logo
بلدية بني عبيد تتسلم مستندات بقيمة 270 ألف دينار لتنفيذ مشاريع

بلدية بني عبيد تتسلم مستندات بقيمة 270 ألف دينار لتنفيذ مشاريع

رؤيا نيوزمنذ 9 ساعات
سلم عضو اللجنة الإدارية في مجلس محافظة إربد محمد العزام، رئيس بلدية لواء بني عبيد المهندس جمال أبو عبيد اليوم الأربعاء، المستندات المالية المخصصة من موازنة مجلس محافظة إربد لعام 2025، حيث بلغت قيمتها حوالي 270 ألف دينار.
وقال أبو عبيد اليوم الأربعاء، إن هذه المخصصات ستساهم في دعم وتنفيذ مجموعة متنوعة من المشاريع التنموية في منطقة بني عبيد، مؤكدا أهمية هذه المخصصات في تعزيز البنية التحتية والخدمات المقدمة للمواطنين حيث تسعى البلدية دائما لذلك في سبيل تلبية احتياجات مناطق اللواء كافة.
بدوره أكد العزام أن هذه المشاريع ستسهم في تحسين الظروف المعيشية لأهالي المنطقة وتعزيز التنمية المستدامة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأردن وسورية.. تعزيز التعاون في الطاقة والمياه وتوسيع الربط الكهربائي
الأردن وسورية.. تعزيز التعاون في الطاقة والمياه وتوسيع الربط الكهربائي

