
د. محمد الأبجيجي: الشعور بطعم دم في الفم قد ينذر بأمراض خطيرة
وأوضح استشاري الكبد، خلال لقائه في برنامج (صباح الخير)، أن وجود طعم دم في الفم قد يكون ناتجًا عن التهاب شديد أو مزمن في الجيوب الأنفية، ما يؤدي إلى إفرازات مدممة تصل إلى الفم، كما قد يكون نتيجة قرح في الفم أو التهابات مزمنة في اللثة؛ مضيفا أن هناك أمراضًا تؤثر على سيولة الدم، مثل أمراض الكبد ونقص الصفائح الدموية أو نقص عوامل التجلط، ما يؤدي إلى نزيف متكرر من الأنف، أو اللثة، أو الأسنان، وهو ما يفسر شعور المريض بطعم الدم.
وأشار الأبجيجي إلى أن بعض أنواع الأدوية قد تسبب هذا الشعور أيضًا، مثل بعض المضادات الحيوية، وأدوية الضغط والسكر، وبعض الفيتامينات التي تحتوي على الزنك، أو الحديد، أو الكالسيوم، والتي قد تترك طعمًا معدنيًا أو دمويًا في الفم.
واختتم حديثه بتقديم نصيحة مهمة بضرورة الاهتمام بنظافة الفم والأسنان، خاصة بعد استشارة الطبيب، مع التأكد من عدم وجود مشكلة صحية تحتاج إلى علاج، للوقاية من هذا العرض المزعج.
يذاع برنامج (صباح الخير) على أثير البرنامج العام، إعداد أحمد دياب، تقديم محمد محمود، هندسة إذاعية أحمد محروس، إخراج أدهم عزام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
يؤثر على الجهاز العصبي.. أبرز علامات نقص الكالسيوم
الكالسيوم عنصر معدني حيوي لصحة العظام والأسنان، ويلعب دورًا مهمًا في تنظيم ضربات القلب، وتقلص العضلات، ووظائف الأعصاب، ومع أن الحليب ومنتجات الألبان تمثل مصادر غنية به، إلا أن بعض الأشخاص لا يحصلون على ما يكفي منه بسبب سوء التغذية، أو مشاكل الامتصاص، أو بعض الأدوية. نقص الكالسيوم قد لا يظهر بوضوح في البداية، لكنه بمرور الوقت قد يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة، لكن مع حسن الحظ وفقًا لمؤسسة «مايو كلينك» الطبية هناك عدد العلامات الجسدية التي قد تشير إلى وجود نقص في هذا العنصر المهم.أبرز علامات نقص الكالسيوم- تشنجات عضلية وآلام مستمرة، أحد أكثر العلامات شيوعًا. يشعر الشخص بتقلصات مفاجئة في الساقين، الذراعين، أو حتى الوجه، وقد تتكرر أثناء الراحة أو النوم.- تنميل ووخز في الأطراف، نقص الكالسيوم يؤثر على الأعصاب، مما يؤدي إلى الإحساس بالوخز أو الخدر في اليدين والقدمين وحتى حول الفم.- هشاشة العظام وضعفها، مع استمرار النقص، يسحب الجسم الكالسيوم من العظام، مما يجعلها أكثر عرضة للكسر أو الإصابة بهشاشة العظام.- ضعف الأظافر وتساقط الشعر، يؤثر نقص الكالسيوم على بنية الشعر والأظافر، فيلاحظ البعض تكسر الأظافر بسهولة أو ترقق الشعر وتساقطه.- مشكلات في الأسنان، قد تظهر علامات مثل تسوس الأسنان المتكرر، ضعف المينا، أو تأخر في نمو الأسنان عند الأطفال.- اضطرابات في ضربات القلب، يمكن أن يتسبب نقص الكالسيوم في تغيرات في إيقاع القلب، وهو عرض خطير يحتاج إلى تدخل طبي فوري.- صعوبة في التركيز والتشتت الذهني، يؤدي نقص الكالسيوم أحيانًا إلى مشاكل في التركيز أو الشعور بالضباب العقلي والارتباك.- اكتئاب وقلق، هناك علاقة بين نقص الكالسيوم وتغيرات المزاج، ويُعتقد أن له دورًا في زيادة مستويات التوتر والقلق.


