
تراجع أسعار الحديد والأسمنت بأسواق مواد البناء اليوم الأربعاء 2 يوليو
سعر حديد عز اليوم
سجل متوسط سعر طن الحديد الاستثماري اليوم 38304.86 جنيه، مسجلا تراجعا قدره 744.24 جنيه
أما حديد عز، فقد بلغ سعر الطن الواحد منه 39919.14 جنيها، مسجلا تراجعا قدره 433.8 جنيه، وهذا السعر للمستهلك ويشمل تكلفة النقل من المصنع إلى المخزن وهامش الربح.
أسعار الحديد اليوم
حديد بشاي: 38,400 جنيه للطن.
حديد المصريين: 38,000 جنيه للطن.
حديد الكومي: 36,000 جنيه للطن.
حديد العشري: 36,200 جنيه للطن.
مصر ستيل: 37,500 جنيه للطن.
بيانكو: 36,500 جنيه للطن.
سعر طن الحديد اليوم في مصر
حديد العتال: 38,000 جنيه للطن.
حديد المعادي: 38,000 جنيه للطن.
حديد الجيوشي: 37,000 جنيه للطن.
حديد المراكبي: 37,500 جنيه للطن.
حديد عطية: 38,500 جنيه للطن.
بينما سجل سعر طن الحديد المنتج في مصانع الدرفلة بداية من 42,000 جنيه.
وتزيد أسعار الحديد للمستهلك ما بين 500 و1000 جنيه لدى بعض التجار والموزعين.
وبلغ متوسط سعر حديد التسليح 436.03 دولار / طن، بينما وصل متوسط سعر الحديد الخام 93.41 دولار / الطن المتري.
أسعار الأسمنت اليوم
سعر طن الأسمنت الرمادي 3878.56 جنيه، مسجلا تراجعا قدره 47.56 جنيه
بلغ متوسط سعر طن أسمنت السويدي 3650 حنيهًا.
وصل متوسط سعر طن أسمنت السويس 3450 جنيهًا.
سجل متوسط سعر طن أسمنت حلوان 3460 جنيها.
بلغ متوسط سعر طن أسمنت المخصوص 3440 جنيها.
وصل متوسط سعر طن أسمنت التعمير 3350 جنيها
سجل متوسط سعر طن أسمنت المعلم 3350 جنيها.
اقترب متوسط سعر طن أسمنت السهم 3390 جنيها.
سجل متوسط سعر طن أسمنت الفهد 3340 جنيها.
بلغ متوسط سعر طن أسمنت وادي النيل 3350 جنيها.
اقترب متوسط سعر طن أسمنت مصر بني سويف 3395 جنيها.
إنتاج مصر من الأسمنت
قفز إنتاج مصر من الأسمنت خلال أول 7 أشهر من العام 2024 بنسبة 33.7% إلى 29.7 مليون طن، مقابل 22.2 مليون طن في الفترة نفسها من العام الماضي.
ويُصنع الأسمنت المخلوط عن طريق خلط الأسمنت مع مواد أخرى مثل (الرماد المتطاير أو غبار السليكا أو خَبث الفرن)، والذي يعطيه جودة إضافية، مثل القدرة على إنتاج الخرسانة الأقل مسامية، وهو أكثر متانة وأقل توليدًا للحرارة وأقوى أثناء التبريد، ويُستخدم في التشطيب والبناء وصناعة البلاط وتشكيل الأرضيات.
أما الأسمنت المقاوم فهو الذي يُستخدم في أعمال الخرسانة المسلحة، لبناء منشآت كبيرة وخزانات المياه وجميع أنواع الخوازيق، وتصنيع الأنابيب الخرسانية وصب الكباري والجسور، ويتميز الأسمنت المقاوم بمحتوى منخفض من ألومنيوم ثلاثي الكالسيوم، ويتم وضعه في مستودع بقاعدة خشبية لمنع الرطوبة من الوصول له.
