
مع تحقيق مكاسب أسبوعية.. الذهب عالميا إلى أين؟
اضافة اعلان
وصعد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.4 بالمئة ليصل إلى 3340.79 دولار للأوقية (الأونصة)، لترتفع مكاسبه الأسبوعية إلى نحو 2 بالمئة، وفقا لشبكة (سي إن بي سي).
كما ارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 0.3 بالمئة إلى 3351 دولار للأوقية.
أما بالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، فقد استقرت الفضة في المعاملات الفورية عند 36.84 دولار للأوقية، بينما صعد البلاتين بنسبة 1.4 بالمئة إلى 1386.16 دولار، في حين تراجع البلاديوم بنسبة 0.5 بالمئة ليسجل 1141.97 دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 18 دقائق
- خبرني
ماسك يدعو لتأسيس (حزب أميركا).. ويهاجم النظام الحزبي
خبرني - جدّد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، الذي كان سابقا مقرّبا من الرئيس دونالد ترمب قبل أن يدخل في خلاف علني معه، دعوته لتغيير ما وصفه بـ"نظام الحزب الواحد المتخفي" (Uniparty) في الولايات المتحدة. وكتب ماسك عبر منصته "إكس" يوم الجمعة: "يوم الاستقلال هو الوقت المثالي لنسأل: هل تريدون الاستقلال عن نظام الحزبين (الذي يراه البعض حزبًا واحدًا؟)"، مضيفًا: "هل يجب أن نؤسس حزب أميركا؟" تأتي تصريحاته بعد يوم واحد فقط من إقرار مجلس النواب الأميركي مشروع قانون ضخم للخفض الضريبي والإنفاق، بأغلبية ضئيلة (218 مقابل 214)، تمهيدًا لإرساله إلى ترمب لتوقيعه. واقترح ماسك أن تبدأ الفكرة بخطة مركزة تستهدف الفوز بعدد صغير من المقاعد المؤثرة في الكونغرس. وقال "إحدى طرق تنفيذ ذلك هي تركيز الجهود بدقة على 2 أو 3 مقاعد في مجلس الشيوخ، و8 إلى 10 دوائر في مجلس النواب. نظرا لهوامش التصويت الضيقة جدا، فإن هذا سيكون كافيا ليكون الصوت الحاسم في القوانين الخلافية، ما يضمن أن تمثل إرادة الشعب الحقيقية." ورغم أنه لم يُشر صراحة إلى أي مشروع قانون بعينه، فإن دعوته الحالية تعيد إلى الأذهان تعهدًا سابقًا له بإطلاق حزب سياسي جديد إذا وافق الكونغرس على ما يُعرف بـ"مشروع ترمب الكبير والجميل". اتهامات علنية في سياق متصل، كان ماسك وترامب قد تبادلا الاتهامات علنا الشهر الماضي، رغم ظهورهما سويًا في مناسبة بالبيت الأبيض، شكر فيها ترامب ماسك على "خدمته القصيرة في الحكومة الأميركية".


