logo
للإصلاح بمحافظة ريمة، اليوم الثلاثاء في مدينة

للإصلاح بمحافظة ريمة، اليوم الثلاثاء في مدينة

يمرسمنذ 4 أيام
وقال بيان المؤتمر إن "الجريمة التي وقعت يوم الثلاثاء، الأول من يوليو الجاري 2025م، جاءت بعد سلسلة من الانتهاكات الممنهجة التي مارستها المليشيا الإرهابية ضد الشيخ منذ عام 2022م، على خلفية رفضه تدريس (ملازم) حسين الحوثي، وقيامه بفتح حلقات لتحفيظ القرآن الكريم في مسجد قريته".
وأضاف إصلاح ريمة أن "ما أقدمت عليه المليشيات الحوثية السلالية بحق الشيخ حنتوس وأسرته يُمثّل جريمة ضد الإنسانية، وانتهاكًا صارخًا لكافة القيم الدينية والإنسانية والمواثيق الدولية، وعلى رأسها ميثاق الأمم المتحدة والإعلان العالمي لحقوق الإنسان".
وأشار البيان إلى أن هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من الانتهاكات التي ترتكبها المليشيات الحوثية بحق أبناء محافظة ريمة، ضمن مشروعها السلالي الطائفي الذي يهدّد أمن ووحدة المجتمع اليمني.
وأوضح البيان أن "المليشيا لم تكتفِ بقتل الشيخ وجرح زوجته، بل قامت باختطاف عدد من أفراد أسرته وإخفائهم قسريًا، وتفرض حتى اللحظة حصارًا على قريته، وتواصل اقتحام منازل أقاربه، وملاحقة المواطنين، ونهب ممتلكاتهم".
وثمّن المكتب التنفيذي لإصلاح ريمة المواقف المشرّفة للحكومة الشرعية، والقوى السياسية، والعلماء، والحقوقيين، ووسائل الإعلام، ومنظمات المجتمع المدني داخل اليمن وخارجه، في إدانة الجريمة والتضامن مع أسرة الشيخ حنتوس.
ودعا البيان المجتمع الدولي، ممثّلًا بالأمم المتحدة ، ومجلس الأمن، ومجلس حقوق الإنسان، وجميع المؤسسات المعنية، إلى إدانة هذه الجرائم، والضغط من أجل إطلاق سراح المختطفين، ووقف الانتهاكات الحوثية المستمرة ضد المدنيين.
وأعلن مكتب الإصلاح في ريمة عن تشكيل فريق قانوني لتوثيق هذه الجريمة وكافة الانتهاكات التي طالت أسرة الشيخ حنتوس، تمهيدًا لملاحقة مرتكبيها أمام القضاء المحلي والدولي، مؤكدًا أن كل من تورّط في هذه الجريمة، أو ساعد، أو برّر لها، لن يفلت من العقاب.
وأكد المكتب التنفيذي في ختام البيان أن "ملاحقة ومحاكمة مرتكبي هذه الجرائم بحق شهيد القرآن، الشيخ صالح حنتوس، وأسرته، هو حق ومسؤولية وطنية وأخلاقية تقع على عاتق كل أحرار اليمن".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جيش الاحتلال: سيتم إسقاط مساعدات إنسانية لـ غزة بالتعاون مع منظمات دولية
جيش الاحتلال: سيتم إسقاط مساعدات إنسانية لـ غزة بالتعاون مع منظمات دولية