ويتكون الأسمنت الأبيض من (الحجر الجيري، والرمل الأبيض الكوارتز والكاولين، الصلصال الصيني، والجص) ويحتوي على القليل من أكسيد الحديد وأكسيد المنجنيز، وهو أكثر صلابة من البورتلاندي العادي، ويُستخدم في: ترميم الشقوق، تزيين الجدران والأسقف، ترميم الآثار والمنحوتات، وتصنيع البلاط، كما يدخل في أعمال الخرسانة البيضاء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 4 ساعات
- أخبار السياحة
ميادة سيف تكتب :مشروع جرجوب قصة نجاح استزراع التونة بمرسى مطروح
مشروع استزراع التونة الزرقاء في منطقة جرجوب غرب مرسى مطروح كأحد الركائز الاستراتيجية التي لا تمثل مجرد إضافة للقطاع السمكي، بل نقلة نوعية للثروه السمكيه بمصر هذا المشروع، الذي يُعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط لإنتاج وتسمين وتفريخ التونة الزرقاء، بسبب الموقع الجغرافي المتميز لمصر، وتوظيف أحدث التقنيات العالمية، والاستفاده من الخبرات المتخصصة لتحقيق أقصى عائد اقتصادي وبيئي. فمشروع جرجوب لا يهدف فقط إلى سد الفجوة المحلية في استهلاك التونة، بل يتجاوز ذلك ليضع مصر على خريطة الدول المصدرة لهذه السلعة الثمينة، مما يعزز من قدرتها على توفير العملة الصعبة وتحقيق التنمية المستدامة لقطاع الثروة السمكية ككل. اساس الابتكار والإنتاجية : إن النجاح المتوقع لمشروع جرجوب يرتكز على بنية تحتية متطورة وتكنولوجيا فائقة الدقة، تم تصميمها بعناية لتتناسب مع طبيعة أسماك التونة الزرقاء ومتطلبات استزراعها ليشمل المشروع 44 حوضًا مخصصة لإنتاج 280 طنًا من الأسماك البحرية المتنوعة، بالإضافة إلى 32 قفصًا بحريًا عملاقًا مخصصًا لأسماك التونة الزرقاء، بطاقة إنتاجية تبلغ 3840 طنًا في المرحلة الأولى. هذه الأقفاص، التي يبلغ قطر الواحد منها 90 مترًا وعمق 20 مترًا، صُممت خصيصًا لمقاومة التيارات البحرية القوية في مياه البحر المتوسط، مما يضمن استقرارها وسلامة الأسماك بداخلها وتبلغ طاقة القفص الواحد 120 طنًا، مما يعكس الحجم الهائل للإنتاج المستهدف. لا يقتصر التطور التقني على الأقفاص فحسب، بل يمتد ليشمل جميع مراحل عملية الاستزراع يضم المشروع مفرخات متخصصة لإنتاج زريعة التونة الزرقاء ذات الجودة العالية، مما يضمن توفير سلالات نقية وصحية للتربية كما يعتمد نظام التغذية في المشروع على روبوتات ذكية تعمل آليًا، مما يقلل من الفاقد في الأعلاف ويرفع من كفاءة النمو، ويضمن حصول الأسماك على الكميات المناسبة من الغذاء في الأوقات المحددة. تعتمد التكنولوجيا الأساسية للمشروع على استغلال مسارات الهجرة الطبيعية لأسماك التونة عبر المياه المصرية خلال فصلي الربيع والصيف فيتم صيد التونة المهاجرة وتسمينها في الأقفاص البحرية حتى تصل إلى أوزان تسويقية مثالية، والتي تقدر بنحو 60 كيلوجرامًا للسمكة الواحدة. هذه العملية لا تضمن فقط إنتاج أسماك ذات جودة عالية، بل تساهم أيضًا في الحفاظ على المخزون السمكي الطبيعي من خلال التحكم في أعداد الأسماك التي يتم استزراعها كما أن المشروع يراعي تطبيق معايير بيئية صارمة تتوافق مع الاتفاقيات الدولية، خاصة اتفاقية برشلونة لحماية البيئة البحرية في البحر المتوسط، مما يؤكد على الالتزام بالاستدامة البيئية جنبًا إلى جنب مع التنمية الاقتصادية. العائد الاقتصادي: يمثل مشروع استزراع التونة في جرجوب رافدًا اقتصاديًا هائلاً لمصر، حيث يتوقع أن يحقق عوائد اقتصادية متعددة الأوجه، تساهم في تعزيز الاقتصاد الوطني. 