
نافذة غوغل تطلق "مرشد الويب" لتنظيم نتائج البحث بالذكاء الاصطناعي
وتعتبر خاصية ويب غايد تجربة لخدمة غوغل "سيرتش لابس" بهدف الاستفادة من تقنية الذكاء الاصطناعي لتنظيم صفحة نتائج البحث من خلال تجميع الصفحات المتعلقة بجوانب محددة من سؤال البحث.
يذكر أن تجارب "سيرتش لابس" هي وسيلة غوغل لاختبار أفكار جديدة من خلال السماح للمستخدمين باختيار ما يجدونه مثيرًا للاهتمام.
يمكن تفعيل هذه التجارب أو إيقافها في أي وقت، وتشمل خصائص مثل خاصية "وضع الذكاء الاصطناعي" (أيه. ي مود) من غوغل، ونوت بوك إل.إم وأداة صناعة الأفلام فلو، وأفكارًا أخرى أكثر تخصصًا، مثل برنامج صوتي يعتمد على أخبار من محتوى غوغل ديسكفر.
وتعتبر تجربة ويب غايد الجديدة نسخة مُعدّلة من تقنية "التوزيع المُتفرّع" لعرض نتائج البحث التي تستخدمها غوغل بالفعل مع خاصية أيه. ي مود. تعمل هذه الميزة نفسها بواسطة منصة محادثة الذكاء الاصطناعي جيمناي، مما يُساعد غوغل على فهم سؤال البحث بشكل أفضل، ثم ربطه بصفحات أخرى كان من الممكن عدم عرضها عند استخدام بحث غوغل التقليدي.
وتقول غوغل إن هذه الخاصية مناسبة تمامًا لطلبات البحث المفتوحة، مثل "كيفية السفر بمفردي في اليابان" أو حتى لطلبات البحث الأكثر تعقيدًا والمتعددة الجمل. على سبيل المثال، يمكنك طرح سؤال مثل "عائلتي موزعة على مناطق زمنية متعددة. ما هي أفضل الأدوات للبقاء على اتصال والحفاظ على علاقات وثيقة فيما بيننا رغم المسافة؟"
سيركز كل قسم من نتائج البحث على نوع واحد من الإجابات. في مثال السفر الفردي، ستعرض خاصية ويب غايد مجموعات من الصفحات التي تركز على الأدلة الشاملة، ونصائح السلامة، والروابط التي شارك فيها الأشخاص تجاربهم الشخصية، وغيرها.
ستكون تجربة ويب غايد متاحة للمستخدمين المشتركين، وستُعيد تهيئة نتائج البحث في علامة تبويب "الويب" على صفحة محرك البحث. يمكنك أيضًا إيقاف خاصية "ويب فيو" (عرض الويب) من العلامة نفسها، إذا أراد المستخدم عرض النتائج القياسية فقط دون الحاجة إلى تعطيل التجربة تمامًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- بوابة الفجر
جوجل تعترف بفشلها في تحذير 10 ملايين شخص من زلزال تركيا المدمر عام 2023
اعترفت شركة "غوغل" بفشلها في إرسال إشعارات إنذار مبكر إلى 10 ملايين شخص أثناء الزلزال المدمر الذي ضرب ولاية قهرمان مرعش جنوبي تركيا يوم 6 فبراير عام 2023. ووفقا لما أوردته هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) الاثنين، أقرت "غوغل" بوجود أخطاء في نظام تنبيهات الزلازل (AEA) الخاص بنظام أندرويد الذي يدار من وادي السيليكون في ولاية كاليفورنيا الأمريكية. وفي تصريح لـ "بي بي سي"، أفادت "غوغل" بأنها اكتشفت أن نظام تنبيهات الزلازل لم يعمل بشكل صحيح أثناء زلزال قهرمان مرعش. وكان من المفترض وصول أعلى مستوى