
5 طرق طبيعية لحماية قلبك من النوبات القلبية
ووفقا لموقع healthsite تُعدّ النوبة القلبية من أخطر التهديدات الصحية الصامتة التى تواجه الإنسان، وهى غالبًا ما تحدث دون سابق إنذار، لكنها فى الواقع نتيجة لتراكمات طويلة من نمط حياة غير صحى، ولحسن الحظ، هناك طرق طبيعية وفعالة يمكن اتباعها لتقليل خطر الإصابة بها، دون الحاجة إلى أدوية فى المراحل المبكرة، وذلك من خلال اتباع بعض العادات اليومية البسيطة، يمكنك تقليل خطر الإصابة بشكل كبير والحفاظ على صحة قلبك لسنوات قادمة.
5 عادات يومية للحفاظ على صحة قلبك
التحرك حتى لو كان قليلاً
لستَ بحاجةٍ إلى الركض في ماراثون أو قضاء ساعاتٍ في صالة الألعاب الرياضية لحماية قلبك، فقد أثبتت الدراسات أن ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة بانتظام يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بنوبة قلبية بنسبة تصل إلى 30%، فكّر فى المشى السريع، أو ركوب الدراجات، أو الرقص، أى شىء يُسرّع ضربات قلبك.
السر يكمن فى الحركة المتكررة، فالجلوس أصبح إدمانًا جديدًا، ونوبات السكون الطويلة قد تُصلّب الشرايين وترفع ضغط الدم، جرّب استخدام مؤقت للوقوف أو التمدد كل 30 إلى 60 دقيقة، واعمل على تحقيق 150 دقيقة على الأقل من النشاط البدنى المعتدل أسبوعيًا، قلبك يُحبّ الحركة.
تغذية قلبك
قلبك يعمل دون توقف، ويحتاج إلى تغذية ذكية ليستمر بكفاءته، ويُوصي الخبراء باتباع النظام الغذائي المتوسطي، الذي يركز على الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة واللحوم الخالية من الدهون والمكسرات والزيوت الصحية مثل زيت الزيتون، بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب.
قلّل من تناول الأطعمة المصنّعة والوجبات الخفيفة السكرية والدهون المتحولة، التي قد تُسبّب انسداد الشرايين.
قلل التوتر
يمكن أن يتسلل التوتر إلى قلبك ويُضعفه دون أن تدري، يرفع التوتر المزمن ضغط دمك، ويُسبب التهابًا، وقد يُسبب عادات تأقلم غير صحية مثل الإفراط في تناول الطعام أو التدخين، لكن المفاجأة يمكنك تدريب جسمك على الاسترخاء من خلال..
التنفس العميق لمدة خمس دقائق يوميا
التأمل أو اليوجا
قضاء الوقت مع أحبائك
الاستماع إلى الموسيقى أو مشاهدة فيلم كوميدي جيد
النوم الجيد
يمكن أن يُسبب التوتر، المصحوب بقلة النوم، آثارًا سلبية عديدة على جسمك، بما في ذلك ضعف صحة القلب، فقد أظهرت الدراسات أن قلة النوم قد تُسهم في ارتفاع ضغط الدم، وزيادة معدل ضربات القلب، وزيادة هرمونات التوتر، فقط احرص على النوم من 7 إلى 9 ساعات يوميًا، فالنوم الجيد ضروري للتمتع بصحة قلب أفضل.