1. تقليل فاتورة الاستيراد: كانت مصر تستورد نحو 90% من احتياجاتها من التونة المعلبة، بقيمة سنوية تقارب 400 مليون دولار أمريكي ومع بدء تشغيل مشروع جرجوب، يتوقع أن يغطي المشروع 40% من الطلب المحلي في مرحلته الأولى، مما يوفر حوالي 160 مليون دولار سنويًا من العملة الصعبة ومع التوسع المستقبلي للمشروع، يمكن لمصر أن تحقق الاكتفاء الذاتي الكامل من التونة، مما يوفر مئات الملايين من الدولارات سنويًا. 2. زيادة الصادرات : يفتح المشروع الباب واسعًا أمام تصدير التونة الزرقاء الطازجة عالية القيمة إلى أسواق الاتحاد الأوروبي واليابان، بقيمة متوقعة تصل إلى 120 مليون دولار سنويًا. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تصدير التونة الصفراء المعلبة إلى دول أفريقيا والخليج بقيمة 80 مليون دولار، ومنتجات ثانوية مثل زيت التونة ومسحوقها، التي تستخدم في صناعة الأدوية والأعلاف، بقيمة 20 مليون دولار سنويًا وبذلك، يبلغ إجمالي العائد المتوقع من التصدير وحده 220 مليون دولار سنويًا، مما يعزز بشكل كبير من إيرادات مصر من العملات الأجنبية. 3. تعزيز الاحتياطي النقدي وخلق فرص العمل: من المتوقع أن يحقق المشروع عائد العملة الصعبة تصل إلى 280 مليون دولار سنويًا بحلول عام 2030، وهذا التوفير يساهم بشكل مباشر في تعزيز الاحتياطي النقدي لمصر ودعم استقرار الجنيه المصري. على الصعيد الاجتماعي : يوفر المشروع 500 فرصة عمل مباشرة في مجالات التشغيل والصيانة، بالإضافة إلى 2000 فرصة عمل غير مباشرة في الصناعات المرتبطة مثل التصنيع والتغليف والنقل، مما ينعكس إيجابًا على الاقتصاد المحلي ويساهم في خفض معدلات البطالة في المنطقة. 4. التأثير على ميزان المدفوعات : يمثل مشروع جرجوب نقطة تحول استراتيجية في ميزان المدفوعات المصري فبدلاً من أن تكون مصر مستوردًا صافيًا للتونة، ستتحول إلى دولة مصدرة تنافس كبار المنتجين مثل تايلاند والفلبين ومع وصول الإنتاج إلى 25 ألف طن سنويًا يرتفع نصيب مصر من السوق العالمي للتونة الذي تبلغ قيمته 40 مليار دولار، مما يعزز الاحتياطي النقدي ويدعم استقرار الجنيه المصري أمام العملات الأجنبية، ويساهم في تحقيق التوازن الاقتصادي الكلي. التعاون الدولي لمصر: الالتزام باتفاقيات ICCAT (اللجنة الدولية للمحافظة على أسماك التونة الأطلسية) لإدارة مصايد التونة المستدامة، مما يؤكد التزام مصر بالمعايير العالمية في الحفاظ على الثروة السمكية كما يسعى المشروع إلى نقل الخبرة المصرية المتراكمة في هذا المجال إلى دول أفريقية مثل جيبوتي وإريتريا. التحديات والحلول: على الرغم من الإمكانيات الهائلة، يواجه مشروع استزراع التونة في جرجوب عددًا من التحديات التي تتطلب حلولاً مبتكرة : • ارتفاع تكلفة الاستثمار: تُعد تكلفة إنشاء قفص واحد (5 ملايين دولار) مرتفعة نسبيًا