تحذيري من نظام غوغل إلى عشرات الملايين الموجودين في نطاق 98 ميلا حول مركز الزلزال بما يمنح هؤلاء فرصة مدتها 35 ثانية للبحث عن ملجأ آمن، لكن ما حدث هو أن نظام غوغل لم يرسل سوى 469 إشعارا يحمل تحذير "تيك أكشن" (أو اتخّذ إجراء) أثناء الزلزال الأول الذي بلغت قوته 7.8 درجة على مقياس ريختر. وقالت غوغل لـ "بي بي سي"، إنها أرسلت في المقابل نصف مليون إشعار يحمل تحذير "بي أوير" (أو انتبه) الأقل على مستوى الخطورة، والمصمم خصيصا للتنبيه في حالة الهزات الخفيفة، ولا يكون عادة بذات الطريقة الواضحة التي تتميز بها التحذيرات من "أخطار شديدة" والمصمم لها إشعار "تيك أكشن". وزعمت غوغل في وقت سابق لـ "بي بي سي"، بأن نظامها الخاص بالتحذير المبكر من الزلازل قد "أدى مهامَّه بشكل جيد". ولا يتوفر نظام التحذيرات سوى في 100 دولة حول العالم، وتصفه غوغل بأنه "شبكة أمان عالمية"، وعادة ما يعمل هذا النظام بلا رديف من أنظمة تحذير أخرى. ويسمى هذا النظام باسم "نظام أندرويد للتحذير من الزلازل"، وتتولى مهمّة تشغيله شركة سيليكون فالي ولا تقوم بهذه المهمة دول بعينها. ويعمل هذا النظام على الهواتف الذكية العاملة بنظام التشغيل أندرويد، والتي تمثل نسبتها بين الهواتف الأخرى في تركيا نحو 70 في المئة. يذكر أن تركيا تعرضت قبل عامين لزلزالين مدمرين بقوة 7.7 و7.6 درجات وتأثرت 11 ولاية بالزلزالين اللذين ضربا ولاية قهرمان مرعش. وأسفر الزلزالان عن مقتل أكثر من 53 ألف شخص وإصابة نحو 107 آلاف آخرين، وأثرا سلبا على حياة ومعيشة 14 مليون مواطن. وبسبب الزلزال المدمر أعلنت تركيا حينها حدادا وطنيا لمدة 7 أيام. كيف يعمل نظام التحذير من الزلازل؟ يمكن لنظام غوغل أن يرصد الزلازل من خلال عدد كبير من الهواتف الذكية العاملة بنظام التشغيل أندرويد. ونظرا لأن الزلازل أو ما يعرف بالصفائح التكتونية تتحرّك ببُطء في الأرض، فإنه يتسنّى إرسال التحذيرات. ويأتي على رأس قائمة التحذيرات التي ترسلها غوغل من حيث الخطورة: "تحذير اتخذ إجراء" أو (تيك أكشن)، والذي يرسل تنبيها عاليا عبر الهاتف متجاوزا خاصية عدم الإزعاج أو (دونت ديستيرب) إذا كانت مفعلة، كما أنه يغطي شاشة الهاتف. وهذا هو التحذير الذي من المفترض أن يرسله نظام غوغل إلى المستخدمين عندما يرصد زلزالا قويا يحمل في طياته تهديدا لحياة البشر. وبعد تحذير "تيك أكشن" من حيث الخطورة، يأتي تحذير "بي أوير" أو (انتبه) – وهو مصمّم لإشعار المستخدمين بأن ثمة هزة أرضية خفيفة محتملة ولا يستطيع هذا التنبيه حال إطلاقه أن يتجاوز خاصية عدم الإزعاج إذا كانت مفعلة في الهاتف المستخدم. وقد كانت خاصية "تيك أكشن" شديدة الأهمية مع زلزال تركيا نظرا لقوته التدميرية، فضلا عن توقيت حدوثه في تمام الساعة 04:17 صباحا، حيث كان معظم المستخدمين نائمين، فلم يكن من الممكن إيقاظهم بغير هذه الخاصية.


