logo
العمري والشطناوي نسايب -صور

العمري والشطناوي نسايب -صور

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد
توجهت الجاهة الكريمة من عشيرة الشطناوي برئاسة النائب الدكتور شاهرالشطناوي الذي تحدث وطلب يد العروس من عشيرة العمري لطلب الانسة رغد بنت الدكتور محمد العمري للشاب محمد محمود كايد الشطناوي هذا وقد رد على الجاهة الكريمة سعادة النائب سالم العمري بالموافقة وركز على أهمية الزواج للشباب والتيسير عليهم.
وتم عقد القران على نية التوفيق والبركة وقد حضر إلى الجاهة الكريمة الأهل والأصدقاء والاقارب من الجهتين
الف الف مباراااك للعريسين وبارك الله لهما وعليهما وجمع بينهما على خير.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محافظ دمشق من عمان: سوريا ستشهد قفزات نوعية خلال 3 سنوات
محافظ دمشق من عمان: سوريا ستشهد قفزات نوعية خلال 3 سنوات

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

محافظ دمشق من عمان: سوريا ستشهد قفزات نوعية خلال 3 سنوات

محافظ دمشق من عمان: سوريا تتعافى حاليا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا محافظ دمشق من عمان: شركات جاهزة للعمل بإعادة الإعمار ولكن لا بد من مخطط تنظيمي قال محافظ دمشق ماهر مروان، الأربعاء، إن السوريين في الأردن لم يكونوا يوما ما بالمهجر بل كانوا بين أهلهم وإخوانهم، مؤكدا ضرورة تعزيز الروابط بين البلدين. وأضاف خلال لقاء مفتوح أقامته جمعية الأعمال السورية العالمية (سيبا الأردن) أن تحرير سوريا وإسقاط نظام الأسد أصبح واقعا وحقيقة. ونوه مروان أن فترة النظام الزائل كانت بقبضة أمنية حديدية على السوريين. ولفت إلى أن شمال سوريا قبل سقوط نظام الأسد كان به أكثر من 3 ملايين سوري يعيشون الألم والحصار. 'كانت عيوننا على حلب فأعطانا الله سوريا كاملة' وفق مروان الذي أكد أن سوريا تتعافى سياسيا واقتصاديا واجتماعيا حاليا. وأضاف المحافظ الذي استعرض تفاصيل الحقبة السابقة التي عاشها الشعب السوري بألم' يأتي الناس لمكتبي ويقولون لم نكن ندخل للمحافظ دون دفع ليرة ذهب فقط لرؤيته'. وشدد مروان على أن هنالك أمورا استراتيجية جرى اتخاذها بشكل عملي على مستوى دمشق وريفها، متوقعا أن تشهد سوريا قفزات نوعية خلال 3 سنوات بتعاون الجميع. ولفت مروان إلى أن هنالك مسارات جار العمل عليها منها ما يتعلق بالرقمنة والبنية التحتية، وغيرها من تفاصيل. وشدد على أهمية الرقمنة في تسهيل حياة السوريين. من ناحيته قال محافظ ريف دمشق محمد عامر الشيخ إن الأردن يُشكر لحسن استقباله السوريين ليس منذ عام 2011 فحسب بل منذ الثمانينات عندما استهدف النظام السوري في حينه السوريين. وأضاف أن' إجرام النظام السوري البائد عمره عقود والأردن احتضن السوريين دوما فنسأل الله أن يحفظه'. وتطرق الشيخ لتجربة اللجوء السوري وما بناه الشعب السوري خارج بلاده إضافة لصبر من بقي في سوريا على إجرام النظام. ' سوريون جلسنا معهم وكانوا لم يدخلوا سوريا لمدة 45 سنة لم يدخلوها إلا بعد التحرير' بحسب الشيخ. ولفت الشيخ إلى أن سوريا بحاجة الجميع للنهوض مجددا وتقديم المبادرات والدعم والفترة الماضية