راقب أرقام ضغط الدم والكوليسترول
عادةً لا تظهر أعراض ملحوظة لارتفاع الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم، ولكنهما قد يُلحقان ضررًا خفيًا بشرايينك على المدى الطويل، ولكن التشخيص المبكر يُمكّنك من التحكم في حالتك، حيث يمكنك تغيير نظامك الغذائي، أو ممارسة الرياضة، أو مناقشة الأدوية مع طبيبك قبل أن تتفاقم الأمور.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 3 ساعات
- المغرب اليوم
9 علامات تحذيرية علي ضعف الدورة الدموية
القاهرة ـ المغرب اليوم عند الإصابة بالأمراض المتعلقة بالأوعية الدموية، مثل داء الشرايين الطرفية (PAD)،يمكن أن يحدث تراكم اللويحات في الشرايين، ومع مرور الوقت، قد يؤدي هذا التراكم إلى تصلب الشرايين أو تضيقها، مما يعيق تدفق الدم الغني بالأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، مسببا ضعف بالدورة الدموية. ووفقا لموقع "very well health" يؤدي ضعف الدورة الدموية إلى ظهور أعراض مختلفة، تؤثر على الأطراف وأجزاء أخرى من الجسم. 9 علامات تشير إلى ضعف الدورة الدموية من أكثر أعراض ضعف الدورة الدموية شيوعًا التشنج أو ألم العضلات عند الحركة، والذي يتحسن بالراحة، و يحدث هذا العرض، المعروف باسم العرج المتقطع ، بسبب ضعف تدفق الدم عبر الشرايين، خاصةً في الجزء السفلي من الجسم . 2. الخدر والضعف والتورم قد يعاني بعض الأشخاص الذين يعانون من ضعف الدورة الدموية من الخدر أو الضعف أو التورم بسبب تصلب الشرايين، وبما أن اللويحة صلبة، تصبح الشرايين أقل مرونة وأكثر ضيقًا، وبالتالي تحمل كمية أقل من الدم الغني بالأكسجين والمواد المغذية في جميع أنحاء الجسم. 3. الإرهاق والشعور بالبرد يمكن أن يؤدي ضعف الدورة الدموية إلى الشعور بالتعب أو البرد، وخاصة في الأطراف، مثل اليدين أو القدمين، كما أن نقص الأكسجين والدم الغني بالمغذيات الناتج عن ضعف الدورة الدموية قد يُسبب تعبًا أسرع للعضلات ويؤدي إلى الشعور بالإرهاق، في حين أن انخفاض تدفق الدم يجعل المناطق التي يقل فيها تدفق الدم بالجسم تشعر بالبرودة . 4. تغيرات لون الجلد قد يلاحظ الأشخاص الذين يعانون من ضعف الدورة الدموية تغيرات في لون الجلد بسبب نقص الدم الغني بالأكسجين في مناطق معينة من الجسم، مما يتسبب في تغير لون الجلد ويبدو شاحبًا أو مزرقًا أو رماديًا . 5. هشاشة الأظافر وتساقط الشعر قد يمنع ضعف الدورة الدموية بصيلات الشعر والأظافر من تلقي الدم اللازم لها، لذلك قد يعاني الأشخاص المصابون بضعف الدورة الدموية من أعراض تساقط الشعر وتكسر الأظافر. 6. الذبحة الصدرية يؤثر ضعف الدورة الدموية على الشرايين التي تغذي القلب، وقد يسبب الذبحة الصدرية ، وألمًا في الصدر بسبب تقلص عضلة القلب، وإذا تأثرت الدورة الدموية بشكل كافٍ، فقد يؤدي ذلك إلى نوبة قلبية . 7. ضعف الوظيفة الإدراكية لأن ضعف الدورة الدموية يؤثر على جميع شرايين الجسم، فمن الممكن أن ينخفض تدفق الدم إلى الدماغ، مما يحرمه من الأكسجين والمغذيات الحيوية، ويؤثر على قدرته على العمل بشكل سليم، ويبطئ الإدراك، وفي أسوأ الأحوال، يمكن أن يؤدي ضعف الدورة الدموية إلى الدماغ إلى السكتة الدماغية . 