logo
إيران تشيّع جثامين 60 شخصاً قتلوا خلال الضربات الإسرائيلية على البلاد

إيران تشيّع جثامين 60 شخصاً قتلوا خلال الضربات الإسرائيلية على البلاد

الأياممنذ 8 ساعات

ترامب يهدد بضرب إيران مجددً إن عادت لتخصيب اليورانيوم
وزير الخارجية الإيراني يندد بالتصريحات "غير المقبولة" لترامب
بدء مراسم تشييع 60 شخصاً في إيران قتلوا خلال التصعيد مع إسرائيل
ما أبرز محطات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب ينفي اعتزامه عقد صفقة نووية سلمية بقيمة 30 مليار دولار مع إيران
ترمب ينفي اعتزامه عقد صفقة نووية سلمية بقيمة 30 مليار دولار مع إيران

مراكش الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • مراكش الآن

ترمب ينفي اعتزامه عقد صفقة نووية سلمية بقيمة 30 مليار دولار مع إيران

رغم نفي الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، للتقارير الإعلامية التي ذكرت أن إدارته ناقشت إمكان مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة، فإن ذلك لم يُلغِ حقيقة أن ترمب كان يفكر بالفعل البدء في رفع بعض العقوبات عن طهران، لتحفيزها على الدخول في المفاوضات، لكنه أوقفها بعد ما وصفه بالخطاب «الجاحد» للمرشد الإيراني علي خامنئي. وقال ترمب، السبت، إنه لا يعتقد أن إيران أخفت اليورانيوم المخصب قبل الضربة الأميركية التي استهدفت ثلاثة مواقع نووية إيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان. وأضاف ترمب، في مقابلة مع تلفزيون «فوكس نيوز» نشرت الشبكة مقتطفات منها: «من الصعب جداً على إيران نقل اليورانيوم المخصب». ويومي الخميس والجمعة، ذكرت شبكتا «سي إن إن» و«إن بي سي نيوز» أن إدارة ترمب ناقشت في الأيام القليلة الماضية مسألة تقديم حوافز اقتصادية لإيران مقابل وقف تخصيب اليورانيوم. ونقلت «سي إن إن» عن مسؤولين قولهم إن عدة مقترحات أولية نوقشت. وكتب ترمب على منصته «تروث سوشيال»، مساء الجمعة: «من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترمب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية؟ لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة»، واصفاً التقارير بأنها «خدعة». وقبل ذلك بساعات، كتب ترمب على منصته «تروث سوشيال» قائلاً إنه أوقف على الفور كل العمل على تخفيف العقوبات المفروضة على إيران بعد بيان خامنئي الذي «يقول بكل صراحة وتهوّر إنه انتصر في الحرب مع إسرائيل، مع أنه يُدرك أن تصريحه كذب (…). لقد تم تدمير بلاده، وتم محو مواقعه النووية الثلاثة الشريرة، وكنت أعرف بالضبط مكان وجوده، ولم أسمح لإسرائيل، أو القوات المسلحة الأميركية، الأعظم والأقوى في العالم، بإنهاء حياته. لقد أنقذته من موت بشع وشائن للغاية، وكان يتوجّب عليه أن يقول: (شكراً لك أيها الرئيس ترمب!)». وبعدما أكّد أن طهران ترغب في عقد لقاء بعد الضربات الأميركية على 3 مواقع نووية إيرانية، قال إنه يرغب في أن تتمتع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو أي جهة أخرى موثوق بها، بكل الحقوق في إجراء عمليات تفتيش في إيران. وأعرب عن اعتقاده بأن