كان للمجتمع المحلي الدور الأكبر في ترميم المدارس والمساجد والبنية التحتية. وأوضح الشيخ أن هنالك من يريد المساعدة والعودة للاستثمار في سوريا. وخلال الحوار المفتوح استمع مروان والشيخ لمداخلة الحضور التي تعلقت بالواقع الاقتصادي السوري، والفرص الاستثمارية، إضافة للواقع المعيشي. وأشاد رجل أعمال سوري خلال مداخلة له بالتشريعات الاقتصادية الأردنية، داعيا للاستفادة منها من سوريا، فيما تساءل آخر عن الخارطة الاستثمارية المتوافرة في سوريا وآلية تملك الأراضي لبدء الاستثمار. وشدد رجل أعمال سوري آخر مقيم في الأردن على ضرورة تخصيص مدن صناعية داخل سوريا تساعد المستثمرين السوريين، مع ضرورة تسهيل تملك الأراضي وثبات التشريعات والقرارات الاقتصادية لخلق أجواء استثمارية ملائمة. وفي رده على مداخلات الحضور قال محافظ دمشق ماهر مروان إن مداخلات الحضور هامة، ولكن يجب أن نكون واقعيين في الطرح، وأن لا نُحمل الحكومة الحالية أرثا سابقا ثقيلا وحالة المرض الشديد الذي تعيشه سوريا. وأشار إلى أن الإرث السابق بحاجة لوقت لتصحيحه وهذا يتطلب بناء صحيحا تشريعيا مما يستوجب وجود مجلس تشريعي يدرس القوانين. 'الطلبات الكبيرة حق ولا بد من الواقعية أيضا' وفق مروان. ولفت إلى أن أحياء دمشق بحاجة لإعادة بناء، وحاليا المناطق المهدمة جزئيا يجري العمل عليها ولكن إعادة الإعمار لا تتحقق بشهر وشهرين وتحتاج لتدرج. وأوضح مروان أن هنالك شركات جاهزة للعمل بإعادة الإعمار، ولكن لا بد من مخطط تنظيمي جديد يراعي البيئة وهوية المنطقة. وشدد على أن الدولة لا تستطيع إعطاء السكن لمنطقة دون أخرى. وتحدث مروان عن تعاون أردني سوري بملف التصدير والاستيراد، إذ سيكون هناك إجراءات سيعلن عنها لاحقا بين البلدين. ونوه مروان إلى أن رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا خلق نهما للمساهمة في الاستثمار في سوريا. وقال مروان إن الفنادق في دمشق تمتلئ عند إقامة أي فعالية بالعاصمة وهذا مؤشر على وجود فرص للقطاع السياحي. وقال إن سوريا تتجه للخصخصة ببعض القطاعات، مشيرا إلى أن العروض التي جرى تلقيها سابقا بهذا الخصوص لم تكن جدية بينما الآن هناك عروض جدية. وتحدث مروان عن تعاون بين محافظة دمشق وأمانة عمان. وتطرق مروان بشكل مقتضب عن تطوير لجبل قاسيون يجري العمل عليه حاليا بما يسهم بتحسين رحلة الزوار. محافظ ريف دمشق محمد الشيخ قال برده على مداخلات الحضور إنه سيجري توفير مراكز لخدمات المستثمرين، وسيجري بناء هوية بصرية جديدة للدولة ومجلس الشعب سيعمل على سن القوانين التي تطور الدولة. وشدد الشيخ أن سوريا مؤهلة لتكون في المقدمة، واليوم المخطط التنظيمي بالمناطق المهدومة سيراعي ثقافة المجتمع. وقال الشيخ إنه سيكون هناك مناطق تنموية بريف دمشق، مضيفا أن قانون استثمار يجري العمل عليه، وهو شبه جاهز. بدوره أشاد عضو جمعية الأعمال السورية العالمية محمد الشاعر بدور الأردن باستقبال اللاجئين السوريين على مدار الأزمة السورية، مؤكدا أن سوريا تفتح ذراعيها لكل أشقائها. يشار ألى أن (سيبا الأردن) ومقرها عمان تهدف لتمكين المستثمرين السوريين وإثراء مجتمع الأعمال في الأردن.