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
أخبار العالم : غوغل تعترف بالفشل في تحذير 10 ملايين شخص من زلزال تركيا
الاثنين 28 يوليو 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، EPA Article Information أقرّت شركة غوغل الأمريكية العملاقة بفشل نظامها الخاص بالتحذير المُبكّر من الزلازل، في القيام بمهامّه بشكل دقيق أثناء الزلزال المميت االذي ضرب تركيا عام 2023. وكان من المفترَض وصول أعلى مستوى تحذيري من نظام غوغل إلى عشرات الملايين الموجودين في نطاق 98 ميلاً حول مركز الزلزال – بما يمنح هؤلاء فرصة مُدّتها 35 ثانية للبحث عن ملجأ آمن. لكن ما حدث هو أن نظام غوغل لم يرسَل سوى 469 إشعاراً يحمل تحذير "تيك أكشن" (أو اتخِّذ إجراء) أثناء الزلزال الأول الذي بلغت قوته 7.8 درجة على مقياس ريختر. وقالت غوغل لبي بي سي، إنها أرسلت في المقابل نصف مليون إشعاراً يحمل تحذير "بي أوير" (أو انتبِه) الأقلّ على مستوى الخطورة، والمصمَّم خصيصاً للتنبيه في حالة الهزات الخفيفة، ولا يكون عادة بذات الطريقة الواضحة التي تتميز بها التحذيرات من "أخطار شديدة" والمصمَّم لها إشعار "تيك أكشن". وكانت غوغل قالت في وقت سابق لبي بي سي، إن نظامها الخاص بالتحذير المبكّر من الزلازل قد "أدّى مهامَّه بشكل جيد". لكنّ بي بي سي علمتْ في 2023 أنّ التحذيرات بشأن الزلزال لم تصِل إلى جميع مستخدمي نظام غوغل، على أنّ الصورة الكاملة لم تضّح بعدُ للآن. ولا يتوفر نظام التحذيرات سوى في 100 دولة حول العالم – وتصفه غوغل بأنه "شبكة أمان عالمية"، وعادة ما يعمل هذا النظام بلا رديف من أنظمة تحذير أخرى. ويُسمّى هذا النظام باسم "نظام أندرويد للتحذير من الزلازل"، وتتولى مهمّة تشغيله شركة سيليكون فالي – ولا تقوم بهذه المهمة دولٌ بعينها. ويعمل هذا النظام على الهواتف الذكية العاملة بنظام التشغيل أندرويد، والتي تمثّل نِسبتها بين الهواتف الأخرى في تركيا حوالي 70 في المئة. ولقي أكثر من 55 ألف شخص مصرعهم عندما ضرب زلزالان كبيران منطقة جنوب شرقي تركيا، في السادس من فبراير/شباط 2023، فيما أصيب أكثر من 100 ألف شخص. وكان كثيرون نائمين في مبانٍ انهارت جرّاء الهزات الأرضية. وكان نظام غوغل للتحذير من الزلازل مُفعَّلاً يوم حدوث الهزّات الأرضية، ومع ذلك فقد قلّل من القوة الحقيقية للزلازل. وقال متحدث باسم غوغل: "إننا نواصل تحسين كفاءة النظام، ممّا نتعلمه في كل زلزال". كيف يعمل نظام التحذير من الزلازل؟ يمكن لنظام غوغل أن يرصد الزلازل من خلال عدد كبير من الهواتف الذكيّة العاملة بنظام التشغيل أندرويد. ونظراً لأن الزلازل أو ما يُعرف بالصفائح التكتونية تتحرّك ببُطء في الأرض، فإنه يتسنّى إرسال التحذيرات. ويأتي على رأس قائمة التحذيرات التي ترسلها غوغل من حيث الخطورة: "تحذير اتخذ إجراء" أو (تيك أكشن)، والذي يرسل تنبيهاً عاليا عبر الهاتف – متجاوزاً خاصية عدم الإزعاج أو (دونت ديستيرب) إذا كانت مُفعّلة، كما أنه يغطّي شاشة الهاتف. التعليق على الصورة، جيمس كلايتون تحدّث إلى غوغل في 2023 حول نظامها الخاص بالتحذير من الزلازل وهذا هو التحذير الذي من المفترض أن يرسله نظام غوغل إلى المستخدمين عندما يرصد زلزالاً قوياً يحمل في طيّاته