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
هل أنقذت الرسوم الجمركية اقتصاد الولايات المتحدة أم أضرّت به؟
خبرني - بعد عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني، بدأ سريعاً بفرض الرسوم الجمركية، متجاهلاً تحذيرات الاقتصاديين والشركات من مخاطر إلحاق الضرر بالاقتصاد الأمريكي. إذ بدأ ترامب بفرض رسوم على المكسيك وكندا والصين، ثم استهدف الصلب والألمنيوم والسيارات، وأخيراً، في شهر أبريل/نيسان، أعلن فيما سمّاه "يوم التحرير" عن موجة من الرسوم الجديدة على السلع القادمة من مختلف دول العالم. أثرت هذه الخطط على حركة التجارة وأحدثت اضطراباً في الأسواق المالية، لكن مع تصاعد القلق، سارع ترامب إلى تجميد أكثر قراراته جرأة لإفساح المجال أمام مفاوضات تستمر 90 يوماً. ومع اقتراب الموعد النهائي في 9 يوليو/تموز، وبينما يركز الرئيس استراتيجيته المقبلة، تبقى عينه على أداء الاقتصاد الأمريكي، فما التأثير الفعلي الذي حدث حتى الآن؟ سوق الأسهم تعافت تضمنت خطط ترامب فرض رسوم بنسبة 20 في المئة على السلع القادمة من الاتحاد الأوروبي، وبنسبة 145 في المئة على منتجات من الصين، وبنسبة 46 في المئة على الواردات من فيتنام، رغم أنه أعلن يوم الأربعاء عن اتفاق تفرض بموجبه الولايات المتحدة رسوماً بنسبة 20 في المئة على فيتنام. وتلقى سوق الأسهم الأمريكي الضربة الأولى، حين بدأ بالتراجع في فبراير/شباط، ثم انهار في أبريل/نيسان بعد أن كشف ترامب كامل تفاصيل خطته في ما سمّاه "يوم التحرير". وهبط مؤشر S&P 500، الذي يتتبع أداء 500 من كبرى الشركات الأمريكية، بنحو 12 في المئة خلال أسبوع واحد. لكن الأسهم سرعان ما تعافت بعد أن تراجع ترامب عن خططه، مستبدلاً الرسوم المرتفعة بمعدل أكثر اعتدالاً يبلغ 10 في المئة فقط. أما الآن، فقد ارتفع مؤشر S&P 500 بنسبة تقارب 6 في المئة منذ بداية العام، وشهدت أسواق الأسهم في المملكة المتحدة وأوروبا تعافياً مماثلاً. لكن أسهم الشركات المعرّضة للتأثر بالرسوم، مثل شركات التجزئة وصناعة السيارات، لا تزال تعاني خاصة مع اقتراب موعد انتهاء المهلة المحددة للمحادثات. وأبقى البيت الأبيض جميع الاحتمالات مفتوحة، إذ أعلن من جهة أن الموعد "ليس حاسماً"، ومن جهة أخرى قال إن الرئيس قد يقدّم ببساطة "اتفاقاً" للدول الأخرى في ذلك التاريخ. وقالت ليز آن سوندرز، كبيرة استراتيجيي الاستثمار في شركة تشارلز شواب، إن تعافي السوق يوحي بوجود "قدر كبير من التراخي" بين المستثمرين، الذين قد يُفاجؤون مجدداً إذا قرر ترامب إعادة فرض رسوم أعلى مما يتوقعونه. التجارة عند مفترق طرق وتسببت الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب في اندفاع كبير للسلع نحو السوق الأمريكية في بداية العام، تبعه تراجع حاد في شهري أبريل/نيسان، ومايو/أيار. لكن بالنظر إلى الصورة الأوسع، فإن واردات السلع الأمريكية خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام ارتفعت بنسبة 17 في المئة مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي. وما سيحدث في الأشهر المقبلة يعتمد على ما إذا كان ترامب سيمدد فترة التجميد المؤقت للرسوم، أم سيعيد تفعيل خططه الأكثر تشدداً، بحسب شركة هاكيت التي تتابع حركة الموانئ لصالح الاتحاد الوطني لتجار التجزئة. وقالت هاكيت: "في هذه المرحلة، لا يمكن لأحد أن يتوقع ما سيحدث"، مشيرةً إلى أن الوضع حالياً في حالة "جمود مؤقت". وأضافت أنه "إذا انتهى تجميد الرسوم وأُعيد فرض الرسوم المرتفعة، فمن شبه المؤكد أننا سنشهد ركوداً اقتصادياً قصير الأجل". من المبكر الحكم على الأسعار ويُقدر إجمالي السلع المستوردة في الولايات المتحدة بنحو 11 في المئة من إجمالي إنفاق المستهلكين. ويرى ترامب