سفير الأردن في طريقه إلى دمشق
سفير الأردن في طريقه إلى دمشق

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

سفير الأردن في طريقه إلى دمشق

وفقا لشخصية وازنة فإن الأردن أرسل قبل فترة استمزاجا لتعيين سفير مخضرم من كادر وزارة الخارجية في دمشق، وتنتظر عمان الاجابة حتى يباشر اعماله في سفارة الأردن في دمشق، التي تدار حاليا بواسطة قائم بالأعمال. اضافة اعلان تكشفت هذه الملعومات بعد نشري لمقالي يوم امس الثلاثاء الذي كان بعنوان"أين السفير الأردني في دمشق؟" والذي عالج قصة عدم تعيين سفير، برغم ان كاتب هذه السطور حاول التأكد من الوضع الفعلي قبيل الكتابة، إلا أن المعلومات كان شحيحة، وما يهمنا اليوم هو ان الأردن في طريقه الى تعيين سفير في دمشق عما قريب، تأكيدا لأهمية العلاقات بين البلدين، وهي التي تتنامى بشكل متواصل. ما تبين ايضا ان العلاقات الأردنية السورية لا تمر بفترة برودة وراء الستار، حيث اكدت الشخصية الوازنة ان العلاقات ممتازة بين البلدين، وان هناك تنسيقا سياسيا وامنيا وعسكريا، بوجود مجلس مشترك بين البلدين، وزيارات متواصلة على مستوى الوزراء، واتصالات غير معلن عنها، امام عدة ملفات ترتبط بالعلاقة الاقتصادية، خصوصا، بعد رفع العقوبات عن الاشقاء السوريين، وملفات مثل المخدرات التي تتدفق عبر الحدود الجنوبية، والسلاح، وملف عودة اللاجئين الى سورية، وما يرتبط ايضا بمختلف الملفات التفصيلية على مستوى العلاقات. من جهة ثانية يرقب الأردن هذه الايام عودة الاشقاء السوريين الى بلادهم، وبرغم ان النسبة ما تزال غير مرتفعة، الا انه لا يمكن الحسم حول الرقم النهائي، الا بعد نهاية شهور الصيف، حيث ترتفع النسبة تدريجيا، وسط تصورات لدى السوريين في الأردن ان المنظمات الدولية في طريقها لوقف المساعدات نهاية المطاف، فيما يلعب الجانب الامني دورا مهما في اتخاذ قرار العودة كون اغلب الاشقاء في الأردن هم من مناطق جنوب سورية غير المستقرة فعليا، وسط رصد لعودة اعلى بين السوريين الذين ينتمون اصلا الى مناطق شمال سورية المستقرة تماما. كما ان العامل الاقتصادي يؤثر على عودة السوريين، إلا أن المراهنة هنا على بدء الدورة الاقتصادية في سورية، واطلاق مشاريع كبرى، وربما بعض مشاريع الخصخصة، واستثمارات رجال الاعمال السوريين الاغنياء الموزعين في دول العالم، ستؤدي الى تحريك الاقتصاد السوري نهاية المطاف بشكل متسارع، خصوصا، اذا استطاعت دمشق الجديدة تثبيت حالة الاستقرار الامني، واطفاء الازمات على ارضية مذهبية او طائفية، او بسبب ملاحقات عناصر النظام البائد. في كل الاحوال يتطلع الأردن الى عدة امور على صعيد العلاقات مع السوريين، ابرزها استقرار الدولة، وتحقيق الانتقال في الحكم والمؤسسات بشكل سلس، وانهاء اخطار التطرف والارهاب، والقدرة على تحقيق مكتسبات اقتصادية للسوريين، واعادة التموضع في العلاقات داخل الاقليم، واسترداد مكانة سورية وسط العالم العربي، وبين دول العالم، وتحت هذه العناوين تندرج تفاصيل كثيرة. للمزيد من مقالات الكاتب انقر هنا

العيسوي: الرؤية الملكية تفتح أبواب الأمل والعمل -صور
العيسوي: الرؤية الملكية تفتح أبواب الأمل والعمل -صور

