
«التجارة الدولية - الإمارات» تختار سالم الشامسي أميناً عاماً
وشهد الاجتماع، الذي ترأسه حميد بن سالم، رئيس غرفة التجارة الدولية - الإمارات، إشادة بانتخاب مدير عام غرف دبي عضواً في مجلس الإدارة التنفيذي لغرفة التجارة الدولية «ICC»، التي تضم في شبكتها أكثر من 45 مليون شركة حول العالم.
وأكد بن سالم أن هذا الإنجاز يمثل تتويجاً للتعاون الوثيق بين غرفة التجارة الدولية - الإمارات وغرف دبي، ويعكس المكانة الريادية التي تحتلها دولة الإمارات على الساحة الاقتصادية العالمية.
وقال إن الانضمام إلى مجلس الإدارة التنفيذي لغرفة التجارة الدولية، يُعد مكسباً استراتيجياً يعزز قدرة دولة الإمارات على التأثير في صياغة أجندة التجارة الدولية والمشاركة في وضع السياسات الاقتصادية العالمية، لاسيما تلك المرتبطة ببيئة الأعمال ونمو الشركات.
وأضاف أن هذه الخطوة تُسهم في ترسيخ مكانة دولة الإمارات كمركز تجاري واستثماري متقدم، وتفتح آفاقاً جديدة لتعزيز الابتكار وتطبيق الممارسات، التي من شأنها رفع كفاءة الأعمال وتعزيز القدرة التنافسية للقطاع الخاص الإماراتي.
كما شهد الاجتماع تكريم حسن الهاشمي بمناسبة انتهاء مهامه كأمين عام لغرفة التجارة الدولية - الإمارات، بعد عشر سنوات من الخدمة، حيث نوه المجلس بمستوى الأداء العالي والتفاني الذي أبداه الهاشمي في دعم مسيرة الغرفة. (وام)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«طرق دبي» توقع اتفاقية لبدء التجارب التشغيلية لمركبات ذاتية القيادة (فيديو)
وقعت هيئة الطرق والمواصلات مذكرة تفاهم مع شركة (بوني إيه آي) « المتخصصة في تقنيات القيادة الذاتية، لبدء التجارب التشغيلية لمركبات ذاتية القيادة، التي ستدخل حيّز التنفيذ في وقت لاحق من هذا العام، تمهيداً لإطلاق خدمة تجارية بالكامل دون سائق عام 2026. وكشفت شركة بوني إيه آي ( مؤخراً عن الجيل السابع من المركبات ذاتية القيادة الخاصة بها، والتي تم تطويرها بالاشتراك مع شركات سيارات مثل تويوتا، وجي إيه سي (GAC)، وبايك (BAIC)، وتتميز مركباتها باعتمادها على خوارزميات الذكاء الاصطناعي المتطورة، ومجموعة متطورة من المستشعرات بما في ذلك تقنيات قياس المسافات عن بُعد (ليدار) والرادارات والكاميرات، لضمان دقة الملاحة والسلامة عبر مختلف ظروف الطرق والأحوال الجوية، كما ترتبط (بوني) بشراكات مع شركات أخرى مثل تينسنت وعلي بابا لدمج خدمات التنقل عبر الروبوتاكسي في تطبيقات مثل ويشات (WeChat) وعلي باي (Alipay). وشهد مطر الطاير المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات، والدكتور ليو وانغ، العضو المؤسس والمدير المالي لشركة (بوني إيه آي) مراسم توقيع مذكرة التفاهم بين الهيئة و(بوني)، التي وقعها عن الهيئة أحمد هاشم بهروزيان المدير التنفيذي لمؤسسة المواصلات العامة، وعن شركة (بوني) آن شي، نائب الرئيس للاستراتيجية وتطوير الأعمال، بحضور عدد من المسؤولين من الهيئة والشركة. تعزيز مستقبل التنقل الذكي وأعرب مطر الطاير عن سعادته بتوقيع مذكرة التفاهم مع شركة (بوني)، المتخصصة في تقنيات القيادة الذاتية، لدعم جهود إمارة دبي في تبني حلول التنقل ذاتي القيادة، وتعزيز ريادتها العالمية في مجالات التنقل المستقبلي، معرباً عن تقديره لاختيار الشركة مدينة دبي لتكون المنصة العالمية لتوسيع عملياتها خارج الصين. وأكد قائلاً: «إن توسُّع الهيئة في شراكاتها مع الشركات العالمية المتخصصة في توفير حلول التنقل ذاتي القيادة، يعد خطوة مهمة نحو تحقيق استراتيجية دبي للتنقل الذكي ذاتي القيادة، الرامية لتحويل 25% من إجمالي رحلات التنقل في دبي إلى رحلات ذاتية القيادة من خلال وسائل المواصلات المختلفة بحلول عام 2030، ويؤكد التزام الهيئة بالعمل مع قادة التكنولوجيا حول العالم، لدعم الجهود الرامية لتعزيز مستقبل التنقل الذكي والمستدام». وأضاف: «يساهم تشغيل مركبات الأجرة ذاتية القيادة في تحقيق التكامل بين أنظمة النقل والمواصلات من خلال تسهيل تنقل ركاب وسائل النقل الجماعي، إضافة إلى تسهيل وصولهم إلى وجهاتهم النهائية بما يتوافق مع الاستراتيجية التخصصية للميل الأول والأخير من وإلى أقرب وسيلة نقل جماعي، مشيراً إلى أن تشغيل مركبات الأجرة ذاتية القيادة، يسهم في تحسين جودة الحياة لسكان وزوار إمارة دبي، ورفع مستوى السلامة المرورية، وتسهيل حركة تنقل السكان والزوار في الإمارة». وأكد المدير العام ورئيس مجلس المديرين في الهيئة أن التنقل ذاتي القيادة أصبح أمراً واقعاً، والشركات العالمية تُسرع الخطى لتطوير التكنولوجيا والبرمجيات المتعلقة بعمل المركبات ذاتية القيادة، بينما تعمل الحكومات ممثلة في الهيئات المعنية بترخيص تشغيل المركبات ذاتية القيادة، على تطوير البنية التحتية التي تحتاج إليها المركبات ذاتية القيادة، ووضع التشريعات والقوانين المنظمة لتشغيلها. نشر تقنيات القيادة الذاتية من جانبه قال الدكتور ليو وانغ، العضو المؤسس والمدير المالي لشركة (بوني إيه آي): «التعاون مع هيئة الطرق والمواصلات في دبي يُجسّد التزامنا بنشر تقنيات القيادة الذاتية من المستوى الرابع في الأسواق العالمية الاستراتيجية، ومن خلال مواءمة قدراتنا التكنولوجية مع الرؤية القيادية للهيئة، نضع معايير أساسية لأنظمة النقل الذكية في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا».


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
"طرق دبي" توقع مذكرة تفاهم مع"بوني. إيه آي" لبدء التجارب التشغيلية لـمركبات ذاتية القيادة
وقعت هيئة الطرق والمواصلات مذكرة تفاهم مع شركة "بوني. إيه آي" " المتخصصة في تقنيات القيادة الذاتية، لبدء التجارب التشغيلية لمركبات ذاتية القيادة، التي ستدخل حيّز التنفيذ في وقت لاحق من هذا العام، تمهيداً لإطلاق خدمة تجارية بالكامل دون سائق عام 2026. وكشفت شركة بوني إيه آي ( مؤخراً عن الجيل السابع من المركبات ذاتية القيادة الخاصة بها، والتي تم تطويرها بالاشتراك مع شركات سيارات مثل تويوتا، وجي إيه سي (GAC)، وبايك (BAIC)، وتتميز مركباتها باعتمادها على خوارزميات الذكاء الاصطناعي المتطورة، ومجموعة متطورة من المستشعرات بما في ذلك تقنيات قياس المسافات عن بُعد (ليدار) والرادارات والكاميرات، لضمان دقة الملاحة والسلامة عبر مختلف ظروف الطرق والأحوال الجوية، كما ترتبط (بوني) بشراكات مع شركات أخرى مثل تينسنت وعلي بابا لدمج خدمات التنقل عبر الروبوتاكسي في تطبيقات مثل ويشات ((WeChat و علي باي (Alipay). وشهد معالي مطر الطاير المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات، والدكتور ليو وانغ، العضو المؤسس والمدير المالي لشركة (بوني إيه آي) مراسم توقيع مذكرة التفاهم بين الهيئة و(بوني)، التي وقعها عن الهيئة السيد أحمد هاشم بهروزيان المدير التنفيذي لمؤسسة المواصلات العامة، وعن شركة (بوني) السيدة آن شي، نائب الرئيس للاستراتيجية وتطوير الأعمال، بحضور عدد من المسؤولين من الهيئة والشركة. تعزيز مستقبل التنقل الذكي وأعرب معالي مطر الطاير عن سعادته بتوقيع مذكرة التفاهم مع شركة (بوني)، المتخصصة في تقنيات القيادة الذاتية، لدعم جهود إمارة دبي في تبني حلول التنقل ذاتي القيادة، وتعزيز ريادتها العالمية في مجالات التنقل المستقبلي، معرباً عن تقديره لاختيار الشركة مدينة دبي لتكون المنصة العالمية لتوسيع عملياتها خارج الصين. وأكد معاليه، قائلاً: "إن توسُّع الهيئة في شراكاتها مع الشركات العالمية المتخصصة في توفير حلول التنقل ذاتي القيادة، يعد خطوة مهمة نحو تحقيق استراتيجية دبي للتنقل الذكي ذاتي القيادة، الرامية لتحويل 25% من إجمالي رحلات التنقل في دبي إلى رحلات ذاتية القيادة من خلال وسائل المواصلات المختلفة بحلول عام 2030، ويؤكد التزام الهيئة بالعمل مع قادة التكنولوجيا حول العالم، لدعم الجهود الرامية لتعزيز مستقبل التنقل الذكي والمستدام". وأضاف معاليه: "يساهم تشغيل مركبات الأجرة ذاتية القيادة في تحقيق التكامل بين أنظمة النقل والمواصلات من خلال تسهيل تنقل ركاب وسائل النقل الجماعي، إضافة إلى تسهيل وصولهم إلى وجهاتهم النهائية بما يتوافق مع الاستراتيجية التخصصية للميل الأول والأخير من وإلى أقرب وسيلة نقل جماعي، مشيراً إلى أن تشغيل مركبات الأجرة ذاتية القيادة، يسهم في تحسين جودة الحياة لسكان وزوار إمارة دبي، ورفع مستوى السلامة المرورية، وتسهيل حركة تنقل السكان والزوار في الإمارة". وأكد معالي المدير العام ورئيس مجلس المديرين في الهيئة أن التنقل ذاتي القيادة أصبح أمراً واقعاً، والشركات العالمية تُسرع الخطى لتطوير التكنولوجيا والبرمجيات المتعلقة بعمل المركبات ذاتية القيادة، بينما تعمل الحكومات ممثلة في الهيئات المعنية بترخيص تشغيل المركبات ذاتية القيادة، على تطوير البنية التحتية التي تحتاج إليها المركبات ذاتية القيادة، ووضع التشريعات والقوانين المنظمة لتشغيلها. نشر تقنيات القيادة الذاتية من جانبه قال الدكتور ليو وانغ، العضو المؤسس والمدير المالي لشركة (بوني إيه آي): "التعاون مع هيئة الطرق والمواصلات في دبي يُجسّد التزامنا بنشر تقنيات القيادة الذاتية من المستوى الرابع في الأسواق العالمية الاستراتيجية، ومن خلال مواءمة قدراتنا التكنولوجية مع الرؤية القيادية للهيئة، نضع معايير أساسية لأنظمة النقل الذكية في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".


الإمارات اليوم
منذ 8 ساعات
- الإمارات اليوم
الإمارات تسلط الضوء على فرص التعاون التجاري بين دول «بريكس»
شارك وفد دولة الإمارات في «منتدى أعمال بريكس»، الذي انعقد على هامش قمة مجموعة «بريكس» السابعة عشرة في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل. وسلّط وزير التجارة الخارجية، الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، الضوء على العلاقات الوثيقة بين دولة الإمارات ودول البريكس، والدور الحيوي للمجموعة في مواصلة الابتكار، وتسريع نمو التجارة، وتعزيز فرص الاستثمارات العابرة للحدود. وأكد أهمية تطوير التعاون في القطاعات الرئيسة، كالخدمات اللوجستية، والزراعة، والطاقة المتجددة، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية. ووفّر «منتدى أعمال بريكس» منصة لقادة وممثلي قطاعات الأعمال من الدول العشر الأعضاء في المجموعة، التي تضم البرازيل، والصين، والهند، وروسيا، وجنوب إفريقيا، وإندونيسيا، وإثيوبيا، وإيران، ومصر، والإمارات، لتبادل الأفكار حول تعزيز التعاون والشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص لتفعيل الفرص الاقتصادية والتعامل مع التحديات الجيوسياسية العالمية الراهنة. وتعكس مشاركة دولة الإمارات في المنتدى حرصها على التعاون البنّاء، والتزامها بتعزيز الشراكات الدولية ذات المنافع المتبادلة. وأسفر المنتدى عن اعتماد حزمة من المبادرات الهادفة لتعميق التعاون الاقتصادي، وإبرام شراكات جديدة ضمن القطاع الخاص تعزز التجارة وتدفق الاستثمارات. وأكد الزيودي أهمية المنتدى والفرص التي يتيحها للتواصل بين دول المجموعة ذات التوجهات المتشابهة والتحولات الاقتصادية النوعية. ولفت إلى أن مجتمع «بريكس» يقدم نموذجاً نوعياً في المشهد الاقتصادي الحالي، حيث يسعى الجميع إلى نمو قائم على الاستثمار والابتكار وريادة الأعمال وعلاقات تجارية خالية من العوائق والعقبات. وأشار إلى أن دولة الإمارات تواصل مراحل التنمية الاقتصادية، بجذب الاستثمار الأجنبي المباشر، ودعم الصناعات الجديدة القائمة على التكنولوجيا، وعقد اتفاقيات تجارة حرة مع الدول التي تمتلك رؤى مشابهة، مثل أعضاء مجموعة البريكس، كالهند وإندونيسيا وروسيا. وقال: «نحن حريصون على تعزيز تلك العلاقة إلى أبعد مدى، والبناء على هذه الأسس الراسخة، ضمن قطاعات اقتصادية حيوية، لاسيما الطاقة والخدمات اللوجستية والتكنولوجيا والرعاية الصحية والأمن الغذائي». من جانب آخر، نقلت دولة الإمارات نموذجها الرائد في «حوار الشباب» إلى البرازيل للمرة الأولى، في خطوة تمثل محطة بارزة ضمن جهود تمكين الشباب وإتاحة دور فاعل لهم، وذلك في إطار مشاركتها في قمة مجموعة بريكس. ونظّمت الدولة، بالتعاون مع «متحف الغد» في مدينة ريو دي جانيرو، حواراً بناء لشباب «بريكس»، شارك فيه 40 طالباً جامعياً من أربع جامعات، في نقاش سلط الضوء على التطلعات المستقبلية، وتناول موضوعات التعاون الدولي، والاستدامة، والدور المحوري للشباب في صياغة الأجندة العالمية والإسهام في توجيه مساراتها. وترأّس الجلسة مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية والتجارية، وشيربا دولة الإمارات لدى مجموعة بريكس، سعيد الهاجري، وسفير الإمارات لدى جمهورية البرازيل الاتحادية، صالح السويدي. وقال الهاجري خلال الفعالية: «يجسد هذا الحوار إيمان دولة الإمارات الراسخ بأن التعاون متعدد الأطراف يجب أن يشمل أفكار وتطلعات الجيل المقبل، فنحن لا ننظر إلى الشباب على أنهم قادة المستقبل فحسب، بل نعتبرهم شركاء فاعلين في ابتكار الحلول التي نحن اليوم في أمس الحاجة إليها. وتُعد البرازيل شريكاً محورياً لدولة الإمارات ضمن إطار مجموعة بريكس، وعلى المستوى الدولي، نحن نؤمن بأن الشراكات المستدامة لا تُبنى فقط على أسس تجارية ودبلوماسية، بل تقوم أيضاً على الثقة والتواصل والتطلعات المشتركة، وهذا يبدأ بحوار مفتوح كالذي نجريه اليوم». وأضاف: «ليس من قبيل المصادفة أن يختار معظم الشباب العربي وعلى مدار أكثر من عشر سنوات، دولة الإمارات كأفضل بلد للعيش فيه وفقاً لـ(استطلاع رأي الشباب العربي)، في تأكيد واضح على ما تزخر به الدولة من الأمن والأمان وما تتيحه من فرص وآفاق واعدة في بيئة يسودها التفاؤل والطموح، وهي القيم التي نحرص على ترسيخها. ومن خلال هذه الشراكات نسعى إلى نقل هذه الرؤية المليئة بالفرص إلى مجموعة بريكس بكل أعضائها».