إيران «لن تعود قريباً إلى برنامجها النووي» مهدداً بقصفها مجدداً «بلا شك، بالتأكيد»، إذا أشارت المعلومات الاستخباراتية إلى أنها لا تزال قادرة على تخصيب اليورانيوم إلى مستويات تتيح صنع الأسلحة النووية. ويوم الجمعة، صوت مجلس الشيوخ ضد مشروع قرار قدمه الديمقراطيون بشأن صلاحيات الحرب للحد من قدرة ترمب على ضرب إيران مجدداً. وجاء التصويت ضد الإجراء على أسس حزبية في الغالب، حيث عارضه الجمهوريون وأيدته الأغلبية الديمقراطية تقريباً. وسعى الديمقراطيون إلى إجبار الرئيس على التوجه إلى الكونغرس للموافقة على أي عمل عسكري إضافي ضد إيران، بعد اعتراضهم على عدم إشراكهم في المناقشات التي سبقت توجيه الضربة الأميركية للمنشآت النووية الإيرانية. وجاء التصويت بأغلبية 53 صوتاً مقابل 47 صوتاً ضد طرح القرار، حيث انضم السيناتور الديمقراطي، جون فيترمان، إلى الجمهوريين، في حين انضم السيناتور الجمهوري، راند بول، إلى الديمقراطيين. وأعقب التصويت نقاش حاد في مجلس الشيوخ حول دور الكونغرس في تفويض استخدام القوة العسكرية. وكان السيناتور الديمقراطي تيم كاين، الذي قدم مشروع القرار بالاستناد إلى قانون صلاحيات الحرب، وهو قانون صدر عام 1973 يهدف إلى الحد من سلطة الرئيس في الدخول في صراع مسلح دون موافقة الكونغرس، قد أوضح في وقت سابق أنه إذا صوّت مجلس الشيوخ على تبني قراره، فسوف يعدله ليشمل لغة تؤكد سلطة الرئيس في التصرف دفاعاً عن النفس. وأوضح أن مشروع القرار، لم يحد من دعم الولايات المتحدة لإسرائيل أو أي «إجراءات دفاعية» قد تتخذ ضد إيران أو وكلائها. وهو ما عد محاولة جزئية لتوحيد الديمقراطيين حول الإجراء، على الرغم من الانقسام العميق في الحزب بشأن دعم إسرائيل. في حين اعتبر البعض موقف الديمقراطيين مجرد مزايدة سياسية لن تؤثر على قرارات البيت الأبيض. ومع ذلك، لم يكن للقرار سوى فرصة ضئيلة للنجاح في الكونغرس الذي يقوده الجمهوريون، والذي انقسم بشدة على أسس حزبية، حيث أيده معظم الجمهوريين، بمن فيهم المناهضون للتدخل من أقصى اليمين، الذين اصطفوا وراء الرئيس. وقبل تنفيذ الضربات الأميركية ضد إيران، شعر الديمقراطيون بالقلق من احتمال قيام ترمب بعمل عسكري في الشرق الأوسط دون علمهم أو موافقتهم، وهو أمر فعله رؤساء من كلا الحزبين بدرجات متفاوتة في السنوات التي تلت هجمات 11 سبتمبر (أيلول) الإرهابية. لكن الجمهوريين رفضوا فكرة الحد من سلطة ترمب، واتهموا الديمقراطيين باللعب بالسياسة، مشيرين إلى أن قلة منهم عارضت بشكل صريح شن الرئيس باراك أوباما ضربات ضد سوريا وأماكن أخرى في الشرق الأوسط. وقال السيناتور جون باراسو، ثاني أكبر الجمهوريين، في مجلس الشيوخ: «بالطبع، سارع الديمقراطيون إلى تحويل هذه الضربة الناجحة إلى معركة سياسية… الأمن القومي يتحرك بسرعة. ولهذا السبب ينص دستورنا على (منح القائد العام سلطة حقيقية)». كما حظي ترمب بدعم من القيادة الجمهورية في مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون أيضاً، حيث ذهب رئيسه مايك جونسون إلى حدّ القول إن قانون صلاحيات الحرب غير دستوري حسب الشرق الاوسط.