الغد

timeمنذ 29 دقائق

  • الغد

الأردن وسورية.. تعزيز التعاون في الطاقة والمياه وتوسيع الربط الكهربائي

رهام زيدان اضافة اعلان عمان - بحث الأردن وسورية، أمس، سبل تعزيز التعاون الثنائي في مجالي الطاقة والمياه، بما في ذلك مشاريع الربط الكهربائي ورفع قدرة الخط القائم، والذي يعمل الجانب السوري حالياً على إعادة تأهيله، إلى جانب التعاون في توريد الغاز وتبادل الخبرات في البنية التحتية والطاقة المتجددة.وقال وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة، خلال إيجاز صحفي أعقب اجتماعات مع وزير الطاقة والمياه السوري المهندس محمد البشير، وبمشاركة وزير المياه والري الدكتور رائد أبو السعود، إن النقاشات تطرقت إلى عدد من الملفات الحيوية، أبرزها الربط الكهربائي بين البلدين ورفع قدرة خط النقل القائم.وكشف الخرابشة عن وجود تواصل مع الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي لتمويل دراسة بهذا الخصوص، مشيرًا إلى اتفاق الطرفين على تشكيل فريق فني مشترك لمتابعة هذه الدراسة، إلى جانب عقد لقاءات مكثفة لاحقًا لبحث فرص التعاون في مجالات توزيع الكهرباء، واستثمار البنية التحتية الأردنية في مجال المشتقات النفطية من خلال الشركة اللوجستية الحكومية ومصفاة البترول الأردنية.وأكد الوزير أهمية البناء على علاقات التعاون السابقة، خاصة في مجال تزويد سورية بالغاز الطبيعي لتوليد الكهرباء، لافتًا إلى توجه حالي لتوسيع هذا التعاون بالتنسيق مع دول عربية أخرى، من بينها قطر ومصر. كما أشار إلى بحث فرص التعاون في مشاريع الطاقة المتجددة مع القطاع الخاص ضمن خطة زمنية واضحة.من جانبه، أكد وزير المياه والري الدكتور رائد أبو السعود، أن المباحثات مع الجانب السوري اتسمت بالصراحة والجدية، مبينًا أن الأردن يواجه تحديات مائية كبيرة، وعلى رأسها عدم امتلاء سد الوحدة منذ إنشائه عام 2005، رغم كونه أحد أهم المشاريع المشتركة على نهر اليرموك.وأشار أبو السعود إلى أنه تم الاتفاق على عقد أول اجتماع للجنة الفنية الأردنية السورية قريبًا، في المكان الذي تختاره اللجنة، لمناقشة حصص المياه وإعادة تقييم اتفاقية عام 1987، موضحًا أنه سلم الوزير السوري رسالة رسمية تتضمن وجهة نظر الأردن حول بنود الاتفاقية وآليات تعديلها، استنادًا إلى بند في الاتفاقية يسمح بطلب التعديل.وثمّن أبو السعود قرار سورية بوقف الحفر العشوائي للآبار في الجنوب، واصفًا إياه بـ'الخطوة الإيجابية جداً'، إذ يعكس إدراكًا حقيقيًا لأهمية الحفاظ على الأحواض المائية المشتركة، لا سيما مع التغيرات المناخية وشح المياه. وأكد أن هذه الخطوة ستسهم في الحد من استنزاف مصادر المياه في شمال الأردن، وتفتح الباب لتعاون أوسع في إدارة المياه وتوزيعها بعدالة.وأشار إلى أن سورية على اطلاع تام بتعقيدات ملفات حوض الزيدي، ونهر الأردن، وحوض الرمثا، وتم الاتفاق على بحث هذه القضايا بشكل موسع خلال اللقاءات المقبلة.بدوره، قال وزير الطاقة والمياه السوري المهندس محمد البشير، إن زيارته إلى عمان تأتي استكمالًا للاجتماعات السابقة التي عقدت في دمشق، في إطار تعزيز التعاون الثنائي، خصوصًا في قطاعي الطاقة والمياه.وأوضح البشير أن سورية بدأت منذ فترة بتعاون ثلاثي مع الأردن وقطر لتوريد الغاز، ما ساهم مؤقتًا في تحسين واقع الطاقة، مشيرًا إلى سعي بلاده لزيادة كميات الغاز المستوردة عبر الأردن لتحسين قدرة التوليد الكهربائي والخدمات المرتبطة به.كما لفت إلى أن الاجتماعات ناقشت تأهيل خط الربط الكهربائي بقدرة 400 كيلو فولت، موضحًا أن البنك الدولي قدم منحة لتأهيل الجزء الواقع داخل الأراضي السورية، وتم تشكيل فرق فنية مشتركة لمتابعة المتطلبات الفنية اللازمة لتشغيل الخط، بما يتيح نقل ما بين 250 إلى 300 ميغاواط من الكهرباء عند دخوله الخدمة.وأكد البشير أن التعاون شمل أيضًا مراجعة اتفاقية تقاسم مياه نهر اليرموك الموقعة عام 1987 وتطويرها بما يتماشى مع التغيرات المناخية، حيث تم تشكيل لجان فنية لدراسة الاتفاقية وتحديثها بما يحقق مصالح البلدين.وأشار إلى قرار بلاده وقف الحفر العشوائي للآبار في الجنوب السوري، لما له من آثار سلبية على الموارد المائية المشتركة، خصوصًا على ينابيع وسدود حوض اليرموك.وفي ما يخص الطاقة المتجددة، كشف البشير عن لقاءات مرتقبة بين الوفد السوري وشركات أردنية عاملة في هذا القطاع، للاطلاع على التجربة الأردنية وبحث إمكانية دخول هذه الشركات إلى السوق السورية.وأضاف أن سورية وقعت اتفاقيات مع شركة UCC لإنشاء أربع محطات توليد غازية ومحطة طاقة شمسية، مشيرًا إلى أن الباب ما يزال مفتوحًا أمام المزيد من الاستثمارات في مجالات توزيع الكهرباء، وتأهيل الشبكات، وتركيب العدادات الذكية.

