
الذهب يتراجع 38 دولاراً عند التسوية ويسجل خسائر أسبوعية
وتراجع سعر العقود الآجلة للذهب بنسبة 1.1%، بخسائر 38 دولاراً، إلى مستوى 3335 دولاراً للأوقية، بتراجع أسبوعي 0.6%.
وبحلول الساعة 8:50 مساءً بتوقيت جرينتش، تراجع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.8%، بخسائر 29 دولاراً، إلى 3339 دولاراً للأوقية.
وبحلول الساعة 8:59 مساءً بتوقيت جرينتش، ارتفع سعر الدولار أمام اليورو بنسبة 0.04% عند مستوى 1.1744 دولار، وصعدت الورقة الخضراء أمام الين الياباني بنسبة 0.4% عند مستوى 147.5800 ين، وارتفع الدولار أمام الجنيه الإسترليني بنسبة 0.5% عند مستوى 1.3435دولار.
وجدد "بنك أوف أمريكا" تحذيراته من احتمال تشكّل فقاعة في أسواق الأسهم؛ نتيجة سياسات التيسير النقدي المتزايدة على مستوى العالم.
وأوضح محللو البنك، بقيادة مايكل هارتنت، أن معدلات الفائدة العالمية قد تنخفض من 4.4% إلى 3.9% خلال عام؛ ما قد يؤدي إلى زيادة تقلبات الأسواق المالية.
وأشار التقرير إلى أن ارتفاع مشاركة المستثمرين الأفراد قد يضخم مستويات السيولة، ويساهم في تسارع تكون الفقاعة.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 21 دقائق
- الشرق الأوسط
سيماو كوتينيو مديراً رياضياً لنادي النصر
في تحول مفاجئ وسريع، أعلن نادي النصر السعودي رسميًا الأحد 27 يوليو (تموز) 2025 تعيين سيماو كوتينيو في منصب المدير الرياضي للنادي. الخطوة تأتي في إطار إعادة هيكلة شاملة شملت اللاعب الأسطورة كريستيانو رونالدو الذي مدد عقده مع النادي بالإضافة لتعيين مواطنه خورخي خيسوس مدربا للفريق وخوسيه سيميدو رئيسًا تنفيذيًا للشركة الرياضية. التعيين كان خلف نهاية عقد المدير السابق الإسباني فيرناندو هييرو، واعتُبر خطوة مدروسة لدعم التطور الإداري داخل النادي.تقارير إعلامية أكدت أن كوتينيو لم ينتظر الإعلان الرسمي ليباشر مهامه بالفعل أثناء معسكر الفريق في النمسا. وُلد سيماو بيدرو فرنانديش كوتينيو في 7 أبريل (نيسان) 1988، وبدأ مشواره كلاعب يلعب في مركز قلب الدفاع مع نادي جيل فيسنتي والمنتخب البرتغالي تحت 19 عامًا. اعتزل اللعب رسميًا في 1 يوليو (تموز) 2013، متجهًا نحو الإدارة الرياضية. بعد الاعتزال، دخل عالم الإدارة الرياضية عبر شركة "برو اليفين"، حيث تقلّد منصب المدير التجاري (CCO)، مسهمًا في صياغة الصفقات الكبرى وتوجيه مسارات اللاعبين والمدربين عبر شبكة علاقاته وخبرته التنظيمية.ويحمل سيماو شهادة في علوم الرياضة من جامعة بورتو، بالإضافة إلى ماجستير في الإدارة الرياضية. شبّ من أكاديمية كرة قدم وترعرع داخل البيئة الرياضية مما أكسبه منظورًا مزدوجًا بين الأداء الميداني والإدارة الإستراتيجية. وضمن هيكل "برو اليفين"، عمل سيماو إلى جانب شركاء مهمين مثل كارلوس غونزالفيش وراكيل سامبايو، وذلك داخل هيكل شركة "برو اليفين" التي تدير مواهب عدة من أبرز نجوم كرة القدم الأوروبية.ماذا ينتظر سيماو في النصر؟من المتوقع أن يبدأ بإعادة تنظيم هيكلة الفريق من ناحية الصفقات الفنية، تقييم الاحتياجات، وإدارة المرحلة المقبلة قبل الموسم الجديد، ضمن فريق فني وإداري برتقالي خالص يهدف لتجديد المجد المحلي والقاري للنادي. ختامًا، تعيين سيماو كوتينيو في النصر هو صفحة جديدة في مسيرته ويُعد أحد أبرز التحولات من الجانب التجاري في "برو اليفين" إلى قلب الهيكل الرياضي لنادٍ من حجم النصر، ضمن مشروع طموح يسعى لإنهاض الفريق بلمسة برتغالية ذات بصمة قوية.