تهديدا لحياة البشر. وبعد تحذير "تيك أكشن" من حيث الخطورة، يأتي تحذير "بي أوير" أو (انتبِه) – وهو مُصمَّم لإشعار المستخدمين بأن ثمة هزة أرضية خفيفة محتملة – ولا يستطيع هذا التنبيه حال إطلاقه أن يتجاوز خاصية عدم الإزعاج إذا كانت مُفعّلة في الهاتف المستخدَم. وقد كانت خاصية "تيك أكشن" شديدة الأهمية مع زلزال تركيا نظراً لقوته التدميرية، فضلاً عن توقيت حدوثه في تمام الساعة 04:17 صباحاً، حيث كان معظم المستخدمين نائمين، فلم يكن من الممكن إيقاظهم بغير هذه الخاصية. وبعد شهور من وقوع الزلزال، أرادت بي بي سي التحدُّث إلى مستخدمي نظام غوغل الخاص بهذه التحذيرات – وكانت بي بي سي تهدف بالأساس إلى التحقق من فعالية هذه التقنية. وبالفعل، تحدثتْ بي بي سي، على مدى شهور، مع عدد من الأشخاص في قرى ومُدن واقعة في نطاق الزلزال، لكنها لم تعثر على شخص واحد يقول إنه تلقّى الإشعار الخاص بتحذير "تيك أكشن" قبل وقوع الزلزال. وفي وقت لاحق من عام وقوع الزلزال، نشرتْ بي بي سي ما توصّلتْ إليه في هذا الصدد. صدر الصورة، AFP وفي مجلة ساينس العلمية، كتب باحثون من غوغل بالتفصيل عن الأخطاء التي وقعتْ أثناء زلزال تركيا، مشيرين إلى "قصور في الخوارزميات". ولدى الهزة الأرضية الأولى، قدّر نظام غوغل أنْ تتراوح قوّته بين 4.5 إلى 4.9 درجة على مقياس ريختر، بينما كانت القوة الحقيقة للهزة 7.8 درجة. وعندما وقع الزلزال الثاني في وقت لاحق من اليوم نفسه، لم يقدّره نظام غوغل حق قدره أيضاً؛ فأرسل إشعارات تحمل تحذير "تيك أكشن" إلى 8,158 هاتفاً، بينما أرسل إشعارات تحمل تحذير "بي أوير" لأقل من أربعة ملايين مستخدم. وبعد الزلزال، عمد باحثو غوغل إلى تعديل الخوارزميات، ثم قاموا بعمل محاكاة للهزة الأولى مرة أخرى. عندئذ، قام نظام غوغل بإرسال إشعارات تحميل تحذير "تيك أكشن" إلى 10 ملايين شخص في خطر شديد، بينما أرسل 67 مليون إشعار تحمل تحذير "بي أوير" لمَن يعيشون بعيداًً عن مركز الزلزال. وقالت غوغل لبي بي سي: "مع كل تحذير مُبكّر من الزلازل، يواجه نظام غوغل نفس التحديات الخاصة بضبط الخوارزميات". لكنّ إليزابيث ريدي، الباحثة لدى جامعة كولورادو للمناجم، تقول إنّ ما يثير القلق هو أن الأمر استغرق أكثر من عامين للوقوف على تلك المعلومات. تقول إليزابيث: "في الحقيقة أنا محبَطة لأن الأمر استغرق كل هذه المُدّة. إننا لا نتكلم عن حدث عابر؛ إنّ أشخاصاً فقدوا حياتهم، ولم نرَ الأداء المنتظَر من هذا النظام التحذيري". وتقول غوغل إن النظام من المفترض أن يكون تكميلياً، لا أن يكون بديلاً للأنظمة الوطنية الخاصة بالتحذير من الكوارث. وإلى ذلك، يُعرب علماءٌ عن قلقهم من أن بعض الدول تعوّل بدرجة كبيرة على تقنيات لم تُختبَر بشكل كامل. هارولد توبين، مدير الشبكة الزلازلية لشمال غربي المحيط الهادئ، قال لبي بي سي: "أعتقد أن الشفافية بدرجة كبيرة بخصوص مدى الكفاءة التي تعمل بها مثل هذه التقنيات، هي مسالة شديدة الأهمية، لا سيما وأنه في بعض الأماكن، يجري الاعتماد على غوغل فيما يتعلق بتقدير خطورة الكوارث". ويقول باحثون في غوغل إن مراجعةً للنظام تمّتْ بعد وقوع الزلزال في تركيا، وعلى أثر هذه المراجعة جرى تحسين كبير للنظام الذي يعمل في 98 دولة حول العالم.