لمواجهة هذا التحدي، يتم العمل على شراكات مع القطاع الخاص وتقديم منح ضريبية وحوافز لجذب المزيد من الاستثمارات. • تأثير التغيرات المناخية: يمكن أن تؤثر التغيرات في درجات حرارة المياه والتيارات البحرية على نمو التونةفيتم التصدي لذلك باستخدام تكنولوجيا تعتمد على الأقمار الصناعية لرصد حرارة المياه وتحسين مواقع الأقفاص لضمان الظروف المثلى للنمو. آفاق التوسع والرؤية المستقبلية: مصر 2030 ضمن رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة، يخطط المشروع للتوسع على عدة مستويات: إنشاء مصانع تعليب متخصصة في مرسى مطروح، مما يوفر 300 مليون دولار إضافية من العملة الصعبة، ويضيف قيمة مضافة للمنتج النهائي. • البحث العلمي والتطوير: يجري التعاون مع الجامعات والمراكز البحثية لتطوير سلالات تونة مقاومة للأمراض باستخدام تقنيات جينية آمنة، مما يضمن استدامة الإنتاج ويقلل من المخاطر البيولوجية. توصيات لتعظيم العائد الاقتصادي لتحقيق أقصى استفادة من هذا المشروع الواعد، يمكن تقديم التوصيات التالية: 1. إنشاء مركز وطني لأبحاث التونة بمرسى مطروح: يهدف هذا المركز إلى دعم الابتكار والتطوير المستمر في مجال استزراع التونة، وإجراء البحوث اللازمة لتحسين السلالات، وتطوير الأعلاف، ومكافحة الأمراض، وتطبيق أحدث التقنيات. 2. تطوير اتفاقيات تبادل حر مع الاتحاد الأوروبي: تهدف هذه الاتفاقيات إلى إعفاء الصادرات المصرية من التونة من الرسوم الجمركية، مما يزيد من تنافسيتها في الأسواق الأوروبية ويعزز من حجم الصادرات. 3. ربط المشروع بسياحة الصيد الرياضي: يمكن استغلال وجود التونة في المنطقة لجذب سياحة الصيد الرياضي، مما يوفر مصدرًا إضافيًا للعملة الصعبة وينوع من مصادر الدخل للمنطقة. في الختام، يمثل مشروع استزراع التونة في جرجوب إنجازًا وطنيًا بكل المقاييس، فهو ليس مجرد مشروع اقتصادي، بل تحويل مصر من مستورد صافٍ للتونة الي مصدر عالمي، و يعزز المشروع من قدره توفير العملة الصعبة ويضعها في مصاف الدول الرائدة في تصدير المنتجات السمكية عالية القيمة.

أخبار السياحة
منذ 13 ساعات
- أخبار السياحة
أرابيا تالنتس تطلق أول برنامج لترخيص المؤثرين في المنطقة وترسم ملامح العقد القادم من الاقتصاد الإبداعي
كشفت أرابيا تالنتس، وكالة التسويق بالمؤثرين وإدارة المواهب الرائدة في الشرق الأوسط، عن رؤيتها الجديدة للمرحلة المقبلة، بعد عام استثنائي حققت فيه إنجازات غير مسبوقة في صناعة المؤثرين. ومع تضاعف حجم الاقتصاد الإبداعي في المنطقة وتجاوزه حاجز الـ10 مليارات دولار، تعمل أرابيا تالنتس على ترسيخ دورها في تشكيل مستقبل هذه الصناعة، حيث يتحول صنّاع المحتوى إلى علامات تجارية، وتضع الشفافية والتحليلات الدقيقة في محور أعمالها. خلال عام 2024، حصدت أرابيا تالنتس أكثر من 1.26 مليار مشاهدة، ووقعت مع 182 مؤثرًا، وأنتجت أكثر من 5590 قطعة محتوى لصالح علامات تجارية مختلفة. هذه الأرقام لم تكن مجرد إنجازات، بل أصبحت قاعدة انطلاق نحو مرحلة جديدة. محطات استراتيجية لعام 2025 وما بعده: إطلاق أول برنامج لترخيص المؤثرين في المنطقة بالتعاون مع BBM Licensing، لتحويل