
نتيجة تنسيق الثانوية العامة 2025 في مصر.. الهندسة ترتفع إلى 89.3%
تشير التقديرات الأولية
وقد تنخفض هذه النسبة بشكل طفيف، وفقًا لتوجهات الطلاب نحو كليات الحاسبات والذكاء الاصطناعي التي تشهد إقبالًا متزايدًا.
فرص متاحة في كليات الحاسبات والذكاء الاصطناعي
وفقًا للمؤشرات، يُتوقَّع أن تتوفّر أماكن شاغرة لطلاب الثانوية العامة بالمرحلة الثانية من التنسيق في كليات الحاسبات والذكاء الاصطناعي، ما يفتح آفاقًا جديدة للطلاب الراغبين في الالتحاق بالتخصصات التكنولوجية المتقدمة.
الحد الأدنى لكل شعبة – طلاب النظام الحديث
حدّد مكتب التنسيق الحد الأدنى للمرحلة الأولى بالنسبة لطلاب الشعبة العلمية عند 293 درجة فأكثر، أي بنسبة 91.56%، لعدد 21,853 طالبًا.
أما الشعبة الهندسية، فسُجِّل الحد الأدنى عند 283 درجة فأكثر، أي بنسبة 88.44%، بإجمالي 16,577 طالبًا. بينما جاءت الشعبة الأدبية بحد أدنى 233 درجة فأكثر، أي بنسبة 72.81%، لعدد 54,073 طالبًا. وبذلك يكون إجمالي عدد طلاب المرحلة الأولى من النظام الحديث 92,503 طالبًا وطالبة.
بيانات التنسيق لطلاب النظام القديم
وفيما يخص طلاب الثانوية العامة بالنظام القديم، سُجِّلت الشعبة العلمية بحد أدنى 350 درجة فأكثر، بنسبة 85.37%، لعدد 1,411 طالبًا.
وجاءت الشعبة الهندسية بحد أدنى 335 درجة، بنسبة 81.71%، بإجمالي 280 طالبًا. أما الشعبة الأدبية، فسُجِّلت بـ 270 درجة فأكثر، بنسبة 65.85%، لعدد 527 طالبًا. ليصبح بذلك العدد الإجمالي لطلاب النظام القديم المشاركين في المرحلة الأولى 2,218 طالبًا.
إجمالي عدد الطلاب في المرحلة الأولى
بدمج أعداد طلاب النظامين الحديث والقديم، يصل العدد الإجمالي لطلاب المرحلة الأولى في تنسيق الجامعات هذا العام إلى 94,721 طالبًا وطالبة.
aXA6IDM4LjEzLjE0Ni4yMDYg
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 14 ساعات
- العين الإخبارية
تحذير من عالم في «هارفارد»: كائن فضائي غامض قد يصل إلى الأرض خلال أشهر
في تصريح مثير أثار ضجة في الأوساط العلمية، حذر عالم شهير من احتمال زيارة جسم غامض الأرض في شهر ديسمبر/كانون الأول المقبل. ولم يستبعد عالم الفيزياء الفلكية الشهير من جامعة هارفارد، البروفيسور آفي لوب، أن يكون الجسم الغامض هو مركبة فضائية ذكية أُرسلت من حضارة خارج كوكب الأرض، وليس مذنباً كما هو شائع. والجسم المنتظر يعرف علميا باسم "3I/ATLAS"، والذي كان يُعتقد في البداية أنه مجرد مذنب، يسلك مسارًا فلكيًا غير مسبوق يمر قرب ثلاث كواكب: الزهرة، والمريخ، والمشتري، قبل أن يقترب من الأرض في 17 ديسمبر/كانون الأول بسرعة تفوق 150 ألف ميل في الساعة. الاحتمالات صادمة.. ومسار لا يصدق بحسب فريق لوب، فإن احتمال أن يسلك جسم طبيعي مثل هذا المسار العجيب أقل من 0.005%، ما يجعل فكرة "الاحتمال الطبيعي العشوائي" شبه مستحيلة. ويضيف لوب: "من منظور علمي منفتح، لا يمكن تجاهل احتمال أن يكون هذا الجسم تقنيا وصنعته حضارة ذكية". ما يزيد الغموض، أن الجسم يفتقر إلى الهالة الغازية التي تميز المذنبات، كما أن حجمه الضخم الذي يقدّر بين 11 و19 كيلومترا يجعله أكبر بكثير من أول جسم بيننجمي معروف "أومواموا"، الذي أثار بدوره جدلا علميا عام 2017. زائر من المجهول.. هل هو ودي أم عدائي؟ لوب لم يستبعد أن يكون "3I/ATLAS" يحمل نوايا عدائية، مستشهدا بفرضية "الغابة المظلمة"، التي تفترض أن الكائنات الذكية في الكون تتصرّف بعدوانية بدافع البقاء، وقد ترى في البشر تهديدا يجب التخلص منه. وقال الفريق البحثي في دراسته الجديدة: "إذا صحّت فرضيتنا، فقد تكون العواقب وخيمة على البشرية، وربما نحتاج إلى إجراءات دفاعية (وإن كانت غير فعالة)". وليست هذه المرة الأولى التي يُطلق فيها لوب تحذيرات مشابهة، فقد سبق وأعلن أن أومواموا ربما كان مركبة فضائية. كما أشار إلى أن بعض شظايا الأجسام الفضائية التي جمعها من قاع المحيط الهادئ عام 2014 تحتوي على عناصر معدنية غريبة لم تُرَ من قبل في نظامنا الشمسي. العد التنازلي بدأ وبحسب التوقعات الحالية، سيقترب الجسم من الأرض لمسافة 223 مليون ميل (2.4 وحدة فلكية)، وسيصل إلى أقرب نقطة من المريخ في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، على بعد 37 مليون ميل فقط. اللافت أن الجسم يستغرق 800 مليون سنة للوصول إلينا من منطقة مكتظة بالنجوم القديمة في قرص مجرة درب التبانة، أي أنه أقدم من الشمس نفسها. ورغم أن الدراسة ما زالت في طور ما قبل النشر ولم تخضع بعد للتحكيم العلمي، إلا أن فريق لوب يدعو إلى الاستعداد العلمي والتكنولوجي لاحتمالات غير تقليدية، فهل نحن على موعد مع أول اتصال فضائي؟ أم أنه مجرد مذنب مختلف؟. aXA6IDE5Mi4xMDEuNjcuMTIg جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ 15 ساعات
- العين الإخبارية
أقوى تسونامي في العالم.. «يوم الملاكمة» الذي قتل 228 ألف شخص واجتاح 14 دولة
ضرب زلزال بقوة 8.8 درجة هو من بين الزلازل التي شهدها العالم ومركزه قبالة شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية الثلاثاء، متسببا بموجات تسونامي في روسيا واليابان وبتحذيرات منها في دول مطلة على المحيط الهادئ. وفي حين ذكرت وسائل إعلام محلية أن عدة أشخاص أصيبوا في أقصى الشرق الروسي، لم تفد أي دولة بسقوط قتلى حتى الساعة العاشرة بتوقيت غرينيتش. وخفضت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية الأربعاء مستوى الانذار من وقوع تسونامي في جزء كبير من البلاد لكنها أبقته في الشمال. وقالت الوكالة على موقعها الإلكتروني إن الانذار خفض في منطقة إيباراكي في وسط اليابان وصولا إلى منطقة واكياياما في الجنوب، إلى مستوى توخي الحذر. والزلزال الذي وقع عند الساعة 08,24 بالتوقيت المحلي (23,04 بتوقيت غرينتش الثلاثاء) قبالة سواحل بيتروبافلوفسك في شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية النائية هو من بين أقوى عشرة زلازل مسجلة في العالم بحسب المعهد الأمريكي للجيوفيزياء. وضرب الزلزال على عمق 20,7 كيلومترا وعلى بعد 126 كيلومترا من كامتشاتكا، عاصمة المنطقة في أقصى الشرق الروسي. وقالت وزارة حالات الطوارئ الروسية إن موجات تسونامي متتالية ضربت توسناميسيفيرو-كورليسك في شمال أرخبيل كوريل الروسي وغمرت المياه الشوارع. وأعلنت السلطات حالة الطوارئ في المنطقة. وذكرت وسيلة إعلام محلية أن موجة عاتية ارتفاعها ما بين ثلاثة وأربعة أمتار سجلت في إليزوفسكي في منطقة كامشتاتكا. وقال رئيس بلدية المنطقة إنه تم إجلاء كل السكان إلى منطقة آمنة. وأعاد التسونامي الذي أعقب أقوى تسونامي في العالم ويُعد تسونامي المحيط الهندي الذي وقع في 26 ديسمبر/كانون الأول 2004، المعروف أيضًا باسم "تسونامي يوم الملاكمة"، أقوى وأكثر موجات