صحيفة سبق
منذ 21 دقائق
- صحيفة سبق
النصر يختار البرتغالي "سيماو كوتينيو" مديرًا رياضيًا خلفًا لـ "هييرو" بعد إخفاق الموسم
أعلنت شركة نادي النصر تعيين البرتغالي سيماو كوتينيو مديرًا رياضيًا للنادي، خلفًا للإسباني فرناندو هييرو، الذي أنهى علاقته بالنادي مؤخرًا بعد عدم تحقيق الأهداف المنشودة. وتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية إدارية تهدف إلى تعزيز الهيكل الفني للنادي، وتهيئة بيئة أكثر استقرارًا قبل انطلاق الموسم الرياضي الجديد 2025-2026. ويعد كوتينيو، البالغ من العمر 37 عامًا، لاعبًا سابقًا وصاحب خبرة في مجال إدارة الأعمال الرياضية، حيث شغل منصب مدير تنفيذي في شركة "Proeleven" البرتغالية لتسويق اللاعبين. وقرر كوتينيو ترك العمل كوكيل لاعبين بعد سنوات من النجاحات في هذا المجال، ليبدأ مرحلة جديدة في مسيرته المهنية داخل أروقة النصر.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
والآن الجيو اقتصادي !
هناك مصطلح جديد ومهم جداً بدأ يحتل مكانة واضحة في التحليلات السياسية والاقتصادية للأحداث الدولية الكبرى. ويأتي هذا المصطلح كتوسع جديد في المفهوم العام بعد مرحلة الاعتماد على فكرة الجيو سياسي حصرياً. ولعل أبرز من التفت إلى مكوّنات هذا المصطلح دون أن يسمّيه كان الكاتب والمستثمر الأمريكي الشهير راي داليو والذي أشار إلى أن حال الأسواق المالية لا تعتمد على الدورات التأمينية المتكررة ولكن أيضاً على سياسات داخلية وأوضاع جيو سياسية عامة. وربط أزمة الدين العام الأمريكي بأزمات العلاقات السياسية الخارجية، باعتبار أن الولايات المتحدة الأمريكية لديها دائماً هاجس أن مصالحها وأمنها القومي في وسط دائرة الخطر والتهديد مما يجعلها تصرف بلا هوادة على العسكرة والسلاح والأمن وهو الذي بالتالي يرفع من معدلات الديْن العام إلى مستويات هائلة وقياسية. كان قديماً ما يتم التركيز على المنظومة المالية لأي تحليل اقتصادي أما الآن هناك أكثر من مؤسسة مالية ودار استشارات تعتمد على تحليل الوضع السياسي وتأثير ذلك على الوضع الاقتصادي. ويؤكد ذلك الأمريكي دانيل تانيبوم الذي يعمل كاستشاري تنفيذي للمؤسسة الاستشارية العالمية أوليفر وايمان في نيويورك بقوله إنه الآن يقضي جل وقته في استشارات لعملائه حول تحليل الأحداث السياسية الكبرى وأثرها على الوضع المالي للأفراد والمؤسسات من عملائه. هذا الأمر دفع بعض كبرى الشركات متعددة الجنسيات للقيام بإنشاء لجان خاصة بالأثر الجيو اقتصادي على خارطة أعمالهم حول العالم. وبعض الدول تستخدم هذا المصطلح لتعزيز موقفها بشكل استباقي على الساحة الدولية. وهو تماماً ما عبّر عنه الإنجليزي بول تاكر نائب رئيس بنك إنجلترا (البنك المركزي البريطاني) بقوله إن الجيو اقتصاد هو في الواقع «استخدام أدوات اقتصادية لدعم وترويج والدفاع عن الأمن الوطني». ولعل ما يحصل الآن من حرب اقتصادية ساخنة جداً وملتهبة للغاية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، بشكل أساسي، يؤكد ذلك الأمر. الولايات المتحدة الأمريكية تستخدم أدوات اقتصادية كالتعرفة الجمركية والعقوبات والحظر والتصنيف الائتماني والقوائم السوداء والضرائب كوسائل مؤثرة وفعّالة لكبح جماح خصومها على عكس ما كان يحصل مع خصمها السابق الاتحاد السوفيتي والتي كانت المعركة ضده أمنية عسكرية خالصة وبحتة، وبالتالي كانت الأدوات الممكن استخدامها ضده أقل عدداً وأقل تأثيراً. لم تكن الأحداث السياسية مؤثرة على الاقتصاد كما هي في هذه المرحلة ولم يعد من الممكن «الحد» من تداعيات أي منها وتأثيرها على مدخرات الشعوب أو أوجه الصرف لما في جيوبها. واليوم هناك مشروع أكاديمي جدي وهائل يقوم عليه أساتذة جامعيون مرموقون في كل من جامعة ستانفورد وكولومبيا في الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة الأثر الجيو اقتصادي بشكل دقيق ومعمّق جاء فيها أن الصين اليوم لديها سيطرة وتحكم في منظومتها الصناعية؛ لأنها تهيمن على سلاسل الإمداد الخاصة بها. بينما تتحكم الولايات المتحدة الأمريكية في الدائرة المالية (العملة الأولى الدولار، المصارف، خيارات التمويل... إلخ) وتبقى المعركة الأسخن على التقنية الرقمية العالية، وهي معركة مفتوحة ستحدد مصير العالم الاقتصادي. إنه الجيو اقتصادي يا سادة. أخبار ذات صلة