8. ضعف الجهاز المناعي يمكن أن يؤثر ضعف الدورة الدموية على جهاز المناعة في الجسم، فعندما لا تُنقل خلايا الدم البيضاء، وهي خط الدفاع الرئيسي للجسم ضد العدوى، بكفاءة، يصبح جهاز المناعة أقل فعالية. 9. اضطراب حركة الأمعاء قد يسبب ضعف الدورة الدموية نقص تروية الأمعاء، تشمل أعراضها ألمًا في البطن، وغثيانًا وقيئًا، ونزيفًا شرجيًا، وإسهالًا، ويعد نقص تروية الأمعاء حالة طبية طارئة. الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بضعف الدورة الدموية تشمل عوامل الخطر التي تؤدي إلى تفاقم ضعف الدورة الدموية ما يلي: العمر (60 سنة أو أكثر) ارتفاع ضغط الدم ارتفاع الكوليسترول الوزن الزائد استخدام التبغ كيف يمكن تحسين الدورة الدموية الضعيفة؟ يعد منع تراكم اللويحات أمرًا أساسيًا لتحسين صحة شرايين، و قد تتمكن من تحسين صحة أوعيتك الدموية من خلال تعديلات نمط حياتك مثل: تجنب منتجات التبغ اتباع نظام غذائي صحي للقلب ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة بانتظام الحفاظ على وزن صحي إدارة حالات الأمراض المزمنة مثل مرض السكر، وارتفاع ضغط الدم، أو ارتفاع الكوليسترول قد يهمك أيضــــــــــــــــا:


المغرب اليوم
منذ 3 ساعات
- المغرب اليوم
5 علامات علي الجلد تنذر بنوبة قلبية
القاهرة ـ المغرب اليوم يُحذرك جسمك دائمًا من النوبة القلبية ، ومع ذلك، ووفقًا للأطباء، فإن معظمنا يتجاهل الأعراض، حيث يُلاحظ بعض الأشخاص علامات مبكرة للحالة في الأيام أو الساعات التي تسبق النوبة القلبية، وقد تكون هذه المؤشرات أقل وضوحًا مما تتوقع، والتعرف على الأعراض المبكرة للنوبة القلبية قد يُنقذ حياتك أو حياة أي شخص حولك، بحسب موقع "تايمز ناو". وتظهر علامات تحذيرية على الجلد والأظافر، ولهذا السبب قد يكون طبيب الأمراض الجلدية أول من يُلاحظ إصابتك بأمراض القلب، وهى: علامات على الجلد تحذر من أمراض القلب اللون الأزرق أو الأرجواني عندما تشعر ببرد شديد، يتحول لون بشرتك إلى الأزرق أو الأرجواني، يقول الأطباء إن هذا يحدث عندما لا تحصل على كمية كافية من الأكسجين، مما يؤدي إلى حالة تُعرف باسم متلازمة إصبع القدم الأزرق، والتي تحدث عند انسداد وعاء دموي واحد أو أكثر. تُعرف هذه الحالة أيضًا باسم الزرقة، وتتسبب في موت الجلد والأنسجة المحيطة به دون علاج. نمط شبكي أزرق أو أرجواني في بعض الأحيان، قد تلاحظ نمطًا شبكيًا أزرق أو أرجوانيًا على بشرتك عند الشعور بالبرد، يختفي هذا النمط عندما يسخن الجلد. من الممكن أيضًا ملاحظة هذا النمط عند تناول بعض الأدوية، إذا كان أحد هذه الأدوية هو سبب هذا النمط الشبكي، فلا داعي للقلق عادةً. يمكن أن يكون هذا النمط الشبكي أيضًا علامة على مرض يُعرف باسم متلازمة انصمام الكوليسترول، والذي يحدث عند انسداد الشرايين الصغيرة. يمكن أن يؤدي هذا الانسداد إلى تلف الأنسجة والأعضاء، لذلك من المهم مراجعة الطبيب لمعرفة ما إذا كنت تعاني من مرض لم يتم تشخيصه بعد. نموّات شمعية صفراء برتقالية على الجلد إذا لاحظتَ نموّات صفراء