أسرة جامعة الزيتونة الاردنية تهنئ سمو ولي العهد المعظم بعيد ميلاده الميمون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 34 دقائق
- صراحة نيوز
شقيق الزميل ناصر الرحامنة المحامي منصور في ذمة الله
صراحة نيوز- بقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والاسى تنعى عشائر عباد عامة وعشيرة الرحامنة خاصة المحامي الدكتور منصور سعود محمد العلي الموسى الرحامنة شقيق الناطق الإعلامي باسم أمانة عمان الدكتور ناصر الرحامنة. وستقام صلاة الجنازة اليوم في مسجد سيد المرسلين بعد صلاة المغرب ومن ثم دفن المرحوم بإذن الله تعالى في مقبرة يرقا الإسلامية. تقبل التعازي في مضافة عشيرة الرحامنة في بلدة السلط يرقا بجانب بلدية يرقا يومي الجمعة والسبت بعد صلاة العصر إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك ويلهم أهله وذويه الصبر. اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم ابدله دارا خيرا من داره و اهلًا خيراً من اهله وجيران خيراً من جيرانه .


صراحة نيوز
منذ 5 ساعات
- صراحة نيوز
هل آن .. الأوان .. لإحياء خِدمة الميدان
صراحة نيوز – عوض ضيف الله الملاحمة المُستغرب ، والعجيب أن خطر الإحتلال أصبح داهماً ، ووشيكاً ، وعلى ( مقرط عصا ) كما يُقال عند البدو الأصلاء . بلدي وطني الأردن الحبيب خطر الإحتلال الصهيوني يداهمه ، ولا شيء يمنعه من تنفيذ تهديده . وخطره على الأردن ربما يأتي بإجتياح وإحتلال مباشر ، او ربما يسبق الإحتلال المباشر خطوة تتمثل في تهجير الفلسطينيين من فلسطين ال ٤٨ ، والضفة الغربية الى الأردن كمرحلة تسبق الإحتلال المباشر . لا مجال لأن اتمنى ان يخيب ظني . فالعدو كشف عن أطماعه بكل صراحة ووضوح في أكثر من مناسبة ، وعلى لسان أكثر من مسؤول . وعندما تتفكر وتحلل ما يقولون ، وتركز في الوسائل الداعمة لتنفيذ مخططاته تجد انهم ( قول وفعل ) كما يُقال . وأكثر ، وأحدث ما أفصح عنه العدو الصهيوني خارطة الكيان التي يتغنى بها منذ عقود بأن مساحة الكيان ستتمدد الى جزء من سوريا ، وكل لبنان ، واجزاء من العراق واجزاء من السعودية ، واجزاء من مصر ، والغريب ان العدو لا يأتي على ذِكر الأردن كما لا يأتي على ذِكر فلسطين ، على إعتبار انه أمراً مؤكداً ومفروغ منه ولا داعي لذكره . ومع تأكيد التهديد لأكثر من مرة من قبل العدو ، لا يُظهِر الأردن أي ردة فعل مطلقاً ، وكأن الموضوع يتعلق ب نيكارغوا مثلاً . وهنا أتساءل كمواطن وطنه مُهدد من كيان إستيطاني ، إحتلالي ، إحلالي . وإن الخطر ليس إستعماراً كما الإستعمار البريطاني او التركي او غيره . لأن الإستعمار التقليدي مصيره الزوال ولو بعد حين . فأتساءل عن الأسباب التي تجعل المسؤولين الأردنيين يلتزمون الصمت المُطبِق ؟ لماذا !؟ ماذا حلّ بنا !؟ وما الذي دهانا !؟ حتى لو وصلنا الى قناعة ان الإحتلال قادم لا محالة ، وان الأردن الحبيب الى زوال . لماذا نصمت !؟ لماذا ننخرس !؟ على الأقل ( نُهْمُرْ ) ، على الأقل ننفش ريشنا ، على الأقل ( إنْهَمْتِرْ ) ، على الأقل ( نْغَوِّش ) ، نعمل أي شيء . في الواقع ان بإمكاننا عمل الكثير . علينا ان نستعد ، لنؤذي العدو ، لنوجِعه ، لنقاومه ، لنجعل إحتلاله لنا مُكلفاً ، ثقيلاً ، موجِعاً ، مؤلِماً . على الأقل ان لا يجتاحنا العدو الصهيوني ونحن مثل نسائنا ، خائبين ، خائفين ، مستسلمين . على مدى التاريخ الإنساني المقاومة الشعبية ، هي التي تحرر الأوطان ، وتطرد المُحتل ، وتُجبره على النكوص والإنسحاب ، إذا أثخنت جراحه ، وأوجعته ، وضربته في مقتل . حتى لا يكون إحتلال الأردن من قبل الكيان إحتلالاً سهلاً ( Soft Occupation ) . علينا ان نستعد للإحتلال القادم ، علينا ان نُعيد خدمة العلم او (( التجنيد الإجباري )) للشباب ، و (( الجيش الشعبي )) لكبار السن ، كما علينا ان نستمر في إخضاع (( المتقاعدين العسكريين )) لدورات سنوية حتى لا ينقطعوا عن إستخدام الأسلحة والتدرب على الحديث منها . وان يكون تدريباً عسكرياً حقيقياً في ميادين الجندية لينال الشباب شرفها . كما علينا ان نستفيد من تجربة خدمة العلم السابقة ونتجنب الأخطاء الكثيرة التي وقعنا فيها ، مثل خدمتهم كمراسلين في مكاتب كِبار الضباط . إحياء خدمة العلم أصبح ضرورة مُلحة ولها فوائد وطنية جمّة . فبالإضافة الى انها تعزز الإنتماء الوطني لدى فئة الشباب تحديداً ، فإنها تساعد على صقل الشخصية ، وطبعها بطابع الجدية ، والإنضباط ، وتحفز الشباب لأن يخشوشنوا . كما انها تُشغل الشباب ، وتعبيء وقت فراغهم الكبير الذي يؤثر سلباً على نفسياتهم ، ويؤدي الى إنحراف البعض واللجوء الى تعاطي المخدرات وغيرها من السلوكيات غير السوية . فمثلما قال الشاعر أبا العتاهية : ( إن الشباب والفراغ والجِدة مفسدة للمرء أيُّ مفسدة ) . أرى أنه لا حجة أمامنا ، لتأجيل إعادة خدمة العلم . لا يوجد سبب يمكن ان يقف أمام هذه الفكرة السامية التي غايتها الأساس حماية الوطن والدفاع عنه وتنشئة الشباب تنشئة صحيحة . إنها مسألة وجود . فإما ان نستعد لنقاوم العدو ، ونجعله يفكر الف مرّة قبل ان يُقدِم على التقدم نحو وطننا . لأن المقاومة الشعبية ستكون سنداً كبيراً ، وقوياً ، وفاعلاً ، ومؤثراً لجيشنا البطل وأجهزتنا الأمنية الباسلة . ويتعاظم دور المقاومة الشعبية عندما يكون الإحتلال في بدايته وقبل ان تتمركز قوته العسكرية وتتعزز قبضته ويستبيح الوطن . ويفترض ان يتم إعتبار المجندين كضباط وجنود إحتياط ، وان تضاف مدة التدريب الى خدمتهم المدنية . وان يتم إستدعائهم لأسابيع سنوياً ليواكبوا استخدام الاسلحة وتطورها . من منظور مواطن يعشق وطنه ، ويرتعد رعباً وخوفاً عليه ، وهو يرى ، ويسمع ، ويتابع العدو وهو يهدد ، ويتوعد ، ويسن مخالبه . أعتقد اننا تأخرنا كثيراً في التجهيز للخطر الماحق القادم . كل خوفي يتركز في ان يقع المحظور ، ونضرب كفاً بكف ، ونقول ونحن نادمين ياليتنا عمل كذا وكذا . عندها لا ينفع الندم ، ولا نجني شيئاً من عض الأصابع . وينطبق علينا المثل الذي يقول : ما ينفع البر يوم الغارة ، او ما ينفع ( العليق ) يوم الغارة . ومعناهما : ان فرسك التي تود ان تغزي عليها لا تنفع تغذيتها يوم المعركة . فالإستعداد والتحضير يجب ان يكونا قبل وقوع المعركة او الكارثة بوقتٍ كافٍ . وحتى لا نكون في خسران مبين ، ونقول يا ليتنا ، ونندم حيث لا ينفع الندم . وأرى انه من الضروري ان أُذكّر بالآية القرانية الكريمة : بسم الله الرحمن الرحيم (( وأعِدوا لهم ما إستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوفَ اليكم وانتم لا تظلمون )) صدق الله العظيم . وقد يقول قائل : انه ليس كل من هدد نفذ تهديده . وهنا أقول : العدو معروف عنه انه ينفذ كل تهديداته ، لأنه يمتلك كافة عناصر القوة والدعم الغربي ويعتبر ان المرحلة الحالية مثالية لتنفيذ أجندته التوسعية في زمن الإنحدار العربي غير المسبوق . وأختم بثلاثة أبياتٍ من الشعر :— — والحربُ يبعثها القوي تجبراً / وينوء تحت بلائها الضعفاءُ . — ومن لا يعانِ الجِد في كل أمرهِ / رأى كل أمرٍ في العواقبِ خذلانا .


