
ترامب يعتزم فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 50%
وفي رسالة بعث بها إلى نظيره البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، قال ترامب إنّ "الطريقة التي تعاملت بها البرازيل مع الرئيس السابق بولسونارو (...) هي وصمة عار عالمية"، مشدّدا على وجوب "أن تنتهي على الفور حملة المطاردة الشعواء هذه".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
تبلغوا عبر البريد الإلكتروني.. الخارجية الأميركية باشرت عملية تسريح جماعي لأكثر من 1300 موظف
بدأت وزارة الخارجية الأميركية ، أمس الجمعة، تسريح أكثر من 1300 موظف، وذلك في إطار حملة الرئيس دونالد ترامب لتقليص حجم القوة العاملة الفيدرالية بشكل كبير. وقال مسؤول في وزارة الخارجية إن 1107 من أعضاء الخدمة المدنية و246 من موظفي الخدمة الخارجية تم إبلاغهم بتسريحهم. ووفقا لصحيفة " واشنطن بوست"، فقد تبلّغ موظفو وزارة الخارجية بتسريحهم بالبريد الإلكتروني. وسيخسر عناصر الخدمة الخارجية وظائفهم بعد 120 يوما من تلقي الإشعار وسيتم وضعهم في إجازة إدارية على الفور، بينما سيتم تسريح الموظفين المدنيين بعد 60 يوما، وفق الصحيفة. وتأتي عمليات التسريح في الوزارة بعد ثلاثة أيام على إصدار المحكمة العليا قرارا يمهّد الطريق لإدارة ترامب لبدء تسريح جماعي لموظفين فدراليين. وكانت المحكمة العليا التي يهيمن عليها المحافظون ألغت قرارا لمحكمة أدنى قضى بتعليق خطط ترامب التي قد تؤدي إلى تسريح عشرات الآلاف من موظفي الحكومة. وندّدت رابطة موظفي الخدمة الخارجية بعمليات التسريح في الوزارة، واصفة إياها بأنها "ضربة كارثية لمصالحنا الوطنية". وكان عدد موظفي الخارجية الأميركية يتخطى 80 ألف شخص حول العالم العام الماضي، وفقا لوثيقة معلومات، مع تولي نحو 17700 أدوارا محلية.(سكاي نيوز)


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
دمار هائل بسبب فيضانات تكساس... وترامب مصدوم
تحدّث الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة عن دمار "لم يرَ مثيلاً له" من قبل، وذلك خلال جولته في أجزاء من تكساس التي شهدت فيضانات مباغتة ومدمرّة أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 120 شخصاً، بينهم عشرات الأطفال. ووصل ترامب وزوجته ميلانيا إلى ولاية تكساس للقاء المستجيبين الأوائل وعائلات الضحايا والسلطات المحلّية، بعد أسبوع على فيضانات نجمت عن أمطار غزيرة وجرفت منازل وموقع تخييم وسيارات وأشخاصاً. في مدينة كيرفيل الواقعة في مقاطعة كير الأكثر تضرّراً حيث قتل ما لا يقل عن 96 شخصاً، قال ترامب "الوضع صعب. لم أرَ على الإطلاق مثيلًا لهذا". وتابع "لقد شهدت كثيراً من الأعاصير. لم أرَ مثيلاً لهذا". وردّ ترامب بغضب على صحافيين شكّكوا في سرعة استجابة السلطات للكارثة وقال إنّه يريد التركيز على التضامن مع عمال الإغاثة والمتطوّعين. متحدّثاً عند طاولة لُفّت بقماش أسود كتب عليه "تكساس قوية "، أضاف ترامب "في مختلف أنحاء البلاد، قلوب الأميركيين محطّمة"، متابعاً: "كان علي أن آتي إلى هنا بصفتي الرئيس. السيدة الاولى أرادت أن تأتي إلى هنا". وشبّه الرئيس الأميركي منسوب المياه الذي ارتفع على نحو مباغت بـ"موجة عملاقة في المحيط الهادئ يخشاها أفضل راكبي الأمواج في العالم". في وقت سابق استقبل الحاكم غريغ آبوت ترامب والسيدة الأولى قرب نهر غوادلوبي في كيرفيل. وقدّمت لهم سلطات إدارة الطوارئ في تكساس وجهاز الإطفاء في كيرفيل إحاطة كما ألقى عليهم التحية نحو 30 من عمال الإغاثة وعناصر خفر السواحل. ودخلت عمليات البحث عن أكثر من 170 شخصاً مفقوداً من بينهم 5 فتيات كن في مخيّم صيفي، يومها الثامن فيما تقوم فرق الإنقاذ بتمشيط أكوام الحطام والطين. لكن مع عدم الإبلاغ عن أي عملية إنقاذ أشخاص هذا الأسبوع، تزايدت المخاوف من احتمال ارتفاع حصيلة القتلى. وتجاهل ترامب أسئلة بشأن تأثير حملته الرامية إلى تقليص القوة العاملة في الوكالات الفدرالية على الاستجابة للفيضانات التي وصفها بأنّها "كارثة تحدث كل مائة عام" و"لم يتوقّعها أحد". والخميس، دافعت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نوم عن الاستجابة الفورية للكارثة ورأت أنّها كانت "سريعة وفعّالة". لكن سلطات تكساس تواجه أسئلة بشأن سبّب تأخّر رسائل الإخلاء الطارئ للسكّان والزوار على طول نهر غوادلوبي، وقد أفادت تقارير بتأخّر وصل في بعض الحالات إلى ساعات. في مقابلة هاتفية أجرتها معه شبكة "أن بي سي نيوز"، أعرب ترامب عن ثقته بنظام التحذير من الفيضانات. استجابة متأخرة؟ أعادت الفيضانات وهي من الأكثر حصداً للأرواح في الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة، إلى الواجهة التساؤلات بشأن خطط ترامب للتخلّص التدريجي من الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ. وبدأت الإدارة استجابتها للفيضانات في تكساس خلال عطلة نهاية الأسبوع بعدما وقّع ترامب إعلان كارثة كبرى لتوفير موارد فدرالية لها. لكن الرئيس الجمهوري تجنّب حتى الآن التطرّق إلى مسألة مستقبل الوكالة، وشدّدت نوم على ضرورة "إلغاء" الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ بشكلها الحالي، وذلك خلال اجتماع مراجعة حكومي عقد الأربعاء. وقال مسؤولون في مقاطعة كير الواقعة عند ضفاف نهر غودالوبي في منطقة يطلق عليها اسم "فلاش فلاد آليه"، إن 36 طفلاً على الأقل لقوا حتفهم في الفيضانات التي ضربت في بداية عطلة الرابع من تموز/يوليو. ويشير خبراء إلى أن العاملين في الأرصاد الجوية بذلوا قصارى جهدهم وأرسلوا تحذيرات دقيقة وفي الوقت المناسب رغم التغيّر المفاجئ في الطقس. كذلك، دافعت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت عن التنبيهات التي أرسلتها هيئة الأرصاد الجوية الوطنية وقالت إنّها كانت "مبكرة ومتّسقة". وذكرت شبكة "أيه بي سي" الخميس أنّه عند الساعة 04,22 فجر الرابع من تموز/يوليو، طلب رجل إطفاء في إنغرام، أعلى نهر كيرفيل، من مكتب رئيس شرطة مقاطعة كير تنبيه سكان هانت القريبة من الفيضانات. وأوضحت الشبكة أن وسيلة الإعلام "كاي-سات" التابعة لها حصلت على تسجيل صوتي للمكالمة، وأن التنبيه الأول لم يصل إلى إلى مقاطعة كير إلّا بعد 90 دقيقة. وفي بعض الحالات، كما أوضحت لم تصل رسائل التحذير إلا بعد العاشرة صباحاً، عندما كانت المياه قد جرفت مئات الأشخاص. وكان فيضان نهر غوادلوبي مدمّراً بشكل خاص للمخيّمات الصيفية الواقعة على ضفافه، ومن بينها مخيم ميستك حيث قضت 27 فتاة ومشرفون.


بيروت نيوز
منذ 2 ساعات
- بيروت نيوز
ترامب أعلنها.. خطة أميركية لتسليم أسلحة إلى أوكرانيا
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ووزير الخارجية ماركو روبيو، أن الولايات المتحدة بدأت بتنفيذ خطة لتزويد حلف شمال الأطلسي (الناتو) بالأسلحة، بهدف نقلها لاحقًا إلى أوكرانيا، وذلك في إطار دعم كييف لمواجهة التصعيد الروسي المستمر، دون الانخراط المباشر في الصراع. وفي مقابلة مع شبكة 'NBC'، قال ترامب مساء الخميس: 'نقوم بإرسال الأسلحة إلى الناتو، وهو من يدفع الثمن بالكامل بنسبة 100%. بعد ذلك، يقوم الناتو بتسليم هذه الأسلحة إلى أوكرانيا، ونحن لا نتدخل في ذلك مباشرة.' أما وزير الخارجية ماركو روبيو، فأوضح الجمعة أن بعض الأسلحة الأميركية المطلوبة من قبل أوكرانيا متوفرة حاليًا لدى الحلفاء الأوروبيين، مشيرًا إلى أنه يمكن نقلها بسرعة إلى كييف، على أن تقوم الدول الأوروبية بشراء بدائل لها من الولايات المتحدة. هذا التوجه يأتي في إطار إستراتيجية غربية حذرة تهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية لأوكرانيا، مع تفادي أي مواجهة مباشرة مع روسيا، التي كثفت مؤخرًا من ضرباتها على البنية التحتية المدنية ومرافق الطاقة في الأراضي الأوكرانية. من جهة أخرى، عبّر بعض مناصري ترامب عن امتعاضهم من هذه الخطوة، معتبرين أنهم لم يمنحوه تفويضًا لمواصلة دعم عسكري إضافي لكييف، وفقًا لما نقلته صحيفة التايمز البريطانية.