المصري اليوم

timeمنذ 21 دقائق

  • المصري اليوم

جيش الاحتلال: سيتم إسقاط مساعدات إنسانية لـ غزة بالتعاون مع منظمات دولية

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، أنه سيتم إسقاط المساعدات الإنسانية من الجو هذه الليلة، بالتعاون مع منظمات دولية. جاء ذلك عقب انتقاد «الأونروا» هذه الآلية، حيث وصف فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، عمليات الإنزال الجوي للمساعدات على غزة بأنها «إلهاء وإخفاء للوضع»، مناشدا إسرائيل «فتح البوابات» أمام الشاحنات بدلًا من ذلك. تحديد ممرًا إنسانية وقال أفيخاي أدرعي المتحدث باسم جيش الاحتلال عبر حسابه على «إكس»، إنه بناءا :«على توجيهات المستوى السياسي وفي ختام تقييم الوضع مساء اليوم بدأ الجيش سلسلة عمليات لتحسين الاستجابة الإنسانية في قطاع غزة ودحض المزاعم الكاذبة عن تجويع متعمد في قطاع غزة». وتابع :«في اطار ذلك سيتم تجديد إسقاط المساعدات الإنسانية من الجو هذه الليلة (السبت) في إطار الجهود لنقل المساعدات الإنسانية إلى داخل قطاع غزة. ستجرى عملية إسقاط المساعدات من الجو بالتعاون بين منظمات دولية الجيش، في إطار عملية الإسقاط سيتم إسقاط سبع منصات للمساعدات تحتوي على طحين وسكر ومعلبات غذائية سيتم توفيرها من المنظمات الدولية». ونوه إلى أنه تقرر أن يتم تحديد ممرات إنسانية يسمح فيها لقوافل الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالتحرك الآمن لغرض إدخال المواد الغذائية والأدوية. #عاجل 🔴 بناء على توجيهات المستوى السياسي وفي ختام تقييم الوضع مساء اليوم بدأ جيش الدفاع سلسلة عمليات لتحسين الاستجابة الإنسانية في قطاع غزة ودحض المزاعم الكاذبة عن تجويع متعمد في قطاع غزة. ⭕️في اطار ذلك سيتم تجديد إسقاط المساعدات الإنسانية من الجو هذه الليلة (السبت) في إطار… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 26، 2025 وتابع :«يستعد الجيش لفترات من تعليق مؤقت للأعمال العسكرية لاغراض إنسانية في المناطق التي تشهد اكتظاظ من السكان وسيواصل العمل في المناطق التي يعمل فيها لتطهيرها وتعميق الانشطة لتحييد العناصر والبنى الارهابية، مردفا :»سيستمر الجيش من خلال منسق أعمال الحكومة في المناطق في تنسيق التقاط حمولة مئات الشاحنات التي لم يتم تفريغها لغاية الآن مع منظمات الإغاثة الدولية«. وأضاف أن الاحتلال بتوجيه من المستوى السياسي وبالتعاون مع شركة الكهرباء الإسرائيلية بربط خط «كيلع» الكهربائي لغرض تغذية محطة تحلية المياه الجنوبية التي من المفروض أن توفر ما يقارب 20 ألف متر مكعب من مياه الشرب في اليوم، بدلاً من 2.000 متر مكعب كانت متوفرة لغاية الآن لتوفر مياه الشرب لنحو 900 ألف شخص في المنطقة. ادعاء بعدم وجود مجاعة زعم متحدث جيش الاحتلال أنه بأنه لا تجويع في غزة، مدعيا أن الحديث عن حملة كاذبة وزائفة تقف خلفها حركة حماس، كما أن مسؤولية توزيع المواد الغذائية على سكان القطاع تقع على الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية، مضيفا :يتوقع من الأمم المتحدة والمنظمات الدولية تحسين فعلية توزيع المساعدات وضمان عدم وصولها إلى حماس. وفي ختام بيانه أكد أن الجيش :«انه لا توقف في القتال وأنه سيواصل القتال في قطاع غزة من أجل إعادة جميع المختطفين وحسم حركة حماس فوق الأرض وتحتها» وأدت المجاعة في غزة، إلى استشهاد نحو 127 فلسطينيا، فيما أفاد «الأورومتوسطي»، بأن عدد المسنين الذين استشهدوا في المجاعة بلغوا نحو 1200 فلسطينيا.