وطنا نيوز
منذ 5 ساعات
- وطنا نيوز
الدكتور محمد الهواوشة يكتب: دولتي العزيزة: أهلي في مأدبا .. وأنا الحكومة
بقلم الدكتور محمد الهواوشة يكتب: إلى دولة الرئيس – حفظك الله من ارتفاع الأسعار، أنا لست في الأردن. لا أقف في طابور الخبز، ولا أسمع صوت صفارات الإنذار، ولا أتابع نشرة الأسعار التي ترتفع وحدها بلا رحمة. لكني – يا سيدي – أعيش في الأردن أكثر مما تتخيل، لأن أهلي في مأدبا… وأنا صرت الحكومة. نعم، الحكومة. أنا من يرسل المال آخر كل شهر، كي تُدفع فاتورة دواء، ويُعبّأ خزان الوقود، ويُشترى ما تيسر من الضروريات (التي لم تعد مدعومة، ولا متاحة، ولا حتى محتملة). أنا من يغطي الفرق بين راتب يتناقص وقائمة أسعار تتمدد. أنا المغترب… ولكني المسؤول الفعلي عن بقاء العائلة واقفة على قدميها في زمن ما بعد الوعود. دولتك، هل تعلم أن مأدبا اليوم تُركت تواجه مصيرها؟ لا دعم، لا خدمات، لا وظائف، لا حتى أمل عابر في خطبة وزير على المنصة. في مأدبا لا يسمع الناس إلا صوت الغلاء، ولا يرون إلا مشهد الطوابير أمام ATM لا تفرح أحداً… فالبطاقة فيها '0.13' دينار، ورسالة البنك تقول: رصيدك لا يسمح. رصيد مين يا دولة الرئيس؟ هذا مش رصيد، *هذا تنبيه فقر جماعي!* *والمصيبة الأكبر، أن من يُفترض بهم أن يكونوا صوت الناس في البرلمان، صاروا موظفي تصفيق لا نواب تمثيل، لا يرفعون الصوت دفاعاً عن المواطن، بل يرفعون الأيدي للموافقة على كل ما يُملى عليهم… وكأنهم عيّنة من 'جمعية المستهلك الصامت'!* *يتحدثون عن الرقابة، لكن رقابتهم الوحيدة هي على مواقع التواصل… أما الحكومة، فتتجول أمامهم مثل 'ضيف شرف' في حفلة مجاملة.* أنا لا أطلب شيئاً من دولتكم، ولا أرجو أن تتذكروا المغتربين عند تشكيل الحكومة القادمة أو تعديل أسعار العدس. أنا فقط أكتب لأنني تعبت من دفع ثمن وطن لا يكلّف نفسه حتى الاعتذار. أنا أكتب لأن مأدبا ليست عالة، لكنها تُعاقَب لأنها صامدة. أنا أكتب لأن من أعرفهم هناك، لا يستطيعون شراء أبسط احتياجاتهم، لا رفاهية ولا كماليات، بل أبسط الأساسيات. سيدي، أنا مواطن يعيش في الخارج، لكنه يسند الداخل. أنا من يدفع فرق الكهرباء، والماء، والبطالة، واليأس. أنا الذي لم أحصل على متر أرض، ولا بعثة، ولا حتى اتصال من السفارة، ومع ذلك أعيش حالة وطنية مزمنة اسمها: 'أهلي في مأدبا'. فهل تعي حكومتك أن هناك آلافاً مثلي؟ هل تجرؤ وزارتك أن تكتب في تقاريرها: 'الغربة صارت هي الحل'، و'المغتربون هم الداعمين الحقيقيين للموازنة'؟ هل لديكم الشجاعة للاعتراف أن الدولة لم تعد تكفي أبناءها، وأن الدولة لم تعد أباً… بل عبئاً؟ وفي الختام، أنا لا أريد وسام مغترب، ولا شهادة شكر من وزير الإعلام، ولا حتى مقعداً في طائرة العودة. أنا فقط أطلب أن تكفوا أيديكم عن ما تبقى من كرامتنا، وأن تتذكروا أن هناك عائلات في الأردن تعيش على الحافة، ومغتربون على الطرف الآخر يحاولون منعها من السقوط. بقلم: مغترب من أجل الأردن ليس وزيراً، ولا نائباً، فقط ابن البلد.