المبدعين الرقميين إلى علامات تجارية استهلاكية في مجالات مثل الأزياء والجمال والديكور ونمط الحياة. إصدار تقرير مجاني من صفحة واحدة حول حالة المؤثرين في مجالي الألعاب والمنوعات في المنطقة. إطلاق منصة com للتحليلات الفورية، والتي تمنح العلامات التجارية قدرة غير مسبوقة على تتبع الأداء وتحسين الحملات لحظة بلحظة. قال أحمد حنونة، رئيس الوكالة في أرابيا تالنتس: 'من خلال أكثر من 750 مليون مشاهدة على الريلز والشورتس فقط، أكدت البيانات أن الفيديو القصير أصبح الشكل المفضل للجيل الجديد. تيك توك يواصل هيمنته بفضل خوارزميته متعددة التفاعل. التفاعل الحقيقي ورواية القصص بأسلوب أصلي على المنصات لم تعد خيارًا بل ضرورة. ومن خلال نمنح عملاءنا رؤية واضحة وفورية عن الأداء الحقيقي للحملات.' منصة أرابيا تالنتس تتوسع خارج حدود 'التسويق': الوكالة تمثل أكثر من 90 موهبة حصرية، مع أكثر من 299 مليون متابع و344 قناة عبر المنصات المختلفة. ومن بين الأسماء البارزة: نور مار5 (31.5M) وأم سيف (29.5M)، واللذان يعيدان تعريف دور المؤثر كـ'سفير متعدد المنصات' للعلامات التجارية الكبرى. رؤية مستقبلية من الشركة الأم ESME تُعد أرابيا تالنتس جزءًا من شركة Esports Middle East LLC، المؤسسة الرائدة في مجال الإعلام الرقمي والألعاب منذ عام 2014، والتي أنشأت منصات كبرى مثل و ومع توقعات بأن يتجاوز سوق الألعاب في المنطقة حاجز 2.6 مليار دولار بحلول 2025، تبرز أرابيا تالنتس كلاعب محوري في تقاطع الألعاب، والتسويق بالمؤثرين، والاقتصاد الإبداعي. قال سعيد شرف، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Esports Middle East: 'كان عام 2024 هو الأكثر تحولًا في تاريخنا، ليس فقط على مستوى الحجم، بل على مستوى التأثير. ومن خلال نقدم لعملائنا مستوى جديدًا من الشفافية والفعالية، من اختيار المؤثرين إلى تتبع العائد على الاستثمار، ليكون التسويق بالمؤثرين أمرًا واضحًا وشفافًا بالكامل كما يجب أن يكون.'

أخبار السياحة
منذ 13 ساعات
- أخبار السياحة
اطلاق شركة 'إدارة مدارس جيمس' للارتقاء بالتعليم المدرسي عالمياً
كتب: مصطفي الدمرداش أعلنت مجموعة 'جيمس للتعليم' عن إطلاق شركتها الجديدة 'إدارة مدارس جيمس' (GSM)بهدف تمكين جيلٍ جديد من المدارس الرائدة، بالشراكة مع الجهات الحكومية والمستثمرين والمطورين والمجموعات التعليمية حول العالم. وأوضحت المجموعة أن الشركة الجديدة حظيت باهتمامٍ كبير في ثمانية أسواق تعليمية عالمية. ويأتي تأسيس شركة'إدارة مدارس جيمس' ترجمةً لرؤية المجموعة في إرساء معايير جديدة لجودة التعليم عبر كافة المراحل الدراسية، وتوفير حلولٍ متكاملة تشمل الإدارة والمناهج وآليات التشغيل والتوظيف والتدريب، مرتكزةً على سجلها الحافل بالتميُّز على مدار أكثر من ستة عقود. وتقدّم الشركة الجديدة حلولاً مبتكرة، مُعتمدةً نموذج ASPIRE في عمليات تأسيس المدارس وتطويرها. ويعد النموذج إطاراً تعليمياً متكاملاً طوره خبراء التربية والتعليم ضمن شبكة 'جيمس' العالمية. ويساهم هذا النموذج في تمكين الشركاء من تأسيس مدارس عالية الكفاءة، بما في ذلك مدارس المناهج