الإمارات تعلن استئناف عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات على غزة
الإمارات تعلن استئناف عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات على غزة

مصراوي

timeمنذ 26 دقائق

  • مصراوي

الإمارات تعلن استئناف عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات على غزة

وكالات أعلنت دولة الإمارات، يوم السبت، أنها ستقوم باستئناف إسقاط المساعدات الإنسانية جوا على غزة، في ظل تفاقم الأوضاع الإنسانية في القطاع، حيث تسبب الجوع بوفاة أكثر من 1100 فلسطيني. وأكد الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الإماراتي، أن الوضع الإنساني في غزة "وصل إلى نقطة حرجة لم يسبق لها مثيل". وكتب على منصة "إكس": "سنواصل تقديم المساعدات لمن هم في أشد الحاجة إليها، سواء عبر البر أو الجو أو البحر، وسنستأنف عمليات الإسقاط الجوي على الفور"، مجددا التأكيد على أن التزام بلاده بتخفيف معاناة الفلسطينيين "ثابت لا يتزعزع". ويعاني قطاع غزة من أزمة إنسانية حادة بسبب الحرب المستمرة منذ أكتوبر 2023، والتي تفاقمت بعد إغلاق المعابر في مايو، ما أدى إلى انهيار منظومة إمدادات الغذاء. وتُحذر جهات دولية وعربية من أن الكارثة قد تتفاقم بشكل أكبر في حال لم يتم السماح بدخول المساعدات بشكل آمن ومنتظم. ووفقاً لتقرير صادر عن التصنيف المتكامل للأمن الغذائي، فإن عددا كبيرا من سكان غزة يواجهون مستويات "كارثية" من انعدام الأمن الغذائي، وأدانت 25 دولة غربية، بينها بريطانيا وفرنسا وكندا، ما وصفته بـ"تقطير" المساعدات الإنسانية، مشيرة إلى أن استشهاد أكثر من 1000 مدني أثناء محاولتهم الحصول على الطعام هو أمر "صادم". وبحسب الأمم المتحدة، استشهد ما يزيد عن 1000 فلسطيني أثناء سعيهم للحصول على الغذاء، بينهم 201 شخصا على طرق المساعدات، فيما استشهد الآخرون في نقاط التوزيع، كما أُصيب آلاف المدنيين الآخرين خلال تلك المحاولات. وناشدت أكثر من 100 منظمة إنسانية عالمية الحكومات بفتح المعابر البرية فورا، واستعادة تدفق الغذاء والمياه النظيفة والإمدادات الطبية إلى غزة، إلى جانب الدعوة لوقف إطلاق نار فوري. وقدمت الإمارات منذ بداية الحرب أكثر من 40% من إجمالي المساعدات التي وصلت إلى قطاع غزة، بما في ذلك أكثر من 65 ألف طن من الإمدادات الغذائية والطبية. ويوم الإثنين الماضي، أرسلت الإمارات سفينة "خليفة 8"، التي نقلت 7166 طنا من المساعدات إلى القطاع. وفي إطار الجهود الإغاثية، أقامت الإمارات خمسة مخابز أوتوماتيكية في مدينة العريش المصرية لتوفير الخبز لأكثر من 420 ألف شخص، كما أنشأت ست محطات لتحلية المياه تنتج 1.2 مليون لتر يوميا، لتغطية احتياجات نحو 600 ألف نسمة، إضافة إلى إرسال صهاريج مياه عبر أكثر من عشر سفن مساعدات.

الإمارات تعلن استئناف الإسقاط الجوي للمساعدات على غزة فورًا
الإمارات تعلن استئناف الإسقاط الجوي للمساعدات على غزة فورًا

بوابة الفجر

timeمنذ 34 دقائق

  • بوابة الفجر

الإمارات تعلن استئناف الإسقاط الجوي للمساعدات على غزة فورًا

أعلنت الإمارات العربية المتحدة، السبت، عزمها استئناف عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات الإغاثية على قطاع غزة، على الفور، في ظل الأزمة الإنسانية التي يشهدها القطاع، وأودت بحياة أكثر من 1100 فلسطيني بسبب الجوع. وشدد نائب رئيس مجلس الوزراء الإماراتي ووزير الخارجية، الشيخ عبد الله بن زايد، السبت، على أن الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بلغت مرحلة حرجة وغير مسبوقة. وأشارت إلى أن الإمارات تواصل تصدُّر الجهود الدولية الرامية إلى إيصال المساعدات المنقذة للحياة إلى الشعب الفلسطيني. وقال عبر حسابه على منصة "إكس": "سنواصل إيصال الدعم الإغاثي إلى من هم في أمسّ الحاجة، برًّا وجوًّا وبحرًا.. وسنستأنف عمليات الإسقاط الجوي على الفور". وأكد بن زايد، أن التزام بلاده بالتخفيف من المعاناة وتقديم الدعم يبقى راسخًا لا يتزعزع. ويواجه قطاع غزة أزمة مجاعة متفاقمة تهدد حياة أكثر من 2 مليون نسمة نتيجة الحرب المستمرة منذ أكتوبر 2023، والحصار الإسرائيلي المشدد، وانهيار منظومة الإمداد الغذائي منذ إغلاق المعابر الحدودية في مايو الماضي، بعد سيطرة إسرائيل عليها، وسط تحذيرات عربية وإقليمية ودولية من وقوع كارثة إنسانية كبيرة إذا لم يُسمح بدخول المساعدات الإنسانية بشكل فوري وآمن ومستدام. وكشف تقييم حديث صادر عن التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC) عن كارثة إنسانية متفاقمة في قطاع غزة، وأفاد بأن نسبة هائلة من السكان تواجه مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي. وأدانت 25 دولة غربية، من بينها بريطانيا وفرنسا وكندا، الأسبوع الجاري، ما وصفته بـ "تقطير" المساعدات على الفلسطينيين، وقالت إنه "أمر مروع" أن يسقط أكثر من 1000 مدني أثناء سعيهم للحصول على المساعدات. وطالبت أكثر من 100 منظمة إنسانية عالمية، الحكومات حول العالم بالتحرك الفوري لفتح جميع المعابر البرية مع قطاع غزة، واستعادة التدفق الكامل للغذاء والمياه النظيفة، والإمدادات الطبية، ومستلزمات الإيواء والوقود عبر آلية مبدئية، تقودها الأمم المتحدة، وإنهاء الحصار، والموافقة على وقف إطلاق نار فوري. ووفقًا للأمم المتحدة، حتى 26 يوليو الجاري، قتلت القوات الإسرائيلية 1100 فلسطيني أثناء بحثهم عن الطعام، بينهم 201 شخص على طرق المساعدات والباقي في نقاط التوزيع، فضلًا عن إصابة الآلاف. وتصدرت الإمارات قائمة الدول الأكثر دعمًا لسكان قطاع غزة منذ بداية الحرب في أكتوبر 2023 وبنسبة تجاوزت 40% من إجمالي المساعدات المقدمة، ومنذ اندلاع الأزمة، بذلت الإمارات جهودًا حثيثة لإغاثة أبناء القطاع إذ قدمت أكثر من 65 ألف طن من الإمدادات الإغاثية والغذائية والطبية. والاثنين الماضي، أرسلت الإمارات سفينة خليفة للمساعدات الإنسانية الثامنة، ضمن جهود الإمارات في إغاثة الشعب الفلسطيني، وحملت السفينة 7166 طنًا من المساعدات الغذائية والطبية وغيرها. وتوكد هذه المساعدات والمبادرات المتواصلة دور الإمارات الراسخ ومبادئها الثابتة في دعم الأشقاء في فلسطين خلال الأزمة الإنسانية التي يمرون بها. وسبق أن أرسلت الإمارات 5 مخابز أوتوماتيكية إلى مدينة العريش في محافظة شمال سيناء المصرية، لتوفير الاحتياجات اليومية من الخبز لأكثر من 420 ألف شخص، ضمن عملية "الفارس الشهم 3" الإنسانية، لمواجهة النقص الحاد في الخبز داخل القطاع، كما أقامت 6 محطات لتحلية المياه تنتج 1.2 مليون جالون مياه يوميًا يستفيد منها 600 ألف نسمة من سكان القطاع، كما أرسلت العديد من صهاريج المياه عبر سفن المساعدات التي وصلت إلى أكثر من 10 سفن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store