ترامب: أنقذت خامنئي من "موت مهين".. وسنضرب إيران من جديد
ترامب: أنقذت خامنئي من "موت مهين".. وسنضرب إيران من جديد

بلبريس

timeمنذ 3 ساعات

  • بلبريس

ترامب: أنقذت خامنئي من "موت مهين".. وسنضرب إيران من جديد

بلبريس - اسماعيل عواد قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الجمعة، إنه حال دون تنفيذ عملية اغتيال كانت تستهدف المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، مشدداً على أنه لن يتردد في إصدار أوامر بشن ضربات جديدة إذا واصلت طهران مساعيها نحو امتلاك سلاح نووي. وفي رسالة هجومية على منصته "تروث سوشال"، سخر ترامب من إعلان طهران الانتصار في الحرب مع إسرائيل، وأكد أنه أوقف التحضيرات الجارية لتخفيف العقوبات المفروضة على الجمهورية الإسلامية. وأوضح أن واشنطن ستعيد قصف إيران "بلا شك" إذا استمر تخصيب اليورانيوم بمستويات تتيح تطوير أسلحة نووية. واتهم ترامب خامنئي بالجحود، على خلفية تصريحات وصف فيها الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية جراء القصف الأمريكي بأنها مبالغ فيها، وزعم فيها أن إيران "هزمت إسرائيل" ووجهت إلى الولايات المتحدة "صفعة قاسية". وقال ترامب: "كنت أعلم تماما مكان اختبائه، ولم أسمح لإسرائيل أو للقوات المسلحة الأمريكية، الأقوى في العالم، بإنهاء حياته. لقد أنقذته من موت قبيح ومهين، وكان عليه على الأقل أن يقول: شكرا، ترامب". وأشار الرئيس الأمريكي إلى أنه كان يدرس احتمال رفع بعض العقوبات عن إيران، وهو مطلب مزمن لطهران، غير أن موقفه تغير بعد تلقيه رسالة وصفها بـ"المليئة بالغضب والكراهية"، ليقرر التراجع فورا عن أي خطوة نحو تخفيف الضغوط الاقتصادية، داعيا إيران إلى العودة لطاولة المفاوضات. من جهته، نفى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، يوم الأربعاء، استئناف المحادثات النووية مع الولايات المتحدة، رداً على تصريحات لترامب خلال قمة لحلف الناتو في لاهاي تحدث فيها عن استئناف وشيك للمفاوضات. بينما أعرب المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف عن أمله في التوصل إلى "اتفاق سلام شامل". وردا على سؤال في مؤتمر صحافي بالبيت الأبيض بشأن احتمال تنفيذ ضربات جديدة في حال فشل الهجوم الأخير في وقف البرنامج النووي الإيراني، أجاب ترامب: "بلا شك. بالتأكيد". وأكد أن إيران وخامنئي "هزما شر هزيمة" خلال النزاع، معتبرا أن وقف إطلاق النار الذي أُعلن يوم الأربعاء جاء في "اللحظة المناسبة لإنهاء الحرب". وخلال المؤتمر، أعلن ترامب أنه سيصدر بيانا موجزاً للرد على تصريحات خامنئي، لكنه اكتفى بمنشور مطول على "تروث سوشال"، اتهم فيه المرشد الإيراني بالكذب قائلاً إنه "صرح بشكل صارخ وغبي بأن إيران ربحت الحرب التي استمرت 12 يوما"، مضيفاً أن "رجلا يتمتع بإيمان حقيقي، لا ينبغي له أن يكذب". في المقابل، وخلال أول ظهور له منذ إعلان وقف إطلاق النار، أطل خامنئي عبر خطاب متلفز يوم الخميس، وصف فيه نتيجة الحرب بـ"الانتصار"، وأكد رفضه للخضوع للضغوط الأمريكية، معتبراً أن واشنطن تلقت "صفعة مهينة"، ورفض بالمقابل ما اعتبره "مبالغات" من جانب ترامب بشأن نتائج القصف الأمريكي، مؤكداً أن تلك التصريحات تعكس حاجة ملحة لدى الرئيس الأمريكي لتضخيم روايته.