فيتو
منذ 7 ساعات
- فيتو
فوائد مشروب الشعير لمرضى السكري من النوع الثاني
لطالما كان الشعير جزءًا لا يتجزأ من الأنظمة الغذائية حول العالم، سواء في شكله الحبيبي أو في صورة مشروب، ويُعرف شراب الشعير بقيمته الغذائية العالية وخصائصه العلاجية المتعددة، مما يجعله محط اهتمام الأفراد المهتمين بالصحة والعافية. فوائد شراب الشعير للجسم يتميز مشروب الشعير بالعديد من الفوائد الصحية المحتملة، والتي تشمل ما يلي: غني بالعناصر الغذائية: يحتوي شراب الشعير على مجموعة واسعة من الفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم، مثل فيتامينات ب (خاصة النياسين والثيامين)، الحديد، المغنيسيوم، الزنك، والسيلينيوم، وفقًا لموقع 'WebMD' الطبي. هذه العناصر الغذائية تلعب أدوارًا حيوية في وظائف الجسم المختلفة، من إنتاج الطاقة إلى دعم الجهاز المناعي. مصدر ممتاز للألياف الغذائية: يعتبر الشعير غنيًا بالألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان. الألياف القابلة للذوبان، مثل البيتا جلوكان، تساعد على خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. أما الألياف غير القابلة للذوبان، فتعمل على تحسين حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك، مما يعزز صحة الجهاز الهضمي. يدعم صحة الجهاز الهضمي: بفضل محتواه العالي من الألياف، يساهم شراب الشعير في تغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يعزز صحة الميكروبيوم المعوي. هذا بدوره يمكن أن يحسن عملية الهضم، ويقلل من الانتفاخ، ويساعد في الوقاية من بعض الاضيقاات الهضمية. يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم: الألياف الموجودة في الشعير، وخاصة البيتا جلوكان، تعمل على إبطاء امتصاص الجلوكوز في الدم، مما يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم بعد الوجبات. هذا يجعله خيارًا جيدًا للأشخاص الذين يعانون من مقاومة الأنسولين أو مرض السكري من النوع 2، ولكن يجب استهلاكه باعتدال وتحت إشراف طبي. خصائص مضادة للأكسدة: يحتوي شراب الشعير على مضادات الأكسدة مثل الفينولات والفلافونويدات، والتي تساعد على مكافحة الجذور الحرة في الجسم. الجذور الحرة هي جزيئات غير مستقرة يمكن أن تسبب تلفًا للخلايا وتساهم في تطور الأمراض المزمنة مثل السرطان وأمراض القلب. قد يدعم صحة الكلى والمثانة: يُعتقد أن شراب الشعير يعمل كمدر طبيعي للبول، مما يساعد على طرد السموم من الجسم ودعم وظائف الكلى. كما يُستخدم تقليديًا للمساعدة في تخفيف أعراض التهابات المسالك البولية وطرد حصوات الكلى الصغيرة. يساعد في إدارة الوزن: نظرًا لارتفاع محتواه من الألياف، يمكن أن يساعد شراب الشعير على الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يقلل من تناول السعرات الحرارية الإجمالية ويساهم في إدارة الوزن الصحي. خاطر ومحاذير مشروب الشعير على الرغم من فوائده العديدة، إلا أن هناك بعض المخاطر والمحاذير التي يجب مراعاتها عند تناول شراب الشعير: يحتوي على الغلوتين: الشعير هو أحد الحبوب التي تحتوي على الغلوتين. لذلك، يجب على الأشخاص الذين يعانون من حساسية الغلوتين أو عدم تحمل الغلوتين تجنب شراب الشعير تمامًا، لأنه قد يسبب لهم أعراضًا خطيرة مثل آلام البطن، الإسهال، والضرر المعوي. التفاعلات الدوائية المحتملة أدوية السكري: نظرًا لقدرة شراب الشعير على خفض مستويات السكر في الدم، قد يتفاعل مع أدوية السكري ويسبب انخفاضًا شديدًا في نسبة السكر في الدم (نقص السكر في الدم). يجب على مرضى السكري استشارة الطبيب قبل تناول شراب الشعير بانتظام. مدرات البول: بما أن شراب الشعير له خصائص مدرة للبول، فإن تناوله مع أدوية مدرات البول قد يزيد من تأثيرها ويؤدي إلى فقدان مفرط للسوائل