"حاويات العقبة" يسجل أعلى حجم مناولة بالنصف الأول من عام 2025
"حاويات العقبة" يسجل أعلى حجم مناولة بالنصف الأول من عام 2025

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

"حاويات العقبة" يسجل أعلى حجم مناولة بالنصف الأول من عام 2025

أحمد الرواشدة العقبة - أعلنت شركة ميناء حاويات العقبة، بوابة العالم إلى الأردن والمشرق العربي، عن نتائج تشغيلية استثنائية سجلتها خلال النصف الأول من العام الجاري 2025، مما يعكس نمواً قوياً عبر جميع مؤشرات الأداء الرئيسية. اضافة اعلان وتأتي هذه النتائج بفضل الأداء العالي والمتميز الذي استطاعت الشركة الحفاظ عليه خلال الأشهر الستة الأولى من العام؛ حيث تمت مناولة 468,062 حاوية نمطية، وذلك بزيادة قدرها 24% مقارنة مع 377,456 حاوية نمطية خلال نفس الفترة من عام 2024. وقد استمر هذا الأداء القوي بنفس الزخم في شهر حزيران 2025؛ حيث تمت مناولة 80,172 حاوية نمطية، بزيادة نسبتها 14.9% مقارنة بما قدره 69,759 حاوية نمطية خلال حزيران 2024. ولم يقتصر تميز الأداء التشغيلي لدى الشركة خلال النصف الأول من العام على حجم مناولة الحاويات فقط، لكنه امتد للتميز في خدمة السفن؛ إذ قامت الشركة بخدمة 293 سفينة خلال النصف الأول بكفاءة كبيرة، وذلك مقارنةً بـ 200 سفينة خلال نفس الفترة من العام الماضي، إلى جانب معالجة 281,585 حركة شاحنة، مقابل 216,071 حركة في نفس الفترة من العام 2024، مما ساهم في تعزيز انسيابية تدفق البضائع من وإلى الأردن والدول المجاورة. ونواصل الشركة رصد اتجاهات إيجابية في حركة وحجم مناولة البضائع العابرة مقارنة بالعام الماضي وفقاً للبيانات. ويؤكد هذا النمو المطرد المتواصل على الدور الكبير المتزايد الذي تضطلع به شركة ميناء حاويات العقبة كمركز لوجستي إقليمي يخدم منطقة المشرق العربي، ويعزز ربط الأردن بشبكات التجارة الإقليمية الأوسع، مما يرسخ مكانة الشركة ويعززها كبوابة مفضلة للمنطقة." وفي تعليق له على هذه النتائج، قال الرئيس التنفيذي لشركة ميناء حاويات العقبة، هارالد نايهوف: "لا تعكس هذه النتائج قوة المكانة التجارية التي يحظى بها الأردن فقط، بل إنها تبرهن على مدى التفاني الاستثنائي لفريق عمل شركة ميناء حاويات العقبة وكافة طواقمها. وفي هذا السياق، فإنني أتوجه بالشكر من جميع الموظفين والموظفات على ما بذلوه من جهد معزز بالالتزام الدؤوب تجاه التميز التشغيلي، حيث أن مساهماتهم كانت وستظل أساسية في تحقيقنا لأرقامنا القياسية وتعزيز مكانتنا كبوابة مفضلة في المنطقة." وشدد نايهوف على الأهمية الاستراتيجية التي تنطوي عليها هذه النتائج، قائلاً: "إن النمو البالغة نسبته 24% في أدائنا خلال النصف الأول من العام، يعكس الأهمية والمكانة المحورية للشركة كمركز إقليمي. نواصل التزامنا بدعم النمو الاقتصادي في الأردن وتعزيز سلاسل التوريد في منطقة المشرق العربي من خلال الاستثمار المستدام في البنية التحتية والكوادر المؤهلة." هذا وتواصل شركة ميناء حاويات العقبة تركيزها على تقديم خدمات موثوقة، وتعزيز سلاسل التوريد، ودعم التجارة الوطنية والإقليمية من خلال التميز التشغيلي والاستثمار الاستراتيجي في البنية التحتية. ويبرز هذا الأداء القوي قدرة ميناء الحاويات على مواكبة توسع التجارة الإقليمية، بالتوازي مع الحفاظ على التميز في الخدمة والمساهمة الفاعلة في دعم التنمية الاقتصادية في الأردن والمنطقة الأوسع.