البريطانية والأمريكية، ومدارس البكالوريا الدولية والمدارس الهندية، وغيرها من النماذج المدرسية المصمَّمة تلبيةً لاحتياجات مُختلف البيئات التعليمية، وفق أعلى المعايير العالمية. ويتضمن كل نموذج خططاً دراسية وإرشاداتٍ بُنيَوية، وآليات توظيفٍ وتدريبٍ وبنيةٍ تحتية تقنية، إلى جانب مئات الأنظمة التشغيلية. وأوضحت المجموعة أنها تسعى من خلال هذه الخطوة إلى تبسيط عمليات إطلاق المدارس وتطويرها، مستندةً إلى استراتيجيات مبتكرة لتطويرالمدارس، بما يشمل سياسات الحماية وممارسات التعليم الشامل، وأنظمة البيانات واستراتيجيات التسويق والأطر الزمنية لتنفيذ الخطط. وتتيح 'إدارة مدارس جيمس'لشركائها إمكانية الاستفادة من قدرات المجموعة الرائدة على صعيد استقطاب أفضل الكوادر التعليمية، وتوفير برامج تدريبية متقدمة وأنظمة رقمية تدعم التعلّموالتعليم. وقال روبرت تارن، المدير الإداري لإدارة مدارس جيمس: 'يسعدنا إطلاق «إدارة مدارس جيمس»، والمضي قُدُماً في تطوير تعاوننا مع المؤسسات الطامحة لإرساء معايير جديدة للقطاع التعليمى. وتوفّر «إدارة مدارس جيمس» منظومةً متكاملة تجمع كافة النماذج والممارسات التي تميّز«جيمس للتعليم»، مستندةً إلى كوادر تعليمية استثنائية، ومُعتمدةً أفضل الممارسات العالمية والنماذج التشغيلية تلبيةً لمتطلبات كافة الأطراف المعنية، بما في ذلك الحكومات والمدارس والمؤسسات التعليمية.' وأضاف: نتبنى في «جيمس للتعليم»رؤيةً طموحة لإحداث نقلةٍ نوعية في المنظومات المدرسية، عبر الجمع بين خبراتنا التعليمية و قدرات شركائنا. ويأتي إطلاق «إدارة مدارس جيمس» ترجمةً لهذه الرؤية، حيث ندعم من خلالها شركائنا ونوفر لهم استراتيجياتنا ونماذجنا المبتكرة وخبراتنا الرائدة التي تتيح افتتاح مدارس متميزة خلال فترات ٍ قياسية لا تتجاوز 12 شهراً.' وتتيح 'إدارة مدارس جيمس' عدة نماذج تعليمية ،تشمل المدارس البريطانية والأمريكية،والمدارس الهندية ونماذج البكالوريا الدولية من الفئة المتوسطة، وغيرها من المناهج المصمَّمة وفق البيئة الاجتماعية والتنظيمية والمالية للأسواق التعليمية المستهدفة. وبالإضافة إلى تأسيس مدارس جديدة، توفر الشركة خدمات تطوير مخصصة للمدارس والأنظمة القائمة، لمساعدتها على التوسع والتطوّر والاستفادة من المميزات الاقتصادية لمجموعة 'جيمس للتعليم'. ومن جانبه، قال صني فاركي، مؤسس ورئيس مجلس إدارة'جيمس للتعليم': 'نؤمن بأن لكل طفلٍ الحق في الحصول على تعليمٍ عالي الجودة، ولطالما شكل هذا المبدأ خارطة طريقٍ لنا في مجموعة «جيمس للتعليم».ونتطلّع من خلال «إدارة مدارس جيمس» لمشاركة خبراتنا، تجسيداً لإيماننا بقوة التعليم وأهميته في تغيير حياة الأفراد وتسريع وتيرة تقدُّم المجتمعات، بالتعاون مع شركاء يتبنون الرؤية ذاتها. ونتطلّع لبناء مدارس ترسم ملامح مستقبل التعليم المدرسي بالتعاون مع شركائنا.' يُذكر أنَّشركة 'إدارة مدارس جيمس'تقدم حلولاً واسعة النطاق ومتعددة المستويات، من المدارس المرموقة في العواصم إلى المدارس المجتمعية الميسّرة، متيحةً نماذج مرنة وعقوداً مصمَّمة لتلبية المتطلبات التنظيمية والثقافية للبيئات التعليمية كافةً.