأسنان بشكل احترافي على يد طبيب الأسنان. ويمثل تنظيف الأسنان الاحترافي، الذي يساعد أيضا على منع التسوس، طريقة فعالة لتبييض الأسنان الصفراء، ويُنصح بإجراء ذلك بانتظام، بمعدل مرتين سنويا. على نحو عام، لا يمكن تبييض أطقم الأسنان؛ لذا في حالات التصبغ الشديد يكون استبدالها هو الخيار الوحيد، وكحل آخر يمكن تغطية الأسنان المتصبغة بقشور أو تيجان.