التسونامي تدميراً في التاريخ المسجل. بدأت الكارثة بزلزال عنيف بلغت قوته 9.3 درجة على مقياس ريختر، ضرب قاع المحيط الهندي بالقرب من سواحل جزيرة سومطرة الإندونيسية. هذا الزلزال الهائل أدى إلى ارتفاع مفاجئ لقاع البحر، مما أزاح كميات هائلة من المياه وولد موجات تسونامي مدمرة. وصلت أمواج التسونامي إلى ارتفاعات مذهلة بلغت 30 مترًا في بعض المناطق، واجتاحت السواحل في 14 دولة مطلة على المحيط الهندي، بما في ذلك إندونيسيا، سريلانكا، الهند، تايلاند، وماليزيا. كانت إندونيسيا الأكثر تضرراً، حيث سجلت العدد الأكبر من الضحايا. بلغت فترة تصدع الزلزال ما بين 8 إلى 10 دقائق، وهي أطول فترة ترصد على الإطلاق، مما ساهم في قوة التسونامي وانتشاره الواسع. تسبب هذا التسونامي في خسائر بشرية فادحة، حيث بلغ عدد الوفيات 228 ألف شخص، منهم حوالي 220 ألف في إندونيسيا وحدها. بالإضافة إلى ذلك، قُتل أو فُقد ما يصل إلى 9 آلاف سائح أجنبي كانوا يقضون إجازاتهم في المنطقة. لم تقتصر الأضرار على الخسائر البشرية، بل امتدت لتشمل دماراً هائلاً في البنية التحتية والممتلكات، وتسببت في اهتزاز الكوكب بنحو 10 ملم نتيجة لقوة الزلزال. كانت الاستجابة الإنسانية العالمية لهذه الكارثة ضخمة، حيث بلغت التبرعات أكثر من 14 مليار دولار لمساعدة المتضررين وإعادة الإعمار. استغرق انتشار التسونامي ساعات للوصول إلى بعض المناطق البعيدة، مثل غرب أستراليا (5 ساعات) وشبه الجزيرة العربية (7 ساعات)، وحتى جنوب أفريقيا (11 ساعة)، مما يدل على مدى اتساع نطاق تأثيره. aXA6IDE1NC4yMS43MS4yMjAg جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ 16 ساعات
- العين الإخبارية
زلزال روسيا يقلب الموازين.. هل تصل «موجات تسونامي» إلى فرنسا؟
أعلنت السلطات في بولينيزيا الفرنسية عن تحذير من أمواج مدّ عاتية يُتوقع أن تضرب جزر الأرخبيل، وخاصة الماركيز، بعد زلزال روسيا. أطلقت السلطات في جزر بولينيزيا الفرنسية تحذيرًا من احتمال تعرض أرخبيل الماركيز لموجات مدّ عالية (تسونامي) تتراوح شدتها ما بين 1.10 و2.20 متر، وذلك خلال ساعات الليلة الماضية، عقب الزلزال العنيف الذي ضرب تحذيرات من تسونامي في بولينيزيا الفرنسية دعت السلطات السكان إلى الابتعاد عن السواحل، والانتقال إلى مناطق مرتفعة وفق التعليمات الرسمية الصادرة، كما حثّت أصحاب القوارب على تأمينها أو سحبها بعيدًا عن المناطق الساحلية كإجراء وقائي. وأوضحت البيانات الرسمية أن بقية الأرخبيلات التابعة لبولينيزيا الفرنسية قد تشهد أمواجًا أقل حدة لا يتجاوز ارتفاعها 30 سنتيمترًا، وهي مستويات لا تستدعي الإخلاء أو التوجه إلى الملاجئ، بحسب التقييمات الجيولوجية التي أجرتها فرق الرصد. أين تقع بولينيزيا الفرنسية المهددة بتسونامي؟ وتغطي بولينيزيا الفرنسية مساحة 4200 كيلومتر مربع من مياه المحيط الهادئ، وتضم 118 جزيرة موزعة على خمسة أرخبيلات رئيسية. وتتابع السلطات المحلية تطورات الوضع البحري من خلال أجهزة مراقبة متقدمة، لضمان الاستجابة السريعة لأي تغيّرات مفاجئة في حالة البحر أو تأثيرات الزلزال. تأتي هذه الإجراءات في إطار خطة وقائية معتادة في مثل هذه الظروف، حيث ترتبط الزلازل البحرية ذات الشدة العالية بمخاطر امتداد الموجات إلى مناطق بعيدة، خصوصًا داخل نطاق المحيط الهادئ. aXA6IDQ1LjYxLjExNy4xNDEg جزيرة ام اند امز US