برتقالية على جلدك، فقد يكون لديكَ رواسب كوليسترول تحته. على الرغم من أنها غير مؤلمة، إلا أن هذه الرواسب تظهر في مناطق عديدة، بما في ذلك زوايا عينيكَ، وخطوط راحة يدكَ، أو أسفل ساقيكَ. إذا لاحظتَ هذه النموّات على أي منطقة من جلدك، فاستشر طبيبك، قد تحتاج إلى فحص كوليسترول أو فحص طبي آخر. تتطلب مستويات الكوليسترول غير الصحية علاجًا، مما قد يقي من أمراض القلب المهددة للحياة. قد يساعد ضبط مستويات الكوليسترول لديكَ أيضًا في إزالة النموّات على جلدك. تعرج الأصابع عندما تبدأ أظافركَ بالتعرج من أحد طرفيها وتظهر عليها التهابات، فهذه علامة على وجود عدوى في القلب، أو مرض في القلب، أو مشاكل في الرئة. بالنسبة للكثيرين، هذه العلامات غير ضارة. ومع ذلك، إذا بدت أصابعكَ وأظافركَ بهذا الشكل، فمن الأفضل معرفة ما إذا كنتَ تعاني من حالة طبية، مثل مرض في الرئة أو مشكلة في القلب. نتوءات شمعية على الجلد إذا لاحظتَ نتوءات شمعية على جلدك، فقد تكون هذه علامات على تراكم البروتين في قلبك أو عضو آخر. تظهر هذه النتوءات الشمعية في أي مكان على الجلد، وتشير إلى تراكم غير طبيعي للبروتين في عضو ما، مثل القلب. إذا تراكم البروتين في القلب، يُصعّب على القلب العمل بشكل سليم. قد يهمك أيضــــــــــــــــا:


المغرب اليوم
منذ 3 ساعات
- المغرب اليوم
عادات يومية للوقاية من مرض الزهايمر
الخرف حالة مرضية متقدمة تؤثر على الذاكرة والتفكير واللغة والسلوك- غالبًا ما تصيب الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا، ويُعد مرض الزهايمر أكثر أشكاله شيوعًا، وينتج عن تراكم لويحات بيتا أميلويد والتشابكات الليفية العصبية في الدماغ، والتي تُسبب في النهاية تلفًا عصبيًا وانكماشًا في الدماغ، وقد لا يكون الخرف قابلاً للوقاية الكاملة، ولكن اتباع عادات صحية والتدخل المبكر يمكن أن يُبطئ من تطوره، لذا فإن العناية بجسمك وعقلك تساعد في حماية دماغك لسنوات قادمة، بحسب موقع "تايمز ناو". يمكن أن تبدأ العلامات المبكرة لمرض الزهايمر قبل سنوات من التشخيص، وغالبًا ما تشمل النسيان المتكرر، وصعوبة أداء المهام المألوفة، وتقلبات المزاج، وصعوبة تذكر الكلمات. مع أن التعرّف على هذه العلامات مبكرًا أمرٌ بالغ الأهمية، حيث يكون العلاج أكثر فعالية في المراحل المبكرة، إلا أنه يمكنك أيضًا تقليل خطر الإصابة بالزهايمر ودعم صحة دماغك على المدى الطويل باتباع هذه العادات الحياتية. فهم الزهايمر والخرف والصحة العامة تلعب الصحة البدنية دورًا مباشرًا في الصحة الإدراكية، حيث إن حالات مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري وارتفاع الكوليسترول تُلحق الضرر بالأوعية الدموية في الدماغ، مما يقلل من إمدادات الأكسجين ويُسرّع من التدهور المعرفي. ويوصي بإجراء فحوصات طبية منتظمة بعد سن 45 للكشف عن هذه المخاطر وإدارتها مبكرًا، حيث إن اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضراوات والمكسرات والأسماك والبروتينات النباتية، إلى جانب شرب كميات كافية من الماء والحد من تناول السكر والدهون، يدعم صحة الدماغ. عادات نمط