الجيش الأمريكي يقول إن السبب وراء عدم قصف منشأة أصفهان النووية هو موقعها العميق تحت الأرض
الجيش الأمريكي يقول إن السبب وراء عدم قصف منشأة أصفهان النووية هو موقعها العميق تحت الأرض

لكم

timeمنذ 6 ساعات

  • لكم

الجيش الأمريكي يقول إن السبب وراء عدم قصف منشأة أصفهان النووية هو موقعها العميق تحت الأرض

كشف رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية، الجنرال دان كين، لأعضاء مجلس الشيوخ، أن السبب وراء عدم استهداف منشأة أصفهان النووية الإيرانية بالقنابل الخارقة للتحصينات يعود إلى عمق موقعها الكبير تحت الأرض، ما جعل فاعلية هذا النوع من القنابل محل شك. ويُعد هذا التصريح أول توضيح رسمي لقرار استثناء أصفهان من الضربات الجوية المباشرة بالقنابل الثقيلة. ونقلت شبكة 'سي إن إن' عن مصادر أن كين أشار إلى أن المنشأة تحتوي على نحو 60% من مخزون إيران من اليورانيوم المخصب، ما يجعلها موقعًا بالغ الحساسية، غير أن موقعها المحصن جعل استخدامها للقنابل الخارقة غير مجدٍ. في المقابل، استهدفت قاذفات 'بي 2' الأمريكية منشأتي فوردو ونطنز النوويتين بأكثر من 12 قنبلة خارقة، بينما استُخدمت صواريخ توماهوك، أُطلقت من غواصة أمريكية، لقصف أصفهان. وقدّم كل من كين، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف، إحاطة سرية لأعضاء الكونغرس حول تفاصيل الضربة العسكرية. أفادت وكالة استخبارات الدفاع، في تقييم مبكر صدر عقب الضربات، أن الهجمات لم تُدمّر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، وأن تأثيرها المرجّح لا يتجاوز تأخير البرنامج لبضعة أشهر، خاصة مع وجود تقارير تشير إلى احتمال نقل إيران جزءًا من مخزونها النووي قبل تنفيذ الضربات. ورغم إصرار الرئيس دونالد ترامب، في تصريحات لاحقة، على أن 'شيئًا لم يُنقل من المواقع المستهدفة'، فإن الإحاطة الرسمية تجنّبت الرد المباشر على أسئلة تتعلق بمكان وجود اليورانيوم المخصب حاليًا. وصرّح عدد من المشرعين الجمهوريين عقب الإحاطة بأن القضاء الكامل على المواد النووية لم يكن جزءًا من المهمة العسكرية. وقال النائب مايكل ماكول: 'كان الهدف ضرب منشآت معينة، وليس القضاء على كل اليورانيوم. ما زال معظمه موجودًا، ويجب على إيران التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لمراقبته.' أما النائب جريج مورفي، فاعتبر أن 'المهمة كانت واضحة في استهداف عناصر معينة من البرنامج النووي، وليس المواد نفسها'، وهو ما أكده أيضًا السيناتور ليندسي غراهام بقوله: 'لا نعلم أين خُزنت 900 رطل من اليورانيوم عالي التخصيب، لكنها لم تكن ضمن أهداف العملية.' وأشار التقييم الاستخباراتي إلى أن الهياكل فوق الأرض في المواقع الثلاثة تعرضت لأضرار تراوحت بين المتوسطة والشديدة، وهو ما قد يُصعّب على إيران الوصول مجددًا إلى بعض المواد المخبأة. لكن السيناتور الديمقراطي كريس مورفي حذر من أن إيران لا تزال تحتفظ بالخبرات اللازمة لإعادة بناء برنامجها النووي بسرعة، وقال: 'ربما أضرّت الضربات بالبنية التحتية، لكنها لم تقضِ على قدرة إيران على استعادة ما فُقد. نحن نكسب شهورًا، لا سنوات.'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store