وحلفاؤه أن المخاوف من أن تؤدي الرسوم الجمركية – التي أصبحت الآن أعلى بنحو ستة أضعاف مقارنة ببداية العام – إلى رفع تكاليف المعيشة بشكل مبالغ فيه. وقد استندوا جزئياً إلى بيانات التضخم الأخيرة، التي أظهرت أن أسعار المستهلكين ارتفعت بنسبة 0.1 في المئة فقط بين أبريل/نيسان، ومايو/أيار. لكن بعض السلع، مثل الألعاب، شهدت زيادات أكبر، كما أن العديد من المنتجات التي تواجه رسوماً أعلى لم تصل بعد إلى الأسواق. وقد تختار الشركات، وخاصة تلك التي تتمتع بهوامش ربح قوية، رفع الأسعار تدريجياً بدلاً من إثارة استياء الزبائن بارتفاعات مفاجئة. ورغم ضغط الرئيس على الشركات لـ"تحمّل الرسوم"، لا يزال الاقتصاديون يتوقعون على نطاق واسع أن المستهلكين هم من سيدفعون الثمن في النهاية. وتقول ليز آن سوندرز إنه "قد يبدو أن التضخم مستقر ولاشي يذكر حوله إذا لم تتعمق في البيانات"، وتضيف: "لكن من السابق لأوانه إعلان النصر". الإنفاق الاستهلاكي يتباطأ وبدأت ثقة الأمريكيين في الاقتصاد بالتراجع مطلع هذا العام، مع بدأ ترامب بالكشف عن خططه الجمركية. لكن التوجهات السياسية تلعب دوراً كبيراً في تشكيل الانطباعات حول الاقتصاد، لذا كان من غير الواضح ما إذا كانت هذه المخاوف ستؤدي إلى تقليص إنفاق الأسر على المدى الطويل. الآن، بدأت بعض مؤشرات التراجع بالظهور: فقد انخفضت مبيعات التجزئة بنسبة 0.9 في المئة من أبريل/نيسان إلى مايو/أيار، وهو الشهر الثاني على التوالي من التراجع، وهي أول مرة يحدث فيها ذلك منذ نهاية عام 2023. وعلى الصعيد العام، شهد الإنفاق الاستهلاكي أبطأ معدل نمو له منذ عام 2020 خلال الربع الأول من هذا العام، كما انخفض بشكل غير متوقع في مايو/أيار، وهو أحدث شهر تتوافر بيانات عنه. ورغم أن التوقعات لا تزال تشير إلى تباطؤ كبير في النمو مقارنة بالعام الماضي، فإن معظم المحللين يرون أن الاقتصاد قد ينجو من الدخول في حالة ركود، ما دام سوق العمل صامداً. ورغم أن إخطارات التسريح من العمل بدأت بالارتفاع، إلا أن معدل البطالة لا يزال منخفضاً عند 4.2 في المئة، كما استمر خلق فرص العمل الشهر الماضي بوتيرة مشابهة لمتوسط الأشهر الـ12 الماضية. وتقول سوندرز: "نحن الآن في وضع أشبه بالجمود الاقتصادي المؤقت، فهناك حالة من الترقب، ناتجة عن حالة من عدم اليقين الشديد وعدم الاستقرار في السياسات"، مشيرة إلى أن كثيراً من الشركات استجابت بتجميد التوظيف والاستثمار بشكل ذاتي. لكنها حذّرت من أن الاقتصاد لن يخرج من هذه المرحلة دون أذى.


الوكيل
منذ 2 ساعات
- الوكيل
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع وتسجل خسائر أسبوعية
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أقفلت الأسواق الأوروبية تداولاتها اليوم الجمعة على تراجع واضح، مسجلة خسائر أسبوعية، وسط تصاعد الترقب بشأن مصير العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها، مع اقتراب موعد انتهاء المهلة الأميركية لتعليق الرسوم في 9 تموز، وترقب المستثمرين لمخاطر التعرفات.وانخفض مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنحو 0.50 بالمئة ليصل إلى 541.06 نقطة، في حين سجلت المؤشرات الإقليمية الكبرى أداءً سلبياً مماثلاً، متجهة نحو تسجيل خسائر أسبوعية، في ظل حالة من الحذر تسيطر على المستثمرين، وفقا لشبكة (سي إن بي سي) .في الإجمال، سجلت أسواق الأسهم الأوروبية انخفاضاً في جميع المجالات.في المقابل، استقر مؤشر فوتسي 100 البريطاني في المنطقة الحمراء عند 8.828.65 نقطة.وانخفض مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.57 بالمئة إلى 23.798.12 نقطة، كما انخفض مؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.75 بالمئة إلى 7.696.27 نقطة.