شق طرق جديدة للبحث عن دور في الإقليم
شق طرق جديدة للبحث عن دور في الإقليم

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

شق طرق جديدة للبحث عن دور في الإقليم

اضافة اعلان في أعقاب المواجهة العسكرية المباشرة بين إسرائيل وإيران، وجد الأردن نفسه في قلب مشهد إقليمي معقد، يفرض عليه تحديات اقتصادية وأمنية وسياسية متراكبة، ويختبر قدرته على التكيف مع المتغيرات من دون الانجرار إلى صراعات لا يريدها ولا يتحملها.اقتصاديًا، كان الأثر ملموسًا على عدة مستويات، جاء في طليعتها تعطيل مؤقت لإمدادات الغاز المستورد من إسرائيل نتيجة توقف بعض الحقول البحرية عن الضخ خلال التصعيد، وهو ما انعكس على قطاع الطاقة المحلي، هذه الانقطاعات المؤقتة أدت إلى اضطراب في تزويد عدد من الصناعات التي تعتمد على الغاز بشكل مباشر، خصوصًا قطاعات الأسمدة والصناعات الكيماوية، مما زاد كلفة الإنتاج، ودفع الحكومة للبحث عن بدائل مكلفة لتأمين استمرارية التشغيل.كذلك، تأثرت حركة النقل الجوي والتجاري نتيجة إغلاق الأجواء الأردنية بشكل احترازي لساعات، مما تسبب بتأخير بعض الرحلات والشحنات، وتكبيد القطاعات اللوجستية خسائر إضافية.أما قطاع السياحة، فقد تلقى ضربة جديدة فوق تأثيرات الحرب في غزة، حيث تراجعت الحجوزات من أسواق رئيسة نتيجة ارتفاع مستوى القلق لدى الزوار، ما انعكس على معدلات الإشغال الفندقي في عمّان والبترا والعقبة، وأثر على دخل آلاف العاملين في القطاع.أمنيًا، رفعت الأجهزة الأردنية درجة التأهب إلى أقصى المستويات، وشهدت الأيام الأولى بعد التصعيد حالة استنفار واسعة على الحدود الشمالية والشرقية، مع تعزيز الدفاعات الجوية والرادارية تحسبًا لأي خرق، وتم بالفعل اعتراض طائرات مسيرة وصواريخ عابرة فوق الأراضي الأردنية، ما شكل اختبارًا حقيقيًا للبنية الدفاعية الوطنية، وأكد جاهزية القوات المسلحة للتعامل مع أخطار غير تقليدية، هذه الإجراءات فرضت أيضًا زيادة في كلفة التشغيل الأمني، واستنزافًا لجزء من الموارد الفنية والبشرية في فترة حرجة.سياسيًا، انتهج الأردن رسميا خطابًا متزنًا، يدعو إلى التهدئة ويشدد على أهمية تجنيب المنطقة مزيدًا من التصعيد، وكانت إدارة الأزمة في ضوء كل المعطيات الواردة أعلاه كالمشي على حبل مشدود.وكانت المواجهة بكل ما حملته من كلف قد أضافت فواتير إضافية على كاهل الأردن لها استحقاقاتها الواجبة، وهو ما يضع الأردن في مرحلة القلق والتحسب من فتح باب المواجهات والأزمات من جديد في قادم الأيام، خصوصا أن عملية "تسوية" الشرق الأوسط وإعادة بنائه لم تنته بعد.في هذا السياق، فالأردن مطالب بإعادة ترتيب أولوياته، والاستعداد لسيناريوهات معقدة، منها ما قد يضغط عليه اقتصاديًا بشكل أعمق، ومنها ما قد يزج به أمنيًا في مواجهات لا يرغب بها.التحدي اليوم ليس في تجاوز العاصفة فقط، بل في بناء قدرة إستراتيجية تحافظ على استقراره وسط محيط مضطرب، وشق طرق إقليمية جديدة تضمن للأردن حصته من كل مشاريع عابرة للإقليم بل وعابرة للقارات يتوسطها هذا الإقليم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store