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- نافذة على العالم
نافذة غوغل تطلق "مرشد الويب" لتنظيم نتائج البحث بالذكاء الاصطناعي
الأحد 27 يوليو 2025 11:20 صباحاً وتعتبر خاصية ويب غايد تجربة لخدمة غوغل "سيرتش لابس" بهدف الاستفادة من تقنية الذكاء الاصطناعي لتنظيم صفحة نتائج البحث من خلال تجميع الصفحات المتعلقة بجوانب محددة من سؤال البحث. يذكر أن تجارب "سيرتش لابس" هي وسيلة غوغل لاختبار أفكار جديدة من خلال السماح للمستخدمين باختيار ما يجدونه مثيرًا للاهتمام. يمكن تفعيل هذه التجارب أو إيقافها في أي وقت، وتشمل خصائص مثل خاصية "وضع الذكاء الاصطناعي" (أيه. ي مود) من غوغل، ونوت بوك إل.إم وأداة صناعة الأفلام فلو، وأفكارًا أخرى أكثر تخصصًا، مثل برنامج صوتي يعتمد على أخبار من محتوى غوغل ديسكفر. وتعتبر تجربة ويب غايد الجديدة نسخة مُعدّلة من تقنية "التوزيع المُتفرّع" لعرض نتائج البحث التي تستخدمها غوغل بالفعل مع خاصية أيه. ي مود. تعمل هذه الميزة نفسها بواسطة منصة محادثة الذكاء الاصطناعي جيمناي، مما يُساعد غوغل على فهم سؤال البحث بشكل أفضل، ثم ربطه بصفحات أخرى كان من الممكن عدم عرضها عند استخدام بحث غوغل التقليدي. وتقول غوغل إن هذه الخاصية مناسبة تمامًا لطلبات البحث المفتوحة، مثل "كيفية السفر بمفردي في اليابان" أو حتى لطلبات البحث الأكثر تعقيدًا والمتعددة الجمل. على سبيل المثال، يمكنك طرح سؤال مثل "عائلتي موزعة على مناطق زمنية متعددة. ما هي أفضل الأدوات للبقاء على اتصال والحفاظ على علاقات وثيقة فيما بيننا رغم المسافة؟" سيركز كل قسم من نتائج البحث على نوع واحد من الإجابات. في مثال السفر الفردي، ستعرض خاصية ويب غايد مجموعات من الصفحات التي تركز على الأدلة الشاملة، ونصائح السلامة، والروابط التي شارك فيها الأشخاص تجاربهم الشخصية، وغيرها. ستكون تجربة ويب غايد متاحة للمستخدمين المشتركين، وستُعيد تهيئة نتائج البحث في علامة تبويب "الويب" على صفحة محرك البحث. يمكنك أيضًا إيقاف خاصية "ويب فيو" (عرض الويب) من العلامة نفسها، إذا أراد المستخدم عرض النتائج القياسية فقط دون الحاجة إلى تعطيل التجربة تمامًا.