الحياة اليومية التي تحمي الدماغ طول عمر الدماغ يعني الحفاظ على الوظيفة الإدراكية المثلى طوال الحياة، وخاصةً مع التقدم في السن، ولا يقتصر الأمر على الذاكرة فحسب، بل يشمل أيضًا الانتباه والأداء التنفيذي. فيما يلي أهم ركائز الوقاية من الزهايمر: 1. تدخلات نمط الحياة التغذية: يُمكن أن يكون اتباع نظام البحر الأبيض المتوسط الغذائي (أو نظام MIND الغذائي) - وكلاهما غني بالخضراوات الورقية والتوت وزيت الزيتون والأسماك (غني بأحماض أوميجا 3 الدهنية) والمكسرات والبقوليات والحبوب الكاملة - وقائيًا. يجب الحد من تناول اللحوم الحمراء والزبدة والجبن والحلويات والأطعمة المصنعة أو المقلية. ممارسة الرياضة: تُحسّن التمارين الهوائية وتمارين المقاومة بانتظام تدفق الدم إلى الدماغ وتُعزز تكوين الخلايا العصبية (تكوين خلايا دماغية جديدة). النوم: الحصول على 7-8 ساعات من النوم الجيد يُساعد على تقوية الذاكرة ويُنشّط الغدد الليمفاوية - وهي عمليات تُزيل السموم من الدماغ. إدارة التوتر: التوتر المزمن يُسرّع من تدهور الذاكرة، حيث يُمكن لتقنيات مثل اليقظة الذهنية واليوجا وتمارين الاسترخاء أن تُساعد في مُواجهة هذا التأثير. الترطيب: حتى الجفاف الخفيف يُمكن أن يُضعف الوظيفة الإدراكية. 2. التفاعل المعرفي يُعدّ بناء احتياطي معرفي من خلال التعلم المُستمر استراتيجيةً أساسيةً أخرى، اقرأ، العب ألعابًا استراتيجية، التحق بدورات عبر الإنترنت، أو تعلّم لغة جديدة - أي شيء يُبقي دماغك نشطًا". 3. التفاعل الاجتماعي أثبتت الروابط الاجتماعية القوية أنها تُقلل من خطر مشاكل الذاكرة والاكتئاب، والوحدة عامل خطر رئيسي للإصابة بالخرف، ويُساعد التفاعل المُنتظم مع الأصدقاء والعائلة والانضمام إلى النوادي أو المجموعات التطوعية. 4. إدارة عوامل خطر الأوعية الدموية السيطرة الفعّالة على ارتفاع ضغط الدم والسكري والكوليسترول أمرٌ أساسي، كما أن تجنب التدخين يلعب دورًا في تقليل خطر الإصابة بالخرف. 5. المكملات الغذائية قد تُقدم بعض المكملات الغذائية دعمًا إدراكيًا، قد تكون أحماض أوميجا 3، وفيتامينات ب، والكركمين، والريسفيراترول، والجنكة بيلوبا مفيدة لبعض الأشخاص. 6. تعزيز المرونة العصبية تُعزز ممارسة أنشطة مثل التأمل، والاستماع إلى الموسيقى، أو تعلم اللغات، مرونة الدماغ. 7. المراقبة الطبية يمكن أن يُبطئ الكشف المبكر عن ضعف الإدراك الخفيف بمساعدة الأدوية الحديثة تطور مرض الزهايمر، ويُنصح بإجراء فحوصات دورية وفحوصات معرفية، خاصةً إذا لاحظت أي تغيرات في التفكير أو الذاكرة. كما يُسهم علاج الاكتئاب، والأرق المصحوب بانقطاع النفس النومي وفقدان السمع في صحة الدماغ. عادات صحية أخرى من الاستراتيجيات الإضافية: قلل من وقت استخدام الشاشة السلبي: خاصة قبل النوم، قلل من تصفح الإنترنت العشوائي لحماية الوظائف الإدراكية. مُضادات الشيخوخة: قد تُساعد المركبات الطبيعية مثل الكركمين (الكركم)، والفيسيتين (الفراولة)، والريسفيراترول (العنب)، والبايبرلونجومين (الفلفل الحار) في تقليل تشابكات تاو في مرض الزهايمر. قد يهمك أيضــــــــــــــــا: