logo
إيلون ماسك يعلن تأسيس حزب سياسي أمريكي جديد

إيلون ماسك يعلن تأسيس حزب سياسي أمريكي جديد

كش 24منذ 18 ساعات
أعلن الملياردير إيلون ماسك، حليف الرئيس دونالد ترامب قبل أن يختلف معه مؤخرا، السبت تأسيس حزبه السياسي الذي أطلق عليه اسم "حزب أميركا".
وكتب رئيس شركتي تيسلا وسبيس إكس على شبكته الاجتماعية إكس "عندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بسبب الهدر والفساد، فإننا نعيش في نظام الحزب الواحد، وليس في ديموقراطية"، مضيفا "اليوم، تم تأسيس حزب أميركا ليعيد لكم حريتكم".
وكان إيلون ماسك المعارض بشدة لمشروع قانون الميزانية الذي قدمه الرئيس الأميركي خصوصا لجهة زيادة الدين العام، قد وعد في الأيام الأخيرة بتأسيس حزب سياسي جديد إذا تم تمرير مشروع القانون.
وقد أطلق رجل الأعمال استطلاعا للرأي حول فكرة تأسيس الحزب على شبكته الاجتماعية إكس الجمعة، وهو يوم العيد الوطني الأميركي ويوم الإعلان وسط ضجة كبيرة عن "القانون الكبير والجميل" الذي اقترحه ترامب.
وقال قطب التكنولوجيا السبت "بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزبا سياسيا جديدا، وستحصلون عليه"، بعدما أجاب 65% من حوالي 1,2 مليون مشارك بـ"نعم" على السؤال حول ما إذا كانوا يرغبون في تأسيس "حزب أميركا".
وأضاف "عندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بسبب الهدر والفساد، فإننا نعيش في نظام الحزب الواحد، وليس في ديموقراطية".
كان ماسك حليفا مقربا لدونالد ترامب، وقد موّل حملته خلال الانتخابات الرئاسية لعام 2024، وكان مكلفا خفض الإنفاق الفدرالي من خلال قيادته لجنة الكفاءة الحكومية قبل أن ينخرط المليارديران في خلاف علني في مايو.
وماسك المولود في جنوب إفريقيا لا يمكنه الترشح في الانتخابات الرئاسية المستقبلية، إذ يجب على المرشحين أن يكونوا مولودين في الولايات المتحدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير خزانة ترامب ينتقد طموح ماسك السياسي ويؤكد أنه يفتقر للدعم الشعبي
وزير خزانة ترامب ينتقد طموح ماسك السياسي ويؤكد أنه يفتقر للدعم الشعبي

المغرب اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • المغرب اليوم

وزير خزانة ترامب ينتقد طموح ماسك السياسي ويؤكد أنه يفتقر للدعم الشعبي

في تصعيد لافت للتوتر بين الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك ، انتقد وزير الخزانة في إدارة ترامب، سكوت بيسنت، إعلان ماسك عن تأسيس حزب سياسي جديد تحت اسم " حزب أميركا"، مؤكدًا أن ماسك يفتقر للدعم الشعبي اللازم لإحداث اختراق سياسي.وخلال مقابلة مع برنامج "حالة الاتحاد" على شبكة CNN، قال بيسنت إن مبادئ "مشروع دوج"، الذي كان يُروّج له ماسك حين شغل منصبًا استشاريًا في إدارة ترامب، لاقت قبولًا واسعًا، في حين "يفتقر ماسك إلى القاعدة الجماهيرية نفسها"، بحسب وصفه. وكان ماسك قد أعلن، السبت، عن إطلاق الحزب الجديد، مؤكدًا أنه سيستهدف "السباقات الانتخابية الأكثر حرجًا" في الكونغرس، ويزعم تمثيل فئة الوسط الأميركي "المُهملة" سياسيًا، كما وصفها. ويأتي هذا الإعلان بعد خلافات حادة مع ترامب حول مشروع قانون جديد ضخم وقع عليه الأخير، ويُتوقع أن يزيد الدين الوطني الأميركي بنحو 3.9 تريليون دولار خلال العقد المقبل. وأشار ماسك، الذي استقال من دوره في وزارة "كفاءة الحكومة" قبل أشهر، إلى أن الحكومة حوّلت مشروع الإصلاح الذي أشرف عليه إلى "مهزلة"، على حد تعبيره. كما أعرب عن امتعاضه من استخدام مشروع القانون الكبير كغطاء للإنفاق المفرط، وهو ما اعتبره انحرافًا عن الأهداف الأصلية لتقليص العجز المالي.وفي تطور لافت، أفادت تقارير إعلامية بأن العلاقة بين ماسك وبيسنت اتسمت منذ البداية بالتوتر، حتى أن مصادر تحدثت عن "مشادة جسدية" محتملة بين الرجلين بعد لقاء جمعهما بترامب في أبريل الماضي، وهو أمر لم يؤكده أي من الطرفين بشكل رسمي. ورغم نفي ماسك أن تكون قضية إلغاء الحوافز الخضراء هي دافعه الرئيسي لتأسيس الحزب، يرى مراقبون أن مصالحه التجارية المتشابكة، خاصة في قطاع السيارات والطاقة، قد تكون أحد محركات مواقفه الأخيرة، إلى جانب طموحات سياسية متزايدة. إطلاق "حزب أميركا" يأتي في توقيت سياسي حساس، مع اقتراب انتخابات التجديد النصفي في الولايات المتحدة وازدياد التذمر من الحزبين الكبيرين – الجمهوري والديمقراطي – لدى شريحة متزايدة من الناخبين الأميركيين. وبينما يرى ماسك أن بإمكانه ملء هذا الفراغ السياسي، يرى خصومه، وبينهم بيسنت، أن مشروعه يفتقر إلى الواقعية السياسية والتنظيم الحزبي. وتعيد هذه الخطوة إلى الأذهان تجارب حزبية مماثلة فشلت في كسر هيمنة الحزبين التقليديين، مثل حزب "الإصلاح" في التسعينيات أو محاولات روس بيرو وأندرو يانغ لاحقًا. ومع ذلك، فإن امتلاك ماسك لمنصات إعلامية واسعة التأثير، كمنصة "إكس"، يمنحه أدوات ضغط سياسي غير تقليدية قد تُحدث فارقًا، ولو رمزيًا، في بعض الدوائر الانتخابية. من جهته، لم يصدر عن ترامب سوى ردود مقتضبة، وصف فيها مشروع ماسك بأنه "هروب إلى الأمام"، بينما لوّح بإمكانية سحب دعمه من بعض شركاته. وسبق له أن وصف ماسك في لحظة غضب بأنه "مهاجر يجب أن نُعيد التفكير في منحه الجنسية". وبينما لا يُعرف بعد إن كان "حزب أميركا" قادرًا على تشكيل تهديد فعلي لترشيح ترامب أو لسيطرة الجمهوريين على الكونغرس، إلا أن المراقبين يرون أن الحزب قد ينجح في تشتيت الأصوات المحافظة وخلق حالة من الارتباك السياسي داخل المعسكر الجمهوري، وهو ما قد يصب في مصلحة الديمقراطيين بشكل غير مباشر.

هذه الدول تحتكر ثروات العالم ..وتملك 16تريليون دولار
هذه الدول تحتكر ثروات العالم ..وتملك 16تريليون دولار

بلبريس

timeمنذ 8 ساعات

  • بلبريس

هذه الدول تحتكر ثروات العالم ..وتملك 16تريليون دولار

في مشهد غير مسبوق يعكس التحولات الاقتصادية الكبرى، كشفت دراسة حديثة أعدّتها مجلة "CEOWORLD" بالتعاون مع معهد COSMOS Analytica عن قفزة تاريخية في عدد المليارديرات حول العالم، حيث بلغ عددهم هذا العام 3,028 شخصاً، وهو الرقم الأعلى على الإطلاق منذ بدء رصد هذه الظاهرة. بثروة إجمالية تبلغ 16.1 تريليون دولار، بزيادة قدرها تريليوني دولار عن العام الماضي، باتت هذه النخبة المالية تملك من الثروات ما يفوق الناتج المحلي الإجمالي لمعظم دول العالم مجتمعة، باستثناء الولايات المتحدة والصين فقط. وكشف توزيع المليارديرات حول العالم عن أن الولايات المتحدة لا تزال تحتفظ بصدارتها المطلقة، حيث تضم وحدها 902 ملياردير، تليها الصين بـ 450 مليارديراً، ثم الهند التي سجلت حضوراً لافتاً بـ 205 مليارديرات. أما بقية المراكز العشرة الأولى فجاءت على النحو التالي: الولايات المتحدة – 902 ملياردير الصين – 450 الهند – 205 ألمانيا – 126 روسيا – 120 المملكة المتحدة – 117 البرازيل – 85 كندا – 70 فرنسا – 68 إيطاليا – 64 نخبة النخبة: نادي الـ200 مليار دولار وفي قلب هذا النادي الفاحش الثراء، تبرز مجموعة أكثر ندرة: 4 فقط تمكنوا من تجاوز حاجز الـ200 مليار دولار، وهم: إيلون ماسك: يتصدر القائمة بثروة تبلغ 361 مليار دولار، بعد أن خسر 70 مليار دولار من ثروته ما كان يعادل الناتج المحلي لجنوب أفريقيا (الدولة التي نشأ بها). مارك زوكربيرغ: بثروة قدرها 252 مليار دولار، متجاوزاً اقتصاد المجر. جيف بيزوس: يمتلك 241 مليار دولار. لاري إليسون: انضم إلى هذه النخبة بثروة تفوق الـ200 مليار دولار. هذه الأرقام، رغم ضخامتها، لا تعكس فقط حجم الثروات، بل أيضاً التحولات العميقة في الاقتصاد العالمي، حيث باتت التكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، والاستثمارات الذكية، هي المحركات الأساسية لتكويدول تحتكر ثروات العالم.. مليارديراتها يملكون 16 تريليون دولار!ن الثروات في زمن قياسي.

إيلون ماسك يعلن رسميا عن تأسيس حزب سياسي جديد يحمل إسم 'أمريكا'
إيلون ماسك يعلن رسميا عن تأسيس حزب سياسي جديد يحمل إسم 'أمريكا'

برلمان

timeمنذ 9 ساعات

  • برلمان

إيلون ماسك يعلن رسميا عن تأسيس حزب سياسي جديد يحمل إسم 'أمريكا'

الخط : A- A+ إستمع للمقال أعلن رجل الأعمال الأمريكي الشهير إيلون ماسك عن تقديم وثائق تسجيل حزب سياسي جديد يحمل اسم 'حزب أمريكا'، وفق ما أفادت به لجنة الانتخابات الأمريكية. وأوضح ماسك أن الهدف من تأسيس الحزب هو تمثيل '80% من الأمريكيين المعتدلين' الذين لا يجدون أنفسهم في توجهات الحزبين التقليديين، الديمقراطي والجمهوري، مؤكدا أن حزبه سيكون بمثابة بديل للخطابات الحزبية المتطرفة السائدة في المشهد السياسي الأمريكي. ورغم أن تسجيل الحزب لم يُعتمد بعد رسميا من قبل لجنة الانتخابات الفيدرالية (FEC)، إلا أن الإعلان أثار جدلا واسعا وتفاعلا كبيرا في الأوساط السياسية والإعلامية، ما يعزز التكهنات بشأن نية ماسك دخول الساحة السياسية بشكل مباشر. ويشار إلى أن اسم الحزب الجديد يتطابق مع اسم لجنة العمل السياسي 'America PAC' التي أطلقها ماسك في وقت سابق لدعم حملات ومبادرات سياسية محددة، وهو ما يرجح وجود استراتيجية سياسية متكاملة يقودها الملياردير الأمريكي خلال الفترة المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store