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

العيسوي: الرؤية الملكية تفتح أبواب الأمل والعمل -صور

أكد رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي أن الأردن يواصل مسيرته بثقة مستندًا إلى رؤية قيادية واضحة تستشرف المستقبل وتؤمن بقدرة الإنسان الأردني على صناعة التحوّل الإيجابي. وأوضح العيسوي أن استقرار الأردن ونموّه لم يكن وليد المصادفة، بل نتيجة وعي وطني وتاريخ من الالتزام بمبادئ الدولة الحديثة. جاء ذلك، خلال لقائه، اليوم الأربعاء في الديوان الملكي الهاشمي، وفودًا من مؤسسات مجتمعية ونسائية وأكاديمية، شملت جمعية حمام المدينة وجاليري إطلالة الويبدة وتجمّع لجان المرأة الوطني الأردني، ووفدا من مؤسسة التدريب المهني، في ثلاثة لقاءات منفصلة، حضر أحدها مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان البلوي. وتعكس هذه اللقاءات التواصلية نهج الانفتاح الذي ينتهجه الديوان الملكي الهاشمي، تنفيذا للتوجيهات الملكية بتعزيز التواصل بين الديوان الملكي وأبناء وبنات الوطن وتبقى أبواب الديوان مفتوحة أمام الجميع، لكي يكون كما كان على الدوام بيتاً وموئلاً لكل الأردنيين. وأشار العيسوي، خلال اللقاءات، إلى أن الأردن يواصل مسيرته بثقة مستندًا إلى رؤية قيادية تستشرف المستقبل وتؤمن بقدرة الإنسان الأردني على صناعة التحوّل الإيجابي، موضحا أن استقرار الأردن ونموّه، هو نتيجة وعي وطني وتاريخ من الالتزام بمبادئ الدولة الحديثة. وفي محور الحديث عن التحديث الشامل، لفت العيسوي إلى أن ما تشهده المملكة اليوم من تحوّلات على المستويات السياسية والاقتصادية والإدارية، هو انعكاس مباشر لتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني في بناء منظومة متكاملة تُعلي من كرامة المواطن وتُعزز من مشاركة الجميع في صنع القرار. وثمّن العيسوي دور جلالة الملكة رانيا العبدالله وجهودها التطويرية في مجالات التعليم وتمكين الشباب والمرأة، مؤكدًا أن اهتمام جلالتها يفتح آفاقًا واسعة لبناء قدرات الفرد. كما أشاد بالحضور الفاعل لسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الذي يُجسّد طموح الجيل الجديد برؤية منفتحة على متغيرات العالم ومتطلباته. وحول القضايا القومية، أكد العيسوي أن مواقف الأردن في دعم القضايا العربية العادلة ومساندتها لم تنقطع يومًا، مشيرًا إلى أن هذا النهج الثابت، الذي تبنّته القيادة الهاشمية عبر العقود، لا ينكره منصف ولا يجحده مراقب. وأضاف أن الأردن لم يتخلّ عن دوره العربي، وظل حريصًا على أن يكون صوتًا للحكمة وجسرًا للتقارب بين الاشقاء. وفي هذا السياق، أشار إلى أن القضية الفلسطينية كانت وستبقى في صدارة أولويات الأردن، مؤكدًا أن الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف تجسّد جوهر الدور الأردني في حماية هوية المدينة والدفاع عن حق الأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم المشروعة، لا سيما في ظل التحديات الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة. كما عبّر العيسوي عن تقديره العالي لجهود القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، في صون أمن الوطن واستقراره، مؤكدًا أن كفاءتهم العالية وروحهم الوطنية تشكّل أساسًا صلبًا لمسيرة البناء والتقدّم. من جهتهم، عبّر المشاركون في اللقاءات عن مشاعر الاعتزاز بما يقدّمه جلالة الملك من جهد متواصل في خدمة الأردن وتعزيز حضوره الإقليمي والدولي، مشيرين إلى أن القيادة الهاشمية تسير بالوطن بثبات نحو المستقبل، واضعة الإنسان محورًا لكل السياسات. ونوّه المتحدثون إلى أن ما يميّز النهج الملكي هو التركيز على الإنجاز والعمل الميداني، وتعزيز فرص التمكين، وحماية منظومة الأمن والاستقرار، رغم تعقيد الأوضاع الإقليمية والدولية. كما أشادوا بالمواقف المشرفة التي يقودها جلالة الملك على الساحة العربية، وفي مقدّمتها دعمه المتواصل للأشقاء الفلسطينيين، وتوجيهاته بتكثيف الدعم السياسي والإنساني والطبي لقطاع غزة، مؤكدين أن هذه الجهود تعبّر عن مبدأ ثابت وقيمة عليا في السياسة الأردنية. وفي حديثهم عن سمو ولي العهد، أكد المشاركون أن حضوره يشكّل نقطة التقاء بين تطلعات الشباب ورؤية الدولة، ويعزز مناخ الثقة والتفاعل لدى الأجيال الصاعدة. وخلال اللقاء مع وفد مؤسسة التدريب المهني، قدّم المشاركون وثيقة تأكيد انتماء وولاء، عبّروا من خلالها، باسم جميع كوادر المؤسسة ومدربيها ومتدربيها، عن اعتزازهم بالانتماء للوطن والولاء المطلق لجلالة الملك، والتزامهم الثابت بمواصلة مسيرة الإنجاز والعمل البنّاء. وأكدوا أن مؤسسة التدريب المهني ستبقى شريكًا فاعلًا في تطوير قدرات الشباب وتأهيلهم، بما يسهم في رفد سوق العمل بالكفاءات المدربة، تجسيدًا للرؤية الملكية في التمكين والإنتاج. وخلال اللقاء مع وفد تجمع لجان المرأة الوطني الأردني، عبّرت المشاركات عن اعتزازهن الكبير باهتمام جلالة الملك، وجلالة الملكة رانيا العبدالله، وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، بتمكين المرأة والشباب وتعزيز دورهما في مسيرة التنمية الوطنية. وأكدن أن الدعم المستمر للمرأة الأردنية، وتمكينها في مختلف المجالات، هو نهج راسخ يُترجم برؤى عملية ومبادرات نوعية تُسهم في بناء مجتمع أكثر توازنًا وعدالة، وتقديم أجمل صورة عن المرأة الأردنية، التي باتت تشكل نموذجا للمرأة العربية الفاعلة. واختُتمت اللقاءات بتأكيد المشاركين على التزامهم الراسخ بالعمل المشترك في خدمة الأردن، مجددين وقوفهم خلف القيادة الهاشمية، ومشيدين بما تمثّله المناسبات الوطنية من فرصة لتعزيز الانتماء وتجديد العهد مع الوطن. كما رفعوا التهاني لجلالة الملك وجلالة الملكة وسمو ولي العهد بمناسبة عيد ميلاده الحادي والثلاثين، متمنين دوام الخير والازدهار للأردن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store