والمعادن من الجسم. مضادات التخثر: هناك بعض الأدلة الأولية التي تشير إلى أن الشعير قد يكون له تأثير طفيف على سيولة الدم. على الرغم من أن هذا التأثير قد يكون ضئيلًا، إلا أنه يجب على الأشخاص الذين يتناولون أدوية مضادة للتخثر (مثل الوارفارين) استشارة الطبيب لتجنب أي تفاعلات محتملة. مشاكل الجهاز الهضمي (في بعض الحالات): على الرغم من أن الألياف مفيدة للهضم، إلا أن تناول كميات كبيرة جدًا من الألياف فجأة قد يسبب بعض الآثار الجانبية مثل الغازات، الانتفاخ، وتشنجات البطن، خاصة لدى الأشخاص غير المعتادين على استهلاك كميات كبيرة من الألياف. يفضل البدء بكميات صغيرة وزيادتها تدريجيًا. الحساسية: قد يعاني بعض الأشخاص من حساسية تجاه الشعير، والتي قد تظهر على شكل طفح جلدي، حكة، صعوبة في التنفس، أو تورم. في هذه الحالات، يجب التوقف عن تناول شراب الشعير فورًا وطلب المساعدة الطبية. الاستهلاك المفرط للسعرات الحرارية: بعض أنواع مشروبات الشعير المتوفرة تجاريًا قد تحتوي على كميات عالية من السكريات المضافة، والتي يمكن أن تزيد من السعرات الحرارية وتساهم في زيادة الوزن إذا تم استهلاكها بكميات كبيرة. يفضل اختيار أنواع شراب الشعير الطبيعية غير المحلاة أو تحضيرها في المنزل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


مصراوي
منذ 9 ساعات
- مصراوي
لا تتجاهل نزيف اللثة.. قد يكون مؤشر لأمراض خطيرة
من الشائع أن يعتقد الأشخاص أن رؤية القليل من الدم أثناء تنظيف الأسنان بالفرشاة أو الخيط ليس مدعاة للقلق، ويفترض البعض أن هذه علامة على ضرورة تقليل تنظيف الأسنان بالفرشاة أو الخيط، لكن، العكس هو الصحيح تماما. وأوضحت طبيبة الأسنان ديبا تشوبرا: "قد يشير نزيف اللثة إلى أنك بحاجة إلى تحسين أسلوبك أو انتظامك في التنظيف، كما أنه من الضروري مراجعة طبيب الأسنان لاستبعاد أي مشاكل أكثر خطورة، وهذا النزيف هو علامة تحذير لا يجب تجاهلها أبداً، وفقا لموقع "سوري لايف". وتابعت: "قد تلاحظ نزيف عرضي في اللثة، خاصة إذا لم تستخدم خيط الأسنان لفترة. هذا أمر شائع، لكن، إذا كانت لثتك تنزف بانتظام، فقد تكون هذه طريقة جسمك لإخبارك بوجود خطب ما لا يجب تجاهله. الالتهاب ومضاعفاته قد يشير النزيف المستمر إلى التهاب، غالباً ما يكون ناتجاً عن تراكم الصلصال على طول خط اللثة. وعندما لا تزال طبقة الصلصال بشكل فعال، يمكن أن تهيج اللثة. ومع مرور الوقت، قد يؤدي ذلك إلى التهابها، وهي المرحلة المبكرة من أمراض اللثة". وإذا تُرك الالتهاب دون علاج، فقد يتطور إلى أشكال أكثر خطورة من أمراض دواعم الأسنان، ما قد يؤدي إلى انحسار اللثة وفقدان العظام، وحتى فقدان الأسنان. فرشاة الأسنان ومن الأسباب المحتملة الأخرى للنزيف الإفراط في تنظيف الأسنان بالفرشاة أو استخدام فرشاة أسنان ذات شعيرات خشنة. وتوصي الدكتورة تشوبرا باستخدام فرشاة بشعيرات ناعمة وبحركة دائرية لطيفة "قد يبدو التنظيف العنيف كأنك تنظف عميقاً، ولكنه في الواقع قد يُلحق الضرر باللثة والمينا مع مرور الوقت". التغيرات الهرمونية وقد تكون التغيرات الهرمونية، وبعض الأدوية، وحتى نقص الفيتامينات، مسؤولة أيضاً عن النزيف. وعلى سبيل المثال، قد يجعل الحمل وبعض أدوية ضغط الدم، اللثة أكثر حساسية وعرضة للنزيف. ولهذا السبب، يُعد فحص الأسنان بالغ الأهمية، خاصة قبل الحمل أو في بدايته، إذ يساعد في تحديد السبب الجذري. النزيف والأمراض الخطيرة كما تُؤكد الدكتورة تشوبرا أن نزيف اللثة قد يسمح للبكتيريا بدخول مجرى الدم، وهو ما ربط بمخاطر أمراض أخرى، مثل السكري، وأمراض القلب. لذلك، لا يجب اعتبار نزيف اللثة أمراً طبيعياً. "دون تحكم بشري".. روبوتات تتنافس في أول دوري كرة قدم "الأغلى في العالم".. 10 صور لكعكة زفاف الملياردير جيف بيزوس